بالله خلينا نجربو وتشوفو النتيجة الرجال في الجبانة والنساء في الحبس وهذه احسن نهاية لمسلسل عودة تعدد الزوجات في تونس بطولة واخراج توانسة

فخر لنا أن نكشر عن أنيابنا باسم الشرع يبقى دلك في ميزان حسناتنا بإدن الله و أفضل ممن كشرن عن أنيابهن بدحض أحكام العزيز القدير و الحكم بأهوائهن فعميت بصيرتهن عن رؤية الحق و حسبنا الله و نعم الوكيل

اخيرا بان بالكاشف نية اغلب الرجال وكشروا عن انيابهم باسم الشرع

السلام عليكم ,السؤال هو:هل التعدد حرام أم حلال؟إدا قلت حرام فقد كفرت بآية و تعلم عاقبة دلك بالطبع و إدا قلت حلال فلمادا إدن يسجن رجل يقوم بم أحله الله له؟؟؟!!!! لن أتكلم هنا عن حق من حقوق الرجل قد انتهك,لا نريد زوجة أخرى,و لكن نريد إقامة شرع الله,كيف تصل الجرأة بالإنسان أن يبارز المولى سبحانه بأن يلغي أحد أحكامه جل و علا,و كيف تفرح و تفتخر امرأة مسلمة بقانون يحارب قوانين الله و لا حول ولا قوة إلا بالله ,لمادا كلما طرح موضوع حرية المرأة يوضع
الإسلام في قفص الإتهام؟هل سمعنا يوما أن الصحابيات كن يطالبن بالحرية,لا والله وكدب من قال أن دلك كان عصرا بدائيا بل كان أنقى وأرقى العصور في مكارم الأخلاق وأدب المعاملة وانتشار الفضيلة لو قارناه بعصرنا هدا و لا علاقة لدلك بالتطور العلمي و التكنولوجي,فالأخلاق هي الأخلاق مند أن خلق الله الكون,ما سمعنا عن الصحابيات إلا كل خير ومجد التاريخ بطولاتهن,تعالى إلى عصر الحرية كما يزعمون و انظر إلى بطولات المرأة؟؟؟سفور فجور و تعري,موضة,سهريات فاجرة,ستار
أكادمي...أين الحجاب؟؟لم لا تسجن المرأة على تركها لأشد الفرائض أهمية؟؟و يسجن الرجل على الحلال...كل هدا و ما تزال تجد من لديه الجرأة ليناقش!!!!عدرا على الخطاب الشديد اللهجة,وليعلم كل من يقرأ هدا الرد أني أحبه في الله و أريد له الخير,هدى الله الجميع والسلام عليكم و رحمة الله و بركاته

****
والمسلم لا يشك لحظة أن في تشريع الله حكمة بالغة، وأعظم حكمة هو الامتثال لأمر الله وطاعته فيما حكم وأمر .

La polygamie en tunisie c'est une hypocrisie éhontée pour des affamés du sexe qui veulent légitimer leur mentalité crade et arriérée. je ne parle pas de réligion mais de savoir vivre ( يعني الأخلاق) si on apprend à tous ces petits cons de tunisiens que la femme est son égal et non pas inférieure; et qu'elle est capable aussi bien que lui, il suffit de lui montrer qu'elle est capable d'arriver plus loin que lui dans l'enseignment supérieur,
il y aura comme une réaction chimique dans son crâne qui le rendra un peu plus humble comme il sait si bien le faire quand il est devant un représentant de la race européenne, qu'il croit plus évolué que lui..... ppppfffffff.

قال تعالى: {{وَلَن تَسْتَطِيعُواْ أَن تَعْدِلُواْ بَيْنَ النِّسَاء وَلَوْ حَرَصْتُمْ فَلاَ تَمِيلُواْ كُلَّ الْمَيْلِ فَتَذَرُوهَا كَالْمُعَلَّقَةِ وَإِن تُصْلِحُواْ وَتَتَّقُواْ فَإِنَّ اللّهَ كَانَ غَفُورًا رَّحِيمًا}} شرط التعدد هو العدل والعدل بين النساء امر مستحيل ... التوانسه ما شدو من الدين كان الحاجات الي ترضي شهواتهم ياليتهم طالبو ودافعو على اشياء اهم من التعدد الي موش بش يفيد تونس في شي كيما مافادش حتى دوله عربيه اخرى .. الي يحب يتبع
الشريعه ويطبق الدين يهتم بصلاتو وصيامو وزكاتو موش بحكايات فارغه ... ربي موش بش يدخلك الجنه خاطرك ماخذ زوز نساء والا ثلاثه ربي بش يحاسبك على اعمالك سواءا خير او شر .. وعلى فكرة يا رجال تونس المهر زاده حق ثابت للزوجه يعني بما انكم تفكرو بالتعدد زاده بالمرة فكرو بالمهر خاطر لاااااااقدر الله اذا القانون بش يجيه نهار ويسمح بالتعدد لاااازم كل مرأة تفكر بالمهر مليووووون مرة قبل ما تفكر تعرس عاد برااا شقشقو على جيوبكم يا فحولة تونس

