عن أبي موسى رضي الله عنه؛ قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحدثنا: "أن بين يدي الساعة الهرج". قيل: وما الهرج ؟ قال: "الكذب والقتل". قالوا: أكثر مما نقتل الآن ؟ قال: "إنه ليس بقتلكم الكفار، ولكنه قتل بعضكم بعضا، حتى يقتل الرجل جاره، ويقتل أخاه، ويقتل عمه، ويقتل ابن عمه". قالوا: سبحان الله ! ومعنا عقولنا ؟ قال: " لا، ألا إنه ينزع عقول أهل ذاك الزمان، حتى يحسب أحدكم أنه على شيء وليس على شيء .
رواه: الإمام أحمد، وابن ماجه، ورواتهما ثقات، وهذا اللفظ لأحمد .

عنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :

( وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ، لَا تَذْهَبُ الدُّنْيَا حَتَّى يَأْتِيَ عَلَى النَّاسِ يَوْمٌ لَا يَدْرِي الْقَاتِلُ فِيمَ قَتَلَ ، وَلَا الْمَقْتُولُ فِيمَ قُتِلَ ، فَقِيلَ : كَيْفَ يَكُونُ ذَلِكَ ؟ قَالَ : الْهَرْجُ ، الْقَاتِلُ وَالْمَقْتُولُ فِي النَّارِ )

اعلام العار وتخريب الديار
قولش علينا في الشيشان و الا في كسوفو
هالطريقة للمغالطة والتهويل ماتليق كان بالجماعة البندير
تونس حرة مستقلة بولادها الكل من اليمين الى اقصى اليسار ما عدى كلاب التجمع

النهضة وحدها فقط سوف تتحمل مسؤولية انتشار هؤولاء الجراثيم الارهابية داخل المجتمع التونسي المسالم..كما تتحمل الجهات الامنية غير الكفوءة مسؤولية الفشل في التعاطي معهم في ابانه و تسهيل حصولهم على الدعم اللوجستي خصوصا من حدود الجوار المفتوحة...هؤلاء لا يؤمنون بالديمقراطية و حق الاختلاف فلماذا نتعامل معهم باليات الديمقراطية و حقوق الانسان...؟ اعتقد ان مكانهم الوحيد افغانستان و لهم ان يؤسسوا دولة " ارهابستان" كيفما شاؤوا هناك و لهم محاربة
الشيطان الاكبر في جبال "تورابورا" و خصوصا في "اسرائيل" بعيدا عن تونسنا الحبيبة..هؤلاء و بكل بساطة يجب استئصالهم و طردهم من تونس قبل ان ينتشروا كالذباب او الطاعون ( حاشاكم) و يصبح التعامل معهم مستعصيا لانهم لن يتركونا نعيش في امان و اطمئنان و بالتالي لا يستحقون العيش في امان و يستغلون تسامح المواطن التونسي - رغم انهم اقلية قليلة -لنشر الارهاب الفكري في مرحلة اولى و الارهاب المادي في مرحلة اخرى ...يا توانسة فيييييييييييييييييييقوا
قبل ان تتحول تونسنا الحبيبة الى "قاعدة" جديدة و "عراق" او "يمن" اخرى... ...

فريج الباجي الله يهديه بعد ما رجع إلي تونس اصطف مع جناعة التبليغ و أحدث بها فتنة ما زالت تعاني تبعاتها، هدفه الوحيد هو أن يجعل من نفسه رمزا و فكره مرجعا. نصب نفسه زعيما لجمعية علماء الحديث تقدم في الإنتخابت التأسبسي بقائمة مستقلة. مشكلته أنه أصبع معروفا لدي الجماعات الإسلامية بعدم النزاهة و حب الزعامة متهجما علي كل من يخالفه في مخالفة لمبدإ الشوري التي تميز العمل الإسلامي. الله يهديه, و في التعميم سقوط في فخ الدعوة إلي الفتنة

أذا حدث هذا فإن الحكومة تتحمل كل المسولية أمام الشعب

غير شد روحك انت وجماعتك برك ما تعملوا شي

رجل دين تونسي......???

