الأستاذ عبد الناصر العويني يحمل وزارة الداخلية مسؤولية ماحصل والوزارة ترد

<img src=http://www.babnet.net/images/6/naceurlaouini.jpg width=100 align=left border=0>


صرح الأستاذ عبد الناصر العويني على قناة الجزيرة أنه اكتشف واشار الى عنصر امني مندس داخل المتظاهرين أمام قصر العدالة صباح الاثنين قبل أن يتم الاعتداء عليه من طرف زمرة من الملتحين رافعين شعارات تكفيرية.

ورد ناجي الزعيري المتحدث باسم وزارة الداخلية مستغربا ما جاء على لسان الأستاذ عبد الناصر العويني نافيا وجود مندسين مصرحا أن قوات الأمن الداخلي طبقت القانون وأوقفت 28 مخربا .






وكان الأستاذ العويني قد أصدر بيانا أمس جاء فيه:

إن العنف الذي تعرض له و زملائه أمام مقر عملهم اليومي ليس سابقة من نوعه بل هو حلقة من حلقات مسلسل ترهيب المجتمع التونسي في محاولة لخنق و تعطيل تقدم مسار الثورة وتلغيمه بظواهر شاذة و رجعية من أجل ابقاء البلاد تحت رحمة أجهزة أمن بن علي و على رأسها الأمن السياسي سيء الصيت
مضيفا // إن انتشار خفافيش الظلام اللآبسين لقناع التأسلم يتساوق بشكل منهجي مع الدعاية المركزة التي تعتمدها بعض الأطراف السياسية الدينية التي نصبت نفسها باطلا و صية على "هوية" شعبنا و ثقافته إفلاسا منها و حيادا عن مبادىء و أهداف ثورة تونس

إن تجرأ خفافيش الظلام و من يدور في فلكهم و من يسيرهم على مناضلي البلاد و مفكريها و مثقفيها ناتج أيضا عن استقالة و عجز المجتمعين المدني و السياسي في مواجهة ظواهر التكفير و التطرف و الرجعية التي تحاول أن تزرعها بعض الأطراف المشبوهة و المعلومة داخل مجتمعنا//



الأستاذ عبد الناصر العويني


كما حمل الأستاذ العويني الحكومة الحالية و على رأسها وزارة الداخلية مسؤولية رئيسية عما يحدث في هذا السياق خاصة مع حماية المسؤولين الأمنيين الفاسدين و العمل على اخفاء جهاز الأمن السياسي المسؤول الرئيسي مباشرة أو بشكل غير مباشر عن الخروقات والاختراقات الأمنية التي حفت بالمسار الثوري بتونس منذ اسقاط رأس النظام الى اليوم.
مريم م



رد المتحدث باسم الداخلية



Comments


31 de 31 commentaires pour l'article 36778

Mohamed samir  (Tunisia)  |Mercredi 29 Juin 2011 à 19:29           
Cet ivrogne est un menteur et il cherche comme beaucoup d'autres jetés aux oubliettes depuis le 14 janvier de revenir sur la scène publique avec la même rengaine la police politique qu'ils voient partout comme leurs ombres c'est mesquin a la fin

Jnn  (Tunisia)  |Mercredi 29 Juin 2011 à 17:57           
Personellement je vois maintenant plus clair:

1- un intrus (mondass) parmis les salafistes devant le tribunal de bab bnet à tunis: provoquant l'agression sur les avocats (témoignages de l'avocat agressé lui même)
2- d'autres intrus (non barbus) devant le cinéma africa, ont commencé la provocation et la casse
3- absence totale de la police (le ministère de l'intérieur est à 50 mètres oui 50 mètres de la salle de cinéma).
4- refus de la police d'intervenir aussi devant le tribunal
5- des dizaines d'arrestations qui nous rappellent l'ère de ben ali


conclusion: la police politique est là. la politique du pays est toujours tracée et menée par le ministère de l'intérieur.

habib essid l'actuel ministre de l'intérieur n'est-il pas été le ched de cabinet de ................. abdallah kallel, le plus sinistres et jazzar des ministres de l'intérieur de ben ali.


l'objectif final et l'ultime finalité : ternir l'image de tout ce qui a un lien avec l'islam, l'islamisme... afin de barrer la route politique à ennahdha.