@tounsia

je croi ke ta pa bien lu les comm, parce ke ياسين a bien repondu a ce question, il a dit:
أقول للاخت وبعيداً عن العاطفة كما ذكرت لو كانت النساء قانعات، صالحات، راضيات بما من الله عليهن لكان استئجار بيتٍ أخر والانفاق على زوجة وأبناء أخرين أخر ما يخطر على بال الرجل ذلك أن المرتب لن يكون بأي حالٍ من الأحوال مثقلاً ب-"الكريدي" والفهيم يفهم.
et un autre a dit:
قال الله سبحانه )( وتعالىوَأَنْكِحُوا الْأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ)[النور:32].وفي النكاح كثرة المال والغنى وكثرة الرزق وليس كما يتوهمه الماديون الذين لا يعرفون التوكل على الله عز وجل قال الله تعالى ( وأنكحوا الأيامى منكم والصالحين من عبادكم وإمائكم إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله والله واسع عليم) وقال سبحانه وتعالى
وليستعفف الذين لايجدون نكاحا حتى يغنيهم الله من فضله فقد وعد أيضا سبحانه على العفة بأنها سبب من أسباب الغنى والفضل من الله وفي الحديث عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم ( ثلاثة حق على الله عونهم وذكر منهم الناكح يريد العفاف
mnt tu peu conclure une reponse
vaut mieu avoir peur de mourir demain et de se poser devant monkar wa nakir sans savoir la reponse a leur kestions ke d´avoir peur du manque de الرزق
parce ke الرزق est entre les mains du الرزاق

salam

Pour ceux qui encouragent la polygamie répondez à cette question:
وبعيدا عن العاطفة هل يقدر التونسي العادي على استئجار بيت آخر والإنفاق عل
ى زوجة وأبناء آخرين...؟ هل يكفي المرتب المثقل ب"الكريدي" الخائف من توالي المناسبات والأعياد عائلتين أو ثلاث..؟

هذا رأيك الخاص
************

*****
لن تقدروا على التسوية بينهن فى ميل الطباع ، ولا فى الأقوال والأفعال ، لأن التفاوت فى الحب يوجب التفاوت فى نتائج الحب ، ومع ذلك لا يظن إنسان أن الله قد كلفنا بذلك ما لا نطيق. فقد قال الله بعدها (فَلاَ تَمِيلُواْ كُلَّ الْمَيْلِ) والمعنى أنكم لستم منهيين عن حصول التفاوت فى الميل القلبى ، لأن ذلك خارج وسعكم ، ولكنكم منهيون عن إظهار ذلك التفاوت فى القول والفعل ، وقد روى أفمام الشافعى رحمة الله عليه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه كان يقول:
(هذا قسمى فيما أملك ، وأنت أعلم بما لا أملك).

يقول الله تعالى : " وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْرًا أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالًا مُّبِينًا (36)" سورة الأحزاب

والله لو عرف المسلمون حقيقة هذه الآية وتفكروا فيها، وعملوا بها، لما شقي مسلم أبداً، ولكننا وللأسف، نريد أن نعطي رأينا حتى في أوامر الله ونواهيه!!!!!! سبحان الله، يا رب أحينا طائعين لك ولرسولك، وإمتنا طائعين لك ولرسولك.

تعدد الزوجات
أترضى المرأة التي أقعدها المرض عن القيام بحق زوجها أن يصاحب زوجها امرأة أخري أو يواقعها في الحرام، فيكون مآله إلى جهنم وبئس المصير؟! أم تقبل أن يكون لزوجها زوجة أخرى؟
أتحب المرأة التي مات عنها زوجها وهي ما زالت شابة أن تعيش أرملة لا تجد من يتزوجها، فيحفظها ويصون عرضها؛ لأن غيرها من النساء يرفضن أن تكون هي الزوجة الثانية؟! بالطبع لا تقبل المرأة لنفسها ولا لغيرها ذلك.
أباطيل وشبهات:
وأعداء الإسلام -قديمًا وحديثًا- يوجهون للنظام الإسلامي اتهامات باطلة وشبهات كاذبة، وحملات حاقدة ليشككوا في صلاحيته، ومقومات خلوده على مدى الزمان، وللأسف الشديد وجد هؤلاء الأعداء من المسلمين من يستجيب لآرائهم، ويؤمن بمعتقداتهم وأفكارهم.
ومن التهم التي يثيرونها إباحة الإسلام لنظام تعدد الزوجات بلا ضوابط، ويتخذ هؤلاء الأعداء من هذا التعدد ذريعة للطعن في الإسلام وفي الرسول (، ويتهمون الإسلام بأنه أهدر مكانة المرأة، ونال من آدميتها، وحط من إنسانيتها.
وهذا الاتهام قد يستهوي بعض العقول القاصرة، بل ربما يتأثر به بعض من ينتسبون إلى الإسلام، فيذهبون إلى ترويجها وإشاعتها، وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعًا.
ونسي أو تناسى هؤلاء أن الإسلام لم يكن أول من شرع نظام تعدد الزوجات، وإنما كان موجودًا في الأمم القديمة كلها تقريبًا، عند الصينيين والهنود والبابليين والآشوريين، ولم يكن للزواج عند أكثر الأمم عدد محدود من الزوجات، فالديانة اليهودية كانت تبيح التعدد دونما حد، وأنبياء التوراة جميعًا بلا استثناء كانت لهم زوجات كثيرات، ولم يرد في النصرانية نص صحيح يمنع التعدد، وقد ثبت تاريخيًّا أن من بين المسيحيين الأقدمين من كان يتزوج أكثر من واحدة.

