العميد هذا شوفيني و متطرف و متعصب بشكل مستفز للذوق العام ...و طالها هو موجود على راس الكلية لن تستقر الامور هناك .....

الفرع الجامعي لأساتذة التعليم العالي بصفاقس لن ينخرط في الإضراب العام ليوم الخميس

لئن دعت الجامعة العامة لأساتذة التعليم العالي الى إضراب عام يوم الخميس غرّة ديسمبر 2011 على خلفية الأحداث الأخيرة التي شهدتها بعض المؤسسات الجامعية وخصوصا كلية الآداب بمنوبة فان الفرع الجامعي لأساتذة التعليم العالي بصفاقس اعتبر في بلاغ له أن قرار الإضراب العام لم يتم اتخاذه طبق الإجراءات القانونية التي تتطلب مصادقة الهيئة الإدارية او المجلس القطاعي كما انه قرار لم يحظ بإمضاء ومصادقة المكتب التنفيذي للاتحاد العام التونسي للشغل وتبعا لذلك فان
النقابات الأساسية بالمؤسسات الجامعية بصفاقس قالت أنها لن تنخرط في الإضراب يوم غد الخميس واصدر الفرع الجامعي لأساتذة التعليم العالي بلاغا داخليا وفيما يلي نصه :

” الاتحاد العام التونسي للشغل

الفرع الجامعي لأساتذة التعليم العالي بصفاقس

بـــــلاغ داخـلي

بعد التشاور مع الزملاء و الكتاب العامين بالمؤسسات الجامعية بصفاقس الآتي ذكرهم :

• محمد البحري…………كلية العلوم بصفاقس

• سامي العيادي……………كلية الحقوق بصفاقس

• زبير بوعزيز………….المدرسة الوطنية للمهندسين

• محمد العائش………….المعهد التحضيري للدراسات الهندسية

• محمد سليم المصمودي….المعهد العالي للإلكترونيك و الاتصالات

• منذر الشاوي…………..نقابي ممثل لمعهد التصرف الصناعي

• عبد الفتاح البوري………كلية العلوم الاقتصادية و التصرف

• حسن الحشيشة ……….. المعهد العالي للدراسات التكنولوجية

• فؤاد الحلواني ………… عضو الفرع الجامعي

و نظرا لأن قرار الإضراب الوطني الذي دعا له الأخ حسين بوجرة الكاتب العام للجامعة العامة لم يتم اتخاذه طبق الإجراءات القانونية والمعهودة التي تتطلب مصادقة الهيأة الإدارية أو المجلس القطاعي، كما أنه لم يحض بإمضاء و مصادقة المكتب التنفيذي للاتحاد العام التونسي للشغل و و رغم رفضنا لأي اعتداء على حرمة الجامعة من أي طرف و رفضنا لأن تصبح الجامعة بؤرة صراع بين الطلبة و الأساتذة، و إيمانا منا بأهمية معالجة الإشكاليات بالصيغ الحوارية و إن لم تفلح فبالصيغ
القانونية الشرعية، فإن النقابات الأساسية بالمؤسسات الجامعية بصفاقس تعلن عن عدم انخراطها في الإضراب الذي دعا له الأخ حسين بوجرّة عن النقابة الوطنية ليوم الخميس 01/12/2011

عارف المعالج

الكاتب العام للفرع الجامعي بصفاقس ”

تابعت التقرير الذي بثّته النشرة الرّئيسيّة للقناة الوطنيّة (قناة7 ) أحسست بمرارة ممزوجة بغضب فعلاً تقرير فضيحة بأتمّ معنى الكلمة على الطريقة التجمّعيّة...فهل يعقل في قضيّة أن نستمع لطرف واحد أهذه هي الموضوعيّة؟؟؟أهذا هو الحياد ؟؟؟...أهذه القناة التي تنهب أموالنا من دون وجه حقّ وطنيّة؟؟؟ ثمّ من يستنكر هذا الاعتداء المزعوم؟؟؟ أحزاب اليسار الحزب المغاربي حزب اليسار الاشتراكي الوطنيين الديموقراطيين..يعني الّي كلاو كفوف في الانتخابات والّي مازالو
مسيطرين على الاعلام والّي هوما سبب رئيسي في تردّي المنظومة التربويّة والتعليميّة...اضافة الى الاعلام...

