القاضى أحمد الرحمونى ينتقد قرار ايقاف رضا الجوادي

<img src=http://www.babnet.net/images/9/wakfakodat3.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - انتقد الثلاثاء 27 أكتوبر رئيس المرصد التونسي لاستقلال القضاء، القاضى أحمد الرحموني قرار ايقاف الامام المعزول من جامع اللخمي بصفاقس رضا الجوادي.

واعتبر الرحمونى أن اقدام النيابة العمومية على الاذن بذلك فيه شيئ من الافراط ومن شانه ان يثير تساؤلات حول اداء القضاء خصوصا في سياق صدور الامر باقالة الشيخ من الامامة وسط احتجاج كبير على تصرف وزير الشؤوت الدينية.

وتساءل ن كان هذا الايقاف مطابقا لمبدا ملاءمة التتبع في ضوء ما تشهده مدينة صفاقس من توترات وبالنظر لموقع الشيخ المعزول في محيط على اهبة الانفجار.



محامي رضا الجوادي : إحالة ملف الموقوفين في القضية على التحقيق لا تتضمن تهمة الاستلاء على أموال عمومية

أكد اليوم الثلاثاء، محامي الإمام السابق لجامع سيدي اللخمي ورئيس جمعية اللخمي الخيرية رضا الجوادي، أحمد معالج أن إحالة ملف الموقوفين في القضية على التحقيق تمت على أساس جمع أموال دون وجه قانوني ولا تتضمن تهمة الاستلاء على أموال عمومية.
وشدد معالج على أنه سيقدم كل الحجج من أجل اثبات براءة موكله.



Comments


12 de 12 commentaires pour l'article 114164

Sapiensbn  (Tunisia)  |Mercredi 28 Octobre 2015 à 14:04           
نهاية النهضة ستكون على يد الأئمة، الذين لا تهمهم البتة مصلحة البلاد، بل مصلحة الحزب والعشيرة قبل كل شيء، لان مصالحهم المادية في بقاء حزبهم قويا،

أئمتنا قد يقدمون على تفجير الوضع ببلادنا من منطلق ديني تحريضي كما فعلوا في سوريا والعراق واليمن وافغانستان وباكستان من منطلق ديني دعوي تحريضي،

لكن الفرق ان تونس دولة بمؤسسات قوية، والنَّاس فهموا المصائب التي تحل بدولة تتبنى الدين كمنهاج عمل وحكم، والشرق ابتداء من السعودية وحلفائها والغرب وأمريكا مع السلطة الحالية، والأستاذ الغنوشي فهم الدرس ولن يقامر بمصير النهضة لانقاض بعض أئمة تحوم حولهم اعمال فساد،

Nouri  (Switzerland)  |Mercredi 28 Octobre 2015 à 10:39           
منذ فرار المخلوع وبروز أو إنزال أشخاص «من فرنسا خاصة» نراها لاول مرة على المشهد السياسي، لفت نظري شخص وهو كمال الجندوبي كمسؤول عن الانتخبات وقتها، فقرأت عنه ووجدت بأن له الجنسية الفرنسية وهو عضو كذلك بالحزب الحاكم في فرنسا الحزب الاشتراكي.

وكانت اكثر تصريحاته مركزة على الاسلاميين والارهاب والتطرف ثم نراه في هذه الحكومة يلعب دورا غامضا ولا احد يفهم ما هي فاعليته، لكن فوجئت اليوم او لم ؤفاجئ اليوم بقراءة خبر على صفحة تونس ناو، ان هذا السيد كمال الجندوبي هو وراء إيقاف الإمة المعتدلين والحرب على بيوت الله و له شيخ البطيخ يعمل تحت يديه.