بالله طالما أن النقاش في هذه المسائل قد تجاوزته كافة شعوب الأرض إلا العرب ذلك والمسلمين، مع الأسف الشديد، حيث يثبتون يوما بعد يوم أنهم مهووسون فقط بالمسائل الجنسية وبشكل كريه ومقرف، مهملين في المقابل كل ما يتعلق بالعلوم والتكنولوجيا وما شابه ذلك مما يعود على البشرية بالتقدم والرخاء، فإنني أقترح ما يلي بما أن العالم المتقدم، بطبيعة الحال ليس العرب ولا المسلمون، قد جعل بالإمكان تحديد جنس المولود، فلماذا لا تتوقفون عن إنجاب الإناث وتنجبون سوى
الذكور، وسنرى ما أنتم فاعلون بمجتمعكم الذكوري "الصافي "... والله لاما يصير فيكم المسخ ... بما أنكم لا تقدرون ما تقوم به المرأة من أجلكم أما وأختا وزوجة وابنة... وما دام شعاركم في الحياة يبدأ بنكران الجميل لأول كائن حملكم في بطنه ومنحكم حياة لتنقلبوا عليه عند اشتداد العنفوان... فيا لسخرية الحياة

Monsieur يطيل العمر
même si on admet que le fait d'épouser 2 femmes (pour ne pas dire 3 ou 4) a des "avantages" sur la santé, ceci n'est pas possible à réaliser car on n'a pas un ratio homme/femme de 100/200, alors d'où est ce qu'on va fournir 2 femmes pour chaque homme ? avec le ratio actuel de 100/97 si on permet à certains hommes d'avoir 2 femmes (pour ne pas dire 3 ou 4) ceci va être au détriment d'autres hommes qui vont se trouver sans épouse!!!!!

Il faut commencer par regagner les valeurs qu'on perdu : avant tout la foi et la crainte de de dieu, ça aura comme fruits si on est sincère (il suffit pas d'avoir une barbe ou de mettre un voile pour être sincère!!!) : les bonnes actions, la vérité , l'honnêteté, le travail, la sincérité, l'entraide, l'aide au pauvres, la justice (avec tout le monde y compris les femmes aussi) ..... bref appliquons l'islam au niveau des actes d'abord; on
ne peut donner une responsabilité à des personnes non responsables!
أنك إن عرفت الآمر ثم عرفت الأمر تفانيت في طاعة الآمر ، أما إذا عرفت الأمر ولم تعرف الآمر تفننت في التفلت من هذا الأمر

@hannibal
ما هذا الخلط ؟ وما هذا القصور في التفكير كل يفسر القرأن
على هواه. لا حول ولا قوة إلا بالله
إلى من يدعي في العلم معرفةً والله لم تعرف شيئا وغابت عنك كل الأشياء


ضوابط التعدد

قال الله تعالى : { وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا } . (7)

قال ابن كثير في تفسير هذه الآية التي نصت على إباحة تعدد الزوجات: أي أنه إذا كان تحت حجر أحدكم يتيمة وخاف ألا يعطيها مهر مثلها فليعدل إلى ما سواها من النساء فإنهن كثير ولم يضيق الله عليه . (8)

وروى البخاري – بإسناده – أن عروة بن الزبير سأل خالته السيدة عائشة – رضي الله عنها – عن هذه الآية فقالت : ( يا ابن أختي هذه اليتيمة تكون في حجر وليها تشركه في ماله ويعجبه مالها وجمالها فيريد وليها أن يتزوجها بغير أن يقسط [ يعدل ] في صداقها [ مهرها ] فيعطيها مثل ما يعطيها غيره ، فنهى الأولياء عن نكاح من عنده من اليتامى إلا أن يقسطوا إليهن ، ويبلغوا بهن أعلى سنتهن في الصداق [ أي يعطوهن أعلى مهر تحصل عليه نظائرهن ] ، وأمروا [ وفى حالة خشية عدم العدل
] أن ينكحوا ما طاب لهم من النساء سواهن [ من غير اليتامى الموجودات في كفالة هؤلاء ] ).

وروى أبو جعفر محمد بن جرير في تفسيره عن ربيعة في معنى الآية ، قال تعالى عن اليتامى : اتركوهن فقد أحللت لكم أربعا .. وقال أبو جعفر أيضا نقلا عن آخرين : انكحوا غيرهن من الغرائب اللواتي أحلهن الله لكم وطيبهن من واحدة إلى أربع ، فإن خفتم أن تظلموا إذا تزوجتم من الغرائب أكثر من واحدة ، فتزوجوا منهن واحدة فقط ، أو ما ملكت أيمانكم .. وقال آخرون : بل معنى ذلك النهي عن نكاح ما فوق الأربع حرصا على أموال اليتامى أن يتلفها الأولياء ، وذلك أن قريشا – في
الجاهلية – كان الواحد منهم يتزوج العشرة من النساء أو أكثر أو أقل ، فإذا أنفق ماله كله على زوجاته العشر و صار معدما تحول إلى مال اليتامى فأنفقه على نسائه أو تزوج به أخريات فنهاهم الله تعالى عن ذلك . (9)

