رضا بالحاج : حزب التحرير يسعى إلى إقامة دولة الخلافة على منهاج النبوة

باب نات - استضاف برنامج ميدي شو على إذاعة/ موزاييك أف أم/ رضا بالحاج الناطق الرسمى باسم حزب التحرير لتسليط الضوء حول مشروع دستور دولة الخلافة الذى قام و يقوم الحزب بتوزيع عديد النسخ منه في مختلف أنحاء البلاد .

و قدم رضا بالحاج المبادئ العامة لحزبه و قال إنه ينطلق من العقيدة , مجاله الأمة , مضمونه الشريعة , يسعى إلى إقامة دولة الخلافة و غايته رضوان الله .

و أكد بالحاج أن الخلافة واجب شرعي فضلا عن أن اقامتها أمر ممكن من الناحية السياسية مضيفا أن المنطقة مفتوحة على ما أسماه ممكن عظيم جدا يتمثل على حد تعبيره في الخروج من الأقفاص الذي وضعتنا فيها سايكس بيكو و هي كما قال وضعية كارثية اتضحت بعد سقوط بعض الحكام .

Credits MFM

و أشار بالحاج إلى أن حزب التحرير بيّن من خلال مشروع دستور دولة الخلافة أن أحكام الإسلام مناسبة لهذا العصر و للشعب مؤكدا أن الإسلام فيه ما يكفي لإقامة دولة موحدة توفر الرعاية وتضمن الرفاه و قال إن حزب التحرير يطمح الى بلاد عربية تقوم على وحدة الأرض و المال و العرض .

و قال رضا بالحاج إن الأمة اليوم تريد أن تسترجع السلطان لتختار من يحكمها بالإسلام و أضاف أن نتائج الإنتخابات في البلاد العربية تؤكد أن وجدان الناس مع الإسلام مؤكدا أن الخلافة اليوم قاب قوسين أو أدنى و ستكون خلافة على منهاج النبوة و استشهد على ذلك بحديث للرسول صلى الله عليه وسلم يقول فيه ... ثم تكون خلافة على منهاج النبوة .

رضا بالحاج : حزب التحرير يسعى إلى إقامة دولة الخلافة على منهاج النبوة

رضا بالحاج : حزب التحرير يسعى إلى إقامة دولة الخلافة على منهاج النبوة

و شدد رضا بالحاج على أنه لا وجود لدولة عربية مسلمة تتبنى الصيغة الإسلامية في الحكم و قال إن كل الأنظمة خارجة عن الصيغة الإسلامية ولا تطبق الإسلام و مرجعياتها تغريبية تقوم على فصل الدين عن الحياة و تحدث في هذا الإطار عن السعودية و وصفها بأم المصائب بالنسبة للعالم العربي مؤكدا على أنها دولة عشائرية تطبق الدين في الظاهر الذي كما قال لا أثر له في الإقتصاد و في سياستها الخارجية .

Comments

85 de 85 commentaires pour l'article 43455

عبد الله (Tunisia) |Jeudi 12 Janvier 2012 à 21:26

الخلافة هي سبيل النجاة

(وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ 40 الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ)

الخلافة هي الحصن الحصين والحبل المتين وأمن الآمنين وملاذ الخائفين وقبلة التائهين فيها عدالة السماء وفيها الرغد والهناء ، هي القصاص والحياة وهي المعاش والثبات هي السبيل لإعلاء كلمة الله .

الخلافة أيها الأخوة هي الدولة الإسلامية وهي خليفة يطبق الشرع، وهي كيان سياسي تنفيذي لتطبيق أحكام الإسلام وتنفيذها، ولحمل دعوته رسالة إلى العالم بالدعوة والجهاد.

فالخلافة هي درة تاج الفروض وبضياعها تغيض الأمة عن الوجود ، فالخلافة تقيم فينا شرع الله والحدود (لحد يقام في الأرض خير من ان تمطروا اربعين ليلة) وبالخلافة تحمل الدعوة عبر الحدود (لغزوة أو روحة في سبيل الله خير من الدنيا وما فيها ) فالخلافة كلها خير في خير بل هي –والله- جماع الخير .

