بعد حادثة ربيع المؤلمة التونسيون يطالبون بإعدام القاتل يا سيادة الرئيس

<img src=http://www.babnet.net/images/6/jilaniassassins0.jpg width=100 align=left border=0>


فجرت قضية الشهيد ربيع الذي لم يتجاوز 11 سنة أسئلة لدى الرأي العام الوطني المذهول بأطوار الحادثة البشعة التي هزت أهالي منزل بورقيبة لتهز بعدها الشعب التونسي الذي تابع وباهتمام بالغ الجريمة في برنامج المسامح كريم على قناة حنبعل.



قاتل ربيع




عملية قتل ربيع كانت جد بشعة من اقرب الناس إليه من عمته التي رفض أخوها أن تتزوج بالقاتل فكان انتقامها كارثيا ومخيفا.
ظهر القاتل في برنامج المسامح الكريم لابسا ثوب التقي المؤمن وحلف بأغلظ الإيمان انه لم يرتكب الجريمة وكانت كل الأدلة في صالحه لكن قدر الله الأعظم وانكشف السر داخل سجن بنزرت من قبل الشاهد عبد الستار الذي جلبه القدر ليعرف أطوار الجريمة من القاتل نفسه.
هذه الفاجعة التي هزت الرأي العام الوطني أعادت إلى الأذهان قرار الرئيس التونسي المنصف المرزوقي إلغاء عقوبة الإعدام لأسباب متعلقة بحقوق الإنسان ولضغوطات كبيرة من المجتمع الدولي وخاصة من منظمة العفو الدولية.
قرار المرزوقي بإلغاء حكم الإعدام لبعض المحكومين لم يجد كثيرا من الانتقاد في حينها ولكن بعد جريمة ربيع طالب آلاف التونسيين عبر صفحات التواصل الاجتماعي الفايسبوك بتنفيذ حكم الإعدام على قاتل ربيع بل طالب بعضهم بتنفيذ هذا الحكم علنا وفي ساحة عامة نظرا لهول الجريمة.
وهنا يعود الانقسام في صفوف الشعب التونسي فالجريمة بشعة لكن القانون تغير وجعل حسب المنظمات الحقوقية أكثر رأفة ورحمة ولكن بمن هذه المرة بالمجرمين والسفاحين وقتلة الأطفال ومنعدمي الأخلاق والضمير.
قضية ربيع من الممكن أن تكون أداة ضغط لإعادة حكم الإعدام لمن يستحقه ولن تنفع الضغوطات الدولية والجمعيات الحقوقية المحلية من إخماد نار أم ربيع التي قالت بصوت كله حرقة وألم أنها لن تعرف طعم الحياة إذا لم ترى القاتل يعدم أمام عينيها جزاء ماقترفت يداه.

نرجو فعلا ان لا تحمل بعض الجمعيات الحقوقية شعارات فضفاضة لحماية القاتل بطريقة غير مباشرة تحت يافطة حقوق الإنسان والديمقراطية لان عقوبة الإعدام موجودة في اكبر ديمقراطيات العالم كالولايات المتحدة الأمريكية على سبيل المثال.
فليضع كل منا نفسه مكان والد أو والدة الطفل ربيع عندها سيشعر بالألم والحرقة ويتمنى لو قبض بنفسه على القاتل ونفذ فيه حكم الإعدام بنفسه دون قضاء.
في هذه القضية الشعب التونسي بعيد في مواقفه عن مواقف منظمات المجتمع المدني التي ضغطت على المرزوقي لإلغاء عقوبة الإعدام لكن لا يمكن أن يكون هنالك اختلاف حول كلام الله تعالى الذي قال " وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالْأَنْفَ بِالْأَنْفِ وَالْأُذُنَ بِالْأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ".




Comments


97 de 97 commentaires pour l'article 45188

Maher  (France)  |Mercredi 8 Février 2012 à 15:45           
الاعدام لالرجل و العمتين و لا شي غير الاعدام

Malek  (Tunisia)  |Mardi 7 Février 2012 à 16:54           
L'assassin et les deux tantes ne méritent pas seulement la mort mais ils doivent être torturés avant comme ils l'en fait au petit innocent.ils doivent souffrir jusqu’à la mort et ça reste toujours peu

مل حكومة  (Tunisia)  |Mardi 7 Février 2012 à 13:53           
لو الحكومة الحالية مدت يدها للمعارضة و تشاورت معها في كل كبيرة و صغيرة لما مات ذلك الشاب الشهيد رحمه الله

Mondher  (Tunisia)  |Mardi 7 Février 2012 à 12:25           
نطالب بمحاكمة مباشرة و الإعدام فورا أو الثورة من جديد

Abdelhak Mekni  (Tunisia)  |Mardi 7 Février 2012 à 12:19           
Je pense que la peine de mort est une solution idéale et radicale pour ce type et pour toute personne ose commettre un crime pareil

Khadija / tunis  (Tunisia)  |Mardi 7 Février 2012 à 09:45           
A tout le peuple tunisien et au monde arabe il faut insister à ce que la peine de mort soit exécuter sur ce genre de criminels, ils ne sont pas des humains ils ne connaissent pas dieu je pense. la peine de mort pour eux sans discussion.