وقال الإمام النسفى في تفسيره : (( قيل : كانوا – في الجاهلية – لا يتحرجون من الزنا ، ويتحرجون من ولاية اليتامى ، فقيل لهم إن خفتم ظلم اليتامى فخافوا كذلك من الزنا فتزوجوا ما حل لكم من النساء ، ولا تحوموا حول المحرمات .. أو أنهم كانوا يتحرجون من الولاية في أموال اليتامى ، ولا يتحرجون من الاستكثار من النساء مع أن الظلم يقع بينهن إذا كثرن عن أربع ، فكأنما يقال لهم : إذا تحرجتم من ظلم اليتامى فتحرجوا أيضا من ظلم النساء الكثيرات ، فإن خفتم من عدم العدل
بين الزوجات فالزموا واحدة أو الإماء [ الجواري ] بلا حصر حتى لا تظلموا أحدا .. (10)

وأما معنى { خفتم } فهو : إذا غلب على الظن عدم القسط [ عدم العدل ] في اليتيمة فاعدلوا عنها [ اتركوها إلى غيرها ] .. وليس القيد هنا لازما ، بمعنى أنه حتى في حالة من لم يخف الظلم في اليتامى فله أن يتزوج أكثر من واحدة [ اثنتين أو ثلاثا أو أربعا ] مثل من يخاف الظلم تماما (11) فإباحة التعدد حكم عام لكل المسلمين بضوابطه .

أما معنى قوله تعالى : { ذلك أدنى ألا تعولوا } أي أقرب إلى ألا تظلموا ، وليس كما ذهب إليه البعض : (أدنى ألا تكثر عيالكم ) فقد نقل الطبري عن ابن عباس ومجاهد وابن عمير أن العول هو الجور [ الظلم ] ، والميل كما أن المعنى ليس كما قال آخر ذلك أدنى ألا تفتقروا ، فالمعنى لا يستقيم بذلك ، وإنما الصحيح هو ما ذهب إليه جمهور العلماء من أن الهدف هو ألا تظلموا ولا تميلوا عن الحق .

منذ البارحة وأنا أتابع تعليقاتكم، ذكورا وإناثا فلم أجد تعليقا واحدا يقدم تفسيرا واضحا للآية عدد 3 من سورة النساء التي وردت واضحة. فهي لا تحلل تعدد الزوجات كما يذهب الظن بالبعض وذلك بشكل مطلق مثلما نراه اليوم في تشريعات الكثير من الدول الإسلامية الذين لم يجعلوا الآية المذكورة في سياق لما سبقها من الآيات. إن الله قد أحل تعدد الزوجات للرجال وذلك من المرأة اليتيمة أو المرأة الكافلة لليتامى. حيث وردت الآية واضحة وصريحة وبالتالي فالله لم يحلل الزواج من
جميع النساء وإنما تعدد الزوجات من المرأة الفاقدة للسند أي تحليله التعدد للضرورة وليس التعدد للمتعة. ذلك أن الآيتان 2 و 3 من سورة النساء مرطبتتان ببعضهما البعض إذ يقول الله عز وجل:" وآتوا اليتامى أموالهم ولا تتبدلوا الخبيث بالطيب ولا تأكلوا أموالهم إلا أموالكم إنه كان حوبا كبيرا وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ماطاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا" وفي الآية عدد 20 من سورة
النساء يقول عز وجل:"وإن أردتم استبدال زوج مكان زوج..." واضح شديد الوضوح مما تقدم من الآيات أن الله حلل تعدد الوزجات في حالة كفالة المرأة اليتيمة وذلك حفظا لها من الوقوع في الرذيلة لفقدان الحاجة أو التزوج بالمرأة الكافلة لليتامى وذلك لحماية أموالهم وحسن التصرف فيها واستثمارها في ما أحله الله لصالح أولئك اليتامى حتى يبلغوا الكبر. وبالتالي الله لم يحلل تعدد الزوجات مثلما نراه شائعا اليوم في الكثير من البلدان الإسلامية، والجمع بالزوجات خارج شرط
كفالة اليتيمة أو اليتيمة وأبناءها غير صحيح. وتدعيما لاتجاهنا هو أن الله عز وجل في الآية عدد 20 من سورة النساء يقول:" وإن أردتم استبدال زوج مكان زوج..." يؤكد عدم الجمع بين الزوجات لأجل المتعة. فما ورد في الآيتين 2 و 3 من سورة النساء كان على سبيل الحصر والتقييد رغم إباحته لذلك فإن الله ذكر بأننا لن نعدل بين النساء اليتامى وكافلات اليتامى إذا ما تزوجنا بهن. أما ما ورد في الآية عدد 20 فالتركيبة اللغوية وردت صريحة وناهية عن تعدد الزوجات خارج ما ذكر
سابقا وما قوله تعالى :"وإن أردتم استبدال زوج مكان زوج..." إلا تأكيدا على ما سبق فهو لم يقل وإن أردتم الجمع بين زوج وزوج وإنما قال وإن أردتم استبدال زوج بزوج ومعنى الاستبدال يعني حذف ما سبق ليحل محله الجديد. وبالتالي يفهم مما تقدم أن الله سبحانه وتعالى لم يحلل تعدد الزوجات مطلقا فالاستثناء الذي أحله الله كان مع رسوله محمدا صلى الله عليه وسلم وكلنا يعرف المبررات الشرعية والوضعية التي اقتضت تعدد زوجات الرسول عليه السلام. لذا فالاتجاه الذي اتجهت إليه
مجلة الأحوال الشخصية في منعها تعدد الزوجات اتجاها ثوريا وصحيحا. والله أعلم.