ولما هدمت الخلافة قطعت أوصال الأمة وشتت قواها ، فأصبحت مهزومة مدحورة ، تقف مشدوهة لا تلوي على شيء ، خيراتها منهوبة وسلطانها مغصوب ، معدومة السيادة ، فاقدة الريادة ، موقعها في ذيل الأمم ، قطيعاً مرسلاً ، حكامها عبيد ، نهب لمن يريد ، خارت منهم القوى وضعفت العزائم ، لا يجمع شملهم إمام ولا يقودهم هُمام ، لا تجمعهم دولة ، جثة هامدة ، لا حول فيها ولا قوة ، تستجدي الكفار فتات العيش وقد حباهم الله كنوز الأرض جميعا ، وفيهم عقيدة الإسلام وبين أيديهم كتاب
الله وسنة رسوله لا ينقصهم عدة ولا عدد .

أيها الجمع المبارك :
إن الكرب الذي أصاب الأمة الإسلامية لم يكن له مثيل عبر القرون الماضية ولم يضاهيه كرب أو خطب وما ذلك إلا لأن الخلافة قد هدمت ففقدت الأمة بهدمها عافيتها وأمل خلاصها ما لم تعيد بناءها من جديد ، لقد كانت الخطوب كلما تقع على أمة الإسلام تسقط الأمة صريعة لها هنيهات ولكنها سرعان ما تفيق من هول الصدمة فتعود الى رشدها وتلتف حول دولتها وتشد من عضدها فتقويها وتقوى بها فتعود عزيزة منيعة، وتلك الحروب الصليبية الأولى مثالاً على ما نقول وتلك حرب التتار ، ولكن
لما فقدت الأمة الخلافة ما عاد لها من ملجأ ولا مهد في لها سبيل بل غُلّقت في وجهها الأبواب وتنكبت بها الدروب فخارت منها العزائم وتحطمت منها القوى ،
والأمثلة والشواهد على ذلك عصية على الإحصاء ،

• فمنذ أن هدمت الخلافة وبلاد المسلمين ممزقة الى ست وخمسين قصعة ، ووزنها السياسي يؤول الى الصفر لا بل لا وزن لها، بلادها محتلة فتلك بغداد حاضرة الخلافة قد دنسها كلاب بوش وتلك كابول وبغداد وغروني وكشمير وقبرص والأندلس و فلسطين وقد عاث فيها أعداء الله يهود الفساد ، يقتلون أبناءها ويستحيون نساءها ويعتقلون شيوخها وصبيانها ويلتهمون أرضها دون أن يتحرك لحكام المسلمين جفن بل قل إنهم قد تآمروا عليها وقدموها لقمة سائغة ليهود .
• ومنذ أن هدمت الخلافة وخيرات المسلمين نهب لكل طامع فالنفط نهب للدول الكبرى الإستعمارية وشركاتها والغاز والمعادن والذهب بل وصل الحال الى حد سرقة التراب .
• ومنذ أن هدمت الخلافة ما عاد في المسلمين معتصم يذود عن أعراضهم ويذود عن حياضهم فانتهكت أعراضهم ومرغت كرامة المسلمين في التراب في البوسنة والعراق وفي فلسطين حتى ما عاد حكام المسلمين يقيمون لدماء المسلمين وزناً فذاك حاكم ليبيا الذي باع دماء أبناء المسلمين بدراهم معدودة لا بل بالمجان .
• ومنذ أن هدمت الخلافة ، أصاب الأمة الوهن وطمع فيها أعداؤها لا بل والله طمعوا في دينها فتطاولوا على الإسلام وعلى القرآن وعلى الرسول الأكرم فتلك تصريحات البابا وتلك اهانتهم للقرآن في سجن غوانتنامو وتلك رسومهم الكاركاتورية المسيئة لخير البشر ، فأي هوان وصلت إليه حال الأمة ؟
• لا بل تعدَ الأمر اهانة الكفار لهذا الدين حتى برز من بين ظهراني المسلمين من يبرر أفعالهم ويلتمس لهم الاعذار ، فيعتلي المنابر والإعلام علماء سلاطين يبررون منع الحجاب ويلون أعناق النصوص ليجدوا فسحة للتواصل مع الكافرين تحت مسميات عدة وذرائع شتى من حوار الأديان الى حوار الحضارات الى حقوق الإنسان وغيرها.