الله يرحمك يابورقيبة لقد كنت سابقا لعصرك وجنبت تونس في زمنك الوقوع في الفتن الطائفية والقبلية والعشائرية وذلك بمنع التدريس بجامع الزيتونة ومحاصرة السلفيين لقد بان بالكاشف اليوم ان الاسلاميين بمختلف مشاربهم لا هم لديهم الا الوصول الى السلطة حتى وان اوقعوا البلاد في حرب اهلية
على فكرة الشعار الذي رفعه السلفيون يوم الاحد بالقيروان لا قانون لا دستور قال الله قال الرسول هو نفس الشعار الذي رفعه الاسلاميون في الجزائر في بداية التسعينات واندلعت بعد ذلك الحرب الاهلية
نسال الله السلامة وان يخفف على تونس ما نزل بها ويسارع في حمل هذه الشرذمة الى الجحيم

دولة القانون والمؤسسات هههههههه هده تذكرني بخطاب بن علي الخشبي الذي يطل به علينا سيادة القانون ....مقومات الجمهورية ....ولغة الهندي واضلف إلي كان يحب يسقوا إلي الخارج واليوم نسمعها في حلة جديدة ......

@ norchane (tunisia)

يا نورشان لست سلامة حزقي بل سلامة حجازي ... وانت تعرفين ذلك جيدا... وانا ادعوك للإصغاء لفتاوي الشيخ سلامة حجازي فمن الغد سأصبح شيخا ... بركاتك يا شيــــــــــــــــــــــــــــــــــــخ

@slama hazgui
خليهم يعبيو قفتهم بللفتاوي حتى يطرشقو ما ينجمو يطبقها كان على نساهم وبناتهم وأماتهم
كيف باش يفيقوا يلقوا إرواحم أفقر من قبل 14 جانفي

أما الشيوخ الفتانة إلي يتبعوا فيهم يطلعوا مسلكينهة وميسوري الحال ويقطعوا

قعد هما كيف البوهالية إما في حبس أو في قبر ضلام لا نور أو لا ضو بعدها الرجل مجرم قاتل أرواح برية)أطفال ونساء وشيوخ)

خليهم ينام بالجهل والكراهية

لهم عالمهم ولنا عالمنا وكل واحد يعرف إلي نهار باش يقابل ربي
كل واحد وفعلو .

الدعارة السياسية ... ودولة القانون ... و"المومسات"

وقع ما لم يكن في الحسبان... وتعددت الأطياف الصوفية والفكرية والسلفية...واشتعلت الحرب بين الجميع...فهذا يحذر من هذا وذاك متخوف من ذاك...والضحية واحد... مواطن غير قادر على ملء "قفته" قوت يوم... تلك هي حالنا في ظل حكم الشيوخ وأتباعهم وماسحي أحذيتهم أو "سبادرياتهم"...أستغرب أن يظهر علينا كل هذا الكم من المشايخ والفرق والمجموعات الدينية والسلفية والحال أننا نسبح بحمد الله ونستغفره...فهذا يأتيك ببيان سلفي إن خالفته أصبحت كافرا... وذاك يبشرك
بالترغيب والترهيب لتلبية أهواء مولاه...من الجاهل يا ترى؟ هل نحن من تربينا على دين أبائنا وعلى مذهب الإمام مالك؟... أم هؤلاء أصحاب العمائم... والقميص.. و"السبادري نايك"...أم أولئك الذين يبيتون ليلتهم وهو يبنون "العمارة" بكلام وتسبيحات غير مفهومة...أم أن غاية كل ما في الأمر "فوضى خلاقة" لتمرير ما يريد البعض وتعويدنا على سياسة "الأمر الواقع"؟...فالمعروف عند بعض الساسة القدامى المتأثرين بالسياسات الاستعمارية زرع الخلافات والفتنة وإبقاء الأمة
في حالة جهل وتعصب لتسهيل إخضاعها للحاكم...فهل هذا ما نعيشه أم أننا فعلا نعيش حالة واقعية من الجهل والتقليد والتعصب الأعمى؟... فنحن مررنا من الشعب الذي يفقه ويحلل كل المقابلات الرياضية من كرة القدم إلى الكرة الحديدية ... إلى شعب يحلل المشهد السياسي بعمق حسنين هيكل ... إلى شعب أصبح فيه الشاب الذي لا يحفظ سورة الإخلاص "شيخا" يدعو للجهاد ...نحن الآن أمة تعد أكثر من مليون شيخ... لو وفرنا كل هذه" اللحي" لمصانع النسيج في قصر هلال لنجحنا في" سد"
ثقب الميزانية الافتراضية للحكومة الانتقالية...فالكل يغني اليوم على"شيخه"...والجميع يحاول تأويل اجتهادات الأئمة وتطويعها وحتى تزييفها ليلبي رغبات"شيخه" ومولاه... يكفي أن تدخل المنتديات والمجالس الحوارية لتشاهد حرب الشيوخ والأئمة والفتاوى والفتاوى المضادة وكأننا عدنا قرونا إلى الوراء، والحال أننا نحن الذي أقفلنا باب الإجتهاد لنبقى سجناء فكر مبتور...والخوف أن يتنوع المشهد السلفي والطائفي في البلاد وندخل في دوامة قد تفقدنا توازننا المعتاد...فهل
يرتفع صوت القانون ليحدّد العلاقة بين جميع مكوّنات المجتمع المدني فنحن دولة القانون والمؤسسات... لا دولة القانون ... والمومسات... وكفانا دعارة سياسية لغاية إنتخابية...

