هيثم المكي وصمة عار ومصيبة في المشهد الاعلامي اليوم .وهو يعتقد وأن له مكانة وقيمة في تدخلاته لكنه واهم لانه يمثل عين الانحطاط وكلامه انحدر بمستوى الخطاب الصحفي الى درجات دنيا من السذاجة والوقاحة

يا خي قام ضربو هكّة وبارا لله في سبيل الله ....لا طاح لا دزّوه ....أعطيونا الحكاية بتوابلها ...

Il ne faut jamais perdre son sang froid et repondre correctement mais convainquant
la violence est la force de celui qui n'a pas d'arguements et celui qui n'arrive pas a convaincre il se refugie dans la violence
et surtout ne pas s'abaisser devant l'ennemi
pour lui montrer vos faiblesse
d'autany plus tu pretends etre journaliste
!!!ئعنىأنت مثقف

كذب الخوانجي و ان صدق

كل اناء بما فيه يرشح و الرجولية تحضر و تغيب على اللي يسمو في ارواحهم صحافيين

الاصح ان تقولوا المدون أو المخربش وليس الصحافي او الاعلامي ...لانه ببساطة ليس صحافيا ولا اعلاميا انما هو مهرج متسلق على درجات الوقاحة المسماة اليوم صحافة
لو لم يكن محسوبا على احد لما دخل مجال الصحافة

كذب جدا

نتصورها حكاية مفبركة...الراجل المعتدى عليه يبدو انو يفصل من الصحافي المتجمل عشرة...زعمة لها الدرجة المكي صبح باندي...لازم عندو سنتير نوار

ولاد ناناتي ولاو رجال.....

هذا المكي ينطبق عليه قول الشاعر:
اذا نطق السفيه فلا تجبه فخير من اجابته السكوت

لتأخذ العدالة مجراها فإن ثبت تورطه فليتحمل عاقبة فعله و أرجو أن لا ينجو من العقاب إن أذنب. و لكن إلى من قال إعلام عار و شبه صحافي، أقول هذا سباب لا طائل منه. هو تصرف شخصي بدر منه فما علاقة الإعلام بالمسألة؟؟...

من مذكّرات أعداء الثورة : المراهق الطائش هيثم المكّي
قبل حرق سفارة أمريكا : شُنوّة ماكمش باش تُنصروا الرسول ؟ ولاّ خاايفين لا ماما أمريكا تبيّتكم بلا عشااء تييي قصدي بلا سُلطة .!!

بعد حرق سفارة أمريكا : آش ربحتوا توّا كي حرقتوها السفارة ؟ في بالكم تنصروا في الإسلام هاكم شوّهتوه !!
..
والسؤال كيما قال المصري : عمركم شفتوا سفالة أد كده ؟؟؟!!!!

اعلام العار و حثالة المعارضة الستالينية و الفرنكوفونيّة لا حياة لمن تنادي... لو حدث العكس لخرجوا كلّهم من جحورهم متباكين و مندّدين

أين من ينادون بردع المتطرفين و همجيين و المحرضين هيثم المكي عينة و يجب تطبيق القانون فهذا شبيه الصحافيين يحرض و يدعوا للعنف على الإذاعات و هنا الدليل

اساليب قديمة
يرمي في بلاه على الناس باش يقولو مناظل وقف ضد النهضة و الحزب الحاكم و بطل و فارس مغوار
وكان المواطن المعتدى عليه كان شرد الفعل و ضرب راهو اعلام العار لكلو يندد و يهدد بالاضراب ومعتصم و راهي ولاة رجوع الدكتاتورية باسم الاسلام ودليل من الادلة الكبيرة و الكثيرة على تغول النهضة
وحتى اللجوء للقضاء مامنوش فائة لانو الحثالة باش يقولو قضية ملفقة و ضرب الاعلام و تدجين الاعلام و الجام المناضلين الي يكشفو في حقيقة الحكومة
في المحصلة الحل هو فضح المخربين و تنوير الشعب و الراي العام من خلال القنوات التلفزية و التحقيقات المصورة لنقل صورة واضحة و اقرب للواقع

العفن من مأتاه لا يستغرب

اتفو عليك يادنيا وصل الوقت اللي المخنثين واشباه الرجال اتمد في ايديها وتحل في فمها ..واتكا علي حرية واستقلالية الصحافة وحقوق الانسان

تنافس سياسي بالعضلات ويبدو انتصار الأخف وزنا على الأثقل وزنا فهل تحصل نفس النتيجة في الانتخابات القادمة ...

هنيئاً لببنات مصدرها الإخباري الجديد و النزيه جدااااا وهو صفحات الفاسبوك النهضاوية ... هههههه