مطالب الديمقراطية وأحلام الخلافة الإسلامية

<img src=http://www.babnet.net/images/6/synaguogue260.jpg width=100 align=left border=0>


لعل الكثير منكم قد ذهل من المظاهرات الأخيرة التي شهدتها العاصمة ومدن جنوبية طبعا أنا لا أقصد مظاهرات مقتنصي الفرص من محبي الزيادات التي إمتلئت بهم شوارعنا فقد سئمنا منهم ومن أنانيتهم إنما أعني تلك المظاهرات أمام المعابد اليهودية التي دعت إلى تكوين خلافة إسلامية مجيدة على غرار نظيراتها في العصور الإسلامية الذهبية
من حق سائل أن يسأل عن خلفيات هذه المظاهرات ومن يقف ورائها وماهو مستقبل الداعين لها في ظل ديمقراطية ناشئة تقبل بكل مخالفيها؟
ولكن قبل ذلك علينا أن نضع الأمور في نصابها خاصة بعد أن سمعنا من بعض العلمانيين المتطرفين أو ما أصبح يطلق عليهم هذه الأيام "بالعلمانجية" الذين أرادوا تشويه خصومهم من الإسلاميين ووضعهم جميعا في سلة واحدة سلة الإرهاب والتطرف وذلك لإخافة الشعب بأن هنالك من يحاول الانقلاب على الديمقراطية مستغلين جهل الكثير من التونسيين بتنوع فصائل الحركة الإسلامية التي غابت عن تونس أكثر من عقدين

أنا هنا لا أدافع عن أحد بل أريد إنارة الرأي العام بعد أن فتح المجال لمختلف التيارات الفكرية والسياسية من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار ومن حق التيار الإسلامي أن يعبر عن رأيه



فالحركة الإسلامية في تونس متنوعة فيها الإخوان ممثلين بحركة النهضة أكثر الحركات الإسلامية تجذرا وتنظيما صاحبة فكر منفتح ولها قاعدة جماهيرية لا يستهان بها خاصة في العاصمة و ولايات الجنوب الشرقي وبنزرت كما نجد بعض الحركات السلفية التقليدية المسالمة وحسب اعتقادي ليست لها طموحات سياسية وهنالك المتدينين غير المسيسين وهم شئنا أو أبينا أكثرية صامتة إضافة إلى حزب التحرير غير المعترف به وهو محل حديثنا لأن أغلب المتظاهرين المطالبين بالخلافة ينتمون له وهم متأثرون دون شك بأفكاره
فحزب التحرير الإسلامي في تونس، هو فرع لحزب التحرير المحظور في عدة بلدان عربية وأوروبية والذي تأسس سنة 1953 في المشرق العربي.
ترتبط إيديولوجيته وخطابه بمقولة الخلافة، حيث يعلن أنه يسعى "لإعادة إحياء نظام الخلافة الإسلامية"، وأنه "يدعو إلى إعادة حكم الله بالأرض وإقامة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة"ولكن بطريقة سلمية
تعرض أفراده للمحاكمة في تونس لأول مرة في أغسطس 1983 إذ مثل آنذاك أمام المحكمة العسكرية ثلاثون عضوا البعض منهم عسكريون. وقد صدرت عليهم أحكام وصلت إلى ثماني سنوات. أقيمت أيضا محاكمات للمنتمين إليه في مارس 1990 ومارس 2007 وأخيرا في جوان 2009.
هذه هي أفكار الحزب وتاريخه في تونس وهي مستمدة من أفكار التنظيم العالمي الذي لم ينجح في بلورة أفكاره على الأرض في طول العالم الإسلامي
ونحن نفسر ظهوره الوقتي في تونس بتاريخه في بلدان عاشت ثورات وانقلابات كإيران وليبيا حاولت حزب التحرير استغلالها لإقناع الخميني والقذافي لتبني أفكارها دون جدوى وهاهي اليوم بعد نجاح الثورة تحاول نشر أفكارها وأظن أنها ستلقى نفس الإخفاق التي شهدته في ليبيا وإيران
ورغم أن أفكار الحزب غير واقعية وليست لها قاعدة شعبية فإن العلمانيين المتطرفين يحاولون تخويف التونسيين من هذه الأفكار رغم أنها مطالب سلمية لا نتفق معها وتحاول إلصاقها بحركة النهضة وهذه غايتهم إلا أن راشد الغنوشي قد قطع الطريق عليهم حين صرح لقناة الجزيرة "حركة التحرير التي تزعَّمت مظاهرات في لندن وتونس للدعوة إلى رفض الديمقراطية والمطالبة بالخلافة الإسلامية، موضحًا أن هذه الحركة تتبنَّى فكرًا متشددًا يشوِّه الإسلام، ولا يمتُّ إلى الفكر الإسلامي المستنير بصلة.

ووصف الغنوشي تصرفات حركة التحرير بأنها مشبوهة وتأتي في توقيت مريب، بعد أن احتفل الشعب التونسي بسقوط الطاغية والتطلُّع إلى حياة ديمقراطية توافقية؛ لا إقصاء فيها لأحد ولا استبعاد
هذه الحدة تجاه حزب التحرير من قبل الغنوشي نبرره بكونه وسيلة لدفع الاتهامات المجانية من قبل الأطراف العلمانية المتطرفة التي تحاول وضع الجميع في سلة واحدة وعلى كل حال فإن صناديق الاقتراع هي المحددة لمصير البلاد وعلينا أن نقبل الجميع من أقصى اليسار إلى أقصى اليمين
كريــــــــــــــــــــم


