رئيس الجمهورية يشرف على مراسم الاحتفال بجائزة نوبل للسلام

<img src=http://www.babnet.net/images/1b/sebssile091115.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - أشرف رئيس الجمهورية الباجي قائد السبسي اليوم الاثنين مراسم الاحتفال بإحراز المنظمات الراعية للحوار الوطني على جائزة نوبل للسلام.

وقد شارك في الاحتفال ممثلون عن المنظمات الراعية للحوار الوطني على رأسهم الأمين العام لاتحاد الشغل حسين العباسي ورئيسة منظمة الأعراف وداد بوشماوي ورئيس الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الإنسان عبد الستار بن موسي وعميد المحامين محمد الفاضل بن محفوظ.

كما شارك في الاحتفال ممثلون عن الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني وعدد من أعضاء الحكومة وسط تغطية إعلامية كبيرة.



وانطلقت الاحتفالات بترديد النشيد الوطني ورفع الأعلام الوطنية اضافة الى قراءة الفاتحة على أرواح الشهداء.




Comments


5 de 5 commentaires pour l'article 114890

NOURMAHMOUD  (Tunisia)  |Lundi 9 Novembre 2015 à 19:46           
شبيكم بدلتو التصويرة.بوشماوي كانت منورة التصويرة و عليها وهرة كبيرة.

Mandhouj  (France)  |Lundi 9 Novembre 2015 à 14:23           
Https://www.facebook.com/oxygenefm90/videos/770137823114538/?pnref=story

لا للمراوغة بالمواطنين

شكرا لي
Jraidawalasfour (Switzerland)

Mandhouj  (France)  |Lundi 9 Novembre 2015 à 14:19           
من عقلية الأنا ، إلى عقلية المجموعة ، تونس أي إنتقال ؟

بعد ثورة مجيدة تلاقت كل الحساسيات السياسية على ملعب تونس الكبير . لم تكن هناك قواعد لعبة ، و الكل عنده كرة ، كثر الكر و الفر ، و كثرت المراوغات ، و الكل يظن أنه يراوغ بالاخر ... اليوم تفطن الجميع أن الأخر هو الشعب ، نعم الكل راوغ بالشعب .
على كل حال الأمور وصلت إلى ما وصلت إليه ، و الشعب لا يزال صامد أمام الخيارات المشينة ، الشعب يريد الحياة ، لكن الأفراد المكونة للشعب فيهم طبع فاسد أيضا ، كل فرد يريد أن يراوغ بالاخر . نفس الخلق ، نفس الطبع ، لماذا ألوم السياسي إذا ؟ كما تكونوا يولى عليكم ، نعم .
الفرق بين السياسيين و الشعب، هو أن السياسي يسأل ، و الشعب لا يسأل . فعلى السياسي أن يرتفع باخلاق الشعب و قدرات الشعب .

كفى فلسفة ، اليوم : أزمة إقتصادية ، أزمة ثقة بين المواطن و السياسة ، أزمة في الحزب الحاكم .
هذه فرصة لنقول لا للمراوغة ، نعم لتحدي الأزمات :

الشعب لا يريد إنقلاب على الديمقراطية ، الشعب يريد النزول إلى الحوار الوطني والتوافق على أمهات الأمور ، وعلى القرارات الاستعجالية ، والكل في إطار حكومة عمل مصغرة ، تدفع العجلة إلى الأمام . ثم في إطار الحوار الوطني ننهي ملف العدالة الانتقالية ، المصالحة العامة ، كل ما هو عالق من المسار الانتقالي ، نهيء جميعنا لظروف مواتية و مشجعة على الاستثمار الداخلي و الأجنبي ، بقطع نهائيا مع سلطوية النظام المركزي المقيت عبر قانون اللامركزية و قانون الانتخابات
المحلية ، ثم أنا متأكد أن تونس ستربح الحرب على الارهاب ، و تعود السياحة ، و تدور عجلة الاقتصاد ، و كلنا عزم صادق و أمل .

يجب أن نكون ايجابيين و أن لا نخاف من وضع الملفات الكبرى على الطاولة و أن نذهب إلى أوسط الحلول .
إن تونس تنتظر . كونوا في المستوى و طلقوا من الارتعاش فإن الشعب يدفع إلى الحلول .
لا تخافوا الله يرحم والديكم .

Sarramba  (France)  |Lundi 9 Novembre 2015 à 13:18           
******** !!!!

Les deux autres présidents sont où?
Ils devrait être au mémé rang tous les trois !!!!!

C'est c'est notre système politique et notre constitution!!!!???

Jraidawalasfour  (Switzerland)  |Lundi 9 Novembre 2015 à 13:14           
سلّمولي على نــــــــــــــوبل والوزراء الّي ينجمـــــــــــــو 4 دول........
حي النصر ماطـــــر بلا أكسيجــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــان ....
https://www.facebook.com/oxygenefm90/videos/770137823114538/?pnref=story


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female