أيها الأخوة : مآسي ونكبات مصائب وملمات تكاد لا تجد لها حصراً ولا تجد لها نهاية ، فهل الى خلاص من سبيل ؟
إن المتتبع لقضايا الأمة يصل الى حقيقة مفادها أن لا خلاص لهذه الأمة ولا حل لجميع قضاياها سوى بعودة الخلافة ، بل إن الواقع المحسوس ليدل على هذا دلالة قطعية لا لبس فيها بل إنه ليؤكد أن السير في غير هذا الحل الجذري قد قاد الأمة الى الهوان والذل وإضاعة الوقت والجهد ولم تتقدم الأمة في أي من قضاياها ولو سنتيمترا واحدا لا بل قادها ذلك الى التراجع والانتكاس، والشواهد على ذلك كثيرة

• ففي فلسطين كانت القضية في المحتل عام 48 وبدل السير في الحل الشرعي باستئصال كيان يهود عمد اطراف اللعبة السياسية فيها الى الارتماء في أحضان المخططات الدولية من شرقية او غربية من أمريكية وأوروبية فتاهت القضية في سردايب مظلمة فتمكن الكفار من أن يجهزوا عليها فتآكلت ولم يتبق منها سوى تعويضات وكنتونات وثُبت كيان يهود ورُسخت أوتاده .
• وفي السودان ، لما رضي حكام السودان في السير في المخططات الدولية مزقت أوصاله وقسم قصعات قصعات فذاك شمال وذاك جنوب وغدا دارفور فوادي النيل .
• وفي أندونيسيا وفصل تيمور الشرقية عنها بعد ان خضعت للقرارات الدولية وغدا اقيم اتشي .
• الى العراق وافغانستان والاستعانة بقوى الكفار التي احتلتهما .
• وغني عن القول ما تعانيه الأمة من فقر مركب نتج عن خضوع دول العالم الإسلامي لإملاءات البنك الدولي والصندوق الدولي .

أيها الأخوة :
ست وثمانون عاماً والأمة على هذه الحال، ست وثمانون عاماً والأمة تقدم التضحيات تلو التضحيات دون أن تجني ثمرتها ، ست وثمانون عاماً والأمة أصحبت كالكرة تتقاذها أيدي الكافرين ، ست وثمانون عاماً وقضايا الأمة بيد أعدائها ، ست وثمانون عاماً والأمة كالأيتام على مآدب اللئام ، ست وثمانون عاماً وقد نزع الله المهابة من قلوب أعدائنا منا ، ست وثمانون عاماً وقد أصابنا الوهن ، فهل آن الأوان لأبناء خير أمة أن يتداركوا أمتهم ، هل آوان الآوان لأحفاد خالد وصلاح الدين
وأبا عبيدة أن يعيدوا أمجاد أجدادهم العظام بإقامة الخلافة التي تحرر البلاد والعباد وتقيم الدين وتحمي البيضة والكرامة ، بلى والله لقد آن و إلا فمن للمسلمين اليوم في مشارق الأرض ومغاربها غير الخلافة ؟ من للمسلمين اليوم وهم يقتلون صباح مساء في العراق وفلسطين وكشمير والشيشان وافغانستان غير الخلافة ؟ من للمسلمين اليوم وأعراضهم منتهكة ونساؤهم يستصرخن صباح مساء وامعتصماه واإسلاماه واخليفتاه غير الخلافة ؟ من للمسلمين اليوم ليعيد المسلمين الى صدارة الأمم
فيحملوا رسالة الإسلام رسالة هدى وخير للبشرية جمعاء غير الخلافة ؟
وبالخلافة بإذن الله
سَنُعِيْدُ أَلـوَانَ السَّعَـادَةِ مِثْلَمـا الصُّبْـحُ انْفَطَـرْ
وَنُجَـدِّدُ الدُّنْيـا كَمَـا كَانَـتْ بِأَنْغَـامِ السَّـحَـرْ
وَنَـرُدُّ لِلكَـوْنِ المُلَـوَّثِ صَفْـوُهُ بَعْـدَ الـكَـدَرْ
فَتَفِيْـضُ بِالخَيْـرِ السَّمَـاءُ وَبِالبِشَـارَةِ وَالمَطَـرْ
هَذَا جَـزَاءُ العَامِليْـنَ بِـهِ يُكَلَّـلُ مَـنْ صَبَـرْ
وَعَطَاءُ رَبِّ العَالمَيْنَ هِيَ الجِنَـانُ لِمَـنْ شَكَـرْ
وَقُلْ اعْمَلُوْا وَتَيَقْنُوْا .. فَلَسَوْفَ يَحْصِدُ مَـنْ بَـذَرْ

اللهم أظلنا بالخلافة عما قريب وعجل لنا بالنصر والإستخلاف والتمكين .