Comments


55 de 55 commentaires pour l'article 32860

Hannibal  (Switzerland)  |Dimanche 20 Février 2011 à 13:30           
شكرا يا منصور القفصي على تحليلك العفن الذي والظاهر انه يدق آخر مسمار في نعشك ونعش أفكارك. لم أكن أعرف أنكم تتهمون معارضيكم الأقوياء بالمرض النفسي. هذه استعملها بن علي في انتخابات 2009 ضد أحد المهندسين من جندوبة الذي أعرب عن ترشحه للرئاسة وله الحق في ذلك فالرجل كان يريد ممارسة حق دستوري إلا أن نظام وزبانية بن علي كان لهم رأي آخر فزجوا بالرجل بمستشفى المجانين بمنوبة وخرج بشهادة مختل عقليا وهو في كامل قواه العقلية. الظاهر أنكم تستلهمون نفس الأفكار
الدكتاتورية التي مارسها بن علي عليكم وعلى كل من عارضه. لم أكن اعرف من قبل انه سيشهد لكم يوما بالبلاهة والركاكة وقلة المعروف فأنتم أضفتم عيارا آخر لعياراتكم المتعفنة وهو عيار ضرب خصومكم بالجنون. ما شاء الله الله يلطف بنا وبك. لكن عليك ان تعلم انه ونصيحة لله في سبيل الله ولكي تصون القليل من الحياء هذا إذا ما بقي لكم حياء ان تكفوا عن ممارسة السياسة وأن تتلهى بعبادتك وأرجوك ان لا تحشر نفسك في الدعوة للدخول في الاسلام لأن الذين مثلك يفتقدون للمنهجية
المثلى وللمعايير التي واجب توفرها في الانسان المسلم وهي التقوى والهداية والبساطة والتبسيط والسلاسة والليونة والكلمة الطيبة التي أحيت شجرة. أنت مثال للإنسان الجاهل بدينه وفي كل يوم أتأكد من أشكالك المنغلقين هم الذين كانوا وسيكونون سببا في شقاء إخواننا ببلاد الغرب لأنكم أعطيتم الصورة القبيحة عن الاسلام الله يقبح أيامكم ويشتت مسعاكم وأن لا يقيكم عذاب النار. سأعطيك مثالا آخر يا سي منصور هل تعلم بان أحد أزلامكم ويسمى القاسمي ويقطن مدينة نيشاتال
السويسرية وهو احد القياديين بالنهضة اللاجئين بسويسرا. هل تعلم ماذا كتب أثناء اندلاع الثورة التونسية ؟ لقد كتب شيخكم في مدونته بأن على الشباب التونسي أن يستعمل الأحزمة الناسفة وأن يفجر نفسه حتى يسقط النظام. وهو متابع الان في المحاكم السويسرية في قضية جنائية تحت مسمى التحريض على قتل نفس بشرية ومعاضدة الارهاب. هذا مثال واقعي لفكركم العفن الذي تريدون نشره في تونس. هيهات، التونسيين على اختلاف مللهم وتنوع ثقافتهم واعون تمام الوعي بمخططات خطابكم التعيس
الذي لم يعد يؤتي ثماره مثل الثمانينات من القرن الماضي حيث كان استدراج العباد سهلا اما الآن وقد تطورت وسائل الاتصال فالجميع أصبح على علم بجميع جرائمكم ومخططاتكم. النقطة الثانية ذكرت في تعليقك على الأخ التونسي من كندا بأنك لا تتبع أي حزب سياسي ديني. انت كاذب يا منصور يا قفصي فأنت ما إن تجد مقالا يتحدث عن الاسلاميين إلا ونراك أول المتجندين للدفاع عن أزلامك. كما أنك أظهرت تعاطفا مفضوحا مع قتلة ومجرمين أمثال الزرقاوي واستعمالك عبارة النحر هذه العبارة
التي تستعملها الحركات الأصولية المتطرفة. المتأمل في نوعية كتابتك والمحلل للألفاظ المستعملة سيجد نفسه ليس امام مفكر اسلامي وإنما أمام ارهابي كبير. هذه حقيقة ولا يجب ان تنكرها. وإلا بماذا تفسر عدم عودتك لتونس مع جماعتك وبقاءك بألمانيا ؟ سوف لن أزيد... وإن عدت فنحن عائدون.

منصور القفصي  (Germany)  |Dimanche 20 Février 2011 à 03:26           
صديقي الفكاهجي البراني
أنا فهمتمك
أي نعم فهمتك
وأنت يكون النقاش معاك حول آخر أفلام براد بيت و آخر ألبوم برتني سبيرس وآخر بارفان متاع إيف سان لورون ... وسوف نناقشها بكل حزم
أما علمانية وإبن منظور و بستِكنوْ و فتحيا كريوكا فهذا مضيعة للوقت

El barrani  (France)  |Dimanche 20 Février 2011 à 02:50           
@ منصور القفصي (germany),
tout le monde a compris ou tu veux en revenir!!! évite de nous saouler dorénavant avec tes inepties.
بإلقجمي :
يا حبيبي زوّدتلها وكثّرت على ما وصووك
فكرتك وصلت لا فايدة في ألتكرار ألُمملّ ..ألتكعريروألشقشقة إللغوية ماتزيدك كان ركاكة
ياعم فهمنا و إستفهمنا فكيتش على ....????
إلعلمانيين جوك على عينك إلعورة....هاذي وفهمناها...غيرو؟؟؟ثم وإنت مزعل نفسك بالأساس ليه؟؟ .فاش قام تعمل في عذابنا صنعة!!!
مانعرفش أش تتنيل في ألمانيا....أما نعرفك قاعد ترشق علينا ثقافة إلكتاتيب وتنضّرفي إلعلمانية و ما أدراك ما إلعلمانية!!! في ألغرب وألمغرّبين...والدفاع عن حزب التحرير أو الإخوان أو حتى بعض اليساريين والمستقلين...فكرتني في نص ألحلاق ألثرثار ...وتزيد عليه إنتتكتب وكأنك خارج مباشرة من مسلسل إسلامي من هاك ألنوع "هيا يا غلام إعطه ألف درهم...حسنا يا مولاي وإنت تكتب :" فيا هذا راجع تاريخ أجدادك رحمهم الله قبل أن تزج بهم في معمعة لم يكن لهم فيها لاناقة
ولاجمل"......يا عيني على ألقفلة ٠٠
صحيتك في هالطلعات إلبايخة: "العلمانيين الخرب ـ فراخ الماسونية ـ...العلمانيين لازالوا مستمرين في وسوستهم الإعلامية المقيتة لكن لاعجب إن علمنا بأن هذه الشرذمة العديمة الأخلاق هي نفسها التي خربت بلادنا وأدخلتها في حائط وما العلماني إلاّ مشروع لبن علي آخر......أما عن العلمانيين الخرب ـ فراخ الماسونية ـ فهؤلاء أكبر مصيبة إبتلينا بها ويكفينا إلقاء نظرة على إنجازاتهم الدموية في الجزائر(جينيرالات الموت) و تونس (المقبور بورقيبة و زعبع وحزبهما) ومصر (آل
مبارك) لندرك بأنهم مجرد جراثيم شاذة دخيلة على أمتنا......خاصة وإن صدرت من علماني متخلف حظاريا وجاهل أممي يعاني من عقد النقص من أسياده الغربيين الذين ألف أن يهز لهم ذنبه ويتبرك بنجاستهم ،لأنه وبكل بساطة إن كنت أنتم بغال الإحتلال مكسوري الخاطر بعدما أذلكم الغربيون ثقافيا حتى صرتم تلعقون فيما تقيؤوه منذ عقود وتتلذذون بطعمه الزفر فغيركم من المسلمين يكفرون بهذه التبعية الواطية"" ....إلخ إلخ....أو ":الذي يلفق في التهم المعلبة للإسلاميين دون أي
إستثناء وهي نفس تهم الإسلاموفوبيا المفبركة في مصانع السي آي أي والموساد....
سؤالي: نعرف إلقفاصة إلكلّ رجال فخورين بثقافتهم ألثلاثألفية وبأعلامهم كإبن منظور و ألعديد من غيره...أش معنى إنت طلعت قرعة ؟؟؟؟ قل: عصامي في إلقرع؟؟
أتمنى إنك لا تنتحل صيفتك ألقفصية كماإنتحلت ألباقي ...

منصور القفصي  (Germany)  |Samedi 19 Février 2011 à 22:34           
Nusratalikhan
السيد الكريم رجاء لا تقولني ما لم أقله فأنا لم أدعي بأنني أمثل الإسلام أو أي توجه سياسي أو اثني وأصلا لا أنتمي لأي حزب أو طائفة والكل هنا يمثل نفسه ، ومن المفروض بأن هذا الموقع تونسي حرّ وأغلب نشطاؤه إن لم نقل كلهم مسلمين وهم ربما أحسن إسلاما مني ومنك بالرغم من إختلاف توجهاتهم ولايحتاجون لوصي عنهم وحتى السيّد الذي أناقشه هو مسلم ولا مزايدة عن ذلك ! تبقى هو أراد للنقاش أن يخرج عن مساره الهادئ ولم أتبلى عليه إن عاملته بالمثل
والله يهدينا ويهديك

Ibtiss  (France)  |Samedi 19 Février 2011 à 20:43           
من يريد بث فتنة في تونس ؟؟؟؟؟الى أين يجرون البلاد ؟؟؟
يا توانسة فقوا ومتعونهمش على بلادكم

   (Tunisia)  |Samedi 19 Février 2011 à 10:44           
La manifestation devant la synagogue est un mensonge cousu de fil blanc, il s'agit d'une comédie jouée par une partie de la police politique et le rcd pour terroriser les tunisiens et mettre sous la même enseigne toutes les mouvances islamistes. au demeurant les thèses du parti du "tahrir" sont utopistes mais ne prônent pas la violence.