ولا استغرب من ذلك

Njimabd  (Tunisia)  |Mercredi 28 Octobre 2015 à 08:41           

انقلب الموازين و المفاهيم في هاته البلاد
دولة لا تجرأ على إيقاف المجرمين و المهربين و المخربين و المتطاولين على السلطة و على هيبة الدولة و تجرأ على إيقاف ظلما من يدعو إلى الحق و الإستقامة
حتى تغير وجهة القضية من المطالبة بإرجاع الأئمة المعزولين إلى المطالبة بالإفراج عن الشيخ رضا الجوادي

MOUSALIM  (Tunisia)  |Mardi 27 Octobre 2015 à 23:17           
Mandhouj (France) Kamelnet

Kamelnet  (Tunisia)  |Mardi 27 Octobre 2015 à 22:59 | Par           
Mr MOUSALEM BRAVO JUSTE DANS LE MILLE

Mandhouj  (France)  |Mardi 27 Octobre 2015 à 21:29           
@ MOUSALIM (Tunisia)

مع الأسف الحكومة ، في الحروب نعامة، لكن مع الشعب أسد .
وهي تعلم أن القوة بيد الشعب .
قضية خطباء المساجد قطرة في سحن، و ماهي إلا إمتداد لمراحل سكوت من طرف الشعب .
لم سكت الشعب عن تشويه و قمع أنصار حملة وين البترول ، لم سكت الشعب عن قمع و لم ينزل إلى الشارع اثر حملة مانيش مسامح ....
اليوم نعيش دورة أخرى من دورات الرجوع إلى الوراء .
متى سينزل الشعب و يلقن وزراء التخويف ، و حكومة قمع الحريات الدرس ؟
الشعب إذا ينزل ليذكر الحكومة باهداف الثورة و بالحرب على التهرب الجبائي ، و التهريب ، التي يجب أن تقوم بها .
فإن الحريات سوف تتقلص أكثر فاكثر ، و قوت التونسي سوف يتقلص .
الواجب هو النزول إلى الشارع ، إسقاط الحكومة ، فرض الحوار الوطني ثم التوافق ، فرض إحترام الحريات و حقوق الانسان .
على الشعب أن لا يخشى من الارهاب .

Sarramba  (France)  |Mardi 27 Octobre 2015 à 20:45           
Tous le monde se plaint de la monté du terrorisme et personne ne proteste contre la stigmatisation de la religion et de ses représentants !!!!?????

Nouri  (Switzerland)  |Mardi 27 Octobre 2015 à 20:26           
هذه القضية ستكون القطرة التي ستفجر الوضع في البلاد من عدة جوانب

ـ القضية هي من مدينة صفاقس وهي المدينة التي اندلعت منها اكبر إحتجاج على بن علي ولها وزن كبير في الساحة التونسية
ـ القضية هي ظلم واضح كعين الشمس ومركبة من اطراف لهم علاقة مع التجمع
ـ وزير الشؤون الدينية يعمل وكأنه عدو لبيوت الله لايسمع ولا يفرق بين الحق والباطل بل يريد خراب كل المؤسسات الدينية.
لماذا ؟
الله اعلم

Karimyousef  (France)  |Mardi 27 Octobre 2015 à 19:26           
C'est au président de la république d'intervenir au plus vite pour mettre un terme à cette affaire.
Il y a des officines obscures qui poussent vers la déstabilisation du pays.
cette arrestation cherche d'abord a créer des tensions dans le pays alors que le terrorisme recule !!!

Nopasaran  (France)  |Mardi 27 Octobre 2015 à 19:13           
Mufti leila devient sérieusement un problème pour le pays.
Tout ça est la conséquence de la politique du tekek mousailalama alganouchi qui a refusé de la loi pour la protection de la révolution des rcdistes.

MOUSALIM  (Tunisia)  |Mardi 27 Octobre 2015 à 18:56           
الدولة والقضاء لا يجرئان على إيقاف أحد نقابيي الإتحاد العام التونسي للشغل كما شهدنا ذلك في تعطيل الانتاج في الحوض المنجمي والذي دفع بتونس للافلاس وهي اليوم تستجدي 25 مليار دولار دون تقديم المتسببين في تدمير الاقتصاد نحو القضاء لكنهما يستأسدان على الأيمة ولا نرى لعضلاتهم أثرا مع مافيا التهريب في المعابر والموانىء هذه المافيا التي طردت رئيس الحكومة السابق من ميناء رادس .

Tahrir  (Tunisia)  |Mardi 27 Octobre 2015 à 18:27 | Par           
تحويل وجهة القضية من المطالبة بإعادة الشيوخ المعزولين الي المطالبة بإطلاق سراحهم !!! وفي النهاية بقاء بطيخ المدعوم من النهضة والجبهة الشعبية


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female