Alerter

Adam (Poland) |Vendredi 6 Janvier 2012 à 20:40

@@ (sweden) |jeudi 05 janvier 2012 à 21h 47m||
أرد على السخافات التي جاءت في تعاليقك ... كما رد عليها كثيرون غيري من المسلمين أبينَّ لك أيها المغرور أن الحروب التي خاضها المسلمون كانت حروبًا ضد الظلم ، الظلم بكل أنواعه ، ظلم المعتدين على المسلمين ، وظلم الصادين الناس عن الدين ، وظلم الناقضين لعهود أبرموها مع المسلمين ، ولم تكن أبدًا لإدخال الإيمان كرهًا في قلب أحد من العالمين. أبينَّ لك أنهم لم يحاولوا ذلك ؛ لأنهم علموا من دينهم أن الإيمان مسألة قلبية ، وأنه لا مخلوق له سلطان على قلوب العباد
.
لماذا ( يا فتحي الأند..) لم تتكلم عن العنف الذي استعمله الغربيون على مر الزمان لإكراه الناس على قبول دينهم وثقافتهم . لا أريد أن أفعل كما فعلت أيها الجاهل بأفكارك السوداء الحاقدة علي بني جلدتك أنصحك أن تتعرف علي تاريخ أجدادك المجيد المشرف ... أنا استشهد بشهادة ( من غير المسلمين ) من بني النصارى أولاً: هذه هي المؤرِّخة الشهيرة ( karen armstrong كيرن آرمسترونج ) تكتب ردًا على محاضرة البابا تبين فيها: 1ـ إن زعم رجال الفاتيكان بأن غرض البابا هو "أن
ينمي اتجاه احترام وحوار نحو الأديان والثقافات الأخرى ، ومن البديهي نحو الإسلام" ليس أمرًا واضحًا في كلماته ، وتشبهه في هذا برجل دين مثله في القرن الثاني عشر وجَّه رسالة إلى المسلمين بدأها بقوله : "إنني أريد أن أواصلكم بالكلمات لا بالسلاح ، وبالعقل لا بالعنف ، بالحب لا بالبغض". لكنه جعل عنوان رسالته "ملخص لهرطقة العرب الشيطانية كلها". وتحدث فيها عن "قسوة الإسلام الحيوانية" وزعم أن محمدًا وطَّد أمره بالسيف. "هل كان محمد نبيًا حقًا"؟ تساءل
ثم أجاب "سأكون أسوأ من حمار إذا وافقت. أسوأ من الأنعام إذا أقررت".
ـ تُنكِر المؤرخة أن يكون الإسلام قد انتشر بالسيف ، وهي صاحبة كتاب بالإنجليزية عنوانه "موجز لتاريخ الإسلام" a short history of islam..
ـ وتذكِّر البابا "بأن بعض الصليبيين الأوائل بدؤوا رحلتهم إلى الأرض المقدسة بذبح كل الجماعات اليهودية الساكنة على ضفاف نهر الراين ، وأنهم أنهوا حربهم الصليبية في عام 1099 بعد أن ذبحوا ثلاثين ألف مسلم ويهودي في القدس
( يا فتحي الأند. .. أصلك شريف ولكن أنت لست بشريف) أنت في خدمة للإمبراطور الجديد الذي يسعى لتوحيد العالم النصراني ضد محور الشر الذي هو في عقولهم مسلم ، وضد مجيء الأتراك إلى أوروبا .
