في مؤتمر النّداء، نساء الباجي في شباك الغنّوشي

Bookmark article Publié le Samedi 09 Janvier 2016 - 23:45 (Archives)

نشر هذا المقال في - First published on: 09 January, 2016

قراءة: 0 د, 32 ث

باب نات - أثارت مشاركة زعيم حركة النهضة راشد الغنوشي السبت 9 جانفي في مؤتمر نداء تونس جدلا واسعا وتفاعلات عديدة حتى أن القيادي فتحى الجموسي أعلن استقالته من الحزب بسبب حضور الغنوشي والاستقبال الحار الذي حظي به.

هذا الجدل تواصل أيضا من خلال الصور التى ظهر فيها عدد من نساء النّداء مع الغنّوشي واللواتى التقط بعضهن صور سلفي تم تداولها بكثافة في صفحات الفايسبوك.

وخلّفت هذه الصور عديد التعليقات الطريفة حتى أن بعض النشطاء قالوا إن نساء الباجي سقطوا في شباك الغنوشي .

Comments

13 de 13 commentaires pour l'article 118383

Tounsi1982 (Belgium) |Lundi 11 Janvier 2016 à 11:22

@Goldenswear

Ce que vous avez oublié de dire, c'est que Mr le docteur Marzouki a voulu profiter de ce support indirect d'ennahdha pour voler sa base populaire, et il n'a eu aucun soucis à changer simplement le nom de son parti en espérant que les partisants d'Ennahdha le suivent, pcq son CPR est devenu une coquille vide.
Je crois qu'il sous estime un peu Ennahdha et ses leaders. La preuve, aujourd'hui ils sont main dans la main avec le Nidaa. Et je vous laisse imaginer qui vont supporter dans les prochaines elections presidentielle.

Vive le Nidaa! Vive Ennahdha!

Alerter

Chakib Soiaihi (Tunisia) |Dimanche 10 Janvier 2016 à 07:36 | Par

يذكرني أسلوب التجمع الندائي النسوي بأسلوب الشيوعيين والمنظمات الصهيونية وبني يهود ،في اعتماد الإغراء والتزعبين في جلب أكثر ما يمكن من عملاء وأنصار واستغلالهم في بعد . زعمة علاش هذه الهبة النسوية للترحيب بالغنوشي ؟ هل تفوح منه رائحة السبسي كما قال ابو اشلاكة صهر الغنوشي ؟

Alerter

GoldenSiwar (France) |Dimanche 10 Janvier 2016 à 04:22

حبيبي الفوت أوتيل، صديقي قاطع الطريق..

يا فاهم و فايق، يا الي نحيت المرزوقي خاطره متع النهضة، و قبلت مقابل ذلك رئيس سارق معذب خارف عمره 90، المهم النهضة لا!

توة عندك رئيس سارق معذب خارف عمره 90.. و النهضة.

صف شعورك و راشد الغنوشي شخصيا في مؤتمر الوباء و بكل بوس و تعنيق (دون بكاء).

اللهم إني شامت!

و شكون قتل شكري بلعيد !

yassine ayari

Alerter

Mandhouj (France) |Dimanche 10 Janvier 2016 à 00:10

المهم و الأهم أنه من ليلة 15 جانفي 2011 إلى إنتخابات 2014 ، لا أحد ، لا أحد إستطاع أن يحدث فراغ سياسي في البلاد . على مدى كامل فترة الإنتقال الديمقراطي ، كان هناك دائما سياسي يحكم ، و كان دائما إلى جانب الأمن و الجيش . هذا يجب أن نفهمه . اليوم على العقل السياسي التونسي التعافي من رواسب الماضي البليد ، العقيم ... أما الماضي المجيد فذاك أمر أخر ... كل واحد كيف يتعامل مع التراث... فهو مجد للجميع ، والتنوع مضمون ... و تونس الجديدة تحكم
بذكاء أبنائها و قدرتهم على خلق و بناء الرقي ، و الكرامة ، و الحقوق الاجتماعية الجديدة . بعد 4 أيام عيد ميلاد إنتصار الثورة ... فلنتذوق إذا هروب الدكتاتور ، و لا نفكر إلا في شيء واحد ، تونس لكل أبنائها .

Alerter