Riadh  (Belgium)  |Samedi 19 Février 2011 à 09:03           
Il y' a autant d'islam que de musulmans,chaque musulman croit qu'il a raison et justifie ses actes comme bon lui semble. il est temps qu'on élise démocratiquement un organe qui nous représente et qui légifére pour tous .

Nusratalikhan  (Tunisia)  |Samedi 19 Février 2011 à 07:30           
@منصور القفصي
vos répliques puent la haine et le non respect , ne parlez plus au nom de notre sainte religion
و جادلهم بالتي هي أحسن
dommage vous donnez une très mauvaise interprétation d'une religion basée sur le respect et la tolérance
ربي يهديك

DemocratieAvant  (Tunisia)  |Samedi 19 Février 2011 à 04:50           
A tous ceux qui ont peur de l'islam: l'islam est vieux de 1400 ans et n'a jamais fait peur qu'à ceux qui veulent le combattre. l'islam n'est pas contradictoire avec la democratie, il en est garant (revisez les cours d'histoire).

a tous ceux qui veulent faire peur aux musulmans: ne vous fatiguez pas, l'islam a survécu aux romains, aux perses, aux guerres mondiales, à la colonisation, au terrorisme, au sionisme...vous n'etes qu'une tache minuscule dans l'histoire.
la peur que vous voulez subir aux musulmans se retournera contre vous... (regardez ben ali et ses "apotres" aujourd'hui)

a tous ceux qui, au nom de l'islam, veulent imposer un agenda politique: ca n'a jamais marché durant les 1400 dernieres annees...l'islam ne s'impose pas, il ne vient pas d'en haut, il vient des coeurs des gens. l'islam est parvenu jusqu'en chine et en russie sans arme, sans politique, sans force...juste avec la foi...

منصور القفصي  (Germany)  |Samedi 19 Février 2011 à 02:17           
اللهم جبالك الرواسي ولاعبدك الثقيل ، يابني آدم حقيقة لقد صرت أشك في سلامة مداركك العقلية لأن ما تكتبه يدل على أنك كتلة عقد نقص متحركة ، والله عملتوا الفظايح لتونس بسفاهتكم وقلة حيائكم ، وإلا فإن أي قارئ محايد سيدرك منذ الوهلة الأولى من هو الذي يلفق في التهم المعلبة للإسلاميين دون أي إستثناء وهي نفس تهم الإسلاموفوبيا المفبركة في مصانع السي آي أي والموساد والتي أصموا آذاننا بإلصاقها بأي شخص لديه توجه إسلامي ، فأنت وأمثالك يكفيكم أن تقرؤوا عن أي حزب
لديه علاقة بالإسلام لتبدؤوا تنهقون وتقفزون ولا تتركوا أي وسيلة للطعن في ظهورهم طبعا بعلك لغة الدين لله والبزنس للجميع
ههههه والراجل جايب ماعنده وأدخل أجداده في النقاش و قال جدودي ركاضين الخيل

( إبتسامة )

هو أنا قلتلك بأن جدودي كانوا يركبوا في التاكسي ؟

ثمّ ما دخل أجدادك رحمهم الله في العلمانية الخزعبلاتية ؟ وصدقني لو كان أجدادك أحياء لكانوا أول من سيتصدى لأفكار بني علمان الدخيلة على بلادنا ولكانوا أشبعوك بالكف إلى أن تعود لرشدك ، فنحن إذ جاهد أجدادنا وبذلوا دمائهم الزكيّة لكي نعيش نحن أحرارا في ديننا ودنيانا وليس لكي يخرج من صلبهم فرفوط موسوس من الإسلام ويعمل على عزله حتى إنه كلما رأى حزب شعاره لا إله إلاّ الله محمّد رسول الله يجن جنونه ويبدء يصب سمومه الصفراء في المنتدايات بغية تشويههم لأن هذه
لم و لن تكون أبدا من سيمات الرجال ناهيك أن تكون لغة عقلاء القوم وحاشا الأجداد إن كانوا كذلك .
وهنا إذ حصل لي شرف الدفاع عن حزب التحرير أو الإخوان أو حتى بعض اليساريين والمستقلين لأنني أعرفهم جيدا و إطلعت على توجهاتهم وأشبعناها نقاش، ومالي لا أدافع أبناء بلدي وأمتي وقد إجتمعنا على حب الخيّر للبلاد ؟ أما أن يأتي حقود نكرة ويتهجم عليهم بدون أدلة فهذا ما لايرضاه أحد وخاصة إن كان مستواه المعرفي مليون درجة تحت الصفر ، فأمثالك من المهلوسين لاهم تقاه ليذكرهم الإنسان بدينهم ولاهم مثقفين ليناقشهم الناس بالدليل والحجة و لاهم حتى شرفاء ليتحدث معهم
العباد بمنطق الرجولة المتعارف عليه ، يعني مجرد كائنات متسلقة وخبيثة مثل بورقيبة وجد فيها المستعمر أفضل وسيلة لتحطيم بلدان المسلمين وتدميرها فسلمهم مفاتيح الحكم ودعمهم ليحولوا دون تقدم شعوبنا لكي نبقى دائما مرتبطين بهم إقتصاديا وثقافيا وطبعا لن يتسنى لهم ذلك إلاّ بسلخ المسلمين عن دينهم الذي كان وسيبقى شوكة في حلقهم ، وبحكم أن الذباب لا ينزل إلاّ الفضلات فلقد إنجذب أصحاب العقول المريضة لأفكار هؤلاء الشواذ فكريا ، فيا هذا راجع تاريخ أجدادك رحمهم
الله قبل أن تزج بهم في معمعة لم يكن لهم فيها لاناقة ولاجمل

Hannibal  (Switzerland)  |Samedi 19 Février 2011 à 01:56           
الثورة يخطط لها العظماء يصنعها الأبطال و يستفيد منها الجبناء

Hannibal  (Switzerland)  |Vendredi 18 Février 2011 à 22:33           
أراك يا منصور القفصي عديم الفائدة، ظهر كذبك وطغيان فكرك الذي هو فكرهم. سأغمس أنا سيفا في حنجرتك يا من تتجرأ على أسيادك. إن كنت أنت من جبال عرباطة فأنا جدودي ركّاضين الخيل ولا فائدة من أن أحكي لك عن أصلي ومفصلي فسترتعد فرائصك أيها السليب المنبت. لقد أظهرت للناس عامة أن بداخلك حقدا أعمى، أعمى بصيرتك وحول لسانك إلى ثرثرة عقدية. أعرف منهجكم أيها الفاضون. إن كان لك عقدا من الغرب فأنا ليس لي ذلك. لم أذكر كلمة غرب مطلقا ولست من الموالين ولا من التوابع
ولا من الروافض. عقدة الغرب سلاحا آخر ترهبون به كل من يخالفكم الرأي. في كل مرة نفس الأساليب الوقحة ونفس التهم الجاهزة. اسمع أيها الظلامي ظلّم الله حياتكم لسنا في حاجة لوسطاء بيننا وبين الخالق. سنحاربكم وسنفضح كذبكم وسنعري حججكم وسنكمم أفواهكم وسنقطع فكركم أيها التعيس البائس. هيا ذوب يا قفصي يا ظلامي

