هذا دليل دامغ على أن الفنون هي اللغة التي يفكك شفراتها الدماغ بسرعة الضوء وهي المخاطب الرسمي لجيل اليوم لتمرير ثقافة التعايش والمسالمة وأن الله سبحانه وتعالى خلق البشر شعوبا وقبائل كل وخصوصياته الثقافية لتتعارف وتتزاور وتنشر التعاون وتبادل المصالح فيما بينها لا أن تتقاتل وتنشر ثقافة الكراهية في داخلها ومن حولها وبالمختصر أين فنانونا ومثقفونا من كل هذا طبعا إنهم في حضرة الرئيس يقبلون رأسه لأن هذه الرسائل السامية لا تعنيهم أو أنهم غير مؤهلين بعد
للقيام بمهمتهم الحقيقية داخل جسد الأمة .