هذا شخص يحترق، يسلك مسلك عنز و لو طاروا
اللى في كل محضر يحضر و يتكلم و يبدي الرأي في الشكليات و يعلق في فيسبوك لا يمكن أن يكون رجل دولة
الباجي سعى لتكسيير المرزوقي و نجخ في ذالك لكن المرزوقي عوض أن يتعض و يكنوا إلى فترة تامل هاج و ماج فحفر قبره و دخله و رد عليه التراب بنفسه

بما أنه لن تكون لك يوما الجرأة لتغرب عن وجوهنا، سنكون لك دوما بالمرصاد و سنعري حقيقتك للتونسيين ما حيينا، فعوض أن تجتهد لتعتني بحزبك ال س ب ر المقبور، و تعرف به و بأهدافه، لا زلت تتباكى حتى أني أقترح على رئيس الحكومة أن يبني لك و لأمثالك، وهم كثيرون، حائطا للمبكى تلتجؤون إليه كلما حدثت نجاحات في هذا البلد، بعد الخراب الذي تركتموه فيها

ثم إستلقى على ظهره جاهشا بالبكاء

ولا عزاء للبكائين و لجماعة وينو البترول والحراك البائس مضمضوا

لا للانزواء والتشاؤم ونعم للوحدة الوطنية والتآزر ونبذ الخلافات و ربنا يوفق الجميع لما فيه مصلحة الوطن ...🇹🇳👍🇹🇳👍🇹🇳👍🇹🇳🙏🇹🇳👍🇹🇳😀

يا سي عدنان منصر سياسة " انا او لا احد " هي سياسة البائسين و المفلسين . حمة الهمامي يقول بهذه السياسة هو و جبهته انظر انه على الهامش و لا شعبية له و لا يحزنون . الدواعش هذه سياستهم انظر ما يجري لهم . السنة و الشيعة يقولون " نحن او لا احد " انظر كيف يتخبطون . انا خبير لاستراتيجيين اقول لكم جميعا رأيكم الداحس هلككم جميعا اذ لا صوت يعلو على سنن الحياة و الدين و على الحق المبين حيث لا اقصاء و لا ابادة المختلفين و للآخرين حتى يحكم الله في ما نحن
فيه مختلفون . حزبكم دخل كحزب حمة و جبهته في سقوط مريع . و اعلم ان النهضة قرابة نصف المجتمع و النداء نصف المجتمع و لا حول و لا قوة للهباءات الآخرين . انا لست متحزبا و لكن انها قراءتي البراقماتية و الاستراتيجية للواقع التونسي الذي هو جزب من الواقع العربي المهين .

انا mshben1.

على كل حال ، يجب أن يعرف سي منصر أن المسؤول الكبير هو بصدد عمل عمل ، ليلتقي الشيوخ الثلاثة . لأن من أهداف الثورة كما يراها المسؤول الكبير هو إلتقاء العائلات الكبرى (الدساترة ، النهضاويين ، اليوسفيين ) في فرحة العمر (المصالحة الوطنية). و حسب ما أخبرني المسؤول الكبير (الذي لا يمكن ذكر إسمه ) بأن الأستاذ منصر سيكون على خط الإعداد للاجتماعات الكبرى ... وهو في الأخير سيقبل المهمة ، فهو من طبقة رجال المهمات الصعبة داخل العائلة اليوسفية ...

من مستحقات الثورة : العدالة الانتقالية ، المصالحة الوطنية .
ثم الديمقراطية تفعل فعلتها .

من المؤسف أن نشاهد زعيم حزب سياسي جديد لم يشغل بعد محرك عربة السباق يبكي وينتحب ويبث اليأس في صفوف أنصاره لمجرد رؤية سيارة رباعية الدفع تتقدم السباق الذي يستوجب رباطة الجأش والعزيمة والثقة بالنفس والمناورة في الطريق ومعرفة بالمسالك فالسياسة اليوم علم وفن ومعرفة وليست مسلسلا هنديا أو تركيا .كفكف دموعك وشغل المحرك .

الباءس و الحمد لله و ليس المبكي مثل حزبك الصفر0000000000000، 0000000