Mah  (France)  |Mardi 7 Février 2012 à 08:14           
Il y a différence entre la vengeance et la justice.
la société ne doit pas se comporter comme l'individu

Sousou  (France)  |Lundi 6 Février 2012 à 23:34 | par             
La peine de moooooort

Sousou  (France)  |Lundi 6 Février 2012 à 23:34 | par             
La peine de moooooort

Shame  (Tunisia)  |Lundi 6 Février 2012 à 17:15           
لا للإعدام نعم لسجن المؤبد و الانفرادي

Mouwaten  (Tunisia)  |Lundi 6 Février 2012 à 16:53           
1/ détournement et enlèvement de mineur.
2/tortures au couteau, défiguration, sodomie envers mineur.
3/assassinat d'un mineur avec préméditation en pleine conscience ...
à vous de juger ...

CHOKO  (Tunisia)  |Lundi 6 Février 2012 à 16:41           
@مواطن متيظ
يخي معندكش قلب احنا وين و انت وين

Gafsi  (Tunisia)  |Lundi 6 Février 2012 à 16:09           
Il faut tuer ce criminel et les deux filles qui ont participer dans cette crime....


MIRA  (Tunisia)  |Lundi 6 Février 2012 à 16:01           
@mouatan moutaouadhi

qu'est ce que tu raconte ??????????
tu es hors sujet, lisez bien ton article avant de le publier

fech tahki ahna win winti win

rabiaa tiktal winti tahki ala essiasa

Colombo  (Tunisia)  |Lundi 6 Février 2012 à 15:31           
Il a très bien mr marzouki ...comme ça il nous a donné ses tendances et son vrai visage ...et il a profité de cette période présidentielle pour commettre ce que nul personne n'a osé le faire ....alors aux prochaines élections inchallah

CHOKO  (Tunisia)  |Lundi 6 Février 2012 à 15:18           
والله غريبة كيف حضر في المسامح كريم و يحلف بربي اما صدقوني يديه ترعش وزاد يقول لبوه خوذ حق ولدك ياخي هذا انسان يستحق يعيش انا كل ما نتذكر ربيع نبكي بالرغم منعرفوش مالا والديه كيفاش لازم الاعدام باش يكون عبرة والاعدامرلعمتو زاد الي معنهاش قلب لاوكان الدم الي سال موش دمها هذا لكل باش تاخذ راجل كان جا حتى راجل هاو مجرم يعطك عما

Boudali saloua  (Tunisia)  |Lundi 6 Février 2012 à 14:12           
La peine de mort

عدلان  (Tunisia)  |Lundi 6 Février 2012 à 13:58           
ما شعرت إلاّ بالدموع تنهمر, لما رأيته من هول الفاجعة, إنّه ليس من أقاربي و لكن لن يرظيني إعدامه فقط

MARIEM  (Tunisia)  |Lundi 6 Février 2012 à 13:28           
La 7awla wala 9owata ella bellah

Tun  (Tunisia)  |Lundi 6 Février 2012 à 13:07           
بعد عام من الان وبعد المصادقة على الدستور وبعد الانتخابات التشريعةي يستطيع نواب الشعب مناقشة هذه الامور ومراجعة كافة القوانين منها العقوبات ...لن نكون احسن من امريكا في عدم الغاء عقوبة الاعدام

فضلا ان لدينا احسن القوانين في العالم وعلى مدى التاريخ ،انها القوانين الربانية

CHOKO  (Tunisia)  |Lundi 6 Février 2012 à 12:56           
علاش هو ماحسش وقت يقتل فيه

Houwa  (Tunisia)  |Lundi 6 Février 2012 à 12:56           
قاللهم ربي في القران وادعوهم لابائهم قالولوا التبني حلال في مجلة الأحوال الشخصية...

قاللهم ربي في القران مثنى وثلاث ورباع قالولوا هي وحدة فقط حلال في مجلة الأحوال الشخصية...

قاللهم ربي في القران ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب قالولوا الاعدام حرام في الاعلان العالمي لحقوق الانسان...

قاللهم ربي في القران الربا حرام قالولوا هي بنوك تجارية ربوية لاغير في الاقتصاد...

اتبعوا الغرب في كل شيء حتى طريقة اللباس وحلاقة الشعر إلا في العلوم والأدب والفكر والعمل والانتاج....

ABDALLAH  (Switzerland)  |Lundi 6 Février 2012 à 12:56           
لن يكون البشر أعدل وأرحم من الله رب البشرسبحانه وتعالى فالقصاص القصاص ولا مناص لنا لنحفظ دماء الناس وشرفهم وكرامتهم وأملاكهم الا بالقصاص لقد اجتهد فقهاء القانون وأساطين القضاء في مقارنة القانون الالاهي بالقانون البشري فلم يجدوا للمقارنة مجالا فلا أحفظ لأمن الناس الا بتطبيق شرع الله في الأرض وهي الغاية من العمارة ومن الرسالة المحمدية ولو كنا في دولة تطبق شرع الله وعلم قاتل ربيع ما ينتظره من جزاء بالمثل لما تجرأ وفعل الجريمة وكذلك شريكيته ونقول
للمدافعين عن حقوق الانسان لماذا لا تقيمون الدنيا على انتهاكات إسرائيل اليومية ولم يسلم منها البشر والحجر وأشجار الزيتون أين حقوق أطفال غزة الذين ضربوا وقتلوا تقتيلا بالفوسفور الأبيض وأين حقوق السجينات والسجناء العراقيين الين اغتصبوا من الأمريكيين نساء ورجالا لم نسمع لكم صوتا في تلك المواقع فلماذا تشهرون علينا سلاح حقوق الانسان وتطوعونه كيفما ترون وضد من ترون

