المعلم في السبعينات و الثمانينات كان مستور الحال_ كان بإمكانه بناء منزيلين او أكثر دون اللجوء إلى الدروس الخصوصية و الإقتراض رغم عدم عمل الزوجة وكثرة عدد الأبناء والراتب ليس بالوفير-اما الآن فالدروس الخصوصية هي المخرج للمعلم بعد الإقتراض الذي أصبح من البديهيات (قرض بعدو قرض) لكي يتمكن من مجابهة متطلبات الحياة و نفس الشىء للأستاذ و و و

@irland,
شكراً أخي على تعليقك وأضيف في عهدي أنا( الستينيات ) لم نسمع ولم نشارك في هذه الدروس لان المعلمين كانوا كلهم كفء و في المستوى وقادرين على الإحاطة بالتلميذ إحاطة كاملة لكي التلميذ يفهم جيداً مع عدد التلاميذ كان مهولاً جداً ما بين ٣٨ و ٤٠ في القسم .أقسم بالله العظيم بأن جل المعلمين والأساتذة ليسوا في المستوى المطلوب في وقتنا هذا، والتعليم أصبح في بلدنا مهزلة ، كل الشباب متحصلة على شهائد علياء ولكن " حل الصرة تلقى خيط
" .هناك حاجةً أخرى لم يتفطن لها المواطن العادي والمشرع وهي عندما يقبض رجل التعليم أجره من الدروس الخصوصية يجب عليه أن يدفع الأداءات عليها من يفعل ذلك يا ترى ؟ و إذا لم يفعل فهو يغالط المواطن والمشرع . مثل بسيط كل إنسان يشتري يوغرطة يدفع عليهالأداءات المطلوبة للمشرع.

عفوا المطالب النقابية

منشور .يذكر بأمر صدر....منذ سنة .1988.لم يتم التقيد به طيلة أكثر من 20 سنة
المشكلة ليست فقط في الدروس الخصوصية ..المشكلة أيضا في الأجور و المكالب النقابة للأساتذة و ظروف العمل و الإزدحام في القسم و الجدوى في المنظومة التعليمية ككلّ

ربي ينجّح