يا أخي إن كانت الفتاة تريد أن ترتدي نقابا فهي حرة....لماذا نفرض عليها نزعه....أليست دكتاتورية....في بريطانيا تلبس الفتاة ما تشاء بدون رقيب و لا حسيب و إن ضايقها احدهم فهو يعرض نفسه للعقاب....هذا هو قانون بريطانيا : أي تعصب مهما كان نوعه (ديني، عرقي، جهوي....) يعاقب عليه القانون....لماذا في تونس تحرم الفتاة من لباس اختارته بإرادتها !!!!!

جعلوا منها قضيّة تتصدّر المشهد الإعلامي على التلفزات و القنوات .. قيّموا الدّنيا و لم يُقعدوها من أجل فتاة تريد إجراء الإمتحانات ... ذنبها كلّ ذنبها أنّها تلبس النّقاب .. و الأمر غاية في البساطة فلماذا المزايدات ... استعينوا بموظّفة من الإدارة تكشف عن وجه الفتاة .. و سيحلّ المشكل في دقيقتين فيا للعجب العجاب.

بالامس القريب , رُفض رفضا باتا التعليق على اللباس الغير لائق لأستاذة جامعية .. بل تحوّل الحديث الى استنكار للإحتجاج على طريقة اللباس .. بدعوى أن ذلك من باب الحرية و و الحفاظ على مكتسبات الحداثة .. و لا شأن لأحد في التطرّق اليه و الحديث حوله.

و اليوم تخرج ذات الجهة التي نادت بحرية اللباس , لتمنع من اختار طريقته في اللباس من التمتّع بحريته.
فما هذا التناقض ؟

شوشرة اعلامية و حرب مواقف برزت في الآونة الاخيرة مع بروز الخلافات حول مسألة النقاب .. و بالرجوع الى حادثة جامعة منوبة فإن الحقيقة التي لا مجال للشك فيها ان مسألة "الحرية" صارت من حكر طرف معيّن و من خصوصيات جنابه .. يوظّفها كيف يشاء مستغلا المنابر الإعلامية لصياغة البيانات "الاستنكارية " و التنصيص على السيناروهات الركيكة لظاهرة الإسلامفوبيا ..

صُوّرت لنا الحادثة عبر اعلامنا الخشبي كون "كائنات متطرّفة" نزلت من كوكب زحل للدفاع عن طالبات "ظلاميات" عكّرن بلباسهنّ الجو العام في الحرم الجامعي .. و رفضن المثول لقرارات ادارة الكليّة ... هذه الإدارة التي ما انفكّت تستغيث طالبة النجدة من خطر قومي يستهدف البلاد و العباد...
و كالعادة ووفاء لأجندتها الخبيثة .. انطلقت مختلف وسائل الإعلام في زيادة الحطب لنيران المغالطات و التلفيقات.. و كالعادة كانت منابره مخصّصة فقط لطرف دون الآخر .. فمرّرت تصريحات العميد فقط .. تصريحات إدّعى فيها انه محتجز في مكتبه... و هذا ما نفاه بنفسه عندما حلّ في ذات الوقت في لقاء مع قناة الجزيرة .. و خبر الإحتجاز هذا نفاه جميع الطلبة المعتصمون .. ونفته بعض المنظمات الحقوقية الذين حرموا من حق الرد .