CHOKO  (Tunisia)  |Lundi 6 Février 2012 à 12:49           
تخيلو ربيع شنو حس وقت يقتل فيه قداش خاف قداش بكاوقداش صاح كل واحديحط روحو في بلاصتو ويتخيل شنو مش يحس خلي هو صغير عمرو 11سنة ينجم يتحمل الي صار فيه

Kelmti  (Tunisia)  |Lundi 6 Février 2012 à 12:35           
و الّهي ما انتشر الإجرام و القتل و السّرقة في أعوامنا الأخيرة إلّا بسبب ترك الأحكام التي أنزلها اللّه سبحانه و تعالى في كتابه العزيز
و اتباعنا و خضوعنا للشّعارات الرّنانة الجوفاء الّتي ترفعها المنظمات تحت راية حقوق الإنسان
فهل أنّ حقوق الإنسان الّتي يزعمونها لا تطبّق إلاّ على دول العالم الثاث و الدّول الضعيفة
و لماذا لا تطبق مثلا في أمريكا و غيرها من البلدان المصنفة على رأس الدول الديمقراطية و الّتي يتفننون في طرق الإعدام فيها ,شنقا,الكرسي الكهربائي,بالرّصاص
...
و في الأخير أريد أن أطرح سؤالا :
بما أنّ المجرم إنسان لديه حقوق
هل أنّ الضحية لا يمتّ للإنسانية بصلة أم أنّه يفقد إنسانيته بفقدانه لروحه أو ماله أو عرضه؟
...

CHOKO  (Tunisia)  |Lundi 6 Février 2012 à 12:28           
الاعدام امام الناس

Salim  (France)  |Lundi 6 Février 2012 à 12:25           
من قتل نفساً بغير حق فكانما قتل الناس جميعا

Yaser MNARVEZ  (Tunisia)  |Lundi 6 Février 2012 à 12:10           
الله لا تشوي مؤمن في اولادو وصغارو

الاعدام بساحة المنقالة في شارع الحبيب بورقيبة

هاذم مرضى لا شفاء ولا دواء وحقوق الانسان ما عندهاشي علاقة بالارهاط هاذم

من قتل يقتل

اذا ما تعدموشي هوما وغيره المحكوم عليهم بالاعدام لجرائم بشعة رانا الشعب التونسي الكل مذنبين على خاطر باش نوكلوهم وانشربوهم في الحبس من جيابنا وبفلوسنا وهذا باش نتحاسبو عليه قدام ربي

بورقيبة والمخلوع كانو يعدمو في المعارضين المناضلين وما دافع عليهم حتى واحد وتوا ولينا اندافعوعلى الحشرات هاذم باسم حقوق الانسان

Soha  (Tunisia)  |Lundi 6 Février 2012 à 12:03           
La peine de mort sans discussion

men katala youktel

Traitrise  (Tunisia)  |Lundi 6 Février 2012 à 11:54           
Beji caid essebsi a mené le pays à la ruine:
il a anoyauté l'administration par ses fidèles y compris dans le ministère de la justice qui ont établis une liste de 9.000 prisonnier à liberer (comprenant de vrais assasins) et qu'ils ont remis à marzouki pour signature.
le responsable c'est beji caid essebsi : quelques jours avant son départ du gouvernement il a promu et nommé (et dans l'opacité totale) quelques centaines de personnes au sein de tous les ministères afin de mettre le bâton dans les roues du gouvernement suivant et afin de préparer son retour (quel patriotisme) : dans le jort du 6 décembre : 180 nominations et promotions dont 64 au ministère des domaines de l'etat (pour camoufler les vols des
biens de l'etat ??), au jort du 2 décembre 2011: 90 nominations, au jort du 9 décembre 90 nominations, jort du 29 novembre 110 nominations,jort du 25 novembre : 110 nominations, jort du 22 novembre 2011: 150 nominations.
incroyable mais les jort existent et vous pouvez les consulter.
ce n'est pas un acte louche et une traîtrise cette manœuvre intervenue après les élections du 23 octobre alors que le gouvernement suivant est en train de se former ???
voilà pourquoi ennahdha risque trop échouer. car l'administration est déja noyautée.

NB  (Tunisia)  |Lundi 6 Février 2012 à 11:54           
Je suis pour la peine de mort, je pense que cela va réduire les crimes.....aussi je propose aussi cette peine à tous ce qui kidnappe une personne.....
si on annule cette peine ,les crimes vont augmenter et peut être la vengeance sera mortelle

Un Tunisien  (Chad)  |Lundi 6 Février 2012 à 11:45           
Ces monstres ces criminels (le bandit et les deux femmes ) n'ont pas assassiné que le petit non, ils ont tué le frère , la sœur et les parents du petit. monsieur marzouki vous voulez au nom des droits de l'homme (alors que vous vous avez des dizaines de policiers qui vous protègent ) protéger ces assassins de la potence. non monsieur le président nous les contribuables qui payent nos impôts nous ne sommes prêts à nourrir avec notre argent des
criminels. par la même occasion il faut le même châtiment pour les boss de la drogue qui sont entrain de tuer en douceur nos enfants.