AMMAR KHAZNADAR  (Tunisia)  |Vendredi 18 Février 2011 à 21:46           
يرحم والديك يا كريم في هالمقال الباهي

منصور القفصي  (Germany)  |Vendredi 18 Février 2011 à 21:45           
Hannibal إلى الرويبضة
يعني أنت مصرّ على أن ألقمك جلمود صخر جامد من النوع الذي تنتجه جبال عرباطة فتفضل خذ حقك وإن لم تكفي فطالب بالمزيد مادمت تريد التواصل بهذه اللكنة الهائجة الحاقدة على المسلمين
شوف عزيزي هذه اللغة المضروبة شبعنا منها ولم تعد تأتي بمفعولها خاصة وإن صدرت من علماني متخلف حظاريا وجاهل أممي يعاني من عقد النقص من أسياده الغربيين الذين ألف أن يهز لهم ذنبه ويتبرك بنجاستهم ،لأنه وبكل بساطة إن كنت أنتم بغال الإحتلال مكسوري الخاطر بعدما أذلكم الغربيون ثقافيا حتى صرتم تلعقون فيما تقيؤوه منذ عقود وتتلذذون بطعمه الزفر فغيركم من المسلمين يكفرون بهذه التبعية الواطية منذ زمن خاصة بعدما دمرت بلادنا التي حكمتموها بالنار والحديد وجعلتها من
أفقر دول العالم ، ثمّ ما دخلنا أصلا في منهاج دينكم الذي جعلتموه وراء ضهوركم فحقيقة هذا آخر شيئ نلتفت إليه لأنه يبقى شأنكم الخاص - مسلم أو كافر بوذي لايهمنا - وما يهمنا هو التصدي لأفكاركم الدموية الإجرامية التي هدمت الشعوب وداست على كل الأخلاق لأنه لاخلق ولا أخلاق لكم ، فأنتم أيديكم ملوثة بدماء آلاف المسلمين وبطون قادتكم إنتفخت من الأموال الحرام التي هي قوت الفقراء والأيتام .
وبالمناسبة مادمت تريد شخصنة الأمور أنا مجرد مسلم تونسي كعامة أفراد الشعب لا سلفي ولا إخواني ولا تحريري وكذلك لا أتمزى على أحد بإسلامي مثلما تفعلون أما إن رأيت أحدهم يريد العبث بديني لجعله مجرد عادات وتقاليد بالية هنالك أغمز سطرين حادّين في عينه وشعاري في ذلك فليقطع لسان أي شخص يريد جعل دين الإسلام مجرد دين متاحف . وكما قال أولاد بلادي نحن شعب مسلم ونفتخر بديننا ، وإن كنتم أنتم تفكرور من منطلق مصالحكم الضيقة و نزواتكم الخزعبلاتية وأهوائكم الشخصية
المريضة فنحن نفكر بمنطلق الحلال والحرام ونرتب عليها حياتنا ، بلغة أوضوح الشعب ملّ منكم يا علمانيي الغفلة فإقلبوا وجوهكم الكلحة ، وإتركوا تونس المسلمة لشعبها الطيب الذي يطمح للقفز بها ـ من براثن التخلف الإقتصادي والتبعية الرخيصة للغرب التي رسختموها ـ نحو التقدم الحقيقي ولسنا بحاجة لسفهاء الأحلام من جرذان بني الأصفر ليكي يعرفوننا بديننا الحبيب الذي أسس لكل العلوم التي غيرت كل حياة بني آدم على الأرض وإسألوا أسيادكم على إنجازات أمّة محمّد صلى الله
عليه وسلم حينما فتحت للإنسانية أبواب الحساب والفيزياء وعلوم الأحياء والفلك والطب والتكنولوجيا والهندسة المعمارية وحتى البريد و و و ..... فماذا فعلتم أنتم ياغلمان بني علمان حينما حكمتمونا ؟ ماهي إنجازاتكم ؟ صفر ! صفر في كل المجالات ماعدى في إفساد أخلاق الناس وتعرية أفخاذ النساء فبارك الله في من سماكم أذناب الإحتلال و خلفاء الإستعمار لأنكم كذلك من حيث علمتم أو لم تعلموا ! أما اليوم فأضن بأنكم فهمتم رسالة الشعب التونسي الذي طرد رئيسكم أشرّ طردة ،
فإصرخوا و أملؤوا الدنيا نياحا وعويلا فلن يصدقكم أحدا بعد اليوم أما إن أردتم التنفيس على أحقادكم تجاه الشعب الذي ركل زعبع وأخرجه من تونس في ليل بهيم بالبكاء على أطلال جثة نظامه المتعفنة فأنصحكم أن تبكوا على حائط المبكى هناك في فلسطين المحتلة لعل الصهاينة يمسحون لكم دموع التماسيح التي تذرفونها
هههههه قال مشانق التكفير قال ، كان ماجيتش نعرفك يا خروب بلادي نقول عليك بنان
والآن ذوب ما أحلى فراقك

Toto  (Tunisia)  |Vendredi 18 Février 2011 à 20:49           
Moi je suis tunisien sur ma carte d'identité c'est pas ecrit musulmant et pour une simple raison car la religion c'est personnel donc pour savoir si une personne est un touriste ou non je lui demande simplement si il est tunisien pas si il est un musulmant donc quil soit juif, crétien, boudiste ou hatée un tunisien est un tunisien

Hamouda  (Germany)  |Vendredi 18 Février 2011 à 19:12           
بربي يزو الاسلام هو ليس هوية و انما دين والدين هو الجزء اليمين من ألهوية و مش ألهوية بأكملها. لأن مفماش شعب في الدنيا مهما كانت الغالبية الدينية يخمم و يعيش بنفس الطريقة والاديولوجية.

و افهموا شيء من أن الغرب لا يريد لشعبنا النور والحرية ونفس التجربة التي عاشوها هم في مابعد القرون الوسطا. وأكبر مثال هو دول الخليج أكبر الشعوب طمس للحرية والمرأة خاصةً ومع نفس الوقت أكبر الحلفاء لأمريكا. الإنسان الذي يمشي معتدل نحو المستقبل يركز تارةً على ساق اليمنى وتارةً على اليسرى والنظام السابق كان يسير شعب بأكمله فالوسط بساق واحدة. نفس الشيء حاصل في إيران دولة بأكملها على اليمين وأنذرو شنوا صاير توا.

وأرجوكم دعكم يا توانسة من الفتنة الفتنة أشد من العقاب هذه الأفكار دخيلة عن المغاربة وهي شرقية. الشرق هم من يخممون بعقلية الطوائف. نحن اعطيناهم درس كيف يتوحدو أنذر في مصر مثلاً قبل أشهر
كانوا يتقاتلون المسلمين مع الأقباط والآن توحدو فالثورة.

STOP svp  (Tunisia)  |Vendredi 18 Février 2011 à 18:37           
Ni toi ni moi mais c'est à tous les tunisiens de choisir leur avenir que ce soit "5ilafa islamiya" ou non et pour rappeler c'est l'islam qui a garanti avant aux juifs et chrétiens de vivre en paix et en harmonie avec la majorité musulmane.

