مدير تحرير جريدة التونسية: يحق لكل إعلامي نشر ما يريده من دون محاسبة

باب نات - استضاف برنامج ''ماتينال'' من تقديم مريم على أمواج ''إذاعة شمس اف ام'' مدير تحرير جريدة التونسية الحبيب القيزاني الذي تحدث عن اسباب اعتقاله ومجموعة من المسؤولين عن الصحيفة وتعامل قوات الأمن معهم وحالة مدير الجريدة السيد نصر الدين بن سعيدة.
وأكد القيزاني ان عملية اعتقاله كانت سيئة جدا وقد ذكرته بعمليات الاعتقال التي كان يقوم بها النظام السابق ضد معارضيه وأصحاب الرأي المخالف.

Credits Shems FM
وأكد القيزاني انه تم وضع الاصفاد في يديه واعتقاله مع زملائه الصحفيين في سجون كريهة الرائحة مع مجرمي الحق العام.
وقال القيزاني انه تم إطلاق سراحنا بعد تحمل السيد نصر الدين بن سعيدة كل المسؤولية القانونية وهذا يعتبر شجاعة منه.
وأشار القيزاني انه من غير المعقول سجن شخص بسبب صورة حتى ولو كانت غير محترمة خاصة ونحن نعيش مرحلة الحرية والانعتاق.
وطالب القيزاني من الصحفيين والإعلاميين الاستمرار في النضال من اجل حرية التعبير والكلمة لأنه لا مكان للرجوع إلى الوراء وان محاكمة صحيفة التونسية هي بداية لمحاكمات أخرى بتعلات مختلفة .
وطالب مدير تحرير التونسية من منظمات المجتمع المدني والجمعيات الحقوقية الوقوف إلى جانب مدير الصحيفة الذي يعيش وضعا صحيا صعبا للغاية بسبب مرض السكري الذي يعاني منه من قبل اضافة إلى دخوله في إضراب جوع لمدة أربعة أيام.
وتساءل الحبيب القيزاني عن أسباب اعتقال مسؤولي الصحيفة خاصة وان الصورة ليست إباحية بدرجة كبيرة وهل أن الاعتقال يأتي إرضاء لحزب معين كما اعتبر القيزاني اعتقال الصحفيين غير مقبول خاصة وان هنالك دعاة استقبلوا رسميا وبحفاوة رغم أنهم دعوا إلى الفتنة والاقتتال علانية وفي خطب دينية حضرها الآلاف من الشباب.
وقال مدير تحرير التونسية انه يحق لكل شخص نشر ما يؤمن به دون رقابة أو خوف كما يحق لأي مواطن أن يشاهد أي صورة يريدها ومن لا يريد نوعية محددة من الصور لا نلزمه باقتنائها.
كما أكد القيزاني أن المحكمة ستنظر في قضية مدير الصحيفة غدا الأربعاء وليس يوم الخميس كما أعلن من قبل.

ديلو يوجه نقدا لاذعا للإعلام التونسي ويصف الصحف بالخرقة

Comments

94 de 94 commentaires pour l'article 46123

مش فاهم سياسة (Tunisia) |Dimanche 26 Février 2012 à 00:38

"لكل إنسان الجق في نشر ما يؤمن به"
وأنتم يا صحافيي "التونسية" تؤمنون بالعري والتعري في العراء وأمام خلق الله كلهم.
بئس الإيمان إيمانكم.
يا صحافيي بلدنا الجبيب نريدكم أجرارا في النفاذ إلى الجقائق والاحصائيات وخلفيات السياسات وما ينفع الناس لا إلى ما تجت الملابس الداخلية

