التوبة يمكن أن تكون نافعة في إطار مشروع سياسي يستجيب لاهداف الثورة ، و بحضور عقد إجتماعي يمثل الانسان الفرد و العائلة .

التوبة بينه و بين خالقه...اما القانون لا يسامح و شيخ تكتوكة ليس في وضع يسمح له بفتح باب المغفرة هل اصبح رسولا...يقضي مدة عقوبته بما ينص القانون و كفا تخلفا...و متاجرة بالمبادئ و الدين ....هذه الاوباش تتصنع التوبة ليس الا للتهرب من العقاب ...ثم يعدون للقتل.

الى كل من يسب ويلعن ويكفر الشيخ الغنوشي أو غيره. الشيخ بشر يخطئ ويصيب فإذا كنت ناقدا إياه فبالحسنى والموعظة الحسنة لأن الحبيب صلى الله عليه وسلم لم يكن لعّانا ولا بذاءا ولا فحّاشا. واللعنة هي الطرد من رحمة الله فمن أنت حتى تطرد من تشاء من رحمة الله!!! رحمة الله وسعت كل شيء فلا تحجّر واسعا يا أخي وادع للجميع بالرحمة والمغفرة والهدى والتوبة فالقضية ليست سهلة وفق الله الجميع

نحن لسنا أقوى من الجزائر التي سنت قانون العفو عن الارهابيين بشروط

يا تحرير من يساند القاتلين و المجرمة في سورية و يبرر ذبحهم للابرياء و تهديمهم للمنشآت و مهاجمتهم على قوات الجيش و الامن هم أنفسهم من يحضنون ارهابيي التيارات الاسلامية الذي يقتلون في تونس و يهاجمون جيشنا و امننا،
المجرم في سورية لا يمكن ان يكون ملاكا في تونس،

الشيخ رغم تميزه و حكمته ينزلق من حين لاخر كما عهدناه منذ سنوات
جهاديين" كلمة نبيلة و ليس عليهم أن يتوبوا" إن كنت تقصد بها " المجرمين أو القاتلين" مقبول منك الرأى
كان على الساسة أن يبينوا و أن يعلنوا و أن يبثوا عبر الوسائل المختلفة أنه لا مستقبل لمن في الشعانبي، ليبيا أو سوريا و التعجيل بالإنسحاب من هذه الدوامة أفضل اختيار قبل التورط في أعمال تقضي على حياة الشخص بالموت في أرض المعركة أةو بالمِؤبد أو بالإعدام غبر القضاء
هذا من شأنه أن يقلل من الداخلين الجدد و أن يجر البعض ( و يا ليت الكل) إلى التراجع عن هذا الطريق المسدود و الشاق على الجميع

هذه أحسن طلعة والقادم لا يعرفه الا هو. العفو على من يقتل ويذبح ويغتصب ويفتخر بذلك اما من ينتقد فالسجن في انتضاره

كفاك انبطاحا أيها الغنوشي من أنت حتى تتوب على من قتل جنودنا و أعوان أمننا و شبابنا و ضيوف بلدنا
اسكت فقد نطقت كفرا

هل طلعت الشمس من مغربها

الذين يكفرون الناس اقل جرما من الذين يغلقون في وجوه عباد الله باب التوبة
اقول للذين يغلقون باب التوبة عن الخلق لعلكم شهدتم طلوع الشمس من مغربها
من دوننا
او رايتم من دعاهم الشيخ للتوبة وهم يغرغرون او ماتوا وهم على كفرهم وسيئاتهم
لا تجعلوا حقدكم على هذا الشيخ يعمي بصائركم

قال تعالى
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ
صدق الله العظيم

ان اغلقتم باب التوبة فقد جئتم باثم كبير فسارعوا الى التوبة مما تدعون اليه
قبل ان تغرغروا
حينها لا ينفعكم حقدكم ولا ندمكم ولا حتى توبتكم

هل طلعت الشمس من مغربها

الذين يكفرون الناس اقل ضررا من الذين يغلقون في وجوه عباد الله باب التوبة
اقول للذين يغلقون باب التوبة عن الخلق لعلكم شهدتم طلوع الشمس من مغربها
من دوننا
او رايتم من دعاهم الشيخ للتوبة وهم يغرغرون او ماتوا وهم على كفرهم وسيئاتهم
لا تجعلوا حقدكم على هذا الشيخ يعمي بصائركم

قال تعالى
قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ
صدق الله العظيم

ان اغلقتم باب التوبة فقد جئتم باثم كبير فسارعوا الى التوبة مما تدعون اليه
قبل ان تغرغروا
حينها لا ينفعكم حقدكم ولا ندمكم ولا حتى توبتكم

عن أي توبة تتحدث يا شيخهم التكتاك ؟ الناس الموجودة في الشعانبي وموزعين في مناطق جبلية مجرمين لابد من محاكمتهم ، وكل من ثبت تورطه في قتل الأبرياء لابد من المحاسبة مثله مثل السراق التجمعيين والطرابلسية وعائلة البغل المخلوع ومن لف لفهم ومل من أساء للشعب ، كما تحق محاسبة خائن الثورة والثوار والذي تاجر بشهدائها وتنازل عن كل شيء حتي الصداقة وحتي الإيمان أما الذين تحولوا الي سوريا بهدف دعم الثوار السوريين الذي لبوا استغاثة الشعب السوري رافقه صمت عالمي رهيب ، فالأصل فيه ونحن كبلد ثورة تكريمهم ومساعدتهم علي المساهمة في النهوض بالبلاد خاصة وان معظم المشاركين في الدفاع عن الثوار السورين من المناطق الداخلية المهمشة

المنافق هو من يظهر الاسلام ويبطن الكفر فقولك لشخص يا منافق هو تكفير له فما بال بعض المشاركين هنا تحولوا الى تكفيريين ودواعش؟ روى عبد الرزاق عن معمر عن قتادة في قوله: {ولا تلمزوا أنفسكم} قال: لا يطعن بعضكم على بعض {ولا تنابزوا بالألقاب} قال: لا تقل لأخيك المسلم: يا فاسق يا منافق. كذا في فتح الباري .

صدقني يا من شيخت نفسك. المدعوة درة أشرف منك

لا اصدق ، عند قرائة هذا العنوان، عن اي توبة يتحدث هذا، اتحسب اننا في عهد سيدنا محمد ( ص )، هل التوبة للذين سفكوا دماء جنودنا البواسل، لا و الف لا، العين بالعين و السن بالسن، والبادي اظلم. لماذا الان و لم تتكلم سنة 2011، 2012، ت حتي 2013، نخمينة غير مصيبة، لكي تعششعشهم، واتدربهم في جبال سليمان، ثم تقل انهم يعملوا في السبور

باب التوبة دائما مفتوح للجميع. إلا أنت لا لأنك تسعى لابواب جهنم من خلال نفاقك و اتجارك بمبادئ الدين أيها الحقير المنافق. لعنة الله عليك