IMPORTANT  (France)  |Vendredi 18 Février 2011 à 17:22           
Un message pour tous ceux qui etaient devant la synagogue.
vous vous trompez d'ennemie. laisser la relegion pour la sphere privee. la tunisie est pour tous les tunisiens
je suis usulmans mais je n'hadhere absolument pas à votre démarche.
on peux etre tunisien et non croyant
soyer intelligeant

CHALGHOUMI  (Tunisia)  |Vendredi 18 Février 2011 à 17:03           

، لم ينتقم نبي الاسلام فيسفك الدماء، وينتهك الأعراض، وينهب الدُّور، بل العفو هو شيمة رسول الله في كل وقتٍ، وفي مواجهة كل عدُوٍّ، ثم إن رسول الله لم يكن يعفو عن الأفراد الذين لا يُقدِّمون كثيرًا ولا يُؤخِّرون في سير الأحداث فقط، بل كان يعفو عن شعوب كاملة، ومن أشهر مواقفه في هذا الصدد عفوه عن أهل مكة؛ حيث قال رسول الله لهم: "يا معْشر قُريْشٍ، إنّ الله قدْ أذْهب عنْكُمْ نخْوة الْجاهِلِيّةِ وتعظُّمها بِالآباءِ، النّاسُ مِنْ آدم وآدمُ مِنْ
تُرابٍ". ثم تلا هذه الآية: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ} [الحجرات: 13]. ثم قال رسول الله : "يا معْشر قُريْشٍ، ما تُروْن أنّي فاعِلٌ فِيكُمْ؟" قالوا: خيرًا، أخٌ كريمٌ وابن أخٍ كريمٍ. قال: "اذْهبُوا فأنْتُمُ الطّلقاءُ"[38].

وكان من عفو رسول الله وكرمه أنه كان يُعيد زعماء القبائل الذين حاربوه وصدُّوا دعوته إلى مناصبهم عند انتصاره عليهم؛ فقد أعاد عيينة بن حصن إلى زعامة بني فزارة[39]، مع العلم أنه كان من المحاصِرين للمدينة المنورة يوم الأحزاب، وذلك تحت راية غطفان، وأعاد كذلك العباس بن مرداس إلى زعامة بني سليم[40]، وأعاد الأقرع بن حابس إلى زعامة بني تميم[41]، وأعاد جيفر وعبّاد إلى زعامة عُمان[42]، وأعاد باذان إلى زعامة اليمن[43]، وأعاد المنذر بن ساوى إلى زعامة
البحرين[44]، وغيرهم وغيرهم، وحصرُ ذلك يصعب لشدّة تكراره، وهذا دليل على سموِّ نفس النبي ، وحُسن خلقه وعفوه.

وهكذا كانت أخلاق النبي في حروبه وبعد حروبه، فما أروعها من أخلاق تدلُّ دلالة واضحة على صلته بربه الذي أدبه فأحسن تأديبه !

CHALGHOUMI  (Tunisia)  |Vendredi 18 Février 2011 à 16:46           
الخلافة الاسلاميةأنتهت مع عمر بن عبد العزيز أما البقية من خلافة عباسية وأمويةو غيرها فهي دكتاتورية وفساد مالي وأخلاقي تحت خلافة أسلامية شكلية و اليوم لا أرى عمر بن الخطاب و عمر بن العزيز وأن كان الهدف أنشاء خلافة أسلامية لقطع يد السارق الذي لم يجد ما يأكله فسرق يجب أن نغير ما بأنفسنا حتى يغير الله ما بنا من تفرق و خصام وسباب على صفحات النترنات و غيرها من مجلا الحياة الخلافة الاسلامية زمن الصحابة تبقى حلما جميلا لا أعتقد أنه يمكن تحقيقه

Tunisois  (United States)  |Vendredi 18 Février 2011 à 16:46           
Ces barbus et ressentis sociaux commencent deja a semer des viruses dans la purete de la revolution tunisienne et projecter leur ignorance, colere, resentement...leur maladie.le concepte de dieu est une donnee contemporaine par rapport a la presence et l'exictence de nos ancetres(les massyls et les amazigh) sur notre patrie.nous ne sommes pas immigres del jazeera al arabia.nous etions chez nous des milliers d'annees avant cette histoire de dieu
qui se contredit de plus en plus grace a la science:
1.moise est un mythe.on ne trouve aucune evidence de son existence.
2.jesus a ete concu par une relation sexuelle entre un homme age, marie, josef et une jeune fille marie qui avait quitte son village pour cacher qu'elle etait enceinte.
3.le moine bahira de bosra(syrie) est l'incubateur de l'islam qui appris a mohamed a lire et a ecrire quand il etait enfant.
4.muhamed ibn abd al-wahhab(1703-1792) du nejd derriere le renaissance de ce movement fanatique salafiste etait un schizophrene.
et si la fondation du concept de dieu est l'histoire de l'arche de noe, c'est une insulte a notre intelligence.il n'y a meme pas une mention des kangourus parceque ceux qui ont ecrit cette 'histoire de dieu' ne les ont jamais vus...dieu avait aussi omi de mentionner a ses prophetes l'exictence des geants animaux pre historiques quand on devouvert recemment grace a la science.
nous ne parlions pas l'arabe sur notre terre avant d'etre islamises et arabises en afrique du nord.nos ancetres les ancients enfants de l'empire carthaginois qui ont propage l'islam en andalousie et en europe et l'origine de l'age d'or de la civilization judeo islamo arabe.tarek ibn ziad etait de nous un berbere de l'afrique du nord pas un arabe qui ont pousuivit les conquetes de amilcar et de hannibal barca avant le christanisme ou
l'islam. tous les sultans de cette epoque d'age d'or etaient de notre terre pas de bagdad ou de damas ou des 'bedouins' du nejd.
a noter aussi que cette contribution a la civilization et a l'humanite fut possible grace a notre tolerence, le sufisme et non ce mouvement salafiste barbare et d'obscurite...
barbus!laisser nous tranquils et aller semer la pagaille et la haine ailleurs chez vos confreres les saudiens et les bedouins du golf qui ont besoin de votre energie negative pour lutter contre la menace d'un autre virus cancereux des mullahs iraniens...

à hannibal  (Tunisia)  |Vendredi 18 Février 2011 à 14:06           
Brabi ech khir min khilefa islemia eserek titkass yeddou w zeni yorjm ech khir min allah w char3 allah

El barrani  (France)  |Vendredi 18 Février 2011 à 13:30           
هويتنا إسلامية أولا
l'islam n'est pas une identité, c'est une religion.
une religion= est adhésion consciente et sincère, ce n'est pas un "machin" héréditaire. on nait dans une famille d'une religion donnée et on choisit de devenir consciemment musulman ou juif ou agnostique.
لذلك على من يطمح إلى إرجاعنا إلى الإستبداد بالرأي والديكتاتورية من خلال توجيه الإعلام لفرض رأي 5بالمائة على ال95 بالمائة الباقية من الشعب
zaba et le rcd faisait mieux que ce chiffre( 98%), ça ne veut pas dire qu'ils étaient des démocrates. c'était la dictature. la démocratie veut dire que même les minorités (5%) doivent être écoutées et elles sont incontournables. la religion est pour dieu, la patrie est pour tous.
évidement si vous cherchez la دولة الخلافة
vous pouvez toujours rêver, mais c'est un vœux de bonne foi: vous vous êtes trompé de siècle.

