الغيرة تذهب الشيرة - تافه سيد بنانا

التعبير عن الاعجاب سواءا كان بالتصفيق أو بحركات الوجه والجسد المختلفة هي فن انساني نتفرد به عن بقية الكائنات .الطريف والمدهش أن التصفيق زمن الديكتاتورية كان قسرا ورياءا واغتصابا للجمهور لأبطال وهميين يوم كان الأبطال في غياهب السجون والمعتقلات والتشريد والحصار من كل الأطياف اليسارية والاخوانجية وحتى من تواجد في وقت وزمن قاتل من المواطن العادي .وبخروج الدكتاتور المخلوخ أغلق المعهد الأعلى التونسي لصناعة الأبطال والى الأبد ما خلف حسرة لدى البعض ممن
يحاولون الحصول على شهادة مزيفة بالخطابات الرنانة والاعتصامات واضراب الجوع داخل التأسيسي وخارجه .أبواب شهائد البطولة لم يغلق نهائيا الا في تونس ولكن امكانية الحصول عليها من خارج البلاد واردة وسنعترف بها متى كانت مختومة بامضاء من تبقى من سفاحي الشعوب على وجه الأرض كسوريا وعلى حدود اسرائيل وغيرهما من أماكن القمع ...

من قال بأن هذا الجمهو من أنصار النهضة ولكن التنبير كثر برشة ر

إرمو له بموزة هذا القرد الباروني وإلا البارودي منيش عار ف

@norchane
جمهور باب نات خليط من كل طبقات المجتمع التونسي اما ان تصفي المتدخلين بصفات مخجلة فهذا امر غير مستغرب من امثالك .. فانت و الذين على شاكلتك عشتم على جراح الشعب الكادح و تغذيتم على دمائه و تررعرعتم على ايذائه فلذلك لا استغرب منك و من امثالك هذا الموقف فانت تلعنين اليوم الذي قامت فيه الثورة لانها اتت بقوم كنتم اعتقدتم انكم دفنتموهم و قضيتم على افكارهم و غسلتم ادمغة الشعب و لكن المارد استفاق من جديد و صدقيني هذه المرة سوف يمسح من طريقه كل ما من شئنه
ان يعيق تحقيق اهداف الثورة.... صدقيني الشعب التونسي ليس الذي تشاهدينه في القنوات التلفزية من وجوه تسمي نفسها المجتمع المدني الشعب التونسي سوف يؤكد لكم انه ليس غبيا

جمهور سي البارودي هو من القردة لذلك لا يستطيع الحضور للاستوديو

سوف يصفقون لك عندما تصبع قردا يا أقل من القردة و سوف يرمون لك موزة...

@ norchane
لعلمك إن كنت مسلما : أغلب الرسل كانوا رعاة فما رأيك؟؟؟؟

@ norchane
عــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــيــــــــــــــــــــــــــــــــب عليك, تستعار من عملة الساعد و الطبقة الكادحة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لا أشك أن لك أحدهم في العائلة

كم هم مساكين من ليس عندهم صبر!

الجمهور يصفق للعريض و محمود اليارودي يبندر لنداء التجمع

“كل شخص يفكر في تغيير العالم .. ولكن لا أحد يفكر في تغيير نفسه!”..

نمر مفترس أمامك .. خير من ذئب خائن وراءك.

لا أحبذ مسألة التصفيق، و لكن أن يندهش البارودي لهذا التصفيق ، فلإنه ما زال لم يستوعب أن التونسيين مازالو يفرقون بين التهريج و الكلام العاقل الموزون برغم حملات التتفيه الإعلامية المتواصلة ليلا نهارا

من يصف تونس بجمهورية الموز ... يجعله التونسيون قردا طول حياته

زلت الاقدام وخابت الآمال اخسأ ايها المنافق