NADIALABRUNE  (Tunisia)  |Lundi 6 Février 2012 à 11:02           
No comment. il ne mérite que la peine de mort

HECHMI TUNIS  (Tunisia)  |Lundi 6 Février 2012 à 10:56           
الرجاء من كافة المجتمع المدني مسؤولين وحاكمين وقانونيين أن يسنوا عقوبة الاعدام وينفذوا في من يستحق علنا وأمام الناس حتى يتعض الآخرين ولا بد أن يكون أداة ردع حتى لاتسول للنفوس المريضة من اركاب الجرم

Oui  (Tunisia)  |Lundi 6 Février 2012 à 10:48           
La peine de mort à ce monstre!!!!

Tunisienne  (Tunisia)  |Lundi 6 Février 2012 à 10:42           
La peine du mort pour les tantes aussi, c'est eux qui méritent avant lui, les médias ce sont tournés vers lui et ont oubliés le vrai criminel, sa tante

Simple citoyen  (Tunisia)  |Lundi 6 Février 2012 à 10:18           
االإعـــدام عـــلانية ...لإعـــدام عـــلانية ...الإعـــدام عـــلانية

Bab saadoun  (France)  |Lundi 6 Février 2012 à 10:02           
Sortez dans la rue et demandez la tete de ce gros porc

Tounsi hor  (Tunisia)  |Lundi 6 Février 2012 à 09:32           
يجب شنق هذا المجرم أمام الناس ليكون عبرة

The boss  (Tunisia)  |Lundi 6 Février 2012 à 09:30           
@pour les défendeur des droit de l homme:
si vous étiez a la place de cette pauvre mère,quelle serait votre réaction??? brabi l un de vous peut il me répondre...

Tun  (Tunisia)  |Lundi 6 Février 2012 à 09:21           
يجب ان يفعل قانون الاعدام ،فهو حق طبيعي للمقتول لن بقتص من قاتله ، وهذا امر رباني ورد في القران ولا يحق لاي احد ان يلغيه بتعلة حقوق الانسان

الولايات المتحدة الامريكة تطبق الاعدام فلماذا لا تذهب منظمات حقوق الاسنان لتستنكر السياسة الامريكية؟

مرجعية المسلمين تختلف عن الاخرين ولن يستطيع احد ان يتجاوز ما قاله رب العالمين سبحانه وتعالى


TOUNSI HORR  (Tunisia)  |Lundi 6 Février 2012 à 09:21           
إن لم يحكم على هذا المجرم بالموت فسنخرج معتصمين

Musulmane pure  (Tunisia)  |Lundi 6 Février 2012 à 09:21           
لإعدام ثم الإعدام لكل من تخول له نفسه بالإعتداء بالفاحشة و قتل الأطفال الأبرياء، المجتمع ملآن بالوحوش و لسنا مستعدين لنصرف على الحيوانات البشرية مدى الحياة في السجن، فأكلهم و شربهم أولى به فقير محتاج لا يضر أحدا.دمروا عائلات بأكملها ،و حقوق الإنسان لا تطبق على الحيوان. فلا أحد أدرى بالمخلوق من الخالق

Saber  (Tunisia)  |Lundi 6 Février 2012 à 09:17           
"ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون

Justice  (Tunisia)  |Lundi 6 Février 2012 à 09:16           
En deux mopts ceux qui défendent les droits de l'homme devraient procéder par priorités défendre un assassin dangereux qui prémeditent et organisent et concrétisent leur crime ou defendre des innocents

a qui devra t'on pensé a celui qui est froidement en tous cas sauvagement assassiné, seul loins des lumieres des media et loin de l'hipocrisie des droits de l'homme ou un assassin qui commet le crime ensuite venir jouer aux pauvres types

je pense qu'il ya trop d'humain sur la terre pour guarder en plus ces microbes et engager en plus des frais pour eux afin qu'ils vivent en paix impunis

le plus grave en plus c'est encourager et banaliser le crime puisque c'est impunis

(et je parle des crimes prémédites biensur)

TOUNSI HORR  (Tunisia)  |Lundi 6 Février 2012 à 09:14           
الشعب يريد الموت لامثال هذا المجرم يا سيادة الرئيس

Mousalim  (Tunisia)  |Lundi 6 Février 2012 à 09:09           
الاعدام قانون طبيعي جدا في الكون ويطبق من ملايين السنين داخلنا من طرف الاجهزة الامنية والمناعية ضد الفيروسات التي لا تعرف الا القتل والتدمير

TUNISIANOOO  (Tunisia)  |Lundi 6 Février 2012 à 08:41           
يقول المثل التونسى

يا قاتل الروح وين تروح

Mounafek  (Tunisia)  |Lundi 6 Février 2012 à 08:32           
طالما لم يطبق القصاص سوف لن تقل مثل هذع الممارسات

   (Kenya)  |Lundi 6 Février 2012 à 08:20           
ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب

Abd Allah  (Tunisia)  |Lundi 6 Février 2012 à 08:11           
Le kasas.

