Tounsi68 (France)
غريب أمر هذا البشر ان كان بشرا أصلا كل من يخالفه الرأي يصفه بأنه تجمعي؟؟؟
ثم بالنسبة الى السيدة عبوا ، انظروا الى تقاسيم وجهها، سترون فيه كل الحقد والكره..........................و......تمثيل.و المِؤتمر وحزيباه المتفرعان عنه؟؟؟؟

ولئن صدقت هذه السيدة في دفاعها على حرية التظاهر، فما الصلة التي تزعمها بين مشروع قانون المصالحة الإقتصادية والإرهاب، إلا دليلاً على سوء نيتها و مدى تعاطفها معه ، إذ تعلل اللجوء إليه في حالة عدم تحصل رأيها علي أغلبية الأصوات.

سامية عبو صوت صارخ في البرية

امرأة بألف رجل bravoooo mme abbou

غير صحيح بأن النداء سمح بحادثتي باردو وسوسة فهو لا يملك إلا الفرقعات الصوتية ومن يحكمون تونس اليوم هم من نفذ عمليتي باردو وسوسة ومن قبلهما إغتيال بلعيد والبراهمي وسيقع كشفهم يوم يكشف من يحكم أمريكا اليوم على من قتل الرئيس كيندي .

وحدك يا مدام عبو مرة تونسية حرة ربي يخليك

بعععععععععععععععععععع

12 سبتمبر ان شاء الله خير لتونس

سهام بن سدرين والمنصف المرزوقي لهما أخطاء عديدة... قطعا ما في ذلك شك... ولكنك لا تتمالك نفسك عن الضحك... عندما تقرأ في الإعلام النوفمبري على لجان تحقيق في شبهات فساد ضد أحدهما... بالله لو كان جاو يتشراو... راهو اشراهم عرفكم بن علي منذ التسعينات مع زمرة من اشتراهم على اليمين و على الشمال... وكفى المؤمنين شر القتال...

دعوة إلى الرشد ،

إذا كانت هناك إرادة سياسية ذا وعي وطني لدى الرباعي و لدى رئيس الجمهورية ، كان يمكن من البداية تفادي الاحتجاجات ، والتظاهر .
على نواب الشعب أن يمرروا الورقة إلى هيئة الحقيقة والكرامة قبل يوم 12 سبتمبر. وبذلك نجنب تونس الإنزلاق .
كلنا تونس ، نحن لا نرفض المصالحة ، نحن نطالب باحترام الدستور ، و خلق توافق . هذا هو نهجنا ، التوافق في القضايا العالقة بالمسار الإنتقالي هو الحل .
من فضلكم ، الله يرحم والديكم.
أعظم إنجاز سياسي هو تجنيب تونس الإنزلاق ، وهذا يحسب لحكام اليوم . ما أكثرش من هكا . الله يرحم والديكم لا للتعنت .

تصحيح : خروج يوم 12 سبتمبر

الارهاب الحقيقي هو تخويف الشعب من ممارسة حقه في الإحتجاج والدفاع عن دستوره وعن حرياته .

خروج يوم 12 أكتوبر ليس إنقلاب على الدولة ، ولا على الديمقراطية .

نتمنى أن لا ترتكب الحماقات .
وزارة الداخلية ليس لها أي دخل في ورقة المصالحة التي عرضها رئيس الجمهورية .
ورقة رئيس الجمهورية يجب أن تخرج من مجلس الشعب إلى هيئة الحقيقة والكرامة ، ثم تعود إلى الحكومة ، ثم إلى مجلس الشعب .

الله يرحم والديكم لا لارتكاب الحماقات مع المتظاهرين .

المالية العالمية لا تعطي إلا بثمن. طبيعي جدا تلك هي التجارة .

لكن لماذا الانقلاب على الدستور ؟ عملية الانقلاب على الدستور عبر ورقة رئيس الجمهورية للمصلحة الاقتصادية والمالية ، هي التي ستوفر المال الذي سيقرضه الصندوق الدولي لتونس للقيام بالإصلاحات التي يوصي بها تكنوقراط الصندوق الدولي . كيف ذلك ؟
القروض المسروقة تحولت منذ الأيام الأولى إلا الخارج ، لتكون أسوام في الشركات العابرة القارات وفي البورصات العالمية . بمعنى أنه لا يمكن استرجاعها ، نفعل ما نفعل .