ربعي  (Tunisia)  |Mercredi 29 Juin 2011 à 15:33           
جابت الربعية يا عبد الناصر

Bilel  (Canada)  |Mercredi 29 Juin 2011 à 14:45           
Yonser dinek ya ali (tunisie). allah yarham hak l'fomm!

Boss  (Tunisia)  |Mercredi 29 Juin 2011 à 14:41           
نعم كان العويني مخمورا ليلة قال ما قال ...و تمنيت لو كان الشعب التونسي بأسره مخمورا و يفعل ما فعل عبدالناصر العويني...شكرا للعويني...شكرا لسكرة العويني

Citoyen  (Tunisia)  |Mercredi 29 Juin 2011 à 14:36           
Je reconnais que cet avocat était un opposant depuis le temps.

cependant cet avocat était "sokraaaaaaaaan "la nuit du 14 jan.

allez demander aux gens qui le connaisse.

taw ammalli fiha batall

et là son discours sans preuve. ....... car c'est un avocat et il sait tres bien ce que veut dire preuve.

rabi yehdi

غيور على تونس  (Tunisia)  |Mercredi 29 Juin 2011 à 13:42           
أكبر عدو للشعب التونسي واللّي عندو مصالح في إفشال الثورة واللي قاعد يقوم بالخطط الشيطانية لشدنا إلى الوراء هم أعوان وإطارات الداخليّة، مصالح البعض منهم تقتضي في بث البلبلة والرعب والتخويف، يندسون بين الحشود للتحريض والتخريب حتى يشرّعو لأنفسهم الإعتقالات لمن عساه يهدد مصالحهم. يذكرنا بأسلوب بن علي بداية الثورة في اتهامه أن بعض الملثمين والملتحين من القاعدة يهددون إستقرار البلاد وأمنها واتضح بعد ذلك للعالم أجمع أن الثائرون من القصرين وتالة وغيرها
هم من عامة الناس ينادون بحقهم في الحرية والكرامة. الداخلية كانت ومازالت تقمع الشعب وتهدده وهذه المرة من وراء الستار وتتهم بعد ذلك المسلمين أو السلفيين، ترتكب بعض الجرائم بمعية مع خرّجي السجون من حثالة المجتمع (لا علاقة لهم بالدين أو المعتقد) ثم تلسق التهم الخطيرة لمن عساه يقف أمام مصالحها أو يكشف مؤامرتها. تبا لأعوان الأمن المجرمين منهم وتبا للحكومة المتواطئة.

Tounsi66  (Tunisia)  |Mercredi 29 Juin 2011 à 12:48           
الأحزاب والجمعيات أنبرت تستنكر وتدين وتشجب العنف إثر عرض فيلم يحمل عنوان مستفز للمشاعر الدينية وبذلك تؤكد رؤيتها الأحادية لمظاهر أزمة العنف
الجمعيات والاحزاب لا أحد منها تطرق للعناصر المندسة التي أرتكبت العنف في إطار أجندا واضحة لجر البلاد إلى أتون العنف والعنف المضاد

Retraité  (Tunisia)  |Mercredi 29 Juin 2011 à 12:35           
De par ma longue expérience(60ans),j'ai appris à ne jamais croire les gens du ministère de l'intérieur et les politiciens(ils sont tjs de mèche)...donc ce que dit m.laaouini est sans aucun doute vrai...

BOUZID  (Tunisia)  |Mercredi 29 Juin 2011 à 12:15           
Ni allah …ni maitre
استغفر الله العظيم
وزارة الثقافة اعطت مبالغ خيالية لتسويق الكف...ر باسم الفن هو دليل على الحرب التي تشن على الاسلام باسم الفن …ولا تقولو لي انها حرب على النهضة بل هي حرب حقيقية على الاسلام بتمويل رسمي…والمخجل ان اسم الفلم كان بالفرنسي

ni dieux ni maitre

فاصبح بقدرة نفس متعفنة في الالحاد والكفر ليصبج بالاسم الاول…ان ذكر كلمة الله لها خطورة لا يعلمها الا من عرف الاساليب الحقيرة المعتمدة في الدعاية من قبل خدم الاستعمار الجديد…ان من اراد بيع ذمته ودينه لمصالحه الشخصية من احزاب ومنظمات
لتسويق صورته في الغرب نقول له تبا لهكذا تجارة وتبا لهكذا فن…ان الله في غنى عن اناس باعوا نفوسهم للشيطان ونحن في غنى عن فن يقزم ديننا ويجعل منه سلعة تباع وتشترى…وهؤلاء اللائكيين هم من يتاجرون بالدين …انهم هم من يبيعون في سلعتهم الرخيصة باسم الدين…انهم هم من يبيعون الدين على ارصفة العهر في بلاد الروم…فلو خيروني بين نهضة تستغل الدين زعما وبين هؤلاء لاخترت النهضة