بلدكينو:
أختلف معك حول من يتأقلم مع من. في نظري كل فرض لأفكار من قبل أقلية على أغلبية تُنتج حتما الإستبداد. و قد ضرب ريتشي مثل الأنظمة الشمولية الشيوعية (و كأنه يقرأ أفكاري) التي تصرفت مع شعوبها بمنطق: الدولة أو الحزب يقرر و أنتم تنفذون.
لا يجب على الأقلية أي النخبة القفز على رأي العامة حتى وإن تعارض رأي العامة مع رأي النخبة. العامة لا تقاد للجنة بالسلاسل و إلا فسندخل في لعبة القط و الفأر و ما أدرك ماأدرك ما لعبة القط و الفأر.

رد لتونسي حر:
"se n ai pas un hassard si se csp si critiquer est unique a la tunise et
que la plus part des femmes arabe nous l envie "

لو خيروا تونس بين النفط أو مجلة الأحوال الشخصية لإختارت النفط. من يحسد من؟

"ni mème a la religion l article premier ne fait que relater une realitè sociale"

سأعتبر أنك لم تقرأ دستور تونس بل قرأت دستور دولة أخرى.

"la tunisie est un des rare
pays musulman ou le jour de repos hebdomader est le dimanche et non le vendredi"

حتى يوم العطلة دخل في العجة. يعني لن نتقدم إلا إذا كان يوم الراحة بالأحد.

"une ecole de penssè tunisienne reconue dans la critique de la penssè islamique pronnè par cette helite ..."

النخبة التي تتكلم عنها ليسوا قدسين أو ملائكة و كلامهم و أفعالهم ليست وحي منزل و بالتالي فهي تخضع للنقد و التقطيع و الترييش. إذا كنت أنت تريد نزع القداسة عما هو مقدس فعلا، فكيف بمنطقك أنت لا نستطيع أن ننزع القداسة عما هو ليس مقدس أصلا؟

"je suis fier d etre tunisien et cette fierte moi et beaucoups d autre nous ne laissrons pas une bande dagite et dexcitè du religieux nous la
prendre"

كلنا فخورين بتونسيتنا وما من أحد لا يعتز بوطنه لكن فخري بتونس أكبر بكثير من أن يحصر في مجلة الأحوال الشخصية أو أن يكون سببه النخبة التي تتكلم عنها.

إلى الأخ الفاضل آيش أنا معك فيما قلته ومع إن تخافو ا فواحدة ، فشكرا على ذاك التدخّل الموجز والعميق

قد يكون سر الحياة السعيدة والطويلة يكمن في الاقتران بزوجة ثانية.هذا ما توصل إليه باحثون في جامعة شفيلد البريطانية بعد اكتشافهم فوائد الزواج من امرأتين في الوقت نفسه، والاطلاع على إحصاءات أعدتها منظمة الصحة العالمية حول البلدان التي تسمح بتعدد الزوجات والنتائج الايجابية لذلك ومنها أن عمر الزوج الذي يقترن بأخرى يزداد أكثر من غيره بنسبة 12%.وذكرت صحيفة (الدايلي مايل) امس الجمعة أن الدراسة التي نشرت في العدد الاخير من مجلة (نيو ساينتيست) أشارت إلى
أن الرجل الذي يتزوج من أكثر من امرأة وتكون لديه عائلة كبيرة يحظى برعاية أفضل خلال مرحلة الكهولة ويعيش لفترة أطول.

وقال الاختصاصي في تطور علم النفس لانس ووركمان من جامعة باث سبا البريطانية إذا كان لديك أكثر من زوجة فقد يعتنين بك وتعيش لفترة أطول، مشيراً إلى فوائد الزواج لأننا نعرف أنه حتى الرجل الذي يقترن بامرأة واحدة يعيش لفترة أطول من العازب.

الحمد لله
لقد أمر الله سبحانه وتعالى بالتحاكم إليه وتحكيم شرعه وحرّم الحكم بغيره كما يتضّح ذلك في عدد من آيات القرآن الكريم ومنها ما تضمّنته سورة المائدة التي اشتملت على عدد من الآيات التي تتحدّث عن الحكم بما أنزل الله

من يحرف القرآن الكريم فهو من أكبر الأكابر وحسابه عند الله سبحانه تعالى هو الوحيد الحاكم . لنعود إلى موضوعنا ليس ألحق إلى أي إنسان له في تغيير القرآن الكريم وكل من يتهجم على هذا فنصيبه أمام الله . الله أباح للمسلمين أنا يتزوجوا من واحدة الى أربعة من النساء على شرط أن يعدلوا تماماً بينهم من الماديات إلى الإحساس وألشعور . وكما نعلم الكمال لله وبني آدم خلق ظعيف أذن لن يسطيع العدل بينهم لأن الشيطان في وقتنا الحالي ضارب أطنابه في بلدنا و يكاد
يستحيل التغلب عليه . النتيجة الآن موجودة على عين المكان من الزنا ، الغش ، النهب، الظلم ، الإهانة الإجرام إلى آخره . إذن فالتونسي عليه بواحدة وإنتهى الأمر. أما القرآن يبقى على حاله غير محرف. من هو له الإستطاعة الكاملة فهو واحد فقط " رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم .إذن أخي التونسي مضمض فمك وحاول أن تعامل الواحدة بتربية وأخلاق و إحترام وبحب .