Saadoucha  (Tunisia)  |Vendredi 18 Février 2011 à 13:17           
Sincérement je ressens l'altruisme"amour de lautre" plutôt chez ceux qui ont un discour claire et ouvert, défendant lislam moderé et souple et ouvert plutot que chez qui parlent déja de regles de conduites bien stricte à adoptés et qui n'ont pas répondu à ma question
ya t'il des travaux de reflexions aboutissant à unelecture moderne du coran y'en a t'il sinon c'est urgent de le faire mais en attendant il faudra pondérer vos efforts de campagne pour le moment ce que vous avez n'est pas valable

Mourad  (Tunisia)  |Vendredi 18 Février 2011 à 12:30           
Moi, personnellement, je n'ai pas peur de l'idéologie des partis politiques quelle qu'elle soit, tant que la démocratie est respectée. tout simplement parce que la démocratie est la volonté du peuple. si la majorité du peuple veut qu'une telle idéologie (parti) soit au pouvoir, personne ne peut enpêcher ceci. par contre, ce qui me fait peur c'est le étournement de la démocraite par une minorité.

Unschuldigung  (Tunisia)  |Vendredi 18 Février 2011 à 12:29           
Citation:
-رغم انف العلمانيين والمنافقين
-كان تريدون المشاكل فنحن لها
-تونس عربية مسلمة حبّ من حبّ وكره من كره

bravo les bornés, cela s'appelle terrorisme intellectuel!
la prochaine étape c'est quoi! du terrorisme sanguinaire.


OMAR  (Tunisia)  |Vendredi 18 Février 2011 à 12:28           
L'islam est une religion. je suis musulman comme 98% des tunisiens. la religion est personnelle. elle ne doit pas interférer avec la politique.

et je n'ai pas à prendre de leçon ni d'ennahdha ni des autres. si j'ai besoin d'approfondir mes connaissances en islam, j'ouvrirai le coran (je sais lire en arabe) et je n'ai pas besoin d'un parti politique ou d'un gouvernement pour me guider.

le laïcisme permet à toute les personnes de pratiquer leurs cultes sans porter atteinte à leurs libertés fondamentales et à celles des autres.


OMAR  (Tunisia)  |Vendredi 18 Février 2011 à 12:17           
L'islam est une religion. je suis musulman comme 98% des tunisiens. la religion est personnelle. elle ne doit pas interférer avec la politique.

et je n'ai pas à prendre de leçon ni d'ennahdha ni des autres. si j'ai besoin d'approfondir mes connaissances en islam, j'ouvrirai le coran (je sais lire en arabe) et je n'ai pas besoin d'un parti politique ou d'un gouvernement pour me guider.

le laïcisme permet à toute les personnes de pratiquer leurs cultes sans porter atteinte à leurs libertés fondamentales et à celles des autres.



Hannibal  (Switzerland)  |Vendredi 18 Février 2011 à 12:17           
هاهم الخفافيش بدأوا يخرجون من جحورهم الواحد تلو الآخر. يكفّرون ويحلّلون كعادتهم وفق شهواتهم ونزواتهم وشطحاتهم الفكرية. أقول لكم وعلى رأسكم الظلامي منصور القفصي أن تغيروا من مناهجكم وتطوروا من سياستكم وان تشغلوا عقولكم وان تفتحوا عيونكم. فالزمان غير الزمان والحال أن كل شيء تغير فإنه الأجدر بكم أن تتغيروا. فمشانق التكفير التي تعودتم على نصبها لم تعد تؤتي أكلها. فالعالم يتغير والأحوال تتغير إلا حال عقولكم مازالت بليدة كلسة غير قادرة على التكيف مع
الحاضر وتنعدم لرؤية مستقبلية. لقد كبلتم أنفسكم بموروث ظلامي لا يمت للدين الاسلامي بأية علاقة. الدين عند الله العلم والعمل والجمال والتفاؤل والتسامح ولكن الدين عندكم أنتم الظلامية والقنوط وسجن العقل وقمع الذات المريدة ووأد الفكر الحر الذي لا يجب ان يخضع للرقابة والكبح. كل شيء فكري قابل للتشكيك وللتقليب وللدحض وللرفض. ظلاميتكم وخدعكم ودسائسكم خبرناها ونعرفها ومججنا تكرارها. الله يتولاكم مثلما تولى الذين من قبلكم وأهلكهم مثلما أهلكتم الحرث والنسل
بفكركم المتحجر. أنا مسلم ولكن أنا علماني ولتعلم يا ظلامي أن ايماني بالله أكبر من أي وقت ولم يكن في يوم من الأيام محل تشكيك أو ضعف لدي. وهل تعرف لماذا ؟ فالفرق بيننا ان الله أعزّني فمنحني عقلا نيّرا في حين أنه أذلكم فمنحكم عقلا متجبرا كجلمود صخر. فأيهما حسب رأيكم كرّمه الله ؟

تونسي عربي مسلم  (Tunisia)  |Vendredi 18 Février 2011 à 12:04           
تونس دولة عربية دينها الإسلام بل اول من دخلها الإسلام في افريقيا
وستبقى كذلك الى قيام الساعة رغم انف العلمانيين والمنافقين

Aloulou  (Kuwait)  |Vendredi 18 Février 2011 à 11:52           
***** c est quoi c est drapeaux noir nous sommes en tunisie nom pas en iran cassez vous guignoles vous portez atteinte a la revolution qui est derriere tous ca ?

Fayçal  (Tunisia)  |Vendredi 18 Février 2011 à 11:48           
شوف يا علمانين اتهنوا، تونس دولة مسلمه أحبتم أم كرهتم ثم لا خوف منكم لا تمثلون حتى 5% من ألشعب ستبقى تونس كما هي لقد إنتفضنا من أجل ألعمل فااستغلوه العلمانيون و الائكيون والإعلام متواطئ معهم كان تريدون المشاكل فنحن لها٠

Tounsi  (Germany)  |Vendredi 18 Février 2011 à 11:21           
@unschuldigung (tunisia) et autres laiics

vive la tunisie libre sans les anti_islam.
تونس عربية مسلمة حبّ من حبّ وكره من كره
الحمد للّه على نِعمة الإسلام

Unschuldigung  (Tunisia)  |Vendredi 18 Février 2011 à 11:13           
Citation:
أليس النظام الذي حكمنا منذ نصف قرن لائكيا؟؟ هل تريدون مواصلة المهزلة؟

non! notre constitution n'est pas tout à fait laïque, nchallah elle le deviendra.

pour presque plus de 1400 ans on a été gouverné par l'islam, qu'est ce qu'on a gagné !
si aprés l'indépendance la tunisie aurait été gouverné par des islamistes actuellement on serait comme l'afghanistan, peut étre pire encore!

la laïcité, la démocratie, la liberté, ont fait l'histoire du succès en occident, mais ni l'une ni l'autre ne figure parmi les principes de l'islam.

Saadoucha  (Tunisia)  |Vendredi 18 Février 2011 à 11:07           
@kamel bou:
ce qui m'inquiéte c'est que je ne vois pas des lectures et des etudes modernes et adaptés à ces temps ci mais peut etre bien que je l'ignore alors qu'on nous en parle ,eclairez nous sur des livres ou "ijtihadates" qui lisent le coran avec une lecture de ce siécle

sinon je pense que même l'islam compte plusieurs madhaheb et mouvements et ils sont tous dépassés et rigides
a mon avis retourons surtout au prinipes de bases de l'islam ou les objectifs principales et relisons le coran et non les hadith et les "tafassirs" qui sont faites à une époque, pour des raisons et dans des conditions précises et seulement par des hommes

KAMEL BOU  (Tunisia)  |Vendredi 18 Février 2011 à 10:42           
إلى دعاة اللائكية. أليس النظام الذي حكمنا منذ نصف قرن لائكيا؟؟ هل تريدون مواصلة المهزلة؟؟ رغم اختلافي معها لكن النهضة لم تدع أبدا إلى دولة دينية و الدولة في الإسلام مدنية و لا وصاية لرجال الدين على الشعب. الداعون الى اللائكية يرددون شعارات ظهرت في أروبا بعد تسلط و طغيان الكنيسة و رجال الدين باسم الحق الإلاهي أما في الإسلام فلا وجود لرجال دين يعطون صكوك الغفران و يتكلمون باسم الإلاه. و الإسلام عقيدة و عبادات و معاملات و ليس محله المسجد فقط، و إنما
هو منهج حياة، نحن نعيش في دولة مسلمة و نتمي لحضارة إسلامية و العلمانجية الذين كذبوا علينا طيلة نصف قرن لم يحكمونا بالديمقراطية و ما وصلت اليه بلادنا من دمار و نهب و خراب لم يقم به الإسلاميون و انما اللائكيون و العلمانجية.

