درة تحية وطنية


المشكل معادش جهاد ما بقى للمدب كان جهاد النكاح مع الاسف

اخوهم لخوانجي اردوقان سكر اعليهم الباب و صبحوا ضحية الروس

الروس لا شفقة لا رحمة طلع ليهم الخل

يا لسان الأفعي لتستطيع أن تكون حتي الضفر متاع الأخ رضا
وهذا توقيعي رقم 10006

هذا امظائي المساجد ملك الدولة و مهمش ملك التكفريين و دولة النهضة

المقبورة

امشي اخدم لفلاحة والمرمة و مشط زنودك و كسل عظامك من الكسل

تبقى منار يا سي رضا وهذا إمضائي 10004

و هذا إمظائي ال 10003

و هذا إمظائي ال 10002 لأقول من خلاله أنك أجدر من بطيخ بالوزارة

و هذا إمظائي ال 10001 لأقول من خلاله أنك أجدر من بطيخ بالوزارة

لقد قلناها ان سي عثمان سوف يحج و يزمزم و يرجع للحزم و الجد و فرض سلطة الدولة و تطهير المساجد من الخطابات الجهادية الحزبية و إعادتها الى مهمتها الاساسية المسالمة المتسامحة لتتحدث على الزكاة و البر بالوالدين و غيرها من الدروس الذي تعودنا عليها و تحت إشراف الوزارة التي يجب ان تفرض موضوع خطبة الجمعة، و كل من يريد ان يتحدث في السياسة و في الأحزاب و في الحروب و في الصراعات و في سورية و في أفغانستان فالدستور التونسي يسمح له بذلك فما عليه الا ان يعقد
اجتماعا شعبيا في قاعة او في ساحة و عليه ان لا يستغل فضاءا ملك الدولة و الشعب ليبث دعايته السياسية ، المساجد يجب ان تكون محايدة على الصراعات الحزبية و الطائفية ، فالجوادي اذا أراد ان يقوم بالدعاية للنهضة فعليه ان يستعمل محلات هذا الحزب لفعله،
اما من ناحية جمع الامضاءات فلا قيمة لها فالكل يعرف انك ب5 دنانير يمكن ان تشتري 5 امضاءات و اذا قبلناها من الجوادي لإرجاعه الى الإمامة و ياتينا غداً الزين بمليون امضاء فهل نقبل بإرجاعه الى سدة الحكم ،