لم نجدكم فالحين لإلا في ما يتعلق بجسد المرأة والزواج والنكاح وتعدد الزوجات. لا أستطيع القول أكثر مما قاله الكثي هنا وعلى رأسهم السيد ناهو الذي أراه غزير العطاء حاضر البديهة. لكن أنصحكم بالنظر إلى موضوع غلاء أسعار الإسمنت الذي اشتعلت فيه النيران اللهم إلا إذا قررتم عدم البناء هذا الصيف وخاصة جماعة الخارج.

قال الله سبحانه )( وتعالىوَأَنْكِحُوا الْأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ)[النور:32].وفي النكاح كثرة المال والغنى وكثرة الرزق وليس كما يتوهمه الماديون الذين لا يعرفون التوكل على الله عز وجل قال الله تعالى ( وأنكحوا الأيامى منكم والصالحين من عبادكم وإمائكم إن يكونوا فقراء يغنهم الله من فضله والله واسع عليم) وقال سبحانه وتعالى
وليستعفف الذين لايجدون نكاحا حتى يغنيهم الله من فضله فقد وعد أيضا سبحانه على العفة بأنها سبب من أسباب الغنى والفضل من الله وفي الحديث عن النبي صلى الله عليه وعلى آله وسلم ( ثلاثة حق على الله عونهم وذكر منهم الناكح يريد العفاف )
************

إنه ليخفى على عديد التونسيين ،أن النساء في بلدنا في القرن الحادي عشر قد تمتعن بحقوق تقارب بشكل كبير ما تتمتع به المراة التونسية اليوم،فقد فرضن في ذلك العصر نوعا جديدا من العقود يحميها من تعدّد الزوجات كان يسمى العقد القيرواني ،أيضاً كان بامكانها تشترط في العقد أن يكون أمرها بيدها إذا تغيّب الزوج لمدّة معينة ،
كذلك حققت بعض المكاسب في ما يتعلق بالورث.
أليس من المدهش هذا الاختراق للنّصوص الفقهية في تلك الحقبة !!
ألا يمكن القول أنا ما تتمتع به المراة اليوم في تونس ليس وليد نخبة من المثقفين والزعماء فقط بل هو أيضاً نتيجة إرث حظاري!!؟؟

Citation:
لماذا بقيت المجلة حبر على ورق؟ لأنها تعبير عن إرادة نخبوية و ليست تعبير عن إرادة "
شعبية."

le csp est l'oeuvre d'une élite intellectuelle très proche de l’islam et éloignée des courants culturels et des idéologies occidentaux qui prônent l'inanité du religieux comme le communisme ou autres. il faut savoir que le "progrès" n'est pas d'abaisser l'élite au niveau de la foule, mais d'élever la foule vers l'élite, c'est l'unique voie possible pour que la société progresse si non c'est la stagnation ou pire encore; l'arieration.

شكرا لك سيد ناهو. والله أمتعتنا بهذه الهجائية الجميلة وياريت تتحفنا من وقت لآخر بارتجالية. صدقني هذا الموقع جميل بجمال خلقكم ورحب برحابة صدركم.

"la tunisie moderne est laic"

تيهان في تيهان. كيف تكون الدولة علمانية و أول فقرة في الدستور تحدد بوضوح دين الدولة؟ لاأدري كيف يمكن الجمع بين متناقضين في آن واحد؟!!! كالقول بأن الطقس حار لكنه بارد، أسبح في البحر لكن ملابسي جافة!!!؟؟؟
إذا كان البعض لا يفهم حتى معنى العلمانية كيف له أن يتكلم فيها و يدافع عنها!!! بحياتى لم أر تيهان فكري بهذا الشكل. حتى بورقيبة مثلهم الأعلى لم يسعى يوما لجعل تونس علمانية. كان يؤمن بأن الإصلاح ممكن دون محو للهوية العربية الإسلامية لتونس.

فيما يخص تعدد الزوجات، أولا المسألة محسومة و لا داعي للعودة للوراء لأن الرجوع للوراء هو بمثابة إدخال المجتمع في تيهان هو في غنى عنه. كما أنه يجب أن نكف عن النحيب و العويل بالعبارات المعهودة: هجوم السلفية، تشدد المجتمع، عودة الأصولية،...إلخ من المحفوظات المعهودة. يجب إخراج النقاش في الدين من ثنائية السلفية ضد العلمانية، التقدمية ضد الرجعية لأن السلفية ليست شرط أساسي للرجعية كما العلمانية ليست شرط أساسي للتقدمية. و لنا في تونس أمثلة كثيرة على
الحالة الأخيرة.

أصلا النحيب و العويل هو علامة على إهتزاز الشخصية و عدم الثقة بالنفس و من يريد أن يبكي على مجلة الأحوال الشخصية نقول له عوض أن توجه اللاّئمة للسلفية و الإمبريالية إبحث لماذا بقيت تِلكم مجلة عاجزة عن إقناع التونسيين بجدواها. إسألوا العامة في المقاهي و المحلات و حتى المتعلمين في الجامعات عن رأيهم في المجلة و سيصدم عشاق التقدمية بالواقع الذي لطالما تهربوا منه. التونسيون يتعاملون مع المجلة كقانون و ليس كثقافة أو كمكسب للمجتمع مثلها مثل مجلة الطرقات. و
لا يخفى عليكم كيف يتعامل التونسين مع مجلة الطرقات.

لماذا بقيت المجلة حبر على ورق؟ لأنها تعبير عن إرادة نخبوية و ليست تعبير عن إرادة شعبية. أنزلت من الفوق إلى الأسفل عوض العكس و بما أن العقليات في الأسفل بقيت كما هي كانت المجلة كسكب الماء في الغربال مع إستعمالها من حين لآخر لتعديد مناقب المجاهد الأكبر أو ليصفي اليساريون حسابتهم مع الإسلاميين أو ليتباهى بعض التونسيين "بالحداثة" التي لطالما ظلمت و إختزلت في مجلة الأحوال الشخصية.
متى نتعلم أن ننظر للواقع بعين مجردة دون إنتقائية أو توظيف؟متى؟ متى نستفيق من حالة الغيبوبة التي نعيشها؟متى؟ متى نستفيق من الأوهام؟ متى؟

بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة وسلام على أشرف المرسلين،

لا معصية للخالق في رضاء المخلوق
أنا استغرب ما كتب في هذا المقال
استغرب كيف فسرت كاتبة هذا المقال كلام الله عز و جل وسؤالي لها هل سألت وبحثت عن تفسير قوله تعالى " فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع" في كتب التفاسير لإبن كثير وغيره مثلاً أم أن تفسيرها نابعٌ من فهمها القاصر والضيق للغة اجدادها؟
فقول ماطاب يعني أن للرجل حرية التزوج كما وكيف ما أراد مع شرط العدل بين الزوجات. والعدل هنا مقصود به العدل المادي لا العاطفي فمعلوم أن الانسان غير قادر على التحكم في مشاعره ولنا في رسول الله صلى الله عليه وسلم أحسن الأمثال فعندما سئل من أحب الناس إليه قال: عائشة، قالوا ثم من؟ قال: أبوها
أنا لن أذكر فوائد تعدد الزوجات فهي معلومة للقاصي والداني ولكن أود بردي هذا التنبيه على خطورة الدعوة لمنع التعدد فهذا كفر، ذلك أن من يحرم ما أحل الله متعمداً فقد كفر. وبماذا نسمي ما قيل غير أنه تعالٍ وتكبر على الله؟ أأنتم أكثر علماً من الله؟ أغابت عنه تعالى المضار التي تتبجحون بها؟ حشى لله أحكام الحاكمين
تقول الكاتبة أنه غاب على أذهان "أهل الصحوة الدينية في تونس" أن التعدد شرع لأسباب معينة كمرض الزوجة والعقم.. وهذا والله إن دل على شيء انما يدل على جهل مدقع بنص الأية التي ذكرتها،
فما معنى ما طاب بالله عليكم؟ ومن أين لها هذا؟
ألم تقرأ قوله تعالى:( ولا تقف ما ليس لك به علم إن السمع والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤلاً). أو قول رسول الله صلى الله عليه وسلم: من كذب علي متعمداً فليتبوأ مقعده من النار.
كان الواجب على الاخت التحري والتقصي قبل نشر هذه الكلمات (انما شفاء العي السؤال) وقد قال صلى الله عليه وسلم : حتى إذا لم يبقى عالم إتخذ الناس رؤوساً جهالاً فسألوا فأفتوا بغير علم فضلوا وأضلوا.
لقد سممت مجلة الأحوال الشخصية شخصية وأفكار نسائنا وبناتنا وها هن يطالبن بالمساواة بين الرجل والمرأة في كل الميادين حتى في الوراثة نسيات متناسيات قوله تعالى (الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا من أموالهم..) والقوامة أمة الله هي لمن يفقه مسؤلية وليست إمتيازاً.
أقول للاخت وبعيداً عن العاطفة كما ذكرت لو كانت النساء قانعات، صالحات، راضيات بما من الله عليهن لكان استئجار بيتٍ أخر والانفاق على زوجة وأبناء أخرين أخر ما يخطر على بال الرجل ذلك أن المرتب لن يكون بأي حالٍ من الأحوال مثقلاً ب-"الكريدي" والفهيم يفهم.
أخر الكلام ردي على السؤال الأخير بسؤال: هل تعتقدين أن الله تعالى منصف وعادل؟ إن كان جوابك بالإيجاب فأقول هذا ما أقر به الله عز و جل للرجل فاقبل به واحمده على ما من عليك به، أما إن كان جوابك غير ذلك فأنا أدعوك للتوبة والأوبة فكلامك كلام كفر ولا حول ولا قوة إلا بالله.
والسلام

لماذا نحرم الأشخاص الذين يرون في أنفسهم المقدرة و الكفاءة في أن يعدلوا بينهن من أن ينكحن ما أحل الله؟

والله أترقب السيد ناهو أن يتحفنا بقصيدة مرتجلة على تعدد الزوجات على أن يطعمها ببعض المفردات الهزلية مثلما يطعم الفضة في بعض من صناعاته التقليدية.