PANDA  (Tunisia)  |Dimanche 5 Février 2012 à 19:25           
Ce monstre mérite de mourir d'une maniére la plus atroce

AliyaN  (Tunisia)  |Dimanche 5 Février 2012 à 18:24           
الشنق لهدا الرجل لقتل طفل بريء اين الاسلام يا نهضة اذا لم يتبق كلام الله بالنسبة لذاك القاتل المجرم المتعمد اش من حقوق الانسان يزيونا ماتمسيح ذقنا المر في عهد السابق من سرقات وتعذيب واخذت اموال الشعب التونسي والى حدالان ماشفنا حتى نتيجة وتحسن في بلادنا ويني فلوسنا الي مشات وما رجعتش شي في قطر احوس موش اهنا مول الدار وشيء في السعودية وشي في الندا والله ماذبينا نعرفوا فين وصلت احكايت الي خربوا بلادنا وتحيا تونس وان شاء اللاه ربي ينتقم من كل
المجرمين الي سلب اموالنا ربي يمهل ولا يهمل

Citoyen  (Tunisia)  |Dimanche 5 Février 2012 à 17:31 | par             

Il faut executer ce criminel qu'on ne peut qualifier d'etre humain donc ne peut pas beneficier des principes des droits
droits de l'homme.%

Tounsi  (Spain)  |Dimanche 5 Février 2012 à 16:32           
Appliquer la peine de mort sur ce criminel est "ar7am min al7abas",comme dit le proverbe tunisien "illi maat irta7".il vaut mieux que ce criminel passe le reste de sa vie derriérer les barreaux que lui fair quitter la vie.

رحمة  (Tunisia)  |Dimanche 5 Février 2012 à 16:22 | par             
الاعدام لمن قتلوا ربيع امام جميع الناس حتى يكونوا عبرة

رؤوف ألمانيا كلنا توانسة  (Iceland)  |Dimanche 5 Février 2012 à 16:15 | par             
يجب تطبيق حكم الإعدام في حالة الإغتصاب الشفوع بالقتل وفي حالة القتل العمد بصفة وحشية والأطفال

   (Tunisia)  |Dimanche 5 Février 2012 à 15:05           
Tunisien fier
le criminel devrait être exécuté en plein publique quand aux droits de l'homme il peuvent abolir la peine capitale que pour les jugements politiques c'est tout pour les crimes ux le châtiment la potence à la kasbah

Attounsi  (Tunisia)  |Dimanche 5 Février 2012 à 15:05           
انا في رايي الخاص ان حق ربيع في عنق كل تونسي و تونسية من منزل بورقيبة او من غيرها من تونس اذا ما وجد القاتل في السوق في السجن في المحكمة في اي مكان ان يقتل هذا المجرم و على علماء الدين و حقوق الانسان ان يهدروا دمه و قتله ارى انه فرض كفاية يجب ان يقوم به البعض حتى يسقط عن الاخرين

Observateur  (Canada)  |Dimanche 5 Février 2012 à 14:17           
Les 3 criminels (les 2 tantes et l'homme:animal)devront subir les mêmes châtiments de tortures qui les ont infligé à la pauvre-petite victime innocente avant leur exécution en public(ils ont commencé par le poignarder, et durant des jours, ils l'ont agressé sexuellement, lui ont découpé son visage, son oeil et sa gorge et finir par l'éventrer et sans remord (le grand criminel racontait ses crimes à son compagnon de cellule en toute fierté
alors que les tantes ont célébré leur mariages à la suite de la crime); j'ai vraiment pleuré en écoutant ces descriptions des châtiments subis, quelle horreur! , ce sont des démons

Farouk  (Tunisia)  |Dimanche 5 Février 2012 à 14:14           
Me chourou voit que pour les sit-in on doit couper la main ou même la pendaison mais pour un crime ux mr marzouki est contre la peine de mort, quelle mascarade .

الاجرام  (Tunisia)  |Dimanche 5 Février 2012 à 14:10 | par             
مواطن تظي@
لم تستحي انت افسد من القاتل تريد استغلال مأساة الناس اي كلب انت من كل الامر لم تهتم الا بالتأليب و كأنك تعرف من تم الافراج ليتك هناك في السجن

Monia  (Netherlands)  |Dimanche 5 Février 2012 à 12:48           
Pas de pitié pour cet assasin et les deux tantes.
je trouve meme que la peine de mort est insuffisante pour lui.
il doit etre tuer de la meme facon que lui meme a utiliser pour tuer rabii.
les associations de droit de l 'homme doivent avoir honte devant ce crime affreux.
rabii aussi avait le droit de vivre, de jouer , d 'aller a l 'école....

Mounir  (Tunisia)  |Dimanche 5 Février 2012 à 12:41           
Donnez la parole aux citoyens et soumettez ce sujet à un référendum ensuite appliquons la loi que de penser à faire plaisir aux occidentaux.

Mahjoub  (Tunisia)  |Dimanche 5 Février 2012 à 12:39           
أقول لمن يعتبر أن حكم الإعدام في قظايا بشعة مثل قظية ربيع، مستعلين بحقوق الإنسان ،تاركين حكم الله ،أين هي حقوق الشخص الذي قتل بأبشع صورة وأين هي حقوق الأم و العائلة التي لم تفقد فقط إبنها بل سيصاحبها مرض نفسي بسبب الطريقة التي فقدت بها إبنها،خاصة وأنها تعلم بأن القاتل على قيد الحياة وبإمكانه أن يخرج في أي يوم عن طريق عفو.
في المقابل المجرم وهويرتكب بشاعته سوف يستهين بالحكم الذي سيكون مكافأة بالنسبة إليه ،مقارنة بما اقترفه.
أوليس من الأولى أن نفكر في حق الإنسان في العيش، بإعدام كل من يرتكب بشاعة ويتعدى على هذا الحق حتى يكون عبرة ونحد من هذه الظاهرة التي لا تمت للإنسانية
بأي صلة؟
نحترم كل من يدافع على حقوق الإنسان ،ولكن نقول لهم لا للتقليد الأعمى ،فليس هناك أعدل من الله سبحانه وتعالى.
أعتذر إن أخطأة في الكتابة و بارك الله في من نبهني إلى خطئي.