أمين  (Tunisia)  |Mercredi 29 Juin 2011 à 11:42           
لازمنا برشة منك يا خويا "ابار"! برا ربي اقويق على من إعاديك

ALI  (Tunisia)  |Mercredi 29 Juin 2011 à 11:39           
نوري بوزيد : الخمر حلال
سليم عمامو : الزطلة لا يجب منعها في تونس
ألفة يوسف : المتح...جبات مريضات نفسانيا ويحلمن بعذاب القبر
توفيق الجبالي : لا أفتخر أن تكون ابنتي عذراء
نادية الفاني : لا وجود لله والديانات
الزغل:الآذان تلوث صوتي
الطالبي دجال تونس الجديد يتطاول على الصحابة الكرام و يضيف:الاقتداء بالسلف الصالح شرك
الزنديق سفيان بن حميدة:لا يجب القيام بالواجب الديني أثناء العمل أو الدراسة لأنه غير معقول!
وزير التربية: لا للصلاة في المعاهد والكليات
الوزير الأول : الصلاة في الساحات العامّة مسألة دخيلة وخطيرة
أحمد نجيب الشابي: ما مبرر قيام حزب على مرجعية إسلامية هل هناك أي تهديد أو إعتداء على الاسلام في تونس؟؟
---------------------------------------------
مازلتم تتذكرون متى قامت الثورة؟ لقد قامت بعد ايام قليلة من مطالبة عضوفي مجلس المستشارين خفض صوت الحق فزلزل المولى عز وجل الارض من تحت نظام كامل في ايام قليلة. اعوذ بالله من الشيطان الرجيم:" يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون". ولذلك فان التهكم والاعتداء عن الذات الالاهية وعن الاسلام خط احمر لان تونس دولة مسلمة فاذا كان هناك حرية او ديمقراطية فهي في اطار دين الحق دين الاسلام

IBAR  (Tunisia)  |Mercredi 29 Juin 2011 à 11:28           
برصاص:رياض التونسي أن يكون هناك مهرجان للسخافة من خلال عرض فيلم بعنوان سخيف يتطرق إلى الذات الإلاهية المقدسة باستهزاء و لمواضيع لا تمس جوهر ثورة الحرية و الكرامة ثم تتطور إلى تكسير و تخريب ممتلكات من طرف محتجين فيتحول منبر السخافة إلى مهرجان البشاعة فذل...ك أمر مؤسف و يدعو إلى التأمل... أولا: من ينعت هذه المخرجة نادية الفاني بأنها مبدعة فهو محق لكن بمفهوم آخر...لأن قضيتها بدعة و دخيلة و نشاز فكري على المجتمع التونسي الذي يحتاج إلى فكر الإصلاح
و التوافق بالذات في هذه المرحلة للقضاء على أذناب الإستبداد و الإستعداد لمرحلة البناء الجماعي لتونس الجميع...و لذلك فـــ...شتان بين البدع الفكرية ...و الإبداع الفكري... ثانيا: هناك فئة من الشعب التونسي لازالت تحمل فكر العصا و قذف الحجر على ممتلكات الغير للنضال من خلال الإحتجاج التخريبي و التعسف على الآخر...و هذا الفكر الخشبي يبعث على الإشمئزاز...لأنه بغبائه يزيد من قوة الإستبداد و القوى الأخرى المعادية لمقومات الشعب التونسي الإسلامية و المحافظة
بشكل عام...وهو ما ينطبق عليه مقولة يفعل الجاهل بنفسه ما لا يفعل العدو بعدوه...لأنه هناك أشكال حضارية عديدة للنظال و الإحتجاج تكسب تعاطف المجتمع الداخلي و الدولي بحيث لا تكون النتائج عكسية و يصبح المعتدي يلعب دور الضحية... ثالثا: الإستفزاز الإعلامي في طرح المسألة من زاوية غير صحيحة يكشف مدى تواطئ الإعلام التونسي في تزييف الحقائق و يفضح الفاشية الفكرية لقوى معينة من خلال إلباسها الحق بالباطل و مدى ضعف مهنيتها و خضوعها لسلطة الإشراف المهني مما
يزيد من إحباط المشاهد و فقدان ثقته فيها... خلاصة القول المستفيد الوحيد هو منتج هذه القاذورات الفنية التي تتعمد طرح مواضيع من شأنها زرع الفتنة في مجتمع متعايش و متسامح منذ الأزل و لو كان أصحاب هذا الفيلم يريدون خدمة قضايا و هموم الشعب التونسي لكانوا أنتجوا عملا يعالج الحَرْقَة و الفقر و الخصاصة في الولايات المهمشة أو بطالة أصحاب الشهائد العليا أو التعذيب في السجون لأصحاب الرأي المخالف أو حتى عن القناصة الذين قال عنهم السيد الباجي قائد السبسي
إشاعة... و في تلك الحالة سيصفق لهذه المخرجة الجميع و يحترمها كل الناس من أجل وطنيتها و خدمتها لقضية إنسانية حتى و إن كانت وثنية و تعبد رجل الأفعى أو خرطوم الحمار