"الدول العربية الأخرى تبيح التعدد فهل هي خالية من هذه الآفات؟... قطعا لا حتى إن بعضها يعاني أكثر مما نعاني من الزنا والاغتصاب والطلاق والتحرش وزنا المحارم والشذوذ... وما خفي كان أعظم..."
احسن ما قيل فالتعدد لن يكون الحل بل التربية والاخلاق والوعس بالحقوق والواجبات

الابيات العاطرات في الرد علي من انكرت تعدد الزوجات

اختاه مادا قد يخط بناني ردا عليك بحجة وبياني
اختاه لا لاتنكري ماجآءنا في شرعنا بتعدد النسواني
فأقول يابنت الكرام تمهلئ وتقبلي ذا الامر بالاذعاني
ان التعدد سنة معروفة مذكورة في محكم القرءاني
فالله جل جلاله قال انكحوا من اربع وثلاثة واثناني
هذا كلام الله محرم رده من اجل قول فلانة وفلاني
قال النبي احب من دنياكموا طيبا كذاك محبة النسواني
لكن للتعدد شرط لازما ان كان ذا بالعدل والاحساني
فالعدل مطلوبا لكل صغيرة وكبيرة كالليل بالميزاني
ليس التعدد شهوتة جنسية وغريزة كغريزة الحيواني
ان التعدد قد يكون لحكمة وهو العلاج لكثرة النسواني
الن التعدد قد يكون لغاية محمودة كتكاثر الولداني
او ماترين بانه في عصرنا عدد البنات يزيد كالبركاني
ان لم يكن للزوج عدة نسوة فستكثر الفحشاء في البلداني
ماذا عسى للبنت ان لم ياتها زوج يصون عفافها بحناني
فلربما ضاعت وضلت وانتهت كفريسة قد جاءها ذئباني
بعض النساء فقد تكون مريضة في جسمها بالسل والسرطاني
او قد تكون عقيمة من اصلها والزوج يبغي كثرة الصبياني
وتراه مسكينا حزينا حائرا قد اتعبته وساوس الشيطاني
ان جاءها حيض فيبقى تائها متذبذبا كتذبذب الحيراني
اما اذا انفست فتلك مصيبة في الاربعين يدور كالسكراني
او ليس في التعداد حلا لائق ووسيلة يرضى بها الطرفاني
ثم الصلاة علي النبي المصطفى ماأشرقا في أرضنا قمراني

اذا تم سن قانون يبيح التعدد فسافضل ان اموت عزباء على ان تشاركني اخرى حب زوجي

عباد أبسط واجب في دينهم ما يعرفهوش و يحكيو في القرآن و يفصلو فيه كيما يحبو, سبحان الله.
التعدد دين الله شاء من شاء و آبى من آبى, موش باش يضر الإسلام بشيء.
نصيحة لوجه الله أرجعو لربي تو كل شيء يولي عادي و القلوب تنشرح لقبول الحق و الدين.
ربي يفرج و الله .
و قال تعالى:"وَ إِنْ تُطِعْ أَكثَر مَنْ في الأَرْض يُضِلُوكَ عَنْ سَبيلِ اللَه"

أقترح أن يقع إضافة مجلة الأحوال الشخصية للدستورحتى ننتهي من الجدال الهارب إلى الخلف

حين أباح الله تعدد الزوجات كان المجتمع الإسلامي يمر بوضع خاص هو خروج الرجال للغزوات وغيابهم لفترات طويلة فكان من جملة الحلول لكفالة النساء إباحة تعدد الزوجات وهذا الحل ليس هو الأصل وإنما الأصل هو في عدم التعدد و قد اشترط الله العدل بين الزوجات ثم يؤكد في كتابه الحكيم على عدم قدرة الإنسان على العدل في قوله : ولن تعدلوا ولو حرصتم مع العلم أن لن تفيد النفي المطلق

انا نخدم خدم باهيه وخلاصي باهي ومع هذا منجمتش انعرس خاتر ادنيا غلات كيفاه ينجم اراجل ياخو زوز وينجح في علاقتو بيهم نتصور كل يوم يوكل عيلا منهم وعيدو عيد بعيد

كيف للرجل بناء اسرتين وهو غير قادر علي اسرة واحدة متكونة من اربعة افراد. ظروف الرجل التونسي هذه الايام لا تسمح بتعدد الزوجات واكبر مثال علي هذا منراه في برنامج علاء الشابي و عبد رزاق الشابي

كا ن شنحكيو علي ادين وتطبيقو لازم انطبقوه في كل شي موش تاقع عملية فرز ناخذو منو كان الحاجات الي تناسب رغباتنا ولكلام موجه للرجال

هل تقبل المرأة التونسية بعد كل المكاسب المحققة لها أن تشاركها أخرى فراش الزوجية..؟
ces mêmes reactions de ces mêmes redacteurs usaient toujours les jeux de mots تشاركها أخرى فراش الزوجية pour influencer les lecteurs. c'est comme s'il s'agissait d'um même lit, d'un seul domicile, ...

oui, je pense que oui. elle l'accepte et elle est en train de l'accepter, ou plutôt, des gens comme le redacteur de cet article l'a forcent pour l'accepter, tant que cette polygamie se passe en dehors d'une institution legale et religieuse.

et si on laisse le choix aux intéréssés eux-mêmes? qu'en pensez-vous.

فإن لم تستحي فافعل ما شئت
دنيا مقلوبة وحملات تنصيرية ونتومة ما زلت تتجدلو فالدين
aie aie aie

الناس تقدم و تونس ماشية بالتوالي

هذي تعبت روحها بش تكتب مقال طويل و عريض ، ضهرلي فيها خايفة راجلها يهبط عليها ضرة

من شروط التعدد في الزواج تحقيق العدل بين الزوجات ؛ وذلك لقوله تعالى ( فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم )وأيضا ما روى عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( من كان له امرأتان فمال إلى إحداهما جاء يوم القيامة وشقه مائل ) .