بقية العائلات في جلمة تشد الصف حتى يرحمهم الإرهاب

نريد حلول لجميع المناطق المنسيّة
هل يجب أن تنتشر الكوارث والجرائم في البلاد ليفضح الإعلام تقصير الدولة حتى تهتمّوا بالشمال الغربي والجنوب وغيرها من المناطق المسكوت عنها
تبا للسياسيين المنافقين

هذا معناه أن الارهاب يحقق العدالة الاجتماعية ،
هاني باش نهز سكينة تحتي ، و هتوا تشوفوا الديار كيفاش تتبنا فيسع فيسع ، ثم المستوصفات و المدارس.
هز سكينة يا تونسي

@ KhNeji ()
انها تونس

قطع الطريق على تكرار ما خلفته عربة البوعزيزي من ثورة أطاحت بالمخلوع .

أقسم بالله لم اتمكن من حبس دموعي وأناأستمع إلى تلك ا لأم الضريرة والملكومةلماذانلتفت الى هذه الحالات إلابعدالكوارث؟

قصو لو راسو....جات قد المسؤولين

علي باقي سكان المناطق الداخلية ان يبحثوا عن جزار ليذبحهم حتي يتم تجهيز مناطهم المعزولة ومساكنهم الطينية . كم هم منافقين وكذابين ومخادعين وكارهي الزواولة

"كفى تهكما "
- على إثر تدخل إبن عّم الراعي مبتور الرأس على قناة نسمة، أصبح الجميع، من سياسيين و غير سياسيين "مبهورين" بهذا الكلام في الصميم ، يتظاهرون بالإستغراب أمام الفقر المدقع....، الفقر الذي يعرفونه و الذي عاينوه أثناء حملاتهم الإنتخابية.
- حيث أن العائلات التي تتشابه ظروفها مع ظروف عائلة الراعي الشهيد تعد بالآلاف، و لن تستطيع الحكومة مجابهة الموضوع لغياب التمويل (ما فمّاش فلوس)
- الفلوس مشات في الفساد و في تبديد المال العام
-الفلوس مشات في الزيادات في الأجور التي فرضها الإتحاد.
- الفلوس مشات في التعويضات التي أخذوها أولاد الحلال "اللي يخافوا ربي" تعويضا لسنين السجن التي قضوها .
--لذلك ستكون قرارات الحكومة "عاطفية" قد تشمل عائلة الفقيد، و على الأكثر الحي الذي يسكن فيه....
في إنتظار العملية الإرهابية القادمة..
منقول!!

ما يعرفوه بقري كان بالكرشة...مسكينة تونس بسياسييها