الوضع الأمني أبرز محاور اجتماع حبيب الصيد بتنسيقية الائتلاف الحاكم

<img src=http://www.babnet.net/images/1b/essidquarter.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - اجتمع رئيس الحكومة حبيب الصيد السبت 14 نوفمبر بتنسيقة أحزاب الائتلاف الحاكم حيث تناول اللقاء الوضع الأمني في البلاد وذلك بعد حادثة اغتيال الشهيد الراعي بسيدي بوزيد.
وقال رئيس الحكومة حبيب الصيد أن الوضع الأمني داخل البلاد بصدد التحسن تدريجيا, مثمنا مجهودات وزارتي الدفاع والداخلية في حماية أمن البلاد والمواطنين.
من جهتها عبرت تنسيقية الائتلاف الحاكم عن مساندتها للمؤسستين الأمنية والعسكرية في حربها ضد الارهاب والجريمة والتهريب، مؤكدين ان دقة الظرف والمخاطر القائمةتستدعي رصّ الصفوف وتدعيم الوحدة الوطنية ووضع المصلحة العليا لتونس فوق كلالاعتبارات.






Photo Archives






Comments


2 de 2 commentaires pour l'article 115288

Mandhouj  (France)  |Dimanche 15 Novembre 2015 à 08:24           
تونس بين المصلحة العليا ، و كذب الرباعي الحاكم .

المصلحة العليا لتونس لا تعني السكوت على الأداء السيء لبعض الوزراء ، و للحكومة عامة بتشكيلتها الحالية .
مساندة القوات الأمنية و الجيش في الحرب على الارهاب لا تعني السكوت على غلاء المعيشة .
نحن نريد لتونس الخير ، لكن كل المحللين يتفقون على أن الرباعي لف سوء أداء سياسي، مع المواطن في حرياته ، في معاشه ثم في تطلعاته إلى مستقبل أفضل .

أغلب الشعب من البداية دعم الانتقال الديمقراطي ، و دفع الثمن غاليا (في حياته اليومية ، و في الشهداء من الامنيين ، الجنود ، المواطنين ، السياسيين ). الشعب هو الذي أوصل تونس إلى إستكمال المسار الانتخابي ، ثم ترك الحكومة تخدم حتى تستكمل ما هو عالق من المسار الانتقالي ، من إصلاحات هيكلية ، من ترسيخ للحوكمة الرشيدة ، و مزيد من الشفافية ، و لم نرد محاسبة الحكومة بعد مائة يوم .
ما راعنا إلا :
- الارهاب أخذ منعرج جديد ، ضرب المدن ، و قطاع السياحة ، إستمر في الجبال فقتل الجنود ، و السكان ، حتى رعاة الغنم لم يسلموا ...
- المنظومة الاعلامية الوطنية استمرت في إهلاك البلاد ،
- الشفافية ، المطالبة بها أصبح جريمة ،
- الحكومة و الرئاسة فعلوا كل شيء لإهلاك جديد للثروة الوطنية ، مجرد مثال لا للحصر (قانون رأسمالة البنوك العمومية 400 مليون دينار ، مشروع الجدار العازل 300 مليون دينار أو يزيد ، ورقة رئيس الجمهورية جأت لتقول أسكتو ، هي بمثابة سرقة من جديد لمليارات الدينارات ، إستمرار تبذير المال العام عبر بروقراطية فاسدة و مخلة بالائداء الحسن في الادارة العمومية، في خلال فترة حالة الطوراء عاش الشعب إعتداء صارخ على الحريات، تواصل التعذيب و القتل تحت التعذيب،
...)،
- وزراء يفسدون و لا يصلحون ، و كثير ما هم ، أليس واحد أو اثنين،
- غياب رؤية و إستراتيجية و أهداف محددة للحكومة، فنحن أمام حكومة تسيير أعمال ، حتى لا نقول حكومة كعور و إدي للاعور ،
- مستشفياتنا تعاني سوء التصرف ، و الأوساخ . وهذا عار كبير على تونس .

بالله عليكم ، ألا تستحون ، يا رباعي ، لما تقولون أن خطورة المرحلة تستوجب الوحدة الوطنية ، و مساندة الحكومة ... ؟
نحن لم نخرج من حالة خطورة المرحلة منذ الثورة ، و دائما إستمر إفساد المال العام ، و السطو على الثروة ، و تعطيل عجلة الاقتصاد ، و وسط كل هذا إختار الشعب الوحدة الوطنية ... إلى متى ؟ ألم تسألوا أنفسكم ؟

نحن نريد حكومة مصغرة ، حكومة تعمل ، حكومة تضع الشفافية في صلب عملها و تصارح الشعب حقا و ليس كذبا .

في النهاية ، ماذا أقول ؟
اللهم ارحم راعي الغنم .

Adamistiyor  (Tunisia)  |Samedi 14 Novembre 2015 à 22:04           
اذا لا افراط ولا تفريط


الشعب التونسي لا يخيفه الارهاب

الشعب التونسي تخيفه الدكتاتورية

ورداءة الطرقات الطرقات والصحة

هذا الثلوث يقضي على اضعاف مضاعفة

من الانفس مما يفعله الارهابيين

اذا لا افراط ولا تفريط

وساووا في حربكم على كل ما يهلك الانفس

واعطوا الناس حقوقهم ولا تظلموا



babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female