إنت و الشروق متاعك تحترفون الكذب
و باين عليك تحلم، زيد أرقد مليح لعلّ تشوح حلم آخر و إنت ولّيت وزير و إلاّ حتّي رئيس لم لا ففي الأحلام كل شيء جائز

مسؤولي آخر زمان .المسؤولية ولات تعطي للي يسوى وللي ما يسواش.هذه نكبة الثورة علينا.كل واحد يفكر في روحوا اولا ثم عائلته ثانيا ثم عشيرته ثالثا ثم قبيلته رابعا ثم منطقته خامسا ثم....ريحة الريحة الفا ...ثم وين الوطن؟؟؟؟؟ليس له مكان.أهذه الثورة التي اردناها؟ ام هناك ثورة اخرى لكنس الانتهازيين .

إرحمــــوُ تـــونـسْ ،كــرهـنــاكـمْ كـلـكـــمْ الـحـكـــومــهْ وَ الـمـعــــارضــهْ

لا ثورة ولا ثوار كلّكم يلهث وراء مقعد لا غير : بئس مصيركم جميعا ونحن يائسون من إخلاصكم للوطن

Myraa (tunisia)
كيفها كالمعارضة الغبية مهبولة وزغرطولها في وذنها

لن يسمح لهم الشّعب التّونسي بالدّخول لالحكومة

منذ اللحظة الأولى لظهور نتائج الإنتخابات حاولت النهظة أن تفتح الباب للمعارضة للمشاركة في الحكم وكانت الإتصالات في ذلك الوقت عديدة ومتكررة وعندي الدليل على ذلك إلا أن المعارضة وعلى رأسها حزب الشابي تعاملت مع الأمر بمنطق شرط العازب على الهجالة وفرض شروطا مجحفة على الترويكا تتنافى مع منطق الإنتخابات وما أفرزته من نتائج وكان المنطق الغالب آنذاك "من أنتم لتحكموا؟" ونحن أولى بالحكم منكم
كانت الصدمة من نتائج الإنتخابات كبيرة وكانت شروط المشاركة في الحكم بطريقة حقيرة من أجل ذلك رفضت النهضة الشروط ولم ترفض المشاركة من حيث المبدأ وعلى ضوء ذلك خرج الحزب الجمهوري معلنا اعترافه بفوز النهضة وخسارته ولكن ليس على طريقة الديمقراطية الأمريكية بل بمنطق "إن غدا لناظره قريب" وبمنطق " ماهو تحب تحكم ...ورينا آش تنجم تعمل" وبمنطق " كان تنجم تعمل حاجة قابلني" وبتلك الطريقة بدأت المعارضة حرب الإستنزاف الإعلامي والنقابي والسياسي وجندوا لذلك
جميع التحالفات وقدموا جميع التنازلات حتى عن المبادئ هدفهم في ذلك هو تدمير الترويكا بأي شكل من الأشكال لإثبات فشلها حتى ولو أدى ذلك إلى تدمير البلاد
والآن بعد أن دمروا البلاد ...نعم دمروها ودمروا أعصاب الحكومة وأعصابنا (الدوام ينقب الرخام) فلن تمتد يدهم لمحاولة الإنقاذ والبناء لأن من إحترف الخراب والهدم والمؤامرات يصعب عليه لعب دور آخر كما أن الحكومة مازالت تقاوم ومازال فيها الرمق ولن ترتاح المعارضة إلا بالفوز بالضربة القاضية وإنها لقاضية بالفعل على الشعب والبلاد
إنك لا تسمع منهم إلا نُواحا واحتجاجا ونذيرا بالشؤم وتذمرا ولا ترى منهم إلا الشماتة حتى في حالات غضب الطبيعة
إنها المرة الثالثة على الأقل التي تمد فيها الحكومة يدها لهؤلاء المتربصين مما جعلهم يرون في ذلك ضعفا من الحكومة وتراهم يتبجحون في كل مرة أن الحكومة اقترحت عليهم المشاركة في الحكم ولكنهم رفظوا ولكنهم لا يقولون لماذا رفظوا
لاتثريب على الحكومة بعد الآن وكان الله في عونها وعون هذه البلاد

يا جيعن تاكلش قالو منحبش و الدهماني ميصلحش حتى رئيس شعبة في ريف من ارياف قبلاط و اللي يتمنى خير من اللي يستنى....

