خليل الزاوية: حزب التكتل لا يمثل الترويكا في مؤتمر الحوار الوطنى

<img src=http://www.babnet.net/images/6/khalilzaouia.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - في تصريح لإذاعة شمس أف أم أكّد وزير الشؤون الاجتماعية و القيادى في حزب التكتل أن حزبه لا يمثل الترويكا في مؤتمر الحوار الوطنى الذي ينظّمه اتحاد الشغل .

و في خصوص قرار حركة النهضة و حزب المؤتمر عدم المشاركة في مؤتمر الحوار أشار خليل زاوية إلى أن للحزبين دوافعهما لاتخاذ هذا القرار و أوضح أن الترويكا في جميع الحالات ترحّب و تدعم مباردرة اتحاد الشغل .








Comments


5 de 5 commentaires pour l'article 55568

Ridha_E  (France)  |Mercredi 17 Octobre 2012 à 12:59           
Même là, les intéressés par le siège ministériels sont prêts à vendre leur âme et mettre la sourdine sur leurs réelles convictions, pour garder leur postes éphémère de ministre.

ettakatol participe à ce congrès contrairement à ses complices et ce n'est pas la peine cher monsieur de le préciser.
si c'est une façon de dire que vous (personnellement) êtes solidaire avec ceux qui ne sont pas là et vous attirer la sympathie d'ennahdha, c'est loupé : vous y êtes et c'est tout.

assumez et soyez à la hauteur de ce qu'un homme d'état doit être.

Hannibal_79  (Germany)  |Mardi 16 Octobre 2012 à 18:16           
La troika = les votes dimocratiques des tunisiens.
nidaa de l´ rcd= la contre revolution en nouvelle version avec les anciens sales visages

tout est simple a comprendre comme bonjour

Abder50  (Tunisia)  |Mardi 16 Octobre 2012 à 17:07           
نبذ الخلافات والحوار شيء مشرّف لكن يجب وضع أهداف الثورة صوب أعيننا فنجرّم كلّ من يتحاور ما مجرمي العهود البائدة وزبانيته ومافيته المسعورة

Choechon  (Tunisia)  |Mardi 16 Octobre 2012 à 16:53           
منذ الاعلان عن موعد 23 جوان 2013، تساءل كثيرون هل ان هذا الخيار مُتعمدا من «الترويكا» لغايات ما،اعتباره شهر «الحصاد الفلاحي والتربوي بعد شقاء عام كامل» وفق ما ذكره أحد المتابعين للشأن السياسي .
مئات الآلاف بين تلاميذ (تحديدا الذين بلغوا سن 18 ) وطلبة ومعلمين وأساتذة ( في الثانوي والجامعي ) وعاملين بالحقل التربوي وحتى من بين موظفي وزارتي التربية والتعليم العالي وعاملين بالحقل الفلاحي وأرباب عائلات (نساء ورجال) سيجدون صعوبات كبرى في ممارسة حقوقهم لهذا الاستحقاق السياسي الهام بسبب انشغالهم خلال تلك الفترة. وقد لا يسمح لهم ضيق الوقت بتقديم ترشحاتهم للانتخابات مثلا أو بمتابعة الحملات الانتخابية بكل راحة بال وهو ما سيؤثر على خياراتهم اذا ما
امكن لهم التصويت. كما لن يتسنى لكثيرين التوجه يوم 23 جوان أو يوم 7 جويلية لمكاتب التصويت قصد ممارسة حقهم وواجبهم الانتخابي. كما ان أكثر من 400 ألف ناخب تونسي بالخارج مهددون بالاقصاء من هذا الموعد الانتخابي الهام اذا ما أجريت الانتخابات في 23 جوان .

Observer14  (Tunisia)  |Mardi 16 Octobre 2012 à 16:47           
Faut écarter "tout différend" pour l'intérêt du pays.


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female