Helass  (Tunisia)  |Vendredi 18 Février 2011 à 10:13           
Kharref yelli tkharref, la solution est d'avoir deux parties puissants un qui commande et l'autre qui contrôle et d'autres parties minoritaires comme ds les pays avancés sinon on perd le but

Saadoucha  (Tunisia)  |Vendredi 18 Février 2011 à 10:09           
La pagaille en tunisie ne profitera a personne en tunisie ni au musulmans et j'en suis une et fiere de l'etre ni à nos freres juifs
arretez pour vivre en paix dans l'espoir de donner un bon exemple aux autres pays et pour pourvoir aider les autres avec le salut et non avec les attitudes guerrieres

Faire attention  (Tunisia)  |Vendredi 18 Février 2011 à 10:06           
Il faut se méfier,il y a un but derrière cette manif qui n'est pas spontanée,ils veulent faire comme en irak,il faut faire attention de l'occident je crois qu'après avoir coloniser les pays pétroliers et à position stratégiques ils s'occupent maintenant de ce qui reste des pays arabes,ils veulent semer la guerre civile pour s'occuper eux des richesses du pays ,on leurs dits non touches pas à ma tunisie n'oubliez pas le sang de tous les
martyrs que ce soit de l'indépendance que ce soit de la dignité

Martien Reel  (Tunisia)  |Vendredi 18 Février 2011 à 10:06           
Je répond @ ben, notre trés cher ben de france, sa sonne trés latin ben, comme benoit !!!! . en tout cas, comme on dit, pour répondre a sa question qu'en israél il n'y a pas de mosquée !!!! je me demandais, alors les israéliens musulmans, ou musulmans israéliens, ils font comment pour prier !!!! je suis parti voir sue wikipedia, et oh ! mon etonnement , il y en a au moins une mosquée, donc ben svp ou vous aidez la tunisie, ou svp
allez vous défouler ailleurs svp, encore, merci

Wilid touniss  (Germany)  |Vendredi 18 Février 2011 à 09:51           
Le *********** nouveau ambassadeur français a commencé de faire son sale job irakien en tunisie .. des rumeurs parle qu'il est dériére les manifs devant la synagogue !!
c'est pas nouveau a un ex diplomate venu d'une expérience d'une guerre civil en irak !!
éééh les tunisiens ouvrez les yeux

Ibtiss  (Tunisia)  |Vendredi 18 Février 2011 à 09:46           
ربي يستر نولوش كافغانستان و تجينا أمريكا تحررنا و نشوف تصاور رجال تونس من سجن أبو غريب على الإنترنت

Ben  (France)  |Vendredi 18 Février 2011 à 09:45 | par             
En surprime les synaguogue juif je vous demande chez Israël il ont même pas une mosquee *****

ARIFMO  (France)  |Vendredi 18 Février 2011 à 09:28           
Attention , cette manifestation est très provocante , les juifs de tunisie sont des tunisiens à part entière, et malgré leur minorité il y tiennent à ce beau pays, contrairement à d'autres qui pour quelques euros en plus ils sont prêt à défier les vagues de la méditerrannée.

   (Tunisia)  |Vendredi 18 Février 2011 à 09:20           
كان لدينا فزاعة الخوانجية والآن أصبحنا نعاني من إرهاب العلمانجية, نعم هو إرهاب بمختلف أشكاله.
أقول صحيح أن شبابنا في أغلبيته غير مسيس وقد تم اللعب بأفكاره عبر 50 سنة ولكن يبقى الله غالب على أمره أحب من أحب و كره من كره
هويتنا إسلامية أولا ثم يكون أي شيء آخر(علمانية،قومية،ليبرالية،يسارية...) لذلك على من يطمح إلى إرجاعنا إلى الإستبداد بالرأي والديكتاتورية من خلال توجيه الإعلام لفرض رأي 5بالمائة على ال95 بالمائة الباقية من الشعب أن يفهم أن هذه ثورة شباب والشباب مندفع بطبعه فلا تلعبو معه هذه اللعبة القذرة.
بالنسبة إلى حزب التحرير أرى أنه مازال ينقصهم الكثير من حيث المنهج والرؤية الواقعية فشأنهم في ذلك شأن هؤلاء العلمانجية رغم نبل وشرف مقصدهم بإقامة دولة الخلافة

منصور القفصي  (Germany)  |Vendredi 18 Février 2011 à 09:17           
أحسنت كريم ولعل المعمعة الأخيرة أظهرت للعيان بأن العلمانيين لازالوا مستمرين في وسوستهم الإعلامية المقيتة لكن لاعجب إن علمنا بأن هذه الشرذمة العديمة الأخلاق هي نفسها التي خربت بلادنا وأدخلتها في حائط وما العلماني إلاّ مشروع لبن علي آخر
أمّا حزب التحرير ـ بالرغم من إنني أحد المعارضين لطريقة عملهم وليس لأهدافهم ـ فإنني أشهد بنظافة أيديهم و بحسن أخلاقهم ومعروف عنهم بأنهم يعملون بأسلوب اللا عنف ، ومنذ أن تأسست حركتهم على يد تقي الدين النبهاني فلم تسفك دما ولم تروع أي بشر وأغلب كوادرها يتقنون فن السياسة ببراعة ومن دون نفاق أو تملق على عكس الأحزاب العلمانية المجرمة التي أوغلت في قتل الشعوب و تعذيبهم وتجهيلهم حتى أعادتهم لعصور الديناصورات بتحكيم شريعة الغاب ودستور الوحوش ، وحقيقة نجد
بأن هدف حزب التحرير ـ وهو السعي لتوحيد الأمّة الإسلامية تحت راية الخلافة هدف مشروع هذا إن لم نقل عنه نبيل لكن عملهم - وللأسف - أرى بأنه يخلوا من آلية واضحة لتحقيقه والله أعلم ، ومع ذلك يبقى لديهم نشاط دعوي ممتاز وخاصة في دول شرق آسيا التي لديهم فيها قواعد شعبية كبيرة كالتي في أندونيسيا وماليزيا .
أما عن العلمانيين الخرب ـ فراخ الماسونية ـ فهؤلاء أكبر مصيبة إبتلينا بها ويكفينا إلقاء نظرة على إنجازاتهم الدموية في الجزائر(جينيرالات الموت) و تونس (المقبور بورقيبة و زعبع وحزبهما) ومصر (آل مبارك) لندرك بأنهم مجرد جراثيم شاذة دخيلة على أمتنا ، والحمد لله فلقد بدأت شعوب الأمّة تبزق على وجوههم التي تقطر سمّا وتطرد في أنظمتهم الواحد تلو الآخر بعدما أدرك الجميع بأن العلماني العربي والتخف الحضاري ما هما سوى وجهان لعملة واحدة .