Ben  (France)  |Mercredi 29 Juin 2011 à 10:35           
@abu rabi uae
le service cotre ispionage ça te dit quelle que chose bien sur que non alors reste dans ton coin tu dit trés active aux service de qui mossade bien sur

Salma  (France)  |Mercredi 29 Juin 2011 à 10:26           
@omda, kif entouma tayarat, echbikom tohtou fil fakh

Loulou  (Tunisia)  |Mercredi 29 Juin 2011 à 10:26           
مسرحية البوليس اسياسي إلي كل مرة عمل حكاية واللي واللا فرقة مقاومة الإرهاب هذا الكلو رهو ميتعدش علينا نحن إلي تعدى على ريوسنة مع بن علي 1000 حكاية حكى إذن برو اغسلوا سقيكم ورقدوا

Slim  (Germany)  |Mercredi 29 Juin 2011 à 10:19           
@omda
bien vu, 7amdlah famma choun chele9 bel 7keya

Amine  (Tunisia)  |Mercredi 29 Juin 2011 à 10:14           
Pourquoi les policiers ne mettent pas leurs tenue de travail en exerçant leur fonction en tunisie? pourquoi faut-il toujours deviner? c'était le cas pendant le régime de zaba et je pense que ça n'a pas changé aujourd'hui..

OMDA  (Tunisia)  |Mercredi 29 Juin 2011 à 10:08           
خطير جدا / كنا قد نبهنا الجميع بان حادثة سينما "الافريكار" مدبرة و غير عفوية و ما تواجد جمعية " لم الشمل " الجمعية المنظمة لفيلم "لا ربي ولاسيدي" مع ممثلة حزب "افاق التجمعي" أمس في مجلس البرلمان الاوروبي الا دليل على صحة توقعاتنا و هاهم يظهرون في ضرف 24 سا...عة في هذا البرلمان حيث يقومون بالكذب و التشويه لصورة تونس و حتى يطلبو الدعم الاجنبي الاستعماري بكل وقاحة و كل هذا يؤكد لنا تواطؤ هؤلاء العملاء الخونة مع الخارج للاستنجاد به حتى يتدخل
في شؤوننا الداخلية لإجهاض الثورة التونسية. هذا التواجد السريع و القياسي داخل البرلمان الاوروبي يؤكد للجميع أنها عملية مدبرة من ألفها إلى يائها...الخطة كانت كالاتي: عرض فيلم الحادي كفري ناكر لله فيتم استفزاز التونيسيين كثيرا حتى يقع البعض منهم في فخ و مصيدة العنف ثم تقوم وسائل الاعلام التونسية بالتركيز على عنف ( الاسلاميين ) والتنديد به داخل تونس حتى تخيف الشعب من خطر الاسلاميين و تلهيه عن مطالب الثورة ثم يكمل هؤلاء الخونة بقية المهمة في اوروبا و
يقومون بالاستنجاد بالمستعمر داخل البرلمان الاوروبي حتى يقنعوه بان تونس في حضرة الاسلاميين المتطرفين الذين ينتمون لحزب "التحرير" كما ادعو او غيره سوف تضيع وتصبح "افغانستان" جديدة...لذا وجب على المستعمر الاوروربي التدخل السريع حتى يحمي الحريات في تونس و حتى يحمي مصالح اوروبا في بلدنا و بالتالي اجهاض مسار الثورة !!...نحن هنا ايها الخونة والعملاء يا كلاب الاستعمار لن تمرو الا على اجسادنا