فريد الباجي هو أحد زعماء الأحباش الأوباش الذين ينشرون الجهل بين الناس بخزعبلات الأحباش وأذكر هذا السافه ما فعله حبشي في مسجد من المساجد في فرنسا عندما هاجم الأمام بمسدس محاولا إخراج الأمام من الجامع والذي تفعلونه ألان في لبنان نصرة لبشار الكلب لهو دليل علي من هم المتفجرون أيها المقبور

على كل حال نقول حسبنا الله ونعم الوكيل ... فلا خوف على هذا الدين من أيّ كان... قال الله تعالى: "إنّ الذين كفروا يُنفقون أموالهم ليصدّوا عن سبيل الله فسيُنفقونها ثمّ تكون عليهم حسرة ثمّ يُغلبون" فكل من يكيد للإسلام من الداخل أو من الخارج يهود كانوا أو صليبيين أو أحباش أو شيعة أو منافقين سيجعل الله كيد الكائدين في نحرهم وسيجعل مكرهم بوارا وكيدهم في تضليل وسيجعل تدميرهم في تدبيرهم والله على كل شيء قدير وهو غالب على أمره وبهم عليم

السيد الي كتب المقالة ما يعرفش الي في الاسلام ما ثماش حاجة اسمها رجل دين .... مالا يسامحني كيف انقلو كلامك الكلو غالط من العنوان للخاتمة

اذا اخذنا قوله بعين الإعتبار فان المالكية اشد و اصعب من الوهابية لإن المالكية جاءت قبل الوهابية اذا فانها تتبع السلف من الصحابة و السنة بحذافيرها ولكن في الثلاثة عقود التي مضت كانت شيوخنا تاخذ النصوص و الخطب من الداخلية ليتم التخفيف و طمس الكتب السنية ليصبح عندنا اسلام لايت هذه حقيقة و لكن مثل هذا الشيخ يريد البقاء في جهله ليبقى عبيد للغرب و لإسرائيل و لكن الله متم نوره و لو كره الكافرون

كيفاش عرفت؟
علاش ما تكونش انت ناوي على حاجة و باش ترصي في روس السلفيين؟
السلفيون لن يحاربوك أنت و غيرك سوى بالقران و السنة
لأن لوكان هدفهم التفجير لكان لهم ذلك أيام الانفلاتات الامنية...

فريد الباجي هو أحد زعماء الأحباش الأوباش الذين ينشرون الجهل بين الناس بخزعبلات الأحباش وأذكر هذا السافه ما فعله حبشي في مسجد من المساجد في فرنسا عندما هاجم الأمام بمسدس محاولا إخراج الأمام من الجامع والذي تفعلونه ألان في لبنان نصرة لبشار الكلب لهو دليل علي من هم المتفجرون أيها المقبور

منذ بداية الثورة التونسية لقد كنت ادعو الاخوة السلفيين و الاخوة بالنهضة كي يتحدوا استراتيجيا في الانتخابات القادمة لكي لا يبقى امل لجماعة 0.000 الذين لطالما حلموا و عملوا على وتر الفتنة في الايقاع بين السلفيين و النهضة كي ياكلوا بعضهم البعض و يكون الرابح الاول و الاخير هم جماعة 0.000 . لذا اطلب من كل الاخوة قادة السلفيين و الاخوة قادة النهضة ان يضعوا اليد في اليد و يتركو جماعة 0.000 في التسلل .

هذا الشيخ الزيتوني مختار براهمي في الصوره، اصلوحوا الخطأ!!!

من الافضل لرجل الدين ان يلتزم بمساحة الدين ولا يلج مناطق المنجمين والعرافين ولو تجنبنا فوضى الاختصاص فمن السهل تجب بقية الفوضى