ـ إن قضية معاملة المسلمين لأهل الأديان الأخرى يجب أن يحكم عليها بسؤال بسيط : ماذا فعلوا بهم عندما كانت لهم القدرة على إكراههم على دخول الإسلام ؟ إنهم لم يفعلوا شيئًا من هذا. لقد حكم المسلمون اليونان لعدة قرون ؛ فهل صار اليونانيون مسلمين؟ لقد تبوأ اليونان النصارى مناصب كبيرة في الإدارة التركية . لقد عاش البلغاريون والصرب والرومانيون والهنغاريون وغيرهم من الأمم الأوروبية تحت الحكم التركي في وقت أو آخر، لكن أحدًا لم يكرههم على الدخول في الإسلام ،
فظلوا على دينهم النصراني .
ـ في عام 1099 تغلب الصليبيون على القدس وذبحوا سكانها من المسلمين والنصارى؛ في ذلك الوقت ـ وبعد 400 عام من الحكم الإسلامي كان النصارى ما زالوا أغلبية في القطر.
ـ ليس هنالك من دليل ألبتة على فرض الإسلام على اليهود أو غيرهم . وكما هو معروف ؛ فإن اليهود تمتعوا تحت الحكم الإسلامي في إسبانيا بازدهار ليس له مثيل . كانوا كُتَّابًا وشعراء ووزراء وعلماء . لقد كان ذاك هو عهدهم الذهبي ؛ فكيف يمكن لهذا أن يحدث إذا كان النبي قد أمر بنشر الإسلام بالسيف ؟
ـ عندما استولى الكاثوليك على إسبانيا مرة أخرى فإنهم أنشؤوا عهدًا من الرعب الديني ؛ إذ إنهم خيَّروا المسلمين واليهود بين أن يتنصَّروا أو يُذبحوا أو يغادروا البلاد . أين ذهب اليهود الذين فضلوا البقاء على دينهم ؟ هاجروا إلى العالم الإسلامي ، وانتشروا فيه من دولة المغرب في الغرب إلى العراق في الشرق ، إلى بلغاريا ( التي كانت تابعة لتركيا ) في الشمال ، إلى السودان في الجنوب .
ـ إن كل يهودي مخلص يعرف تاريخ قومه لا يملك إلا أن يشعر بالعرفان العميق للإسلام الذي حمى اليهود لمدة خمسين جيلا ً، بينما كان العالم المسيحي يعذبهم ويحاول إكراههم بالسيف على التخلي عن دينهم .
ثالثًا: إن استعمال النصارى للعنف في فرض ثقافتهم على غيرهم لم ينته بنهاية القرون الوسطى ، وإنما هو أمر مستمر إلى يومنا هذا . استمع إلى ( هنتنجتون ) وهو يقول في كتابه الشهير ( صراع الحضارات ) وفي صراحة عجيبة : يقول
" لم يتغلب الغرب على العالم بتفوق في أفكاره أو قِيَمه أو دينه ( الذي لم تعتنقه إلا قلة من أبناء الحضارات الأخرى ) وإنما غلب بتفوقه في العنف المنظم . إن الغربيين كثيرًا ما ينسون هذه الحقيقة ، لكن غير الغربيين لا ينسونها أبدًا ).
-إن غزو الغرب للعالم باستعمال ذلك العنف المنظم كان أمرًا تواطأ عليه كل الناس في الغرب إلا ما ندر؛ فها هو الأستاذ ( إدوارد سعيد ) يحدثنا في كتابه عن ( الاستعمار الثقافي cultural imperialism ) ولا سيما العالم الإسلامي كانت له دوافع عديدة . أقول لك أيها الجاهل انتبه وتعلم العلم النافع وأختم كلامي هذا : إذا لم يكن كل هذا نشرًا للمسيحية بالسيف ؛ فلست أدري ما معنى النشر بالسيف ؟ .

