عصابة النهضة و مافيا النداء

عندما يريد الغنوشي التبرؤ من الإسلام يغير لباسه و يرتدي لباس مرزوق
عندما يريد مرزوق التبرؤ من الماركسية يغير لباسه و يرتدي لباس الغنوشي

لكن، ما فات الغنوشي و مرزوق هو أن الشعب التونسي فاهم جيدا سذاجة الغنوشي و مرزوق

نحن نريد لبلدنا الخير ، و نريد من الدولة أن تصطلح مع الشعب و أن تكون قاسية مع المافيا .
إذا كانت المافيا جزء من الشعب ، على الدولة تأتي بالحل المناسب ، و إن كانت المافيا جزء من الدولة على الشعب أن يأتي بالحل المناسب .
أما إذا كانت المافية جزء من الدولة ، و كان لها حاضنة إجتماعية (فهي إذا جزء من الدولة وجزء من الشعب )، فهناك إختلاط الحابل بالنابل ،
و تحياتي إلى الصندوق الدولي و إلى داعش .
وهذا يعني أن تونس دولة الاستقلال أمام فشل أخلاقي و مجتمعي متكامل و مكتمل. و الحل بناء جديد ، لكن لا بناء بدون هدم ، مع الأسف .

بهذه المناسبة أذكركم بأن سوريا العزيزة أصابها نفس الشيء ، خانها حاكمها ، و خانتها دول العالم ، فهي موضع لصراع إرادات فاسدة .

إلى كل من هو وطني أن يفهم دوره و على الشعب أن يستفيق ، تونس في خطر .

الوحدة تكون حول مشروع سياسي يخدم مصلحة الجميع ، و في إطار عقد إجتماعي يكون لكل مواطن موقع قدم فيه و دور في بناء تونس الجديدة.
بداية الحل إستقالة الحكومة.

نحن التونسييين
نكره الفساد والزني والشذوذ والتطرف
نحن أغلبيتنا ناس عياشا ونبحث على سعادتنا وحب الله
من كان غير ذلك فهو ليس منا

Tahrir Tunisia @
يا سيد لماذا لا تلتحق بذويك فى سوريا وتكمل صحوتك
خلونا مع إسلامنا المسالم وديننا الحنيف
يا سيد نحن ناس عياشا إنعيشوا فى بلدنا وتحت رايتنا
إنقوموا إصباح إنصلوا نفطروا ونمشوا للعمل وروحوا العشية إنقوموا بواجباتنا ونلعبوا ونفرحوا مع أولادنا
هذه العيشه إمتاعنا وأحنا سعداء بذلك
إتحب إ نت وأصحابك إدخلنا فى جهادك عفوا فى مرضك وبلاك وتخربلنا إديارنا وتقتلنا إصغارنا

يا ولد يهديك برى داوى روحك وإلا حل على روحك إكتاب
ألله يهدكم ويجعل إبلاكم على غير إيدينا

لتونس رب يحميها

النداء يقود سيارة الحكم بطريقة رديئة جدا بينما تجلس حركة النهضة في المقعد الخلفي المريح و لبست حزام الامان، يا عمي الشيفور

مرزوق هو غنوشي النداء و العنوشي هو مرزوق النهضة

في الصورة شيطانان تبادلا اللباس للتنكر

العرب هي بلاد العجائب . بلاد اللاعقليين . بلاد الجهلة و المتخلفين . بلاد الصعالكة و الزنادقة و تجار الدين . بلاد اللا عمل و اللا حق و اللا عدل و اللا علم . بلاد الارهاب الاسلاموي و الذبح و التفجير و التهجير . بلاد الفساد و التحزب المقيط . بلاد التهريب و التخريب . بلاد الحروب العرقية و المذهبية . بلاد الشر بدون منازع . بلاد الظلم و الظلال . قوة عزم الامور ستقلعهم من جذورهم و لا راد لقوة الله رب العالمين لربما بحرب كونية و في عقر دارهم .

انا mshben1.

و الحقيقة تقال ماتراك المخلوع اهون علينا من رفس بالإقدام للطفي نڤض و قتل شكري و اغتيال البراهمي و ألغام الاٍرهاب و كرطوش الرزڤي و رافال ارهابيي باردو،
الف مليون ماتراك و لا ارهاب الاسلام المتطرف

Orra قلبي كله إيمان وعقلي كله إدراك للوجود وخالق الوجود وأحاول ان أكون صادقا لا كذوبا منافقا . تتحدثين عن وحدة وطنية نظرية لا وجود لها في مفاهيمي فانا لا أؤمن بوحدة وجدت بطبيعتها دون ارادتي واختياري وهي ساكنة في ، ولا تظهر في المناسبات للترونيق والتنوفيق . وحدتي اشمل من الموطن انها وحدة أمة من أرقي الامم انها الأمة الإسلامية ، وحياتي وعملي وسكناتي وحركاتي كلها من اجل توحيد الأمة . ام انت يا أيتها التجمعية فكم مارست الكذب والنفاق كم مارست من سباب ضد الاسلاميين كم تجنيت علي اصحاب الفكر الإسلامي وكم مرة شوهت الاسلام وصل بك الأمر الي تبرير اللواط والسحاق ، والآن تنصحني بما تسميه وحدة وطنية ؟؟؟ الوطن لنا نحن أبناء الصحوة الإسلامية لأننا معارض الفساد والسرقة واللواط والسحاق الذي من شانه ان يهدم الوطن وما في الوطن. ، دعك من المزايدات فانا اعرف ماءك ان يصب ، يصب في دوسيات النفاق والكذب والترونيق

الشعب التونسي موحد ضد المافيا دفاعا عن حريته وثورته التي تحاول الأنياب نهشها وشعبنا لن يعود الى الوراء ليتوحد بماتراك المخلوع الهارب .

يا صديقي تحرير لا تترك مكانا للكراهية في قلبك و ضع مكانه الحب و التسامح و الغفران و وسع البال فسوف تراني بنظرة مختلفة و سوف ترى العالم أفضل،

درة el oura زنبليط تهزك وترتحنا منك ومن الخماج كيفك ، تجمعية قذرة سارقة فاسدة تتباكين علي عهد الفار البغل . يا أيتها السحاقية الفجة الرديء كرهتك وكرهت ريحك ربي يتولاك

ااحكمة أكبر أعداء ا ااإرهاب

الشعب التونسي كان متحدا في عهد الزين و لم يكن فيما بيننا تفرقة و بعد الثورة و دخول هذه الطبقة السياسية الفاشلة اصبحت الفتنة الساسية تنخر في أفراد نفس العائلة بين اخ و أخيه و بين أب و ابنه ، الايديولوجيات المتطرفة كانت دوما سببا و مبررا للحروب الاهلية و الفتن ، و لكن في المثالين الليبي و السوري خير دليل ، فكيف يقبل مواطن ان يرفع السلاح و يقتل و يذبح و يسبي و يشنِّع و يصلب و يحرق حيّا أخيه المواطن ابن بلده ،
الوحدة الوطنية لا تأتي الا في إطار فصل الدولة على الدين و إعطاء الحريات الشخصية للمواطن و عدم تصنيفه حسب عقيدة او دين او لون او جنس ، و لنا القدوة في البلدان العلمانية في أوروبا فكل يتساوى امام القانون لو كان مسيحيا او مسلما او بوذيا او هندوسيا او ملحدا او مثليا او لواطا او ساحقا او كافرا ، فحرية الضمير و عدم الوصاية على معتقدات الغير هو الضامن الوحيد للوحدة الوطنية،