تحية لكل الشباب الذين تجندوا ، حملة مانيش مسامح .


قانون المصالحة الاقتصادية و المالية (ورقة رئيس الجمهورية ) هو إنقلاب سياسي على إستحقاقات وأهداف الثورة ، مدعم داخليا وخارجيا .


التصدي له عبر التنظمات الشبابية المدنية هو رسالة إلى الدكتاتور (symbolique mais réel ) (الدولة العميقة وقوى الهيمنة ) ،


بان الثورة التونسية هي بالاساس ثورة شباب و أن شباب تونس له وعي سياسي عميق وشعور بالمسؤولية إلى أعلى درجة .

من لم يشارك في المسيرة ليس بالضرورة مساندا لقانون المصالحة الرئاسي

و قد قيل سابقا في عهد المخلوع ان المعارضة يزيها كار زينة و عزيزة و راينا النتيجة

ادا ارادت السلطة الحالية ان تتحدى اغلبية الاحزاب و منضمات المجتمع المدني و الجمعيات الحقوقية الرافضة لمشروع القانون فهي حرة في اختيارها و لكن عليها تحمل مسؤولياتها كاملة

@ Ahmed Beyoub (France)

ماذا تريد أيها الشيخ الكريم ، لم أفهم سؤالك ؟

تونس بين حسن النية ، وخطأ الطريق ،

الكل تجند و الكل أراد أن يقول ، رجل الدولة ليس لوحده أمر البلاد ، لقد ماتت الدكتاتورية . الارادة الانقلابية ، والتهديد بالسجون إنتهى . تونس في مرحلة جديدة .

حماية الفاسدين هو جزء من مشروع الصندوق الدولي (FMI)، وجزء من التعامل السياسي الغير مسؤول مع الفساد جملة وتفصيلا، عن وعي أو عن غير وعي ، لا أحد ينكر هذا . لكن الشعب تجند كل من موقعه، في الشارع ، على المواقع الاجتماعية ، ... ليقول أن ورقة رئيس الجمهورية إنقلاب على الدستور ، وليبين رفضه لمصالحة كاذبة، هي بالاساس تبيض أموال ، والتغاضي عن إجرام في حق أموال الشعب . اليوم الرباعي الحاكم فهم الأمر . الرباعي الحامي للحوار الوطني دخل على الخط . أمر
المصالحة لم يعد في يد رجل الدولة لوحده ، وهذا كان هدف من أهداف تجندنا ضد المبادرة ومضمونها . هيئة الحقيقة والكرامة لها كلمة تقولها ، وهي لست طرف في نزاع، وإنما هيئة دستورية توافقية تهيئ لتفعيل العدالة الانتقالية . و كل العالم على علم بأن التونسيين لا يريدون التشفي و لا عدالة انتقامية . ندعوا الجميع للتوافق على مشروع تنمية للجميع يقطع مع أساليب الدكتاتورية ، ويضع الجميع على سكة العمل والبناء . هذا الكلام قلناه ألف مرة و مرة . لا أحد في تونس يملك
الحقيقة ، ولا أحد في تونس يملك الحل السحري. أحسن هل هو توافق على خيارات كبرى تكون العدالة الانتقالية ، المصالحة الوطنية ، إستحقاقات الثورة، مكاسب الثورة و المكاسب الاجتماعية للعامل و للمرأة، للطفل و للشيخ و أهداف ثورتنا النبيلة هي القاعدة الاديولوجية لكل برنامج حكم. ثم الديمقراطية تفعل و تتفاعل على الساحة كما يريد الشعب و قواه الحية . الكل يمر عبر صندوق الاقتراع .
الديمقراطية ، الشفافية هي معارك يومية ، كل يوم نتقدم شبر . الحرب على الارهاب ، الحرب على الاقتصاد الموازي ، الحرب على الإحتكار ، الحرب على التهرب الجبائي ، الحرب على التهريب، الحرب على الخطاب الاقصائي ، توحد الجميع، والكل من أجل الانسان ، كرامة وحرية .

هل منذ قيام الثورة قلنا شيء مخالف لهذا ؟ دفعنا على الثورة واستحقاقاتها ، على اهدافها ، ساندنا كل توافق ، تجندنا ضد كل محاولة إنقلاب أو رجوع إلى الوراء ، ساندنا جيشنا و أمننا في الحرب على الارهاب ، الوحدة الوطنية كانت لنا و لا تزال هي كل شيء ، لا نساوم . نحن تونس التعدد ، نحن تونس العمل والمساهمة ، نحن تونس الانسان .

اليوم من الرابح ؟
الرابح هو الشعب ، هي الديمقراطية ، هي تونس للجميع .