En attente  (Tunisia)  |Dimanche 5 Février 2012 à 12:37           
Et pour les quel jugement leur accordez-vous?

Abidi  (Tunisia)  |Dimanche 5 Février 2012 à 11:51           
بسم الله الرحمان الرحيم.ولكم في القصاص حية يا اولي الالباب.القصاص العادل هو وحده به نحيا وبه نقطع دابر الجريمة

EL FAHEM  (Tunisia)  |Dimanche 5 Février 2012 à 11:45           
أما العمتين فيمكن الحكم عليهما بالسجن مدى الحياة مع وضع علامة عاى ملفهم " لا يمكن منحهم العفو الرئيسي مهما كان السبب" و هكذا يكونان عبرة لغيرهما لأنهما شاركا في الجريمة وقاما بدور فعال في التنفيذ حسب ما شاهدناه على قناة حنبعل يوم البث وبالأخص العمة التي تقدمت في البرنامج وهي تمدح في خصال اختها و ما تقوم به من اعمال جليلة لكل طالب خدمة و كيف غادرة منزلها وانتقلت للسكنى في مكان آخر .

El FAHEM  (Tunisia)  |Dimanche 5 Février 2012 à 11:37           
هذا القاتل و العربي الماطري الاثنين ارتكبا نفس الجريمة وهي قتل اطفال سنهم بيم 10 و 11 سنة مثلهم مثل بشار الأسد الذي يقتل شعبه و بالأخص الأطفال لذا نرجوا من سيادة الرئيس تنفيذ حكم الإعدام عليهم في أقرب وقت ممكن و علنا في ساحة عمومية حتى يكونا عبرة لغيرهم و لا يمكن السماح فالإعدددددددددددددددددددددددام هو خير حكم يا سي المرزوقي حتى تهدأ لوعة أمهاتهم و أبائهم و كل تونسي يضع نفسه مكان والديهما.

Barbarie  (France)  |Dimanche 5 Février 2012 à 11:34           
( وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس والعين بالعين والأنف بالأنف والأذن بالأذن والسن بالسن والجروح قصاص فمن تصدق به فهو كفارة له ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون ) ). cet individu mérite la peine maximale "la mort" pour ses horreurs & son crime. ce qu'il a fait subir au petit est inhumain, atroce & de la sauvagerie gratuite. je suis de tout coeur avec la famille & surtout la maman..... que justice soit faite "peine de mort
exige".



MOUDOU  (Tunisia)  |Dimanche 5 Février 2012 à 10:37           
Rzougua rzougua...

EL WATAN  (France)  |Dimanche 5 Février 2012 à 10:12           
Cet individu doit etre elimine phisiquement non deplaise a ceux qui defendent les droits des animaux!

Ali51  (Tunisia)  |Dimanche 5 Février 2012 à 10:02           
Jappuie la proposition a 1000 pour 100.un pere de famille

مواطن متيظ  (Tunisia)  |Dimanche 5 Février 2012 à 09:54           
ليعلم الشعب التونسي ان السيد المرزوقي قام في نطاق العفو الكارثي المعلن عنه منذ نحو شهر تقريبا بالافراج عن تسعة الاف سجين من اخطر ما انتجه الاجرام في بلادنا اطلاقا و معظمهم من اصحاب السوابق العديدة و المحكوميات الطويلة و الميؤوس من اصلاحهم بتاتا و رفضت مطالب سراحهم و العفو عنهم في السابق لذلك السبب من جانب حكومتي الغنوشي و السبسي البائستين و اغلبهم انضم الان الى عصابات الاجرام الفاعلة حاليا على الساحة و استعاد نشاطه الاجرامي او على الاقل انظم
الى جمهور"الغوباجية"الفوضويين الماجورين في ظل الانفلات الامني..ومنهم ثلاثة من اعتى المجرمين المحكوم عليهم بالاعدام و لم ينفذ الحكم عليهم في عهد المخلوع مجاملة من بن علي للمنظمات الحقوقية و تلميعا لصورة نظامه و استجداء لصمتها على جرائمه..كما قام السيد المرزوقي - ابقاه الله ذخرا للمجرمين و القتلة و السفاحين - بابدال العقاب المستوجب لبقية المحكوم عليهم بالاعدام الى مدى الحياة في انتظار العفو عنهم لاحقا و من بينهم المجرم "العربي الماطري" مع
العلم- وبكل جزم و تاكيد-ان حالاتهم و مواضيع قضاياهم لا تقل بشاعة و فظاعة عن قضية الطفل البرئ "ربيع" و كلها تتعلق بجرائم قتل مضمر واغتصاب وغيرها..انا احترم السيد المرزوقي كثيرا فهو مناضل و حقوقي صادق و لكن الشعوب و المجتمعات في البلدان العربية الاسلامية لا تحكم من زاوية "حقوق الانسان "و الايديولوجيا الحقوقية فقط..لان اهالي الضحايا تؤمن بما ذكره الله في كتابه العزيز من ان لهم في القصاص حياة..انا ادعو في المقابل الى الاسراع بانجاز ما تخاذل عنه
الغنوشي و السبسي- تواطئ منهما على ثورة شعبنا المباركة -و ذلك بالتعجيل ببناء سجون اخرى للتخفيف على السجون الحالية المكتضة اصلا و تعزيز وسائل حمايتها لتوفير المناخ الامني للاستثمار و تحقيق الرخاء عوضا عن البحث عن الحلول السهلة من حين لاخر باصدار العفو تلو الاخر بشكل عشوائي و في غير محله و على من لا يستحق ضمانا لتامين المرحلة الانتقالية المقبلة و توقيا من مظاهر الثورة المضادة اي بعبارة اخرى الاستثمار في الامن لتامين الثورة و انجاحها..كذلك ادعو
الى الاسراع بنشر نتائج التحقيقات في خصوص ملابسات فتح السجون بعد الثورة مباشرة(بعد الاعلان عن حكومة الغنوشي)و الذي تم بالتوازي مع نشر القناصة قصد اجهاض الثورة و محاسبة المسؤولين عن ذالك من خونة الوطن و المتئامرين عليه والاسراع بتدارك ما وقع من محاولات لطمس الحقائق في عهد حكومتي الغنوشي و السبسي البائستين