كلامي موجّـه لمن يفقه فنّ السياسة و لا يعتمد أسلوب السبّ والتجريح و يرغب في إثراء الحوار من خلال هذا المنبر، أقول و بكل تجرّد:

من الطبيعي أن تعـزف أحزاب المـعارضة على الدخول في ٱئتلاف حكومـي، في هذا الوقت بالذات وذلك حسب رأي للأسباب التالية:
1) عموما ، و طبقا لكلّ المعايـير ، يخضع أي أتلافات حكومي في الدنيا علي برنامج معين يُتّـفق عليه مسْـبقا، تعمل الحكومة على إنجازه ، وهذا ما لا تقبل به النهضة ٱعتقادا منها أن ذلك قد لا يخدم صورتها عند الرأي العامّ،
2) أتصّور عدم قبول أي حزب معارض الدخول في الحكومة دون شروط ، أسوق على سبيل الذكر، شرط تطبيق مبدأ حياد الإدارة وكذلك وزارات السيادة، ضمانا لنجاح الإنتخابات القادمة،
بٱختصار وجيز، هذه بعض أسباب عدم قبول المعارضة دخول الحكومة في هذا الوقت بالذات ، حسب رأيي ، أرجو التفاعل في هذا الموضوع !

Galb_ellouz(france):@

يا من تسمّـى قلب اللوز :
أخـي العزيز، يا إبن بلدي، لماذا كلّ هذا التشنّج المبالغ فيه الذي نلاحظـه يوميًّا في تدخّلاتك وذلك من خلالك سبّ الناس و قذفهم بأبشع النعوت، لا لشيء و إنما لأن لونهم السياسي و الفكري و الإديولوجي لا يلتقي مع معتقداتك و توجهاتك!
أخي العزيز مشروع أنك تـنـتـقد أي تيار معين في الدنيا لكن تأكّد أنـّـه لا يحـُـقُّ لك أن تسب و تشتم، ظنّـا منك أن بذلك الصنيع قد ترهب الناس وتثـنيهم عن أفكارهم و توجّهاتهم،
و الأخطر من ذلك لو يـتّـضح أنك تعتمد على هذا الأسلوب إنطلاقا من معتقدك الديني، فتلك الطامة الكبرى!
أخي العزيز: أرجوك الإعتدال و مقارعة الحجة بالحجة دون مسّ من أعراض الناس لأن ذلك لا يخدم مصلحة تونس، و طبيعي جدّا أن نختلف، وفي الإختلاف رحمة !
أشكرك على رحابة صدرك .

الجمهوري حزب بدون جمهور و يهز في خشمه،،، خليوهم مع نداء التجمع فالمزابل هو مكانهم الطبيعي و شبيه الشئ منجذب اليه كما يقال

ما حصيلة الحزب الجمهوري فى الإنتخابات من أصوات الشعب ، هذا ما لا يجب نسيانه !

بهذا النهضة تظهر ضعفها وأن المسؤولية كبيرة وأن تحالفها في الترويكا لم يكن صائبا ولم يجلب لها إضافة وأنها تعقل بأن حزبي المؤتمر والتكتلا انتها ولا يعول عليهما في الانتخابات القادمة، ومن جهة أخرى المعارضة تفضل البقاء لأن الانتخباات قادمة وتريد زيادة ارباك الحكومة لأن الأيام القادمة ليست مريحة. وهذه هي السياسة الهرولة للسلطة بكل المقاييس الموجودة

رحم الله امرء عرف قدر نفسه

سي الدهماني عندو فكرة على حجم المسؤولية لذا قرر التراجع و لعب دور النبار

فهو أسهل بكثييييير من تحمل المسؤولية

وقولولي كاني غالط

بلاش بيكم خير و التنبير لشكون باش تخليوه؟

عيب عليك يا سي الجزيري لقد قالوا بعد الانتخابات مباشرة انهم لن يتحالفوا مع النهضة لخوفهم من عدوى مرض النهضافوبي
برايي يجب ان تيقى التريكا كما هي مع ادخال بعض التعديلات على بعض الحقائب الوزارية مع ضم بعض الوزارات نظرا للعدد المهول من الوزارات و نظرا لاكتساب الوزراء القافزين تجربة تمكنهم من التقدم بالعمل الحكومي بنسق اسرع من الان

ملا راحة! لستم أهلا للعمل و الجهد، بل خلقتم للتنبير و البكاء على الأطلال.
لو فقط أن الغنوشي يزكي نجوبة لمنصب الرئاسة لترون قلبان الفيستة و تولي النهضة وين نحطك يا طبق الورد

فعلا التحالف لا يكون الا مع القوى الديمقراطية وعلى رأسهم البجبوج الأب الروحي للمولوتوف والأب الحنون للحزب الجمهوري ووعده بجملة من الحقائب المليئة بمفرقعات الأطفال ومنصب الرئاسة لزعيمه ولا حاجة لصدقات النهضة والدخول تحت خيمة الجبالي فالسؤال لغير البجبوج مذلة ...

لدينا مثل في الجريد يقول "إللي خانها ذراعها تقول مسحورة" و مثل أخر "ما أجراني بعدم سبقوني" هذه الأمثلة تنطبق على إياد الدهماني الذي أقول له عليك بأن تلج الجمل في سم الخياط حتى تصبح يوما في حكومة تونس العزيزة.......