إذا الصندوق الدولي يتدخل بعد أن يضمن أن الدولة يمكن أن تؤتمن على المصالح الإستراتيجية للدول العظمى، ولا تهدد عالم الأموال ، يمكن مساعدتها خاصة إذا اشتددت الأزمة الاقتصادية والاجتماعية . النتيجة ، يسرق الشعب أربعة مرات ؛
- عند تقديم القرض، (رجال الأعمال المقربين من العائلات المالكة هم الذين سلمتهم البنوك العمومية تلك مليارات الدينارات )، سرقة أولى،
- عند تهريب القرض إلا الخارج لمصالح غير الاستثمار الداخلي، كما نحسب أنه كان معلن في ملفاتهم. حولوها إلى عملة صعبة ثم عملوا على تهريبها ، سرقة ثانية ، (وهي عملية شنيعة واجرامية يعاقب عليها لقانون )،
- ثم عندما نقدم، كحكومة تنازلات للصندوق الدولي ونختار سياسات تقشف. من يدفع الثمن باهظا؟ الطبقة الشغيلة ، الطبقة الوسطى ، والطبقة الشعبية. و كل هذا حتى تبقى تونس في مربع الدول التي يمكن اقراضها ،
- و عندما يقرضنا الصندوق الدولي نفس تلك الأموال (على أقساط شحيحة) و بفائض جد قاسي ، مع تهديد كيفية الإستعمال (الأولويات الثلاث التي حددتها كريستن لاغارد) في نهايت زيارتها اليوم .

و هكذا يرهن مصير الشعب، و يرهن القرار الوطني على كل الأصعدة (على صعيد عدم إمكانية إعادة نقاش المعاهدات مع الشركات التي تستغل و تسلب الثروات الباطنية وغيرها، ثم على المستوى الدبلوماسي في موقف البلاد من القضايا الدولية، قضية فلسطين، ...). و كل هذا يؤثر على الديمقراطية في بلدنا ، وتصبح الديمقراطية أكذوبة .

من يحكم تونس اليوم ؟ إرهاب النمط المالي العالمي ، أم الديمقراطية ، الانتخابات الحرة ؟

يا (rafaa)أنت تجمعي ولا تريد أن تسمع الحقيقية التي نطقت بها النائبة المحترمة سامية عبو فالباجي و حزبه كارثة بكل المقاييس على تونس و شعبها

الحقيقة مألمة ولكن لا فائدة من البكاء على الأطلال عاشت تونس الحرية لمدة ثلاث سنوات مع رئيس ديموقراطي والأن على الجميع أن يتأقلم أو يقاوم هذه الديكتاتورية الزاحفة

- ما زالت معقّدة تعقيدا من حزب النداء ورئيسه الباجي التي تكوّن في أيام وكنسهم كنسا من التاريخ والجغرافياوفرقعهم إلى حزيبات
- مرة تكشف لنا بعبقريتها أنها تعرف من قتل شكري؟؟أي نعم( خوذ العلم من روس الفكارين)//ومرات قالت لكم الإرهاب رويق فارغ ومسرحية حتى دخلوا لها من الباب الخلفي في باردو ولم يقتلوا الأمنيين يا مدام وإنما قتلوا ضيوف تونس.
**واليوم عرفت أن النداء هو المتتسبب في الإرهاب؟؟؟؟
//حاصيلو جماعة المؤتمر تفرقعوا وتاهوا ودخلوا في سيدي خلوض...معذورين = الجرح عميق...//هاو جماعة هاجمين على الجبهة والبقية على النداء...بعدما رأينا العجب في حكمهم مع الترويكا؟؟

برشا ناس يلزمهم يحشموا على رواحهم

امرأة بألف رجل من نواب النهضة ومليون شبه رجل من جماعة النداء وأكيد ان جماعة التجمع المتحولين الي النداء. سينتفضون ليصب جام عهرهم علي الأستاذة .