محمد العلوش يستقيل من الكتلة النيابية للتكتل

<img src=http://www.babnet.net/images/6/ettakatol.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - أعلن عضو المجلس التأسيسي عن التكتل من أجل العمل و الحريات محمد العلوش إستقالته من الكتلة النيابية للتكتل و أكد في تصريح لجريدة المغرب أن الأسباب التى دفعته لاتخاذ هذا القرار تتمثل في غياب الديمقراطية و التنسيق داخل الكتلة و أن التعيينات في الحزب أصبحت تتم حسب الولاءات .

من جهته عبر رئيس الكتلة النيابية للتكتل المولدي الرياحي عن أسفه لاستقالة محمد العلوش و نفى في تصريح لإذاعة شمس أف أم غياب الديمقراطية و التنسيق في التكتل و وجه لوما لوسائل الإعلام التى قال إنها تنظر للمنسحبين و لم تنتبه لمن التحقوا بحزب التكتل و أشاروا إلى أنه سبق أن التحق 3 نواب في المجلس بكتلة التكتل من بينهم أحمد الخصخوصي و فيصل الجدلاوي .








Comments


7 de 7 commentaires pour l'article 49352

SOS2012  (Tunisia)  |Jeudi 10 Mai 2012 à 09:58           
Mascaras

des representants mascaras entre les mains de journalistes mascaras .

tous les deux ne sont pas capables d'accepter les regles de la democratie et la notion du citoyenneté .

ils creveront et souffriront sans cesse , l'histoire avance et ne s'arrête pas et les fait balayer sur les cotés .

   (Tunisia)  |Mercredi 9 Mai 2012 à 20:09           
Les démissionnaires sont démasqués ils ne cherchent que les sièges et les portefeuilles de ministre dommage pour ces pseudos patriotes

Tunisia  (France)  |Mercredi 9 Mai 2012 à 19:04           
Barha راس البلاء خميس قسيلة كيف لحنش قاعد ينفخ في سمه في حزب التكتل وحزب الموتمر والمستقلين زرع مابنتهم الفتنة بش يستقيلوا ويندمجون في حزبه المعفن بالتجمعين الله لا تربحوا الخامج

Barha  (Tunisia)  |Mercredi 9 Mai 2012 à 18:29           
اسلام تايمز
9 شباط 2012 0:49
http://www.islamtimes.org/vdcgx39qwak9wx4.,rra.html

--------------------------------------------------

عضو المجلس الوطني التأسيسي عن حزب التكتل محمد العلوش لإسلام تايمز:

العنوان :
موجة الاستقالات داخل الحزب ممنهجة

ولا رجعة في تضمين الدستور بندا يجرم التطبيع مع الكيان الصهيوني

--------------------------------------------------

اسلام تايمز - بعد فوزه في الانتخابات التأسيسية الفارطة يشهد حزب التكتل من أجل العمل والحريات أحد شركاء الحكم في تونس, موجة من الاحتجاجات والتنديدات من قبل منتسبي ومناضلي هذا الأخير على خلفية قبوله الدخول في ائتلاف حكومي مع حركة النهضة ذات الخلفيات الاسلامية.

المتن :
احتجاجات وتنديدات تطورت مؤخرا الى استقالات جماعية قد تعصف باستقرار الحزب وتماسكه على الصعيدين السياسي والحزبي بعد أن أعلن المنشقون عزمهم على ايجاد بديل حزبي أو تكوين حزب سياسي جديد.

حول موجة الاستقالات وموقف المكتب السياسي للحزب منها واستراتيجية تعامله مع هذه الأحداث كان لإسلام تايمز لقاء مع عضو المجلس الوطني التأسيسي عن حزب التكتل محمد العلوش الذي خصنا بالحديث التالي:

- بداية سيدي, كيف تقبلتم أنباء الاستقالات الجماعية لكوادركم الحزبية خاصة وأن الحزب كان من الفائزين في الانتخابات التأسيسية الفارطة؟
في حقيقة الأمر لم نستغرب الاعلان عن هذه الاستقالات خاصة في ظل حملة اعلامية منظمة قادها بعض المستقيلين حاليا ضد حزبهم وتوجهاته بعد الاعلان عن دخولنا في حكومة مصلحة وطنية مع الشركاء السياسيين وهذه الموجة المتتالية من الاستقالات كانت ممنهجة مسبقا ترعاها الأن بعض الأطراف السياسية في البلاد.

المستقيلون يقولون بأن انعدام الديمقراطية داخل هياكل الحزب وممارسة مكتبه السياسي لسياسة اقصاء وتهميش الكوادر الوسطى والقاعدية هي الأسباب المباشرة التي دفعتهم الى تقديم استقالاتهم, كيف تقرؤون ذلك؟

- نقرأ هذه الأسباب من قبيل كلمة حق يراد بها باطل, فالتكتل من أجل العمل والحريات حزب يرتكز أساسا على التنوع والتعددية الفكرية وتكريس مبادئ الديمقراطية داخله فلو كان غير ذلك لما انظموا اليه مسبقا, لكن الاشكال الحقيقي الذي يقف وراء موجة الاستقالات هذه هو ارادة بعض الأشخاص القفز الى تقلد بعض المناصب القيادية في الحزب رغم أنهم لا يستوفون الشروط القانونية المنظمة للترقيات داخل هياكل الحزب.

خميس قسيلة أحد كوادر التكتل وزعيم تيار المستقيلين يقول بأن الحزب قد حاد عن أهدافه و

Mousalem  (Tunisia)  |Mercredi 9 Mai 2012 à 17:55           
Démocratie game over
on n'est pas encore un peuple civilisé

Observatoire  (Tunisia)  |Mercredi 9 Mai 2012 à 17:42           
اعلام العار و التمزيق

Rzouga  (Tunisia)  |Mercredi 9 Mai 2012 à 17:39           
الكريطة هذيكا هي


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female