وسط غياب الجبهة الشعبية، عدد من أحزاب المعارضة تعلن انطلاق حملة لمواجهة قانون المصالحة

<img src=http://www.babnet.net/images/1b/ahzebmoaradaaaaaaa.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - اجتمعت مساء الجمعة 4 سبتمبر بمقر الحزب الجمهوري أحزاب التيار الديمقراطي والحزب الجمهوري وحركة الشعب والتكتل والتحالف الديمقراطي.

وقد تم التطرّق خلال اللقاء الذي غابت عنه الجبهة الشعبية إلى سبل التصدي إلى مشروع قانون المصالحة.

وأعلنت الأمينة العامة للحزب الجمهوري في تصريح للقناة الوطنية بأنه تقرّر تشكيل تنسيقية لاطلاق حملة وطنية في الجهات لمواجهة قانون المصالحة وللدفاع عن حق التظاهر.



وأفادت الأمينة العامة للحزب الجمهوري بأن هذه الحملة تنطلق بتنظيم مسيرة وطنية يوم السبت 12 سبتمبر في العاصمة.


Comments


6 de 6 commentaires pour l'article 111238

Dh_ia  (Netherlands)  |Samedi 5 Septembre 2015 à 13:53           
جماعة الجبهة التخريبيّة م جاوش على خاطر كانو مبرمجين "9تلة" يعني "بلعة" عند حمّة الهامل

Mandhouj  (France)  |Samedi 5 Septembre 2015 à 12:51           
نحن شعب مدني لا ننقلب على الدولة الديمقراطية ، ولا على نتائج الديمقراطية ، الرباعي في الحكم نعم ، تلك الديمقراطية ، لكن لا لخيانة الدستور ولا لقمع الحريات .

رسالة إلى احزاب المعارضة :

يجب ممارسة الضغط القانوني و الدستوري إلى أقصى حد ، و وضع أحزاب الرباعي أمام مسؤوليتهم التاريخية و الأخلاقية . وكل هذا حتى يتبلور مشروع توافق وطني حول ما هو عالق من المسار الانتقالي (العدالة الانتقالية، المصالحة الوطنية، المحكمة الدستورية،...). ثم دفع الجميع إلى حوار وطني حول الإصلاحات الكبرى الواجب القيام بها . و بذلك نربح مقام دائم للديمقراطية ، للحوكمة الرشيدة و للشفافية . دون ذلك تونس ترجع إلى الوراء .
اللجوء إلى الشارع في هذه الملفات ليس انقلاب على الديمقراطية و على ما أفرزته انتخابات 2014، أو على الدولة، أو نظام الحكم، و إنما هو دفع إلى احترام الدستور، و تحقيق لمستحقات الثورة حتى نضع البلاد على طريق أهداف الثورة.

هذا هو طريق تصحيح مسار الثورة ، والحرب على الإرهاب ، و على التهرب الجبائي ، على الاقتصاد الموازي ، بهذا الضغط ، بالوفاق الوطني و بالحوار يكون التصحيح، تصحيح مسار الثورة. و هذا هو بداية بناء الدولة المدنية الوطنية ، دولة حقوق الإنسان ، دولة العمل و المساهمة الايجابية، دولة الشفافية ، دولة الأمن و الديمقراطية.

التوانسة ، ليسوا ناس يلعبون بمصيرهم ، قاموا بثورة ، ساندوا المرحلة التأسيسية للجمهورية الثانية ، دفعوا الغالي والنفيس ، قبلوا بنتائج المسار الانتخابي ، و قبل ذلك بنتائج و اخراجات الحوار الوطني ، و اليوم يقولون لأحزاب الرباعي ، لا نشترط الغير ممكن :
- فقط أن تعملوا على تحقيق ما وعدتم به (استكمال المسار الانتقالي في العدالة الانتقالية، المصالحة الوطنية، المحكمة الدستورية، في إطار ما يقوله الدستور،
- تدعيم الديمقراطية و الحفاظ على مكاسب الثورة ،
- الإصلاحات الهيكلية ، والتعامل الجدي مع النقابات و المجتمع المدني كافة ، و فتح باب التوافق . وكلكم قلتم أيام الانتخابات أن تونس لا تحكم إلا بالتوافق .
- البرنامج التنموي الجاد، و ليس بناء جدار عزل وإقامة حالة طوارء لقمع الشعب و محاربة الحريات .

على كل القوى الوطنية الصادقة أن تجتمع و أن تضغط و تنزل إلى الشارع ، فتونس ليست ملك نداء تونس ولا ملك راشد الغنوشي و لا سليم الرياحي وثروتنا الوطنية ليس بنك على ملك حزب أفاق تونس . على الشرفاء من قواعد النهضة والنداء والوطني الحر أن ينتفضوا وأن يلتحموا بالمجتمع المدني و بالأحزاب التي تدافع اليوم على الديمقراطية و تطالب باحترام الدستور.

شعبنا توافق على دستور دولة مدنية ، شعبنا قبل بنتائج انتخابات 2011 كما، كما بتوافقات الحوار الوطني الذي حماه رباعي المجتمع المدني و قبل بنتائج 2014, فنحن أمام شعب مدني يفهم الديمقراطية ، فلابد من احترامه ، في انجازاته ، في حرياته، في دستور جمهوريته الثانية و في ثرواته ، وفي حقه في العيش الكريم.

Rafaa  (Tunisia)  |Vendredi 4 Septembre 2015 à 23:35           
مادام شارك فيها عبو يمكن أن نطئن لأن حزبه الأول تفرقع بعبقريته وعبقرية النعجة ولأن من حوله نزل عليهم الوحي فدلونا على من قتل زعيم الثويين قبل أفراد عائلته والفرق المختصة..ولأنه يمثل الآن حزبا أصوات أعضائه لا يمكن عدهم..؟؟؟لأن عددهم ( كم بحق ربكم؟؟؟)

*جرح الهزيمة غائر ولا بد من شدّ الحساب لرجّالة حزب نداء تونس الرضيع الذي بطش به
///لو كان يعود لعادته القديمة فيرتاح ويريحنا من نعيقه..أي والله....

Ahmedmabrouk  (Tunisia)  |Vendredi 4 Septembre 2015 à 21:01 | Par           
Langdevip : كلامك زين و نصيحه ممتازه ، لكن هذه الفرصه يرونها اصل تجاري قد يمكن لهم ترويج بضاعتهم الكاسده !!!

Antar Ben Salah  (France)  |Vendredi 4 Septembre 2015 à 20:58 | Par           
L'ensemble des démocrates peuvent s'unir et devenir une force pour s'opposer à la dictature du Nida mais sans les extrémistes du front .

Langdevip  (France)  |Vendredi 4 Septembre 2015 à 20:41           

احزاب

الاحزاب المفلسة والمتمعشة بفلوس الشعب , حقهم ساهموا

في تنظيف الشوارع والجناين و يزرعوا الورد


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female