Bolbol  (Tunisia)  |Dimanche 5 Février 2012 à 09:07           
De quel droit on parle? des terroristes , des criminels des voleurs et le pauvre peuple n'a t'ils pas le droit de vivre en sécurité ? pourquoi on ne parle pas du droit des citoyens qui veulent vivre en paix , du droit de travail , de santé ect....pauvre tunisie , et mauvaise gouvernance

Elbahli  (Algeria)  |Dimanche 5 Février 2012 à 08:54           
Elkissass elkissass c'est le seul remède ,celui qui tu doit être a la potence

Doc Horr  (France)  |Dimanche 5 Février 2012 à 08:44           
Peine de mort sans essayer de trouver des excuses pour le meurtrier.

Mousalim  (Tunisia)  |Dimanche 5 Février 2012 à 08:16           
لمناصري اومناهضي عقوبة الاعدام وجب الانتباه لتركيبة الانسان المتفردة حيث يمتلك مستويات متعددة متداخلة شبيهة بالبرامج المعلوماتية منها البرنامج الغريزي المكلف بتامين المطالب الاساسية للجسد من ماء وطعام وطاقة واتصالات لكل افراد الخلايا القاطنة بمدينة الجسد وهناك البرنامج الانفعالي ومن بعض مهامه التقاط المعلومات عن طريق الحواس وتحليلها ورد الفعل اما بالهجوم او الهرب والتصنيف للمحيط ان كان مفيدا او ضارا شريكا او عدوا مفترسا او فريسة وكل ما يتعلق
بالشعور والمشاعر وهناك درجات للمستوى الاعلى المعرفية المميزة لتفرد الانسان .ا باختصار تقع الجريمة في البرنامج الانفعالي المتميز بسرعة رد الفعل بالهجوم او الهرب .فالعقوبة الرادعة تعطل برنامج الهجوم لدى الانسان وانتفاء العقوبة دافع قوي لانفلات البرنامج ويصبح خارج السيطرة وللشعب ان يختار بتحكيم احدى الياته الغرائزية او الانفعالية او العقلانية والمعرفية .

Kamel ch...  (Tunisia)  |Dimanche 5 Février 2012 à 07:59           
C ariel jileni sharon

Nazih  (Tunisia)  |Dimanche 5 Février 2012 à 00:31           
@m. khalil gomouar(rédacteur de l'article):
ليكن في علمك أن رئيس الجمهورية لم يـُلغ عقوبة الإعدام ، ولا يحقّ له ذلك، بل لرئيس الجمهورية ولوحده، حقّ التصديق على تنفيذ الإعدام بعد البتّ في الحكم بالطبع، في كلّ مراحله المعروفة؛ كما يخوّل له القانون في الحط ّ من عقوبة الإعدام إلى المؤبّد، لا أقلّ و مسألة إلغاء عقوبة الإعدام تتجاوز مشيئة الرئيس، بل تـُعـَدُّ مسألة غاية في الخطورة قد يحدّدها الشعب من خلال آستفتاء إن آقتضى الأمر،علما وأنّ التيار الإسلامي في البلاد و شرائح مجتمعية أخرى قد لا
تقبل بإلغاء هذه العقوبة، من ذلك أن بشاعة هذه الجريمة النكراء في حق الطفل المرحوم ربيع خير دليل على أنه من الظلم و الحيف أن نعامل قاتله بكلّ رحمة و نغير إعدامه إلى مؤبّد إن صدر حكم الإعدام ضدّه.

Ghariiiiiiib  (Germany)  |Dimanche 5 Février 2012 à 00:24           
من قتل نفساً بغير حق فكانما قتل الناس جميعا و لهذا أنا أرى أن الاعدام هو اعدل حكم
لا رحمة و لا شفقة الإعدام هو الحل الوحيد لمجرمين الأطفال لكي يبقى هذا الحكم عبرة لأمثالهم .