يستاهل التونسي ان يجني ما زرع هذي الحرية اللي تحبوها يا توانسة زيدو أرقدو واظربو النوم هذي البداية ومزال مزال يجيكم يوم وتعرفو نتيجة ما عوولتوه باديكم تحبو على حكم الخوانجية وانتخبتوهم بالاغلبية وضحكوا عليكمواستغلو اغلبية
الناس الاميين والفقراء منكم كيف ما كا يعمل التجمع
العالم يقدم وانتم توخروباسم الدين ما هذه هي الفتنة اللي تلعب عليها الدول الغربية واسرائل باش يخلونا ديما متخلفين ونتظاربو على النقاب واللحية الطويلة وهم يخططواللمسقبل 5000سنة القدام
بالله يل ناس فيقوا راه باش يزنا الواد

نذكر الأخ العميد أن تونس اليوم تعيش عصر الحوار وليس عهد الاقصاء و الراي الأوحد فعليه اذن أن يستمع الى هؤولاء الطلبة و يفتح لهم أبواب مكتبه بدلا عن سياسة الاقصاء و غلق الأبواب و التعنيف الاعلامى المتطرف

هذا العميد خان الأمانة و عليه الاستقالة

هذا العميد يستحق المحاكمة وهو المطبع مع اسرائيل المحب لليهود المعادي للإسلام

ما عادش ثمة أساتذة جامعيين ،كعبات مالسكة الڤديمة ،اما الباقي ماخذين شهايدهم بالقوادة للتجمع والا بالرشوة ولا طالبة مصاحبة الاستاذ و لا الفوسكات،و هالي يسمو فيهم أساتذة جامعيين يعطو في الاعداد بالوجوه و فيهم حتىالي يعطي فيها ب"الدي"متاع الشيش بيش ولا بالكارتة

كيف يتعمد عميد الكلية وإلا غيروا منع النقاب في الجامعة وبعدين في الشارع وبعدين في المنزل وووو عن جهل وخدمة لمصالح أقلية بايعة البلاد، سامحني فيه، هذا ما يجيش عميد ولا حتى أستاذ. تصرفه هذا يتعارض مع أبسط الحقوق المكفولة للمواطن وهي حرية الملبس. شوفولو أستاذ حقوق خلي يعطيه دروس خصوصية. با سي العميد، ننادي بصوت عال، صوت الثورة، خلينا نلبسوا اللباس اللي يعجبنا خمار ولا نقاب ولا شروط ولا ميني جيب ما دام نرتاحوا فيه وما دام ما يمسش من حقوق الغير.
قالوا لباس النقاب ما يمكنش الطالب من التواصل البيداغوجي مع الطالب؟؟؟؟؟؟
بالله قلي، وقتاش تقريو في منوبة ووقتاش تتواصلوا مع الطلبة متاعكم اللي هجروا الكلية وفضلوا يركشوا في المبيت.

@hamdoun
ما همش ناقبات ،فاش ينقبو زعمة؟في مخك المطليس

بالله السلفيون موش قالو المرأة مكانها المنزل وشغلها الشاغل الأولاد والزوج والمنزل مالا هالناقبات يشدو ديارهم وريحونا

لا ادري هل حكاية التعنيف صحيحة ام لا لكن ما ثبت بعد عمل وسائل الاعلام باستفهام الطرفين تبين ان عميد الكلية قد قرر هو بنفسه وبمحض ارادته البقاء في مقر الادارة دون ان يتم منعه من الخروج ودون ان يستدعي القوة العامة لاخراج هؤلاء خارج الكلية رغم ادعائه ان هناك من بينهم اشخاص غرباء وليسوا بطلبة ... النتيجة ان العميد قرر بنفسه البقاء في مقر الادارة الى حين خروج هؤلاء المعتصمين رفضا منه لوجودهم او ربما لنقل حرصا منه على سلامة المؤسسة بما انه هو
رئيسها وهو ما ينفي تهمة الاحتجاز الذي روج له العميد و اطراف سياسية ينتمي اليها .... اوجه كلامي للسيد العميد ماهو الموقف السليم اذا دخل غرباء عن الكلية ..لماذا لم تستدعي الامن بما انهم غرباء ؟

