لو ما كانت ليام كيف الريح في البريمة ...لكان هذا الصعلوك في السجن لانه دعا علنا الشرطة والجيش الى الانقلاب بالقوة في 2013....

بعد الهزيمة المخجلة لقبيلة بني مرزوق أمام قبيلة بني حافظ يبدو وأن القبيلة المنهزمة طلبت المساندة من القبائل اليسارية النائمة والموالية لها التي بدأت تتموقع على سفوح الإعلام وفعلا كان مش ليام كيف الريح في البريمة عمرو ما قايد السبسي يولي رئيس وكان ذلك نتيجة اليسار المغفل الذي صدق الوعود لبطل الكاميرا الخفية في تونس وضحك طولا عرضا على الجميع بدءا من المرأة التي لم تتذوق اللحم طيلة ثلاثة أشهر وصولا لبن حسين ومرزوق الذين كانا يحلمان بأكبر إنجاز
للسبسي وهو إلقاء النهضة في المرناقية واليوم جاء وقت المحاسبة على ما وقع الاتفاق عليه في غزوة النافورة للاستلاء على قافلة الترويكا وتقاسم الغنيمة التي لهفها السبسي على غرار أفلام رعاة البقر هرب بالغنيمة كل الغنيمة وأهداها لفلذة كبده كما أهداه زعامة قبيلة بني السبسي .

حقهم أعطاوا الرئاسة ليك. ألم تكن تمجد السبسي لكن اليوم لم تتحصل على شيء درت عليه.