أخ اشنية الخصلة إلي عملها في لبلاد من خير القعدة والمحواسة

بفلوس الشعب 36 شهر استجمام سكنة و ميكول و طلع بانتريت

إعيش 5000 عائلة فقيرة

أخ إعسوا اعليه لواه كان اكبر ممون لاصدقاء سوريا إلي إخوفوا

راهم صحابو و صحاب اردوقان الخبيث و عدو العروبة

يلزمو عسة والله شئ إضحك ; و تونس بلاد لعجايب والغرايب

كيف تكلم سي الناطق مزال سي الفاتق و هك يعملو حرس

رئاسي لسي العاتي

اشكون إلوج اعليه propagande بودورو , يمشي يسكن في الرابخ

مع الزواولة يبقى محترم ,, القنطاوي للاثرياء والانتهازيين

حتي ليلى الحجامة عندها دكتورا الدكاترة في تونس إزق

اعليهم باللارج

قبل دخول الاسلام السياسي في تونس لم نكن نعرف لا حماية و لا والو و كان الناس تعيش في امن و أمان ، فالمرزوڤي الذي تحالف مع الاسلام السياسي و الذي استقبل شيوخ الدعوة الارهابية في المطار و في القصر و الذي دافع على انتشار مظاهر الغلو من حجاب و نقاب و خيمات دعوية و تسفير شباب الى بؤر الجهاد عليه ان يدرك الان الى ما أوصل له البلاد و العباد ،
فالحماية كان أجدر بها الشهيد البطل راعي جبل سمامة الذي كان مثالا في الصمود و التحدي و مات و ولاءه الا تونس و الى ترابها و الى شعبها
ما دام المرزوڤي شخصية شعبية محبوبة محترمة صديق و حليف الاسلاميين فلماذا كل هذا الخوف من الاٍرهاب و الارهابيين ،
ثم ما الفرق بين حماية الامن الجمهوري و حماية الداخلية و اذا كانت ثقة المرزوڤي في اجهزة الداخلية و إطاراتها فلماذا لم يعمل في الأشهر الطوال التي قضاها بين اروقة قصر الفخامة ان لا يفعل شيئا لاصلاح هذه الوزارة ، ماذا كان يفعل في القصر اذن

هذا الخبر خطير ويؤكد أن المرزوقي سيكون قربانا في وقت لاحق مع قرابين الأمن تماما كما حدث في منزل لطفي بن جدو في القصرين والسؤال الحارق من أصدر حكم الإعدام على المرزوقي بدون محاكمة قطعا ومن غيرها المافيا اللعينة .

الحق حق والباطل باطل

منقول:
إبن الرئيس الحالي و أسماء كرتونية أخرى تحظى بحماية الأمن الرئاسي، و رئيس جمهورية سابق و فاعل سياسي دولي قبل أن يكون محلي وطني، تُرفع عنه الحماية الرئاسية بتعليمات من ساكن قرطاج و زمرة التحيّل من حوله... أهذا وطن أم ماذا؟؟...

بركات عودة التجمع و جرذانه:
- الباندي ينصبوه معتمد
- الرئيس السابق (اللي ما كلاش كفوف من عند بورقيبة باش وصل ههه) ينكلون به بالتدريج
حاكم ساقط لشعب أغلبه ساقط

بكتابة ياسين العياري:

وقع سحب الحراسة عن الرئيس السابق المنصف المرزوقي.
لا أدري، هذا الكل حقد.. هل هو تمهيد لإغتياله، أم أن كافون يلزمو حراسة و ما لقاوش أعوان.
هذه العصابة، وصلت الدرك الأسفل من السقوطية.
تفيه على مناظركم، برئيسكم الرخيص، بشقوقكم الحزبية الكل لا أستثني من شقوقكم شقا لا متع حافظ لا محزن لا بشغى، بوزير داخليتكم المخبر.
جيناه بلاش فلوس، و دار العالم و شرف تونس بمستواه..
أول رئيس عربي يصل بالصندوق و ينظم إنتخابات و يخسرها.. هذا مزعج يا متع سه سه يترجم هذا.
تستخسرو فيه بوليس يحميه.. البوليسية هاني تعس على عبد الله قش!
تفيه.

صعب في هذه الغموض المتكررة والاتهامات العديدة لرجال الامن في عدة حوادث متفرقة في تونس ان تثق في احد عون منهم.
تكاد تقول في كل الحوادث هناك تصرف غريب لرجال الامن ان لم يكن تورط

وهذا جزاء سوء تصرف وزير ووزارة الداخلية.

وان المرزوقي وهو رئيس الجمهورية سابقا ولا يثق فيهم وهو الذي كان على علم بكل الدفاتر لوزارة الداخلية لان تقارير الوزارة كانت تأتيه كل يوم فهذا يدل الكثير.

وضعوا على ذمته حراسة من الرءىاسة قال يراقبوا و يتجسسوا عليا

نحاوها قال كيفاش

آش يحب بالضبط

نجيبولو الامم المتحدة تحميه

و يا عدنان منصر البكاي نتصور عندك نوامر ريكوبا و عماد دغيج كلمهم يحموا بوهم الحنين