بعد تلقيها أكثر من 250 ملف : هيئة الحقيقة والكرامة تستأنف الاثنين جلسات الاستماع

<img src=http://www.babnet.net/images/1a/ivd.jpg width=100 align=left border=0>


تستأنف هيئة الحقيقة والكرامة يوم الاثنين 31 أوت 2015 جلسات الاستماع الفردية لأصحاب الملفات الذين أودعوا شكاياتهم وعرائضهم لديها سواء بصفتهم متضررين من الانتهاكات المشمولة بالقانون الأساسي للعدالة الانتقالية أو كمرتكبين لها أو كشهود.

وأفاد مصدر من الهيئة لوكالة تونس افريقيا للأنباء اليوم بأنه سيتم الاستماع في نطاق هذه الجلسات إلى طالبي التحكيم والمصالحة، مشيرا إلى أن عدد الملفات التي تلقتها الهيئة إلى حد اليوم بلغ 250 ملفا من بينها ملفات تتعلق بانتهاكات فساد مالي. كما سيتم الاستماع إلى عدد من الحالات المستعجلة من المتضررين على أن تقوم الهيئة بتحقيقاتها، وتقرر صرف تعويضات استعجالية لفائدتهم إن تطلب الأمر ذلك وفق المصدر ذاته.

وكانت الهيئة قد أفادت في بلاغ لها بأنها خصصت مكتبين للاستماع لطالبي التحكيم والمصالحة في كل الانتهاكات بما فيها انتهاكات الفساد المالي، موضحة أنها اتخذت جملة من الاجراءات الترتيبية والتنظيمية لضمان سير تلقي الإفادات في ظروف ملائمة.



وجددت الهيئة النداء إلى كل المدعوين للحضور في الموعد والتوقيت المحددين بدقة بالاستدعاء مصحوبين بكل المؤيدات والوثائق التي يرون ضرورة إضافتها لملفاتهم الأصلية.



Comments


7 de 7 commentaires pour l'article 110921

Kamelwww  (France)  |Dimanche 30 Août 2015 à 20:34 | Par           
الله يكون في عونك انت وزملائك المخلصين يا أستاذة بن سدرين.

Rafaa  (Tunisia)  |Dimanche 30 Août 2015 à 18:12           
* مسرحية بايخة جدا...جدا
-فاتكم القطار...من وقت نزل منه المناضل الشماري وفضحكم.
-أحسن تجيبو الشاحنات من باب الخضراء لحمل أدباشكم...وسنفتك منكم السيارات.ونحاسبكم أنتم قبل غيركم؟؟؟

Antar Ben Salah  (France)  |Dimanche 30 Août 2015 à 17:10 | Par           
Le monde arabe est gouverné par des charognards , assassinent toute personne qui s'oppose à leurs folies meurtrières et catastrophique en économie , écologie , liberté , emploi , transparence dans les affaires des richesses naturelles du pays . Et en ils condamnent les survivants a payer les balles utilisés pour massacrés leurs proches .

Mandhouj  (France)  |Dimanche 30 Août 2015 à 16:17           
الرباعي المشؤم يهدد الحقيقة و الكرامة ، ليس في لجنتها فقط التي تهتم بضحايا النظام السابق ، و إنما يهدد الحقيقة التونسية في ذاتها كشعب موحد يعشق الحرية و الكرامة .
حماة الحمى يا حماة الحمى :: هلموا هلموا لمجد الزمن

أين هم حماة الحمى ؟ أين هم حماة الكرامة ؟
ثوار الأمس لم يكملوا المشوار ، والكثير منهم قضوا غرقا في البحر ، هربا إلى أوربا، والكثير منهم يتجولون شوارع روما و باريس . لكن ثورة 17 ديسمبر / 14 جانفي أنتجت ثوار سيكملون المشوار الثوري ، و لن يذهبوا خارج الوطن . و سيكونون هم حماة الحمى ، حماة الكرامة .

احزاب الرباعي افتقدت لكل ما هو أمانة و وطنية.
إنتهى مشوار الرباعي .

Baldaquino Iat  (Tunisia)  |Dimanche 30 Août 2015 à 15:59           
بن سردين مزروبة تحب توري لهي قاعدة تخدم بعد ما قرصولها وذنها المحاح

الفلوس صرفتهم في كريان الكماين و شريان الكراهب متاع ميات الملايين و تو تذكرت ملفات الناس

Mandhouj  (France)  |Dimanche 30 Août 2015 à 15:58           

مرحلة ما بعد الثورة أنتجت محاولات رجوع إلى الوراء ، تصدى لها الشعب .
بعد إنهاء المسار الانتخابي ، فعلت الحكومة فعلتها الخبيثة : سرقة أموال الشعب تمر عبر قوانين في مجلس الشعب . و تمر كذلك عبر اخراجات سياسية و إعلامية خبيثة تبعد الشعب عن الاهتمام بثورته وأهدافها .
وين الشفافية ؟ أصبح سؤال خطير يعاقب عليه . وين البترول ؟ السائل يوصف بالتأمر على الدولة.