Alerter

La liberté??!!! (Tunisia) |Samedi 25 Février 2012 à 11:27

ليس هناك شخص في هذه الدنياء يكره الحرية. و لكن أي حرية? الحرية عند البعض هي كالتالي
1/
الحرية عند لإعلاميين هي :حرية الكلمة- حرية الكذب على الناس- حرية النشر- حرية الصورة و إضهارها كما هي بدون أخذ أي اعتبارات اجتماعية- حرية إضهار الامور للناس كما يشاء اهل الاعلام- حرية التمويه و الكذب والنفاق- حرية قلب
الحقائق و التضخيم او العكس حسب ما تقتضيه الحاجة
2/
الحرية عند اعداء الدين و أعني اليساريين :هي حرية كل شيء بما في ذلك تمرير برامجهم الرافضة للاسلام- حرية القضاء على الدين و تغييبه نهائيا من الكرة الارضية حرية التبرج في الشارع و الاماكن العمومية- حرية القضاء على الحجاب و النقاب حرية تهميش دور المسجد و دور الإمام في المجتمع الى حد القضاء على هذه الضاهرة الغريبة حسب رأيهم -و حرية الكذب و التهجم على الحاكم- و حرية الاقصاء- و حرية القضاء على هوية الشعب و الرمي به في ضلمات ثقافات أخرى غريبة عليه...
وإلى آخره
3/
الحرية عند الذين لا مبدء لهم :هي حرية الشيء و نقيضه بدون تفكير و لا منطق و لا شيء- حرية الدنيا مع الواقف-حرية ما يسالش-حرية خليهم يعملوا كيف ما يحبوا - حرية عاونوه شوية و كان القيتو فيه الضربة ما ترحموهش- حرية مانيش عارف آش نعمل- حرية هاني معاكم لا تنسوني- حرية كل ساعة و علمها ... و هكذا
4/
الحرية عند الإسلاميين هي: الحرية المحددة بضوابط- حرية التدين- حرية تطبيق الشريعة -حرية معاقبة الاخر اذا اعتدى على خطوطهم الحمراء و خاصة الله و الدين و الرسول صلى الله عليه و سلم- حرية لباس الحجاب أو النقاب -حرية القضاء على اللباس المتبرج- حرية تشريكهم في الحكم و عدم إقصائهم بذريعة أن الدين لا يدخل في السياسة- حرية ترك المساجد حرة -حرية الصلاة أينما أقيمت -حرية المعتقد( لكم دينكم و لي ديني)- حرية التعامل مع الدول الشرقية الاسلامية -حرية تطبيق
الخلافة.... و هكذا
و السؤال المطروح هنا كيف سيلتقي هؤلاء?! و على أي قاعدة ?! ! في حقيقة الامر هؤلاء يمثلون الخير و الشر- و الخير و الشر لا يلتقيان أبدا- و ما يجري بينهم الآن هي حرب ضروس طبيعية بين الخير و الشر- و هي لن تنتهي الى يوم يبعثون- و تلك هي طبيعة البشر الخيرة عند البعض و الشريرة عند البعض الاخر -و التي كانت قد بدأت منذ الازل بين سيدنا آدم و إبليس- ثم بين أبناء سيدنا آدم و لا زالت و لن تنتهي

A.M (Tunisia) |Vendredi 24 Février 2012 à 20:19

مادمت مانجمش نمشي مع مرتي ومع بنتي وحتى وحدي في الطريق وانا متهني وموش خايف من لباندية متاع الزطلة الجبناء العلوج الي ما يهاجمو كان الشايب والا لمراء الي وحدها والا الطفلة الي قدر عليها ربي باش تجي في طريقهم...وهذا موش اليوم برك ...هذا حتى وقت المخلوع الي شجع لباندية آش خلى حتى اعوان الامن الفاسدين يقومو بهجومات ممنهجة مع الحرايمية في الليل ويسرقو الغنم والبقر...وفي النهار يلبسو الزي وساعات هوما الي يعملو التحقيق...واعوان حرس المرور الفاسدين
الاوباش الي كسبو الديار على ظهر المواطن البسيط ...يتسببولو السقاط بابسط الامور ويسلبوه من فلوسو بدون شفقة ولا رحمة...تفوه عليكم يا اعوان الامن الفاسدين...ماهو عايركم المخلوع وقال عليكم جماعة الشابي وعاشور وخميس ...هاضومة طفى عليهم المخلوع الضو باش تولي بلبلة في البلاد...ومايقدر حد باش يحل فمو...مادام الحداثيين ها الامر ما يمثللهم حتى شيء...مادام السارق ولباندي الشاذ الجنسي السلبي...الي يحربش...يجي للمواطن المسكين ويسلبو من فلوسو وبرطابليه وكرهبتو
ويمشي في عقل عقلو لاهو خايف واذا لزم الامر يرجعلك ويكسرلك وجهك...مادام عمري ما سمعت حزب من الاحزاب يقول اللهم هذا باطل...مادام ثمة اليوم شباب وهب نفسو بلاش باش يصطاد ها لمارك وينظف منهم لبلاد ...انا نقول اهلا وسهلا بالسلافيين ...اذا كان باش يقطعو دابر شراب الخمر الي يمضمضو جلغهم بطاسة خر...ويعملو فيها ابطال وصولات وجولات ...انا نقول يا مرحبا بيكم...واهلا وسهلا...ويرحم لفهد الي تخبطو فيه...والفم الناتن ليه السواك الحار...لنقاوم اليد في اليد
الفاسدين السراق لباندية الخفافيش الي يقعدو كان في الظلام...وتو وقتها الشباب السلفي المؤمنين بالله يصبحو بطبيعتهم عندهم مشوار اوخر...الله ينصركم يا شباب...ولوكان موش منكموقت الي هبيتو كالصاعقة باش تردو كمشة جبناء... اليوم مرتي الي حولو باش يفكوهالي ...على خاطرني كبير وما انجمش روحي...راني انتحرت والا موش عارف آش يجرى في...يحي الشباب السلفي ذخرا للوطن...

