الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها و يوقظها
غلى من يريد الخوض المغرض في الخلاف بين الشيعة و السنة أرده إلى قول العزيز الحكيم
تلك امة قد خلت لها ما كسبت و عليها ما اكتسبت

لم اسمع يوما قط في حياتي من عالم او من سياسي دعا الي نبذ الخلافات بين السنة و الشيعة بل بالعكس زادوا الطيبة بلة لأمور دنيوية بذيئة. لو جعلوا اليد في اليد لاقام الاسلام من جديد و حرروا كثيرامن المناطق المستعمرة.والسبب هم العرب

إذا كان السياسيون الإمارتيون يكذبون فمتى صدق الإيرانيون أليست دولة الكذب والنفاق. إذا كانوا فعلا أقوياء ويستطيعون أن يعملوا شيئا فلماذا لايحرروا فلسطين ويهزموا إسرائيل كلنا نتذكر تصريحات أحمدي نجاد في الشرق والغرب. ثم هم لماذا لايهبوا لحماية ميلشيا من الجهلة والمتخلفين الذين قالوا أنهم سيساندوها إلى الآخرز الم يرسلوا سفينة مساعدات زوقالوا أنه لن لن تخضع للتفتيش وفي الأخير خضعت للتفتيش في دجيبوتي مثل أي صعلوك بسيط. الفخفخة الإيرانية لامحدود لها
لكنها في الحقيقة كله كذب وهي مجرد كيان يقوم ببث الفتنة في الدول العربية لكي يلتجئ هؤلاء لأمريكا لشراء الأسلحة وهيفي الواقع تخدم أمريكا أكثر من اي دولة علابية بسيطة.

دخول الشيعة على الخط لخلط الأوراق على العوام الذين سيجعلون منه شهيد العروبة و الاسلام ليتفاخر به أمراء الخليج المنصّبون من طرف المخابرات البريطانية و يزيدوننا عمًا على عمانا

ما بال أقوام توزّع الشّهادة كما توزّع البطاطا؟

إذا اقتتل مسلمان فالقاتل والمقتول في النّار ولا يجوز التّرحّم على أحدهما

نحن التوانسه ناقصين وزادوا الإيرانيين زغردونا في الوذنين
إتقوا الله ويزونا من العداوة
نطلب من الله عز وجل أن يرحمه ويرحم جميع

إذا نحن أمام شهيد ؟

أنا من طبعي أتمنى الرحمة لكل الأموات. إنما إن كان ابن المكتوم قتل في اليمن، فلماذا الكذب يا حكاما مهزومين . وإلا فما رأيكم في عبث إسرائيل بالأقصى ؟

أنا من طبعي أتمنى الرحمة لكل الأموات. إنما إن كان ابن المكتوم قتل في اليمن، فلماذا الكذب يا حكاما مهزوم. . وإلا فما رأيكم في عبث إسرائيل بالأقصى ؟

ابو بكر الصديق زوج ابنته عائشة الرسول محمد وعمرها لم يتجاوز تسع سنين بمنطق القانون الوضعي جريمة يعاقب عليها القانون للتثبت عائشة بنت ابي بكر ام غيره

لم يكن أبو بكر الصديق رضي الله عنه فقيراً كأبي ذر أو أبي هريرة .. لكنه .. كانَ أفضلَ منهم !! لم يعذبْ كثيراً كخباب أو بﻼل أو سمية أو ياسر .. لكن .. كانَ أفضلَ منهم !! لم يصبْ بدنه في الغزواتِ كطلحة أو أبي عبيدة أو خالد بن الوليد .. لكنه .. كانَ أفضلَ منهم !! لم يقتل شهيداً في سبيلِ الله كعمر بن الخطاب أو حمزة بن عبدالمطلب أو مصعب بن عمير أو سعد بن معاذ .. لكنه .. كانَ أفضلَ منهم !! ما السرُّ العجيبُ الذي صنعَ له هذه ‏(العظمةَ) التي تتراجعُ عنها سوابقُ الهمم .. ماسبقهم أبو بكر بكثرةِ صﻼةٍ و ﻻ صيامٍ .. و لكن بشيءٍ ( وقرَ في قلبه ) !! إنها أعمالُ القلوب !! تلك التي بلغتْ بأبي بكر رضي الله عنه إلى حيث ﻻ تبلغُ اﻵمال والهمم .. أعمالُ القلوب هي التي جعلتْ إيمانه لو وُزن بإيمان أهل اﻷرض لرجحَ .. لقد تعلمنا أنّ اﻹيمانَ : عملُ قلبٍ و قولُ لسانٍ و فعلُ الجوارحِ واﻷركان .. لكننا اجتهدنا في صورِ اﻷعمالِ و عددها و قول اللسان و عمل الجوارح .. و أهملنا لبـُّها و جوهرها و هو ‏(عمل القلب‏) .. و لكـلِّ عبادةٍ حقيقةٌ و صورة .. ٌ فصورةُ الصﻼة : الركوعُ و السجودُ و بقية اﻷركان .. و لبها :‏( الخشوع ‏) .. و صورةُ الصيام : الكفُّ عن المفطرات من الفجر إلى الغروب .. و لبه :( التقوى ‏) .. و صورةُ الحج : السعي و الطواف و الوقوف بعرفة و مزدلفة و رمي الجمرات .. و لبه ‏:( تعظيمُ شعائر الله ‏) .. و صورةُ الدعاء : رفعُ اليدين و استقبالُ القبلة و ألفاظُ المناجاة والطلبِ و لبه :(اﻻفتقارُ إلى الله ‏) .. و صورةُ الذِّكر : ‏(التسبيحُ و التهليلُ و التكبيرُ و الحمدُ ‏) و لبه ‏:( إجﻼلُ الخالق و محبته و خوفه و رجاؤه ‏) .. إنّ الشأنّ كل الشأن .. في أن ‏(أعمالِ القُلوب‏) قبل ‏( أعمالِ الجوارح ‏) فغداً إنما ﴿تُبْلَى السَّرَائِرُ﴾ و غداً إنما يحصّل ﴿مَا فِي الصُّدُورِ﴾ و غداً ﻻ ينجو ﴿إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيم﴾ و غداً ﻻ يدخل الجنة إﻻ ﴿مَنْ خَشِيَ الرَّحْمَنَ بِالْغَيْبِ و َجَاءَ بِقَلْبٍ مُنِيبٍ﴾

إذا كان هذا صحيح فإنه يعني أن هناك تلاحم بين الشعب والقيادة في الرفاهية وفي الموت ويموت الأمير في الحرب كما يموت ابن المواطن العادي. في حقيقة الأمر هذا شيئ لصالح حكام الإمارات وليس ضدهم. هل عناك في بلادنا من ابناء كبار الحكام في الشعانبي أو قرب الشعانبي.

ايران صادقة و صدقها من صدق الغوغاء الذين يروجون لها من الجهلة لو كان لديهم بعض العقل و بعض المعرفة لعرفوا كذب ايران و جماعتها و هذا من ماهية فرقتهم تحدث الجاحظ عن الفرق بينهم و بين الخوارج فنسب إليهم الكذب و إلى الخوارج التشدد و هذا رأي اهل العلم من عرب و مستشرقين لو كان المتوفي قتل في اليمن لعلم ذلك غير هؤلاء و لكان مدعاة للفخر و ليس للاخفاء لكن مصيبة ايران شديدة في اليمن و في العراق و في سوريا