Akrem  (France)  |Dimanche 5 Février 2012 à 00:12 | par             
La peine de mort est appliquer encore dans soit disant la plus grand dimocratie du monde et ça fait même pas 3 mois qu'ils viennt d exécuter un homme d origine africaine pour un crime des années 90 Et pour parler des droits de l homme guantanamo est encore ouvert alors je vois pas pour koi ne pas exécuter ce diable et en public au lieu de le nourrir en prison pendant des années ça nous fera même des économies . Une pensée pour la famille de rabiaa (rabbi yarhmou) w ysabber darhom

Observateur  (Canada)  |Dimanche 5 Février 2012 à 00:11           
En entrevue jeudi midi à maisonneuve en direct, le président de l'institut ipsos au québec, luc durand, confirme que les opinions des canadiens, interrogés en 2008 sur le sujet, sont « mitigées ». 50 % se disent favorables au retour de la peine de mort, 49 % y sont opposés, le dernier 1 % s'avouant indécis, dit-il.

le sondeur souligne qu'il existe des disparités régionales. « l'ouest est pour à 60 % alors que le québec et les provinces atlantiques sont contre à 40 % », constate luc durand.

depuis sa nomination en 2006, le premier ministre stephen harper a toujours soutenu qu'il ne comptait pas rouvrir la discussion sur la peine de mort, qui a été officiellement abolie au canada en 1976.

en entrevue sur cbc, le chef du gouvernement avait déclaré le 20 janvier 2011 que la peine de mort pourrait être une « sentence acceptable dans certains cas », ajoutant qu'il n'entendait pas « ramener ce débat à la chambre des communes ». extrait de :

http://actualites.ca.msn.com/grands-titres/scأ¨ne-fأ©dأ©rale-peine-de-mort-le-sأ©nateur-boisvenu-dit-أھtre-soutenu-par-des-centaines-de-gens-2

Wajdi  (Tunisia)  |Dimanche 5 Février 2012 à 00:03           
J'ai voté pour marzouki la première fois, mais mnt je vais plus faire rien que pour ces convictions sur ce point, et sur les 120 qu'il vient d'amnistier !

Ben saad  (France)  |Samedi 4 Février 2012 à 23:26           
Les droits de l homme ????????mais c est un meurtrier il n a rien d un humain donc penne de mort et sans pitier

طارق الشّابي  (Tunisia)  |Samedi 4 Février 2012 à 23:03           
مجرد هفؤة مروريّة يدفع مقابلها السائق حياته و لا أحد يتهم القضاء و القدر بالوحشيّة و ينادي بإحترام حقوق الإنسان
و وحش مثل هذا القاتل الشرير يتلذذ بقتل طفل بأبشع الطرق و يقضي على أسرة كاملة بالضياع تسمع بأصوات تنادي بحقوق الإنسان دون حياء و عدم تنفيذ حكم الإعدام كي يقال عن التونسيين انهم رحماء
تأملوا في ما قال المتنبي من فضلكم
و وضع الندى في موضع السيف بالعلى مضرٌّ كوضع السيف في موضع الندى

Mala winik  (Germany)  |Samedi 4 Février 2012 à 22:48           
Le tunisien veut la democratie et les droits de l´homme pour lui et puis ses amis mais pas pour ses adversaires ou ennemies. il a eu du mal pour comprendre que la facon comment ghaddafi a ete tue est un crime de guerre.

Désespérée  (France)  |Samedi 4 Février 2012 à 22:30           
Eh ben! quel titre!! vos voulez que marzouki devienne un ben ali et décide tout seul par décret présidentiel? etes-vous des nostalgiques de la dictature? ou vos revendications pour une constitution digne d'un peuple qui a fait sa révolution pour la dignité étaient un leurre!!!! ahhh yé twensa, vous ne savez plus sur quel pied danser.....

JAWHAR  (France)  |Samedi 4 Février 2012 à 22:26           
ça n'a rien à avoir avec les droits de l'homme. ce n'est pas un homme c'est même pas un animal.

Hbib  (Tunisia)  |Samedi 4 Février 2012 à 22:22           
Il va s'autoexecuter,il n'a pas de place ici

Tounsi  (Tunisia)  |Samedi 4 Février 2012 à 22:08           
Il doit être executer en plein public
mr marzouki doit reviser ses convictions sur la peine capitale
ce n'est pas à lui de décider mais au peuple et ses élus

Eh oui...  (France)  |Samedi 4 Février 2012 à 22:07           
@ romdhaani
la réponse est simple : nous ne sommes pas des vrais musulmans.

quand est ce qu'elle arrive la vrai révolution islamique, celle au nom du allah et dont notre vrai imem el mehdi mettre l'ordre dans ce monde ...? j'espère bientôt inchaallah

Romdhaani  (Tunisia)  |Samedi 4 Février 2012 à 21:39           
لماذا نترك حكم الله ونتبع رأي المنظمات الحقوقية

Aloui Mehdi  (Tunisia)  |Samedi 4 Février 2012 à 21:35           
Bien sure qu'il faut le décapiter mais il y a ces défenseurs des criminels vont sauter sur l'occasion pour le défendre et demandent qu'on l'exécute pas sous prétexte droit de l'homme , le preuve le criminel el matri el mzaoudi a fait un crime pareil et ces types s'opposent à son éxécution on dirait qu'il a tué juste un chiot

Najighouma  (Tunisia)  |Samedi 4 Février 2012 à 21:18           
Cet assassin et ses complices méritent la peine capitale . c'est un crime ux qui a beaucoup chagriné et choqué tous les tunisiens .

Slouma  (Tunisia)  |Samedi 4 Février 2012 à 21:13           
من قتل نفساً بغير حق فكانما قتل الناس جميعا و لهذا أنا أرى أن الاعدام هو اعدل حكم

Justicier  (Tunisia)  |Samedi 4 Février 2012 à 20:59           
La peine de mort pour ceux qui la mérite est une loi de dieu pour la sécurité et la justice dans la société. tout ceux qui veulent l'abolir au nom des droits de l'homme ne font qu'encourager la criminalité et l'impunité .


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female