اليوم إهتمامات الدولة وكل الأحزاب السياسية والمجتمع المدني يجب أن تكون :

- إستكمال إستحقاقات الثورة ،
- قانون الامركزية ، حتى تنهي تونس مع سلبيات البيروقراطية ،
- الانتخابات الاقليمية والبلدية ،
- تدعيم الاستثمار وبعث المشاريع ، والتسهيل لذلك . البطالة قتلت ابنائنا وبعثتهم إلى خيارات غير حسنة وغير إنسانية ،
- فتح حوار وطني (مفتوح ) ليعين الحكومة على القيام بالاصلاحات الكبرى (التعليم ، الصحة ، السكن ، الشركات العمومية )،
- تجنيد كل القوى من أجل الحوكمة الرشيدة ومن أجل الشفافية .

وفاء لدماء الشهداء .
كلنا تونس و تونس لنا .

درس اليوم : مازال في البلاد شيب وشباب ينزل للشارع للدفاع على الحريات وضد عودة دولة الفساد... يكره الإرهاب كما يكره الاستبداد... أما عن توحيد الفضاء الوطني الديمقراطي الاجتماعي ليمثل غدا بديلا... فالطريق مازال طويلا... حتى أبقى متفائلا...

Mandhouj France @
على كل حال المهم .....


أيه ثبتلى روحك يا صديقى
هكه تو

هذي فرصة باش ما ننساوش هالوجوه الّي خباها الاعلام

على كل حال المهم أن ورقة الرئيس تدرس في إطار المجتمع المدني ، وحتى نقابة الاعراف يمكن لها المشاركة ، و تقول هيئة الحقيقة والكرامة كلمتها ، تصيغها الحكومة في إطار مشروع قانون ، ثم تمر على مجلس النواب .

وفي المستقبل ميش لازم تضيعون الوقت ، طبقوا الدستور ، يرحم والديكم ، خاصة فيما يخص الذي لا يزال عالق بالمسار الإنتقالي. لا تنسوا المحكمة الدستورية .
والبوليسية يلزم ينتهوا من ضرب المتظاهرين في قضايا سياسية و نقابية ، المهم تنظيم المظاهرة ، والأمن مهمته السير معها وحمايتها .

وتحية إلى كل الواقفين على البلاد ، رجالا و نساء ، من شعب وأمن وجيش وسياسيين و مجتمع مدني ...

تونس ديمة واقفة،

الوفاء لدماء الشهداء .

علاش زعما إنساو صاحبهم راشد الغنوشي ، اشبيه ما عملش مظاهرة معاهم ، ؟؟؟؟؟؟
والله جاتني الحيرة عليه ،،،،،،،
من عادته يحب المظاهرات ،،،،


على كل حال المهم أن ورقة الرئيس تدرس في إطار المجتمع المدني ، وحتى نقابة الاعراف يمكن لها المشاركة ، و تقول هيئة الحقيقة والكرامة كلمتها ، تصيغها الحكومات في إطار مشروع قانون ، ثم تمر على مجلس النواب .

وفي المستقبل ميش لازم تضيعون الوقت ، طبقوا الدستور ، يرحم والديكم ، خاصة فيما يخص الذي لا يزال عالق بالمسار الإنتقالي.

وتحية إلى كل الواقفين على البلاد ، رجالا و نساء .

الوفاء لدماء الشهداء .

كم ندمت أني تعاطفت مع النهضة سابقا وكنت أعتقد أنه يمكن لقواعدها أن تصحح المسار المهين الذي إرتضاه لها الغنوشي ولكني تفاجأت الأن بهذه القواعد التي تساق كالأغنام متناسية عذابات وتضحيات شهدائها ومناضليها الأحرار وأن لا تحتج على قانون شرعنة الفساد رضوخا وإستكانة لقرار القائد الملهم والشيخ العلامة المتحالف مع التجمعي السابق رئيسنا المفدى الباجي قايد السبسي

سي احمد صادق في كلامو , بن جعفر إحب بليصة للسخانة لاكن

البجبوج امطفي الضوء

معارضة هزيلة امتع طمع و متمعشين بفلوس الزوالي

انبطح يا غنوشي كيف ما شأت، فلن يزيدنا انبطاحك إلا إصرارا على الوقوف

الصمود الصمود التجمع لن يعود ،
الصمود الصمود الدكتاتورية لن تعود ،

شئ جميل سلبه لتجموعيين السراق
الديكتاتوريه يجب مقاومتها
ولذلك الإبتعاد عن الصبيانيات والتقعبيج القاتل لكل بناء ديمقراطى

الفاسدون في نداء تونس و ما ملكت أيمانهم من عبيد في النهضة لن ينجحوا في شرعنة الفساد