أول شيء مادخل وزير النقل في هذه المعمعة,ثانيا تططبيق القانون لا يأتي بالضرب يا سيد, و نقولها لوزير الداخلية أيضا,أنتم جيل نشأتم بالضرب و بالضرب تربيتم و هذا أقصي درجات الإهانة لمخلوق خلقه الله و سوف نسألك أمام الله أم هل كان رسول الله يضرب في الناس؟ و لا تقول نطبق القانون, القانون لا يطبق بالضرب مهما ارتفعت الإستفزازات إلا إذا كان سلاحا واضحا معلوما و إن كنتم تريدون ضرب مثل بدمقراطيات أوروبا فانظروا اليونان أسابيع و أشهر و لم يضرب المواطنون,
ليس للقرود أن يضربوا الناس, لا بأمرك و لا بأمر غيرك يا وزير الداخلية و وزير النقل,أنا لا يعنيني لا المرزوقي و لا النهضة و لا أحزاب صفر و لا غيرهم, لا تضربوا الناس لا تضربوا الناس قبحكم الله,يجب أن يصبح المواطن التونسي في بلده عزيزا مكرما لايضرب و لا يهان و لا يعتدي عليه تحت أي مسمى من المسميات, و لولا المواطن لما قامت دولتكم و لم جلستم على الكراسي و لما وجد البوليس أصلا و غيرهم فاتقوا الله ولا تضربوا الناس فإنهم ليسوا بهائم و حتى البهيمة لا
تضرب و لئن مكني الله لأقطعن يد كل من يضرب إنسان آخر بقوة السلطان

كل هذه الأحداث مع اقتراب موسم الصيف، محاولة من هذه الأحزاب لضرب السياحة لإثبات فشل الحكومة، و لكنهم نسو شيئا، وهو أنه حسبنا الله و نعم الوكيل، نيتنا الخير و الله يحب الخير

و نحب ،نزيد نقلك يا هاروني، إلي إتدافع عليه ماهوش قانون، هو قرار صادر عن سلطة غير مختصة يعني يفتقد للشرعية
و لو فرضنا أنه صادر عن السلطة
التي يرجع لها النظر، فعدم نشروا فالرائد الرسمي لا يدخله حيز التطبيق
لأنو من شروط دخول القانون حيز التنفيذ هو النشر

مالا الحكومة اليوم ما مارستش العنف؟
حقة نسيت إلي إنت متعود على وضعية الدجاجة الروتي،فالسجون
والمتراك،يعتبر،عندك،نوع،من،أنواع
المساج.

أكثر أعوان الأمن تجمعيين من أزلام المخلوع، الله يخلعو ، وأعطيتموهم الأمر بمنع المظاهرة فصالو فيها وجالوا وكأنهم يعيشون يوما من أيامه البائدة. أتصور فرحتهم بما فعلوه

القانون فوق الجميع . الحكومة الشرعية منعت المضاهرات في شارع بورقيبة فلمذا هؤلاء يصرون على التعدي على القانون . والا حابين يلزوا الشرعية باش تاكللهم قلوبهم . رانا مع الشرعية فحذاري .