كل ما يسمى بالسلفية , إما التوبة و إما السجن (إناثا و ذكورا ) فهؤلاء قد أثبتوا أنهم أخطر مجموعة على عامة المسلمين و كنا نظن من قبل أنهم هم من سيعلمون الناس الإسلام بعد الثورة و فرحنا لحريتهم و لكن سرعان ما رأينا منهم العكس و مع مر السنين تأكدنا من خطرهم و خطرهم يكمن في جهلهم بالإسلام و قواعده و معاملاته و مع أني متأكد أن الإرهاب من الدولة , إلا أن هؤلاء يستعملون دائما كأطعمة أو وقود و لم نراهم يوما تعلمو , ولن يتعلمو حتى يقضى عليهم أو
يدجّنو إلى حين, كما سيقضى على الدواعش عن بكرة أبيهم , و سنرى, و لا داعي للقول بأن الله سينصرهم و تلك الأمنيات, لأن الله لا يصلح عمل المفسدين

طبق القانون. أما ما تظلمش الظلم يفرز الحقد

بالغة الدارجة: يا غلبتي من أغلب .أعني عدم قدرتهم إيقاف الإرهابيين الحقيين, يقع إياف بريئ ,لأنه قال ربي الله ثم إستقام.لا حول ولا قوة إلا بالله.

الارهابي القيادي الحقيقي لن يبقى داخل الحدود تحت ايدي الامن

هذا موش عوج ؟
نحن نريد أن يسود القانون وهوما يحبّوا يشيعوا الفوضى ؟

توّا الراجل أطلق سراحه القضاء. وإذا كان تحب تحقّق معاه وإلا تعتقله أبعثله استدعاء.

راهو منطق المداهمات مايمشي كان مع الإرهابيين المتخفّين
أما الذين اطلق القضاء سراحهم فهم غير متهمين ولا يجوز أن نستعمل معهم منطق المداهمات.

إقتحام... الثالثة فجرا...
قيد على قانون الإرهاب الإرهابي
ثم تقولون لماذا هؤلاء ينقمون على الجهاز 'الأمني' للدولة

العودة من جديد الي تجميع كل من كانت له سوابق قديمة مع انصار الشريعة والقاعدة وكيبات وتحميلها مسؤولية ما حدث ، ولكن لماذا لم تقع محاكمة بن غربية الذي اعترف بعظمة لسانه انه يعرف الجناة ؟ لماذا لم يقع استدعاء ولد السبسي الذي اتهم شق من حزبه بدعم الارهاب وخاصة حرص مرزوق علي الانقلاب علي السبسي ؟ لماذا المتهم دائماً هو نفسه ولكن بعد ذلك يخرج بريء ؟