ABOU ALI (Tunisia) |Vendredi 24 Février 2012 à 09:51

لا شك أننا سنري وسيري أطفالنا أشياء تحير عقولهم البريئة وستصبح عندنا الكثير من الصحف الصفراء و صحفيين أحرار عراة حفاة في الطرق والحرية عري أو لا تكون وحرية تعبير الجسد ربنا كما خلقتنا هي المعيار عند هؤولاء قبل التنمية والتشغيل وملفات الفقر التي لم نكن لانسمع عنها ولا نري لأن لدينا صحافة جريئة ومناضلة تفجرت الآن بعقمها وبطولاتها ليت الصحافي صاحب الصورة أهل علينا بما ينفع الفقراء وكشف ملف فساد إلا أنه وجد ضالته في النهود العارية وهكذا سننزل إلي
الأسفل رويدا رويدا وستكون الصفاقة بخير

الاستاذة ايمان (United Arab Emirates) |Vendredi 24 Février 2012 à 02:55

الى أمل او امال
عيش بنتي فسرلي شنوة دخل الي تتحادى فيها بيه بالموضوع
لو كان المقال والمجال والموضوع ذو صلةكنت بردتلك على قلبك
اما موش نقل وتجني على خلق ربي والا نفتي كيفما تفتي انت قالتلكم بنت البرني اذا صورة ما توريش الاعضاء التناسلية ميسالش ننشروها
ولعلوماتك في الامارات الرئيس يقولولو شيخ موش أمير
ثقافة ناقصة شوية يلزمك تحيين للمعلومات والمام بما تكتبين
عندك 0/5 تعلقك خارج الموضوع دوجة ان شاء الله المرة الجاية

EL HAOUARI (Switzerland) |Jeudi 23 Février 2012 à 17:55

Ce journaliste a réussi, son but est de faire parler de lui en égoïste.
c'est qui est grave c'est celui qui l'as embauché ou dois je mettre tout les journalistes du site dans le même sac.

certains sont très loin de l'esprit patriote, qu'elle intelligence, ah j'ai oublié c'est la "dÉmocratie" ou tout est permie ni loi ni foi, je dirais c'est la démence qui s'empare de quelque inculte.

c'est malheureux, pour reprendre une phrase d'un commentaire, si vous vous sentez mal dans nôtre sociétée, frustré ou autres symptômes irrémediable allez rejoindre vous semblable de l'autre coté de la méditarrannée.

que dieu préserve nôtre cher tunisie

"a bon entendeur, c'est bon maintenant passez À autre chose vous lui avez fais assz de pub, il est de la famille ou quoi."

Gilbert (Tunisia) |Jeudi 23 Février 2012 à 14:40

Autant il est absurde et ridicule de mettre en prison un journaliste qui publie une photo comme celle qui a déclenche l'affaire, il est totalement absurde de dire qu'un journaliste peut impunément écrire tout ce qu'il veut. divulguer de fausses informations ou les modifier comme l'a fait el maghreb (photo truquées), insulter les gens ou les toucher dans leur honneur, tout ceci doit être très lourdement réprimé au début par des très lourdes
sanctions financières(sup à 100 000 dt) et en cas de récidive il faut aller jusqu'au sanctions corporelles.

صحافي نزيه (Tunisia) |Jeudi 23 Février 2012 à 09:27

نصر الدين بن سعيدة ليس صحفيا بل رجل أعمال وتاجر
نصر الدين بن سعيدة اعترف أما قاضي التحقيق بأنه كان يرمي من وراء نشر الصورة الفاضحة إلى الانتشار السريع والكسب المادي، فهو بهذا المعنى سجين حق عام وليس سجين رأي
نصر الدين بن سعيدة من عروق الطرابلسية التي يجب اجتثاثها وعار على نقابة الصحفيين ولا على من يدعون النضال أن يدافعوا عن أزلام بن علي والطرابلسية
إذن كفوا عن مضايقة القضاء والضغط عليه فقد قامت الثورة من أجل تحرير القضاء لا من أجل مواصلة التأثير فيه عبر وسائل الإعلام النوفمبرية
عاش القضاء حرا مستقلا

