إن لله و إن إليه راجعون .
تونس الثورة تحترق ، و تونس نداء الخراطيش ترتزق و تتمعش في ثروت البلاد ، و تتعايش مع لوبيات المافيا .
يا شباب فيق فيق ، النداء يحرق فيك .
الصيد يحرق في الشباب ، و بطيخ يصلي الجنازة .

يا أماه لا تبكي :
انها تونس التكامل ، بين الجسد و الروح.

ربي يهدي الحرقة في البر أحسن من الحرقة في البحر...ياكله الدود خير من ياكلها الحوت😡😡😡😡😡😡😡

MOUSALIM (Tunisia) |Vendredi 09 Octobre 2015 à 15h 58m | Historique de MOUSALIM
فيديو مؤسف ويتكرر باستمرار ورغم كثرة المتجمهرين وتواجد الأمن كان واضحا على الشاب أنه خارج السيطرة ويستوجب الوضع الاستعداد للأسوء وهو ما لم يقع للأسف وهي مهمة عون الأمن لانتزاع قوارير الاطفاء من الحافلات أو السيارات وكذلك مهمة المواطن لتوفير الماء والاسعافات العاجلة .نتمنى مستقبلا أن يكون المواطن والمسؤول أكثر ايجابية في توزيع الأدوار بين من يتمتع بموهبة الاقناع بأن يتواجد قرب الضحية الذي فقد السيطرة على دماغه وقاب قوسين من الهلاك في حادث مماثل
أو
غيره وبين من له قدرات على جلب ما يستوجبه الوضع من مستلزمات تضع حدا قبل حدوث الكارثة أو تقلل من خسائرها قدر الامكان .ونتمنى لهذا الشاب أن يثق في الله ويقتنع بأن المشكلة واحدة في المحور والحلول متعددة ومتناثرة في الدائرة .-مِنْ أَجْلِ ذَٰلِكَ كَتَبْنَا عَلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ
جَمِيعًا ۚ وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِّنْهُم بَعْدَ ذَٰلِكَ فِي الْأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ -

هذا الشاب حاول الانتحار بعد حجز بضاعته كجل الباعة المخالفين للقانون وهو تكرار لحادثة البوعزيزي . ونتمنى من رئيس الحكومة وبدلا من حجز مورد رزق عائلة في قيمة ثمن قهوة في الأماكن الراقية أن يقدم لهؤلاء مكانا بديلا للانتصاب يحفظ كرامة الباعة ويقيهم من انتهاج البدائل اليائسة وحصر مهمة الأمن في توجيه هؤلاء الباعة نحو مكان آمن وقانوني وقادر على جلب المستهلك .

فيديو مؤسف ويتكرر باستمرار ورغم كثرة المتجمهرين وتواجد الأمن كان واضحا على الشاب أنه خارج السيطرة ويستوجب الوضع الاستعداد للأسوء وهو ما لم يقع للأسف وهي مهمة عون الأمن لانتزاع قوارير الاطفاء من الحافلات أو السيارات وكذلك مهمة المواطن لتوفير الماء والاسعافات العاجلة .نتمنى مستقبلا أن يكون المواطن والمسؤول أكثر ايجابية في توزيع الأدوار بين من يتمتع بموهبة الاقناع بأن يتواجد قرب الضحية الذي فقد السيطرة على دماغه وقاب قوسين من الهلاك في حادث مماثل أو
غيره وبين من له قدرات على جلب ما يستوجبه الوضع من مستلزمات تضع حدا قبل حدوث الكارثة أو تقلل من خسائرها قدر الامكان .ونتمنى لهذا الشاب أن يثق في الله ويقتنع بأن المشكلة واحدة في المحور والحلول متعددة ومتناثرة في الدائرة .-مِنْ أَجْلِ ذَٰلِكَ كَتَبْنَا عَلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَن قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِي الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ
جَمِيعًا ۚ وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِّنْهُم بَعْدَ ذَٰلِكَ فِي الْأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ -