الصّدام الأمعائي في صلب النداء مهما آلت إليه الحرب بين الأمعاء الغليظة و تسمّى أيضاً المصران الأعور، والأمعاء الدقيقة، و لو إستأصلوا الزّائد و يسمّى المصرانة الزّايدة في تونس، فإن النتيجة هي نفسها خرية كبيرة

و مازالوا ما يحشموش على رواحهم و يقولو: مناضلو نداء تونس. إن للمليشيات و العربدة أصول. ألا لعنة الله على المنافقين و من والاهم إلى يوم الدين.

تي ماو قلنالك الامن ما يتدخل كان في فوضى المساجد اما فوثى الاحزاب وفوضى الملاعب الرياضية راهي داخلة في اللعبة الديمقراطية وما يتدخلش فيها الامن

لو كنت في مكان وزير الداخلية لبعثت لهم بي 500 من قوات التدخل ،
المهمة :
- تريحة للجميع بالمتراك،
- الإيقاف التحفظي لمدة غير محددة ،
- اجبارهم على ترميم كل ما قسر ، مع 200 مليون لصاحب النزل ، نتيجة الخوف الذي اعتراه هو العمال ،
- تخطية الحزب بي 1000 مليون دينار ، لتشويه هيبة تونس ، بمعنى عقل كل ما عندهم في البنوك و بيع الممتلكات ، إن لزم الأمر .
- للجميع سنة عمل تطوعي لصالح الدولة (جني الزيتون ، الحصاد ، تنظيف الشوارع ...)،

حتى يتعلموا ما معنى السياسة في دولة ديمقراطية ، البطالة فيها يعانون ، وحتى يعلموا ما معنى هيبة البلاد ، خاصة لما يكون الحزب الحاكم هو القائم بالشغب ، و زد على ذلك في نزل سياحي .

طالب برجوع سيدك المخلوع ليصدر. امرا لقمعها بما انكم من نفس السلالة...ع

الله لا تربح إلي طلعكم

على سؤال المذيعة في إذاعة شمس فم: أين وجود رجال الامن ؟
قال لها زميلها المبعوث هناك: الامن لا يتدخل في الشأن الداخلي.

غريب، بمعنى كل من يقع عنف في بيته لا يتدخل فيها الامن ؟
إلّا بيوت الله التي يذهبوا إليها المصلون لعبادة ربهم ولا غير ذلك فيقع انتهاك حرمة الله وظرب المصلين واعتقالهم، ليس من غير شيئ إلا لانهم لم يقبلوا قرار وزير له علاقة بالسياسة التجمعية.

حسبنا الله ونعم الوكيل، في تونس يقع احترام النزل لكن بيوت الله تنتهك