KAMEL BOU  (Tunisia)  |Vendredi 18 Février 2011 à 09:14           
حزب التحرير مخترق في كل البلدان من طرف المخابرات و الأمن و هو يرفع شعارات اسلامية لكن أعضاءه غير ملتزمين لأنه يعتبر الأخلاق شيئا ثانويا و الأساس هي الأفكار و العمل السياسي و ليس التخلق بأخلاق الإسلام.

Mahalli med  (Tunisia)  |Vendredi 18 Février 2011 à 08:47           
Effrayant , e votre explication monsieur, n est pas, a mon avis convaincante ! vs devriez fair plus pour nous rassurer, e demontrer votre sincerite vis a vis du processus democratique, e des libertes individuels, bien que bafouer pendant ben ali, mais que la revolution nous la restituer !

Foulen  (Tunisia)  |Vendredi 18 Février 2011 à 08:38           
Le peuple tunisien subit encore les manipulations et la tutelle comme si ce peuple, qui vient d'accomplir une des plus grandes révolutions, est encore mineur. ce vidéo, c'est à dire ces manifestations ne sont qu'une mise en scène meskine jouer par des milices (mi, rcd, et autres) qui veulent re-controler l'etat et la population. malheureusement, les soit disant journalistes sont, sur conscience ou non, une partie de cette manipulation. mais,
soyez sures, le peuple parviendra très prochainement à déjouer ces sales plans ...

Mohamed Ouldali  (Tunisia)  |Vendredi 18 Février 2011 à 08:33           
Tunisiens,stop au racisme ,stop au fanatisme, stop au régionalisme,stop à l'exclusion,...
la révolution de la liberté et de la dignité ne peut tolérer l'extrémisme religieux, régional et politique.
prière laisser tous les tunisiens(y compris juifs ,chrétien, ....) vivre en paix et librement.
c'est la tunisie que nous voulons.
personne ne doit croire qu'il peut s'approprier la révolution du peuple et parler au nom du peuple tunisien.

Hannibal  (Switzerland)  |Vendredi 18 Février 2011 à 03:23           
لا للظلاميين ولا لأحزاب القرون الوسطى. الاسلام منها براء. ثم ما هذه الأعلام السوداء ؟ نسال الله أن يسوّد وجوه حامليها إلى يوم الدين. إن مثل هذه الخرجات الحزبية الظلامية لهي مدعاة للسخرية وللزندقة وهي لعمري تجرّنا إلى الخلف. لا أعرف إن كان لمثل هذه الخزعبلات وجودا اليوم. إن المتتبع لمثل هذه الحركات التي تذكّرنا بجماعة الزرقاوي ومن لفّ لفّه وتدثّر بردائه ليعلم أنهم لا يمثلون الدين الاسلامي. وإنما يمثلون مجموعة من الخرافات التي كثيرا ما كان يحن
إليها الدراويش. وإن كان لحركة النهضة برنامجا يمكن تصنيفه على أساس أنه نسبي رغم عدم ايماني بخط النهضة السياسي مثلها مثل الأحزاب التي تتاجر بالدين كغيرها من أحزاب اليمين الأوروبي والتي عادة ما تبني نجاحاتها على مجموعة من المعطيات لم يستطع المجتمع ايجاد حل لها كما أنها تبني وجودها وتواصله بنوع من الفوبيا مهما كان مأتاها. قلت رغم عدم ايماني بمثل هذا الاتجاه، فإنه لا يمكن البتة وضع حركة النهضة في نفس درجة ما يعرف بحزب التحرير.
عموما الأحزاب التي تتستر بالدين وتجعله برنامجها السياسي هي بالأساس أحزاب فاشلة ليس لها ما تقدمه على المستوى السياسي من حلول لمشاكل اجتماعية واقتصادية وغيرها. فلا أعتقد أن حزب التحرير هذا بنعيقه أمام الكنيس اليهودي وبمناداته بأفكار بالية سيقدم شيئا ما للعاطلين عن العمل أو أنه سينهض بالبلاد ويجعلها في مصاف الدول المتقدمة. بل على العكس من ذلك سيجعل من تونس أفغانستان ثانية وسيجعل من الشعب التونسي طالبان في نسخة عربية.
إن الدور الذي يجب أن تلعبه الأقلام الحرة لمهما في هذا الوقت وذلك لفضح الدسائس والخطط التي تلعبها مثل هذه الحركات. فلا يجب إعطاءهم أكثر مما يستحقون لأنهم لا يمثلون إلا أنفسهم ولا يجب فسح مجال الإعلام أمامهم ويجب تجريدهم من كل وسيلة تعبير لأن فكرهم هدام وهو بمثابة الفكر النازي وواجب الحجر عليهم. كما أنه من الضرورة بمكان منع جميع الأحزاب التي تتخذ من الثابت المقدس أو الوطني مسمى أو برنامجا سياسيا لها. فجميعنا نتفق على جملة من المبادئ والقيم لا يمكن
لأحد أن يتزعمها أو ينفرد بها كالدين أو الوطن أو الهوية أو الوحدة أو الجنس...
أرجو من بعض السلفيين المتطرفين أن يكفّونا شرّ تعليقاتهم السخيفة والسمجة. فالمستقبل للأحرار وللديمقراطيين وليس للغوغائيين والزنادقة والظلاميين.

Mona  (Germany)  |Vendredi 18 Février 2011 à 03:09           
Racisme jhar bhar c´est pas sa la democratie ou elli y9oul bih l´islam . ma3omri marit des manifestation ici wella fi ay blasa devant une mosquée au moin chwaya respect.

@yassine si tu vie dans une pays que tu sois un d´une petite minorité ataw ta3rif 9adech 5ayeb le racisme surtout dans ton pays natale. les juives existe en tunisie depuis 1400année méme devant l´arabisation et islamisation du pays. en a les meme tradition avec eux. déja dans la constitution la tunisie arabe musulmane. manich fehma za3ma 10 millions 5ayfin min méme pas 2000.

Yassine  (Tunisia)  |Vendredi 18 Février 2011 à 00:36           
السلام عليكم
انا كنت خارجا من جامع الفتح وحضرت مرور مسيرة حزب التحرير من امام الكنيس اليهودي
توقفوا أمامه لمدة دقيقة وهتفوا هتافات تقولها كل الحركات الإسلامية في العالم
ثم واصلوا طريقهم في اتجاه السفارة المصرية
التضخيم الذي حصل للقضية ، لا مبرر له وانصح العلمانيين واللائكيين أن يفهموا أن الشعب التونسي مسلم ولن يهضم مقولاتهم وشعاراتهم التي تناقض الدين والهوية

Amel  (Tunisia)  |Vendredi 18 Février 2011 à 00:21 | par             
@مهدي بن عريف
et les drapeaux en noir (de hezb attahrir) ????
Désolé c etait prémédité

مهدي بن عريف  (Tunisia)  |Vendredi 18 Février 2011 à 00:18           
أنا كنت في الميدان نحب نقول إن الجماعة هاذم كنوش هدفهم الكنيسة كانو
ماشين لسفارت مصر
و شطر المتظاهرين مايعرفوش تونس
العاصمة وفي الثنية متاعهم لقاو الكنيسة اليهودية
يخي رددوا صبراً صبراً يا يهود جيش محمد سوف يعود
ومشاو على رواحم
استغلها العلمانجية
لمصالحهم يحبو دستور تونسي يقول تونس دولة علمانية
هي تجي تشوف مش وقتها مش في 80 سنة ترجع الخلافة يحبلها سنوات المستوى الأخلاقي
ضعيف برشة لكن تبقى الحال الوحيد لتحرير فلسطين


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female