المحلب لم ينسحب بل هرب. عرفتوا بعض الجراثيم و الخمائر عندما تلتقي مع الأكسيجين تموت. هكا المحلب قليل من الحرية يموت باضربة القاضية. أمثاله لا يعيشون إلا علي جثث أهلهم و حاطين بالدبابات.

الماجري خوانجي يخدم لصالح قطر و تركيا و مهمته تلغيم العلاقة التونسية المصرية

الصحفي مقداد هو إبن من أبناء تونس البررة يا حكومة الكلاب في مصر الحبيبة. أنتم حكومة الإنقلاب و القتل و الدم و حكومة إرهاب الشعب المصري لا نريد منكم دروس في الإرهاب و قمع الحريات .. عندنا بعض الخونة و العبيد هنا في تونس, هم لا يريدون لا حرية و لا كرامة .. يبحثون عن ديكتاتور يلعقون حذائه و يأويهم .. يمكنكم أخذهم قد يجدون ضالتهم عندكم .. فنحن لا حاجة لنا في ما تبقى في أسفل الصندوق من بضاعة فاسدة

الجرانة إلي تعاند فالبقرة تنفخت تفلقت كيف مقداد

جواب الوزير المصري هو نفس جواب العاهرة عندما يسألونها عن الشرف...
الهروب في الحين... و الإنكار و سب السائل بعد حين...

الكذب يجري في دم العربان لقد شاهدنا كل شيى ويدعي المسمى قاويش غير ذلك ياللعجب فماذا لو سئل محلب عن مجازر رابعة وعن هروبه بعد الثورة الى السعودية وعلى قتل سجناء وعلى إغتصاب البنات في السجون وعلىالاختراع ضدالسيدا وعلى إبتزاز دو ل الخليج وعلى سد النهضة و و و

كذب و سفح سي محلب كمل الندوة إلى اخر رمق بافتخار و رجولة

مهوش مقداد البخش إحبس قنال السويس

اشنية زادة مقداد صحافي مقداد فظيحة اخوانية تتلصق

بالله اشكون مستعرف بمقداد كصحافي

يقعد يرتاح في تلفاز التخشة و يبكي على هم لخوانجية إلي صبحوا

مطرودين حتى من اعرافهم الامريكان والشلوم الاكبر

مقداد في الاحسن يمشي إبيع الهندي امتع زلفان فيه ربح احسن

مالبيعات لمقطعة

فار يتهكم على فيل

رد بائس من نظام خارج سياق الزمن.

إفلاس سياسي مصري بأتم معنى الكلمة

في مصر الٱن لا توجد صحافة حرة ولا يوجد إعلام مستقل والسيد إبراهيم محلب لم يتعود على هكذا ٱسئلة هذا كل ما في الأمر ولٱني متعاطف مع الشعب المصري الطيب كم يألمني أن أرى الحالة المزرية التي عليها مصر تحت الحكم العسكري

الكذب و الاجرام و تلفيق التهم و القتل و الاعتقال و حصار غزة من طبعكم
و الصحفي الذي تقول عليه متطرف هو سيدك و سيد رئيسك االمجرم السيسي

كل الناس شاهدوا انسحابه في الفيديو.
هذا الدبلوماسي لا يقدر على الاجابة ولا يقدر على الاسحاب لو كان في دولة اخرى