إيييييييه وتو شكون قتل شكري والبراهميييييييييييييي

120 أش كون زاد

نخلة الندائ طلعة ذكر لا لاقمي لا تمر

اللهم شتت شملهم وبدد أمرهم و اجعل بأسهم بينهم شديد.

من اول يوم فرار المبعوث ومشاهدة العكرمي لاول مرة على قناة النسمة، سمعت تهديداته فشعرت أن هذا الشخص خطير وله أجندة ويارب أستر.

ثم قرأت عنه وعن ماضيه في سوريا والتعامل مع المخابرات الفرنسية وحكم الإعدام الذي أصدرته بعض الحركات الفلسطينية واسمه لازال حاضرا في كل المشاكل ودفاتر الاغتيالات السياسية في تونس.

لماذا لا يقع القبض عليه ؟
هناك إحتمال بأن هذا الشخص يملك معلومات وأسرار عدة أشخاص لهم وزنهم في البلاد ولا تنسوا أن السبسي عندما كان رئيس الحكومة بعد الثورة عينه كاتب دولة لوزارة الداخلية وعلمنا بأن وقتها تم التخلّص من أطنان الدفاتر ومعلومات، لماذا ؟
الله أعلم

وهناك العكرمي والسبسي الأب يعلمان

رب ضارة نافعة أيها الشعب المغلوب على أمره

بتواصل هذا المسلسل سيكتشف الشعب قتلة بلعيد والبراهمي و الجنود و الأمنيين.

يعترف بأنه كان مساهما في هذه الروابط القتالية سنة 2012 .

يعني أن الذين قتلوا لطفي نقض هم نفس الروابط الذين تواجدوا أمام نزل الحمامات .بمعنى تخاصم اللصان فظهر المسروق .