يا سي احمد مادمت قاضيا شريفا و مستقلا فللنتظر المزيد من التضييقات و الضغوطات ... فهل بلغك بان "الماكينة" التجمعية رجعت تعمل احسن من ذي قبل بعد ان تم صيانتها و تطعيمها بادوات حديثة..؟

و يبقى تمرير ورقة رئيس الجمهورية إلى هيئة الحقيقة و الكرامة المطلب الأساسي . و بذلك نحمي الدستور من الاختراق ، و نربح الوقت في تفعيل المصالحة الاقتصادية و المالية، عبر الآليات التي يتفق عليها و ينقحها مجلس نواب الشعب لتكون بحق مصالحة في إطار مشروع تنموي صادق وفعلي . حصيلة المصالحة الاقتصادية والمالية ستكون جزء من تمويل المشروع التنموي ، وهكذا الجميع يدخل في عملية مساهمة فعالة وحقيقية يلمس من خلالها الشعب صدق القوى السياسية في المضي على طريق
أهداف
الثورة ، احترام مكاسبها ، تحقيق استحقاقاتها ، وخاصة القطع مع أساليب الدكتاتورية في التعامل الأمني والسياسي مع الشعب و مع كل مكوناته السياسية والاجتماعية والحقوقية . وهذا مكسب ديمقراطي لكل تونس (حاكم ومحكوم، سلطة ومعارضة ). إن إنهاء حالة الاحتقان واجب أخلاقي و وطني لا يمكن إلا أن نحييه. فالحوار الوطنى هو الحل ، و إحترام الدستور واجب والتعجيل بالمصالحة ضرورة ومستحقة من مستحقات الثورة ، كما كل ملف العدالة الانتقالية ، المحكمة الدستورية ...

و كل ما يزال عالق بالمسار الإنتقالي إذا يمر خارج الحوار الوطني يمكن أن يقوض نتائج الانتخابات الأخيرة .

لعلهم خافوا من أن تقوض نتائج الإنتخابات الأخيرة ؟

تونس لا تحكم إلى بالتوافق
و كل ما يزال عالق بالمسار الإنتقالي إذا يمر خارج الحوار الوطني يمكن أن يقوده نتائج الانتخابات الأخيرة .
نحن شاب يؤمن بالديمقراطية ، لكن كل ما هو عالق بالمسار الإنتقالي له حوار وطني يجتمع حوله أبناء الوطن و الاخراج يكون توافقي .

مسكين ها أحمد الصواب كي ولى إحليلتو
أيام الترويكا يتكسل علينا وحاسب روحو فاهم الدنيا الكل , لكن ظهر غالط في حسابته واليوم هاهو إنوح علينا , ونحن نقول له بكل أدب

Tu te de s Ya Ahmed !

أنا أصدق هذا القاضي الجليل وأقول لأزلام النظام البائد يزو من التكمبين المتخلف وأرفعوا شوي من مستوي التعامل مع الشخصيات المحترمة أمثال السيد الرئيس أحمد الصواب

كل يغني على ليلاه= إعلام العار يقدم الأخبار المتضاربة وما على الشعب إلا إختيار ما يحبه. أطلب من قناة الجزيرة أو على الأقل الزتونة لحل هذا الإكال باستضافة السيدين رضى الحاج وأحمد صواب لمعرفة الحقيقة. شكرا لمن نطق أول مرة بتسية "إعلام العار". يا أمة ضحكت من جهلها الأمم...

الزرقوني موش هذا يعمل سبغ الأراء متاع سيقما كنساي
هاو باين عليه محايذ ياسر هذا
لا تباركلو لهو و للخدم فيه من تحت للتحت

تلعبت قبل للمزوغي بنفس الطريقة و اعلموه الي وقت الندوة تبدل و يلقى الجماعة يستناو فيه في الباركينغ

الدك
تاتو
ريه
حكم الفرد
هيبة الدوله
marche arriere
عودة بن علي و الأزلام

والزرقوني آش دخلو في البيعات هذي؟؟؟؟؟موش قال أنا محايد؟؟؟؟؟؟