افتقارنا للثقافة الجنسية العامة والتي يفترض أن تدرس منذ المرحلة الابتدائية يعد من الأسباب الهامة في حدوث الحمل لدى الفتاة دون رغبتهاإضافة الى عدم تحمل الشباب الذكور لمسؤولياتهم الأخلاقية

لقد سبق و قلت لكم أن المراد هو تعرية المرأة و ليس تحريرها ليسهل الوصول إليها. حسبنا الله ونعم الوكيل

لا حول و لا قوة إلا بالله
تلك نتيجة الحرية التي يريدونها للمرأة و تلك نتيجة الإبتعاد عن الدّين و الشّرع و تلك نتيجة السياسة التعليمية المتبعة من سنوات و ذلك ما فعل الإعلام بشبابنا
يقول الله تعالى في سورة النّور: إنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ.

بسم الله الرحمن الرحيم: {إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} صدق الله العظيم،

آخي ولات الدولة مسؤولة على حفظ الفروج زادة؟؟؟
ماهو كل واحدة تلم روحها موش حتى لقناعة أخلاقية آما على الأقل لتجنب مشاكل عملية آش هالبهامة
يزي من ماكلت لحم البهيم يا روس اللحم

هي جريمة في حق الطفل أساسا: ما شعوره عندما يكبر و يستخرج مضمون ولادة مكتوب فيه "إسم الأب: مجهول"
و لو فرضنا أن تم إعطاؤه إسم أب و لقب إفتراضي، ألن يسأل أو يبحث عن أبيه؟
جماعة الحرية الجنسية يقولون "جسدي ملكي" في حين أن النتيجة يدفع ثمنها طفل بريئ... أليس هذا ظلما؟

رحم والدين بورقيبة و بن علي على الإنحطاط الأخلاقي إلي عايشين فيه
هاو الحداثة المغلوطة و التقدم الوهمي، ما طورنا كان في الفساد و الرذيلة و الشراب و العري و الزنا... و قعدنا متأخرين على مستوى العلمي و الإقتصادي و السياسي...في عوض ما نتبعو الغرب في تقدم العلمي و التكنولوجيا و مؤسسات الدولة الفعالة و الإختراع و تعليم راقي... تبعناهم كان في القشور و السلبيات مجتمع الإستهلاكي و الموضة و العرى و الميني و البواتات و شطيح و شراب و دعارة و زنا...

هذا دون احتساب حالات الاجهاض . ربي يلطف بينا.

كل ابنائنا نحملهم على الرأس و العين ، ونتمنى أن تجد الأمهات كل الإهتمامات الاجتماعية . والرجاء إستعمال البلستيك الحامي من الأمراض والعوارض ...
نذكر الدولة بان غياب مصالحة بين الدولة والشعب ، بين الدولة والشباب ، في غياب العقد الاجتماعي ، و شغل للجميع ، يبقى النجاح الاجتماعي للفرد مرهون بخيارات قصوى ، منها الحمل من أجل التحصل عن مأوى و عناية إجتماعية . الحل ليس بيد العائلة وإنما بيد الدولة .

سنوات قادمة لا قدر الله يصبح معظم السكان أطفال غير شرعيين . أو كما يسميه مفتيي النظام بولادة خارج الزواج ؟؟ ثمار ابورقيبة والنساء الديمقراطيات وجمعية بسمة وجمعية الأمهات العزبوات والحوار التونسي ونسمة وحملها وقنوات ما بعد البغل .

ميش برشة ، عام إعتصام الرحيل العدد كان يفوق كثير ،

عفوا لابناء الجبهة .