بعد حصول الرباعي علي جايزة نوبل حمة طاح بالضربة القاضية خاصة وانه لااحد يجهل محاولات حمة في افشال مهامهم لمدة سنتين

بالك مشى الى اليونان مع الاجئين السوريين

نسيت امر عندما كانت جريدة الموقف المتكونة من اربعة صفحات لمنع الدعمعليها من طرف نطام بن على ومصادرة مقرها ورغم ذلكتصدر بتحدي من محمح نجيب الشابي كان ثمنها انذاك دينار ونصف الدينار على ما اظن كانت انذاك هذذه الجريدة تفضح مما رسات النظام القمعية والمحاكمات الجائرة من بينهم حمة كان جانب من الوعي التونسي يقتني هذه الجريدة دعما للحريات العامة كان محضور على النشرية الموقف اصدار اشهار تدعم به ميزانيتها ومن يجرا على ذلك انذاك وكانت باعة هذه الجريدة على
قلتهمتخفيها حتى لا يقتنيها احد عدا بعض الجيهات القليلة من تونس قفصة على سبيل المثال اذن نقول للنبارة عليكم عدم الخلط بين الجد والهزل فهذا ضار بتونس في مواقع لا تحتمل ذلك

لو كانالمحطين بحمة من اليساريين دماغات راهوحمة تو ريس لبلاد كما اصل اليسار في دول امريكا اللاتينية

ها حمة راهي خالتك مباركة تسلم عليك و بالامارة تسالك على كيلو الفلفل بقداش توة .

قاعد يصرف في الدزة اللي صورها تو وقتلي تفرش عليه يرجع للنضال و الإسترزاق

حمة الهمامي موجود ولا يستحق بلاغ ضياع فهو رجل المهمات المستحيلة وسوبرمان في أوقات الشدة وأطمئن الجميع بأنه سيخرج من قمقمه لو حدث أمر جلل كخروج السبسي وندائه من السلطة أو عودة النهضة للقصبة كل ما في الأمر إستراحة المحارب لا أكثر ولا أقل .

أحنا حاشتنا بالحاضر متاعهم يلاّ درة أما التاريخ فالمناضلون كثّر و نحب نعقب على وينو حمة ملّي صار في حجيجنا و لاّ الموضوع هذا مايهمّوش و يدخل في إطار الإديولوجيا.

يستنى حتى يغلى الفلفل باشي

ريح السد يهز مايرد

ما عاد عندو ما يبيع ... !

ما أحلى غيابه , إرتحنا من ملايكتو ...

حمة همام و شوجاع ربي إكثر من امثالو

تحصل على عقد شغل مغري في شركة بترولية عالمية

وعكة صحية لا غير و سيعود عن قريب .
إعلام النمط يحضر في جوقة دخلة بالمزود للسيد الموعوك .
لا تحزنوا

حمة لن يضيع فهذا المناضل يبقى دائماً في قلب التوانسة الشرفاء و الغيورين على البلاد و العباد ،
تاريخ حمه و راضية لا يمكن ان يزايد عليه احد و هؤلاء الذين اصدروا بطاقة الضياع هم الذين كانوا ضايعين لما كان حمة يزهر كالأسد في وجه الطاغية و لما كانت اللبوة راضية تضرب بالبونية في زبانية بن علي ،
فقيد الأمة العربية و الانسانية الرئيس الشهيد صدام قالها يرحمو كلمة خالدة للأبد تبقى الاسود اسودا و تبقى ........ حشى السامعين