MUS (Tunisia) |Vendredi 6 Janvier 2012 à 18:29

Aux freres musulmans je decoseille la rigidite mentale qui est une pathologie en psychologie je ne doute pas du role de la religion a travers l histoire elle nous donne beaucoup de re peres necessaires dans la vie mais le bon dieu nous a dotes d une intelligence qu on doit s en servir et qui nous permet de nous ameliorer alors ne refusons
pas ce cadeau du ciel

Tounsia horra (Tunisia) |Vendredi 6 Janvier 2012 à 15:53

رضا بلحاج رجل فاااااااااااااارغ منذ اسبوع استدعاه برنامج مغربنا من التحرير الى التنوير ففر المسكين كالجرذ لانه لا يستطيع مواجة الفطاحلة من الاساتذة والمفكرين واؤكد لكم انه اذا حضر لمسحوا به الارض
تسمع منه جعجعة ولا ترى طحنا يلعب على غباء البعض فقط وللاسف ظهروا في تونس فما اغبياء

Power (Germany) |Vendredi 6 Janvier 2012 à 10:05

الإسلام هو الحل ,هذا مما لا شك فيك والذين يتحدثون عن القرون الوسطى جهلة للأسف و كأن الدنيا على أبواب النهاية, أوروبا سمتها القرون الوسطى لحالهم المزري الذي كان و الفقر و الظلم و الظلام لذي كانو فيه باسم دينهم و القساوسة ريشليو و مازاران و غيرهم و لكن ذلك الزمان كان زمان العزة عند المسلمين زمان المعرفة و العلوم و الإختراعات و الطب و النظافة و الرقي و الجاه و القوة و الغنى و كانت الأرض تتكلم عربي و كان ذلك من علامات الحضارة فيا ليتنا نرجع إلى
ذلك الزمان و لكن عجلة التاريخ تمضي قدما و لا ترجع, فلا تربطوا الخلافة بالجهل و التخلف اليوم لأن الإسلام كان لنا بمثابة المحرك الذي دفعنا إلى الأمام فلما تخلينا عنه عدنا كما كان الأولون جهلة متخلفين لا نستطيع موافاة أي ركب, و هم, النصارى, كان دينهم موقفهم و مانعهم من الحضارة فلما تركوه انطلقوا نحو الرقي و التطور و لكنهم و بما أنهم يعلمون علم اليقين أن الإسلام هو من يدفع بالمسلمين للأمام ,جرموه و قبحوه و جعلوه إرهابا و رجعية و هناك من استمع لهم
و سار على خطاهم من المسلمين و لكن الله يمكر و هو خير الماكرين ,فجعلهم في هذا الزمان مع بغضهم و عدائهم للإسلام يتحدثون عن عبقريته و عن علومه و مواريثه عن حب أو كره حتى أصبح الإقتصاد الإسلامي يدرس في جامعات أوروبا و تحتفل اسبانيا عام 1961 بألفية عبد الرحمان الناصر في قرطبة أعظم ملوك أوروبا في زمانه على الإطلاق,و روسيا تجتفل بالخوارزمي و البيروني و ابن سينا و تفتخر اسبانيا بأبي الوليد بن رشد و الزهراوي و غيرهم وغيرهم حتى أن كثيرا من المستشرقين
اليوم يقولون أن شارل مارتال لم يوقف العرب في في بواتييه بل أخر الحضارة عن أوروبا 700 سنة فكفوا عن الخوض في الرجعية و الظلامية و ما إلى ذلك من الغزعبلات و لتجه إلى كيفية التقدم حتى نجنى ثمار كل الإتجاهات
اقرؤوا كتاب سيجريد هونكة الألمانية "شمس الله تشرق على الغرب" و ادخلوا إلى هذه الصفحة فسترون العجب و هي قريبة منكم
http://www.facebook.com/1001inventions
والسلام

Power (Germany) |Vendredi 6 Janvier 2012 à 09:34

رضا بالحاج هذا مهرج كلمنجي و لا يوجد دليل واحد في الإسلام على أن الخلافة واجب شرعي, و لكن الأدلة على الوحدة كثير و الطرق أيضا متعددة و ذلك ممكن و لكننا نحتاج قادة يحبون الشعوب, مختارة من الشعوب, و يعملون على مصالح الأمة, هناك تتم الوحدة بين الدول و تستطيع أن تسميها خلافة إن شئت على في الدفاع على طريقة حلف الأطلنتي و في الإقتصاد و المعاملات السوق الأوروبية و لهذا نحتاج رجال و أمم تعرف و تحترم العهود و المواثيق و ليس مهرجين مثل حكام العرب و
المسلمين واحد مشرق و واحد مغرب مثل ذلك المقبور القذافي عندما اختلف مع السادات في حرب 1973 لأن رأيه لم يقبل سحب طائراته من المعركة و هي في أوجها, و بالحاج هذا قال بعظمة لسانه و أنا سمعته :عندما يصل إلى الحكم فسيمنع كل الأحزاب الأخرى كلها, نقول له دويو! و هيهات و زمان الرجل الواحد و الحزب الواحد و الزعيم الواحد قد ولى وانقرض و نحن لك شوكة في حلقك إن شاء الله حتى تستقيم على الجادة و تعلم أننا نريدها أمة لا شرقية و لا غربية و لكن أمة وسطية علوية
ربانية

Tounsia horra (Tunisia) |Vendredi 6 Janvier 2012 à 08:43

لمن يتحدث عن الخلافة وكأنها عصا موسى السحرية التي بها حل مشاكلنا
اقرؤوا التاريخ أولا الخلافات الراشدة لم تدم سوى 40 عاما ثلاثثة خلافات منها انتهت بالقتل وحتى الخلافة الاولى لابي بكر تم اغتصابها بالقوة من الانصار في سقيفة بني ساعدة وكل الخلافات الاخرى عرفت بالجور وانتهاك حقوق النسان وانتهت بعصور النحطاط والتخلف وفي النهاية جلبت لنا الاستعمار فعن اي خلافة تتحدثون |؟؟؟| الناس تقدم وانتوما توخروا

(Sweden) |Jeudi 5 Janvier 2012 à 21:47

عن أي فتوحات نتحدّث؟ لماذا لا نسمّي الأشياء بأسماها ونسمّي الغزو غزوا والإستعمار إستعمارا؟.
ثمّ بأيّ حقّ وبأيّ حجّة يغزو العرب شعوبا وأوطانا يعرّبون ويأسلمون أهلها ويبيدون حضارتها؟.
لمذا يلوم ويجرّم العرب الغزو والإستعمار الأوروبّي وهم أي العرب والمسلمون أوّل من توسّع وغزا وقهر شعوبا لم تكن بأيّ حال في عداء أو تطاحن مع الأعراب؟ بأي منطق يتباكى العرب والمسلمون على الأندلس والقدس وهي أراض مسلوبة من أهلها ولا علاقة للأعراب بها؟ هل يسمح العرب والمسلمون للمسيحيين بإسترجاع أو تحرير القسطنطينية "إسطمبول" قلب وقبلة الكنيسة الشرقية؟ هل العرب والمسلمون مستعدّون لإرجاع كلّ "ممتلكات" المسيحية من أراض وكنائس إلى أهلها الأصليين؟ هل
المُتمسكنون العرب والمسلمون مُستعدّون للإعتذار لكلّ الشّعوب الّتي داستها جحافل الغزو والتعريب والأسلمة؟.
كيف نسمّي غزوا "تبشيريّا" يفرض لغته ودينه بحدّ السيف فتوحاتا؟ فتح ماذا ؟ وبأيّ حقّ؟ وهل كانت هذه الشعوب حقّا في ظلمات الجهل قبل غزوها من طرف الأعراب؟.
ثمّ أين هي مخلّفات وشواهد "الحضارة العربية " في ممالك الرمل والقحط ؟ كلّ خرافات العرب تتحدّث عن هذه الحضارة المزعومة اللتي أهداها الأعراب إلى الشعوب "المفتوحة".

Al farabi (France) |Jeudi 5 Janvier 2012 à 19:02

Les salafistes sont les principaux responsables de l'image pathétique que donne l'islam actuellement dans le monde, ces psychopathes, malades mentales, rétrogrades, endoctrinés à la haine et soi disant religieux font tout pour détruire la nation arabo-muslmanne, il n' y a qu'a voir les attentats quotidien en irak, les actes terroristes en algérie dans les année 90 et aujourd'hui en syrie, en libye.. alors que c'était des pays avancés dans
tout les domaines et surtout tolérants, on est donc en droit de ce dire que les meilleures alliés pour les sionistes sont les salafistes, ces gens là n'ont rien avoir avec les illustres haroun al rachid, ibn sina, ibn khaldun,etc,etc..qui eux sont la fierté des arabes et des musulmans pas comme ces barbares salafistes!

