مطالبة النقابات الأمنية بإرجاع الأمنيين المعزولين إلى نشاطهم كلف تونس 12 شهيدا من سلك الأمن الرئاسي فكم سيكلفها المطالبة بإرجاع بن علي؟؟؟

الحل يكمن في تكميم افواه النقابيين الامنيين

الداخلية مخترقة من الوطد وقد صرح الصحبي الجويني في الوطنية-1 أنه كان يتهاتف مع شكري بلعيد. الداخلية ومؤسسة الإذاعة والتلفزة يجب الإبتعاد بهما عن التجاذبات السياسية والعمل على توحيد التونسيين لا على التفريق بينهم. فتونس تسع للجميع وتحتاج للجميع

إزدواجية المهام جزء لا يتجزء من العقل التونسي .
مع الأسف .

يا سيد الغرسلي الذي لا تفهمه او لا تريد فهمه ان نقابات الامن تشوش على وزارتكم وتبث الرعب والكذب في المواطنين وهم رجال امن، وكأنك تقول لا أريد محاربة الارهاب لان الارهاب ليس ناطقا بإسم الوزارة.

انت مسؤول على أمن الدولة والمواطنين ومجبور عليك ان تتدخل لحمايتهم من كل ضرر ومكروه فكيف لا يعنيك ما يقولونه رجال من وزارتك حتى ولو بإسم النقابة، هم رجال أمن قبل كل شيئ.

لا افهم هذا الوزير إنه يبرز فشله وعدم قدرته على فهم المواضيع وغريب يخرج منه كلام مثل هذا، ورئيس الحكومة كذلك لا يتدخل عاجز عن حل هذه الكارثة. مثل هذه المواقف نرى تخلف السياسيين في تونس ولا يملكون لا مسؤولية ولا قدرة ولا كفاءة

اقضيوا على الرشوة في الامن وعلى افرح بي تو تقضيو على الارهاب ويضيق عليه الخناق....المصائب كلها تمر عبر الديوانة وعبر الطرقات ...المواطن التونسي يعرف هذا وما فيش واحد ما تجبرش على دفع رشوة لبوليس ...يا وزير اذا اردت القضاء على الارهاب نضف وزارتك من الفاسدين المرتشين بقوانين صارمة مثلا 20 سنة سجن للراشي والمرتشي

محاربة المرتشين.
المرتشين من الأمنيين مستعدين لبيع البلاد لداعش و لكل من لديه مصلحة في الفوضى في تونس.

هذا اعتراف حقيقي بان الوزارة وقع اختراقها من ترف المعزولين. و بالتالي، هم وراء الارهاب لا غير. دولة القانون لا تبنى بهؤلاء الذين بثوا الرعب و الجريمة المنظمة في المجتمع. اابلاد اصبحت علي قاب قوسين او ادنى من حرب اهلية بسبب شرذمة من مجرمين مكانهم السجن و ليس وزارة الداخلية.