والله إن هذا المطلب شرعي ومن حق أي تونسية اختارت النقاب أن تعيش في بلدها المسلم وأن تمارس تعليمها. حتى لو فرضنا جدلاً أنه غير واجب شرعاً فهذا لا يعني أنه غير مستحب.
ثم أنه من ناحية حقوق الإنسان والأعراف وحقوق المرأة الذين يدافعون عن الأمهات العزباوات لماذا لا يحركون ساكناً..
يا أخي إذا تواصل هذا الكيل بمكيالين لدى بعض من يسمون أنفسهم بالنخبة لفرض واقعٍ في مجتمعنا لا يحلو إلا لغيرهم ستكون المواجهة وهذا كل ما تطمح اليه هذه الفئة.

يلزم يرجع الامن الجامعي يظهرلي الحوار طول و من غير نتيجة, هااكمشة سلفيين مافيهمش امل, ابعثوهم يقراو عند طالبان على نفقة الدةلة المهم هتلوجوه النيرة ماعادش انحبو نشوفوهم

مجرد سؤال: عميد كلية مساند مطبع مع الكيان الصهيوني هل هو محل ثقة ؟

اليوم شكون العميد ماهياش قضيتنا قضيتنا العباد اللي هاجمين على مؤسسة و مايحترموش سلطة مجلس علمي و مايحترموش حرمة الجامعة و يعنفوا في عميد منتخب و يضرب في الإداريين و الموظفين لذلك ماتبعدوناش على الحديث الأصل و العباد اللي اليوم تحب تضرب الجامعة هي العباد اللي تحب ترجعنا التالي و تردنا متخلفين و هذا ضد مبادئ ديننا

ما هو قال لا لتدخل الامن
ملا برة هكاكة
هنا نشوفو فيكم

يقولون فزاعة الخوانجية

تعليمنا في خطر السلطات الجديدة لا تنظر بعين الرضا إلى التفتح على اللغات الأجنبية والدليل على ذلك أن أساتذة الانقليزية كانوا مستبشرين بمشروع يصلح المادة فإذا بالأوامر تأتي بإيقاف أعمال اللجان التي أوشكت على الانتهاء من عملها فانهار الحلم . بنو طالبان لن يسمحوا بتمرير مشروع كهذا . الوداع لتونس الجميلة

هذا العميد يتعمد خلق ازمة..لو استدعى الجهات الامنية للقيام بواجبها منذ اليوم الذي ادعى فيه بعملية الاحتجاز لما وصلنا الى هذا الموقف..حتى حركة النهضة على لسان نور الين البحيري على موجات شمس طالب الجامعة بالتحرك لدى الجهات المختصة لوقف هذه التجاونات

حالنا يسخف ويبكي ومش غريب هالصراع الايديولوجي التافه بين كمشة يدعون الحداثة والحداثة منهم براءة وكمشة تدعي سنة السلف وهي كذلك منهم براء فهما وجهان لعملة واحدة وللاسف عملة مزيفة وتافهة .. ..جامعاتنا مش موجودة حتى من بين 500 جامعة في العالم ومرد ذلك للتهميش والتخلف الذي عانت منه ولازالت ..الجامعة في تونس تفرخ في بطالة ومتخرجين ليس لهم اي تكوين علمي محترم ....وللاسف هذا حالنا

حسب رأيي منع النقاب في الجامعة يتعارض مع الدعوة لحماية الحرية الشخصية وهو نوع من الإقصاء إذ أنً إرتداء النقاب في الجامعة ليس فيه مسً من حقوق الآخرين ولا حريتهم.أمًا بالنسبة للامتحانات فهو بالإمكان تخصيص قاعات للمتحجات يقمن بكشف وجوههن وتقوم مراقبة بالتثبت في هويتهن .وبالتالي فإن الحكم على هؤلاء بالتطرف غير مسؤول وهو سيؤدي إلى حكم مقابل بالإلحاد