WEKAA TOUNIS  (Tunisia)  |Mercredi 29 Juin 2011 à 09:58           
Les médias chez nous,dont la plupart font parti de cette propagande, (nessma,mosaique et compagnie...) oublient que l'extrémisme chez nous ne touche pas seulement les soit disant céléfistes (fazéaa)qui sont une minorité , mais les plus dangereux pour notre partie ,ceux sont les communistes et laïques qui se cachent derrière des slogans, dont au fond ne croient nullement ,démocratie,droit de l'homme,..hadatha ect,ces gens là incarnent la
dictature et font tout pour déstabiliser le pays.
les tunisiens sont la plupart musulmans modérés et refusent tout extrémisme.
vive la tunisie arabo-musulmane modéré et démocratique.

Cc  (Tunisia)  |Mercredi 29 Juin 2011 à 09:53           
Brabi va cuire un oeuf avec tes camrades les avocats

Hamza  (Tunisia)  |Mercredi 29 Juin 2011 à 09:26           
Cet avocat est le 1er profiteur de la révolution il est devenu célèbre, on le voit toujours à el jazeera fil "hassad el magharibi" au studio,il parle au nom des tunisiens za3ma houa fehem kol chay

Wilid touniss  (Germany)  |Mercredi 29 Juin 2011 à 09:11           
Bien dit et c très logique ... ca sent les vieux têtes du ministères de l'intérieur c leur jeu : la peur est la base de l’état policier (ils l'ont déjà fait dans les années 90)... ils sont en train de préparer le terrain : la peur

Abu rabi- UAE  (United Arab Emirates)  |Mercredi 29 Juin 2011 à 09:01           
Y a si ben, cet avocat est une grand homme votre interprétation est totalement faute, il est l'une des personnes les plus actives durant la révolutions et même lontemps avant la révolution, hors sujets monsieur

Rachid  (Tunisia)  |Mercredi 29 Juin 2011 à 08:58           
A tout les tunisiens, prière de bien fouiller dans vos placards, marmites ,frigos... vos vêtements .................. pour pas risquer les anciens rcd et la police politique!

assez svp!

MKARAZ  (Tunisia)  |Mercredi 29 Juin 2011 à 08:45           
حتى هذه لسقوها في الداخلية و التجمع!!? ........ في النفاق إنتم السابقون...

بنعروس  (Tunisia)  |Mercredi 29 Juin 2011 à 08:44           
Théorie de complot !!! comme dabitude

Ben  (France)  |Mercredi 29 Juin 2011 à 08:21           
Et pourquoi pas ne pas croire que cet avocat est un agent de moussade de cia ou dgse et comme parasare il préfere etre intéroger par allgazira ommmmmmmmmm

Ben  (France)  |Mercredi 29 Juin 2011 à 08:15           
Ces les mêmes salafistes qui ont saccager la salla de cinéma c'est encore la police parcontre ya u des interpélations ok jai compris la police qui interpelent la police dans un dut de dire on fait notre travaile c'est du délire grave voir n'importe quoi cet avocat est un islamiste camouflé voici mes conclutions

MAJDI  (Tunisia)  |Mercredi 29 Juin 2011 à 07:36           
Mettre tout sur le dos du ministere de l'interieur est une aberration pour moi,ces extremistes sont bien reel et j'en connais quelque uns donc arretez d'ignorer le danger.
c'est pas parcequ'on est anti gouvernement qu'on doit nier cette menace extremiste qui est entrain de gagner du terrain jour apres jour

SAMI  (Tunisia)  |Mercredi 29 Juin 2011 à 07:36           
Hier sur nessma j'ai appris que cet avocat était un indic de police et les amis de ben laden l'ont découvert et l'on attaqué et dire aujourdhui qu'il est révolutionnaire ç dégoutant et honteux


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female