امير المؤمنين الوزير بطيخ و زير يخدم في بلادو و إطهر في المساجد

من تجار الدين والمستعملين السبحة للخدعة من اعداء الاسلام والواهبية

الناقمة على الاسلام الحقيقي

تونس مهياش قندهار 2 و مرتع لقذر والاتراك , الشعب السوري ضحية

الارهاب الواهبي إلي شردوا من و طنو و عوظهم بالدواعش

والانبريالية تشري فالبترول بدورو من عند داعش

يكفي من النفاق والتصريحات الجوفاء....من الممكن والواجب قانونا مساءلة هذا الوزير الفاشل على بعض القرارات الارتجالية الطائشة

هو البطيخ فات وقتو فسد وريحتو لاتطاق. غريب أمر هذا العجوز ألا يتبادر لذهنه ولو لحظة أنه هالك وملاق ربه ومحاسب على أن وكل إليه أمر الدين في هذه البلاد فعاث فيها وأفسد فيها. حسبنا الله ونعم الوكيل

تحية صباحية لكل الأصدقاء في تونس وعبر العالم وتبدو العناوين التي تستحق التعليق متعددة ونبدأ بهذا الخبر فنائبة النهضة كغيرها من النواب يرفضون نزع القناع وإبانة الحقيقة فالوزير كما ذكرنا مرارا وتكرارا هو مجرد موظف يجتهد في تطبيق الأوامر والمهم في الأمر أنه لا يطبق أوامر رئيس الوزراء لأن وزارة الشؤون الدينية وقع اختطافها من رئاسة الجمهورية التي يخول لها الدستور وزارتي الدفاع والخارجية .وطبعا لا نلوم السبسي فهو أيضا مجرد موظف ولا يملك الحرية إلا في
مربع صغير لا يخول له فتح الملفات الكبرى فمن الطبيعي أن ينشغل بتعيين وعزل إمام وغيرها من لعب أطفال الرياض .

عثمان بطيخ لم يكن ليجرا علي ما أتاه تجاه أئمة لا يخافون في الله لومة لائم لو صمت النهضة ، أعني به نواب النهضة الذين اصطفوا وراء السبسي ووراء حكومة الصيد الذي مكنهم من ووزيرة أي عبارة عن عظم يمشمشونه ويتلهو به ويفعل التجمع ما يريد ، لو مان الخير في نواب النهضة لاحتجوا وطالبوه للمساءلة ولكن التزمتم بتكتيك شيخكم عندما تم غلق المساجد والمدارس القرانية ولم تقفوا الي جانب شيخ الجامع الأكبر حسين عبيدي بل ساهمت عناصر نهضاوية في التواطيء ضده ، بما في ذلك الخادمي الذي عزله بعد ذلك بطيخ . السيدة أمينة لا تحملاي بطيخ المسؤولية لهو تجمعي معروف وكان مفتي ليلي ًًوً مشرع المحرمات . المشكلة أنكم زكيتم هذه الحكومة، لو كانت لكم ذرة ثورة في أذهانكم الكبيرة لاعترضتم ورفضتهم واحتججتم . ولكن جبنكم وخضوع لشيخ باع القضية هو الذي جعلكم في زمرة العملاء والمنافقين والمتملقين