WAJDI (Tunisia) |Jeudi 5 Janvier 2012 à 16:05

إلي العلمانيين الجهلة تعلموا التميز بين بين السلفية والتكفيريين و خوارج هذا الزمان، إن السلف الصالح براء من بالحاج وأمثاله، وأعلموا يامتحزبون رحمكم الله أن من أولويات هذه المرحلة هي الدعوة لإتباع منهج الرسول الهمام الصادق المصدوق صلي الله عليه وسلم والخلافة أتية بإذن الله فلا تستعجلوا الأمور بلغوا دين الله أولا هداكم الله

Cataracs (France) |Jeudi 5 Janvier 2012 à 16:03

سي السيد او بالاحرى أمير المؤمنين المنصب آل رضا بالحاج يقول بالحرف الواحد دولة لا تطبق الخلافة هي ليست دولة اسلامية معنتها احنا دولة كافرة !!!!!! آي راسي!!! ياخي بالله وين كان مخبي الشي هذا بعد الثورة جات النهضة تهز وتنفض وحدها وقلنا ميسالش جات الاحزاب الانتهازية وقلنا نعسو عليهم تزيد تهد علينا الحركات السلفية العلمية الي تحب تطبيق الوهابية والخلافة ثم الهدية الاخيرة المسمومة السلفية الجهادية وهي الاكثر تطرف وانا متاكد ان ماخفى كان اعظم وفي
الاخير المستفيد الوحيد من الحركة السلفية هي حركة النهضة كل التهم توجه للسلفيين وتخرج هي كالمدافع الاول والاخير ضد هذا التيار كم انت لوووووووول ايهاالتونسي!!!! مع اني علماني فاني اخير خطاب التحرير على خطاب النهضة خاطر واضحين وضوح الشمس في خطابهم
وبرامجهم
نقاب وخلافة وتعدد زوجات وووووووو

تونسي (Tunisia) |Jeudi 5 Janvier 2012 à 15:55

الى اهل كهف الجدد...تعيشون في كنف حضارة انسانية جديدة ..وتستعملون ادواتها ...وتتحدثون عن ماض ..لن... ولن يعود مهما فعلتم ..خاصة باناس عشش الجهل في رؤوسهم ..فالخلافة تعد تخربة انسانية ..اثبتت عدم جدواها منذ مات السنين ..ولو كانت خلاف ذلك لبقيت الى اليوم ...فالناس مجبورون بان يعيشوا عصرهم ويحاولون تطوير نظرتهم لدينهم حسب المستجدات ..فحتى الحجر يتشكل وينحت ويتغير لونه ومظهره بحكم السنين والطبيعة ..وانتم مازلتم في نفس الزمان ....اذهبوا الى الصحراء
وابنوا الخيام وقولوا الشعر وتغزلوا بجمال المنقبات ....واركبوا الجمال ....ودعونا نعيش عصرنا وديننا كما نراه .....وخاصة اتقوا الله

Tun (Tunisia) |Jeudi 5 Janvier 2012 à 15:03

سيبدأ العرض ، العرض الذي رأيناه قبل الانتخبات من تهويل وتضخيم لظاهرة السلفية وحزب التحرير
( للذين يجهلون الامور حزب التحرير مختلف عن السلفية فلا تخلطوا بينهما )

،مع اختلافي مع مبادئ السيد رضا و مرجعيته الحزبية اقول
ستستغل مداخلاته لتعاد نفس الاسطوانة التي سمعناها قبل الانتخابات
وحزب التحرير هذا ليست له اي تمثيلية تذكر خاصة و ان افكاره الاساسية فيها كثير من النقاش ومسألة الخلافة ليست هي لب الموضوع ...

Ben Rejeb (Tunisia) |Jeudi 5 Janvier 2012 à 14:56

Gymnastique cérébrale.
notre planète compte actuellement 7 milliards d'êtres humains.
d’après les statistique le 1/5 de cette population est de confession musulmane.
donc, on aura 1 milliard 200 millions qui appartiennent à cette frange.
si on prend le pourcentage obtenu par le parti ennahdha lors des élections du 23/10/2011 et qui est de 18,1% d’après les propos de bce, en tant que paramètre, nous obtiendrons 217 millions d'êtres humains, vivant sur cette planète actuellement, vont avoir leur place au paradis d'au delà d’après la mentalité des adeptes de ce parti et le reste et tout calcul fait par une opération de soustraction, soit 6 milliards 783 millions vont aller
directement à l'enfer.