الاستاذة ايمان (United Arab Emirates) |Jeudi 23 Février 2012 à 09:14

رد على منوبية بنت البرني الي تعيش في المانيا
كنت في المانيا سنة 2000 بدعوة من جمعية دولية وتربص الخ
وحضرت عديد الاحتفلات الصيفية التي تقام في الشوارع منها فرنكفورت حتى اقصى الشمال في مكان لا ربما لم تسمعي به او لم تطئه قدمك وهو اورش او aurich
رأيت ما يندى له الجبين من ممارسات المثليين لافعال غير أخلاقية في الشارع وعلى مرأى من الجميع فبالنسبة لك صورة امراة عارية او رجل عاري فهو لا تثير فيك اي ردة فعل بل القبول الحسن من باب التعبير عن الحرية لانك تعيشين في وسط الشارع اين تلتقي العامة أين يدوروا فيه ما لا يمكنك ان تشاهدينه بتلك الفضاعة في مجتمعنا العربي التونسي المسلم
ما احلاها كلمة مسلم!!!!!! تبرد على القلب
نرجعلك علجية!! الاهم انني كنت بصحبة عائلة المانية من تلك المنطقة وقد تصدمين ان الالمان نفسهم المسيحيين لا يقبلون تلك الظاهرة ويشمئزون منها ويعبرون عن سخطهم من تواجدها ويعتبرونها تهديدا لاخلاق ابناءهم
حتى انه في اطار النقاش معهم تناول قضية اللباس الفاضح والذي اعتبروه دخيل على الالمان الاصليين فلا استغرب ان اجد تونسية تدافع عن صورة عراء المرأة لانها من الدخلاء على مجتمع فيه هذه الظواهر
كما اطرح السؤال على التونسيين بالمانيا المقيين الجدد كيف تقدرون على تنشأت ابناءكم بالمانيا او فرنسا او غيرها من الثقافات المختلفة عنا خاصة انتشار الظواهر اللاخلاقية والتي ادرجت في خانة الحريات
على علمي ان عديد المهاجرين لالمانيا في الستينات والسبعينات عندما انجبوا ابناء ردوهم لتونس حتى يتعلموا الاخلاق والدين
هههههههههه
فاطلب من خيرة ان لا تتوصفن طالما المانيا علمتك قبول الحرية والراي والراي المخالف

RaniMakhour (Canada) |Jeudi 23 Février 2012 à 08:05

مالا، عندي الحق ننشر تصويرة مرتك وإلّا أمّك وإلّا أختك وإلّا بنتك ما دام عندي الحق كإعلامي ننشر إلّي نحب. واللّاهي عملتنا العار إنتي وأمثاك إلّي يغلطو وبعين أصح من عين يتماداو في الغلط باسم الحرّية. يعطيك إنشاء الله حتحـــات يحتـــــتك إنتي والحرّية إلّي تنادي باها. عملتولنا حساسيٌة من كلمة حرّية

(Tunisia) |Mercredi 22 Février 2012 à 23:35

مقتل الصحفية المخضرمة الامريكية ماري كالفن
marie calvin والتي تعمل لصحيفة الساندي تايمز..

في قصف مدفعي على المركز الاعلامي في حمص حي باب عمر الامر الذي ادى الو وقوع البيت بكامله على الصحفيين و توفي معها مصور فرنسي
,
هذه الصحفية الشجاعة فقدت إحدى عينيها في ثورة اليمن وفقدت حياتها في ثورة سوريا اليوم

رسالة لصحفي الدعارة التونسي الذي يقبع في السجن ليتعلم شرف المهنة

Amel (Germany) |Mercredi 22 Février 2012 à 23:26

نعم سيدي أصدقت قولاً لك حق النشر ما دامت الاعظاء التناسلية غير مكشوفة أو حقوق النشر غير محفوظة سوى إن تحصلت على رخصة و يقع الترويج في نقاط بيع فقط لمن فوق سن 18. و الصورة المثيرة للجدل تحمل الشروط. و ما عندهم وين يوصلو القظية مسيسة أصلاً ولاكن بحمق أعمى و ليست لها أي علاقة بالصورة. بن علي كان يحشر من يريد تحت حس مس و على الأقل بذكاء و الآن دويو الاتفاقيات أمظيت و المكاتب فتحت

و القظية بدأت تأخذ صداها دولي
خلي ايتام الدكتاورية تنبح من من يتهربون من مسؤليتهم

Bref (France) |Mercredi 22 Février 2012 à 23:23 | par mobile

Quand on rentre dans une.librairie chose très rare ...eh ben on achete ce qu'on veut ca s'appelle la responsabilité individuelle que chacun.chez.lui en regardant sa parabole c'est lui qui aura.le.choix.de regarder.iqraa ou xxl ...arrêtons.cette.hypocrisie a vouloir éduquer les.gens.comme il doivent se.comporter.comment.ils.doivent s'habiller !!! Trop de.morale tue la.morale regarder les pays du golfe.sont.ils plus pieux moins.frustrés plus créatifs plus épanouis !!!! J'en doute .....la liberté c'est le.premier.des.droits.de.l'homme