ماذا تقول الحكومة للشباب العاطل و المهدد بخيارات خطيرة على الفرد و على المجتمع ، خيار الهجرة السرية و خيار الجماعات الإرهابية؟
كيف ستكون العودة المدرسية ؟ في الأفق غموض، و السحاب كثيف لكنه ليس بشرى خير ؟
العودة المدرسية على الأبواب، ماذا ستقول الحكومة لأولياء التلاميذ يوم يحدث الإضراب العام 17 و 18 سبتمبر التي تهدد به النقابة ؟

أن تكون تونس دولة يحب شعبها الفرح هذا أمر طيب في ذاته، لكن إستغلال عطلة الصيف ليحدث الأمر المر ، الاستلاء على ثروة شعب نهبت بنوكه عمل خسيس . لكن على الحكومة أن تبني السعادة للجميع. وبناء السعادة يمر عبر الجهد الحكومي في إطار المشروع السياسي الذي يضع مصلحة المواطن فوق كل الاهتمامات .
كفانا تدجيل على الشعب ، استحمارا له يا حكومة الصيد ، عفوا يا حكومة السراق .

اليوم مظاهرة و غدا ؟
هل سيتمكن حكام اليوم من الهروب ؟
على الرباعي أن يستفيق ، لأن الذي يفكر لحظة واحدة في إخماد الشارع عن طريق البوليس و الجيش مخطأ ، و يحلم .
الأيام تدور ، و التهديد بالارهاب لا ينفع أصحابه.
شعب تونس يعشق الفرح، لكنه يعشق الثورة، و يمكنه حماية منشأته، أحيائه و أريافه بنفسه .
لقد تعلم الشعب ما يحدثه الفراغ الأمني، لكن هذه المرة لا يحدث انفلات و لا فراغ أمني ، لان ثورة تصحيح المسار ليست إنقلاب على الدولة المدنية و لا على دولة القانون .
لا تفرحوا كثيرا يا حكام اليوم ، يا احزاب الرباعي .

Mandhouj  (France)  |Dimanche 30 Août 2015 à 15:56           
Roszke, Hun
gary.
Syrian refugees wait at a barbed wire fence on the border between Hungary and Serbia.
(Photograph: Darko Bandic)

En 1963, l’écrivain palestinien Ghassan Kanafani a publié un premier roman, intitulé رجال في الشمس dans lequel il raconte le drame de 4 réfugiés palestiniens qui tentent d'entrer clandestinement au Koweït, cachés dans une citerne d’eau et qui meurent à la frontière, enfermés dans le camion, sous un soleil torride.(Le roman a été traduit par Michel Seurat sous le titre Des hommes dans le soleil (Actes Sud) Plus tard,le même Michel Seurat payera
de sa vie son œuvre La Syrie, l’État de Barbarie (Le Seuil) dans lequel il analyse la nature de l'oppression construite par le régime syrien et la montée en puissance de l'islamisme dans le pays. Les 2 livres sont à lire toute affaire cessante.)
Aujourd’hui l’argument du roman de Kanafani devient une information répétée et répercutée par les quotidiens, les stations de radios et les journaux télévisés partout dans le monde. Il s’agit de la réalité, triste et sinistre, des réfugiés syriens désespérés qui tentent de fuir une mort assurée par barils d’explosifs, bombes, balles ou épées. Ils meurent, noyés dans la Méditerranée, au fond d’une cale d'un rafiot ou dans un camion frigorifique à
la frontière entre la Hongrie et l’Autriche, livrés aux passeurs sans foi ni loi.Aujourd’hui, l’Europe s’inquiète semble-t-il du nombre et de la répartition des « migrants » qu’elle pourrait accueillir sur son sol. Où sont les Européens? Prendront-ils enfin la mesure des événements qui se passent en Syrie? S'opposeront-ils au massacre des Syriens qui se poursuit depuis cinq ans, à cette tragédie qui ne cesse de s'amplifier et qui devient
presque une fiction, un mythe lointain, coupé de toute réalité?

Rania Samara
Samedi, 29 août 2015


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female