لا يعي خطورة ما يهذي به
على مشاعر شعب المواطنين
وان هذا الشعب يفرق جيدا
بين المثقفات والمزطلات

جانبت صواب الراي سيد منصر

زَايد اليساري يبقى يساري حتى ولو كان مرزوقي ...
اليساري عدنان منصر رجع لأصلو و ساند آمال الڤرامي التي سبق و سبت رسول الله على المباشر و إدعت عليه.

تحية مسائية إلى الجميع ونبدأ بهذا التضامن 26-26 من عدنان منصر مع آمال قرامي وهو أمر مستغرب لأن المفروض أن يدين زيارتها لمصر السيسي بعد إهانتها المخجلة لرئيس الدولة وهي إهانة لكل التونسيين بدءا من إستقباله من وزير الصناعة إلى تغييب العلم التونسي وصولا لاستهزاء السيسي بعد تلفظه -لفخامة الرخيص - بدل فخامة الرئيس وهو الذي يدعي بأن كل كلمة يتفوه بها تمر عبر فلاتر عديدة .هذا رغم تجاهل السبسي لزيارة الرئيس المرزوقي للقاهرة واعتبر زيارته تأتي بعد نصف
قرن من آخر زيارة للزعيم بورقيبة .وبالمختصر فإن فريق النافورة فريق مهزلة ومسخرة ولا يختلف عمن يقع تسفيرهم إلى سوريا فمناطق القتال ومناطق الإنقلاب وجهان لعملة واحدة .

لا ياسي منصر إذا أنت تحسب فيها سياسيا فلك ذلك لكن هذه السيدة المتزلفة التي أهينت يمصر لا تستحق ادنى تعاطف

إنها تجمعية و حاقدة على الثورة العربية و الديمقراطية لقد نالت ما تستحقه و خاصة إهانتها من مكمن الشر الذي هي بنفسها تدافع عنه فلا تأسف عليها يا مواطن .

عن أي ثقافة تتحدث
لا هي عبقرية بإمتياز

امال قرامي..لا تستحق المساندة