تونس في حاجه لتضافر الجهود والإستقرار خلاف ذلك الزوالى وإبن الضعيف يمشوا فى العفس
طبعا البعض يجد ويحقق مآربه عند حصول الفوضى وغياب النظام أغنياء الحرب
الغنوشي والباجي ومورو فهموا ذلك
أما ألأقرج أو طالوا الأيام فهم لا ينتعشون عندما تعم الفوضي وتسيل الدماء
عفانا الله شرهم

إن كان هكذا، فكل ما يطلق عليه "إرهاب" هو إجرامي لا محالة.

لكن، الإجرام يحاسب المجرمين فحسب، و "الإرهاب" يعطي مساحة أوسع للتلفيق و التنكيل بكل مخالف.

في هذه الحالة، لا داعي للخوض في متاهة الإرهاب، و إن كانت الحالة لا تختلف عن سالفاتها في أي شيء.

تبقى النقطة المشتركة بين كل العمليات : الأمني ابن الزوالي هو الذي يلقى حتفه، ثم يُتاجر بدمه لغايات سياسية، متى شاء السياسيون ذلك.

Mandhouj France @

تصحيح المسار ?؟

المسار الصحيح هل هو نهضاوي ندائى غنوشي تحريري أو أو

آن وزير تقترح تبديلو وبمن؟ أو هكه نستنوه مأة يوم باش إنقوموا برنامجه

@ Ahmed Beyoub (France)
إستقالة الحكومة ، تصحيح للمسار ، و ليس إنعودو المعبوكة .
إستقالة الحكومات ليس تحول من نظام سياسي إلى أخر ، و إنما من منهج فاشل أو غير مستقيم في التعاطي مع الأحداث والتحديات، إلى منهج يحدث الاضافة المطلوبة لنجاح العمل الحكومي في ربح التحديات .
هذا هو مشكل السياسيين في تونس ، يعتبرون أن إستقالة الحكومة ، تعبير عن الفشل ، و جلب للشماتة ، لا يا أخي العزيز ، إستقالة الحكومة هو حالة وعي .
تحياتي إليك

Mandhouj France @

يا أخي

إستقالة الحكومه ظربه وحده لا وخر لا دزوه
توه هكه
الحكومه ما زلت ما شدتش روحه والتهور كثر لهذا السبب
أو نحن إنعاودوا المعبوكه

لا يختلف اثنان في وجود حالة احتقان في تونس اليوم تمتد على جميع المستويات، وبعضها واضح للعيان والبعض الآخر يظهر باشكال متنوعة.
الازمة الحقيقية، بل أمّ الازمات في تلك البلاد تتراوح بين الثقة والقيم. حيث لا توجد ثقة بين المواطن والسلطة، بين الشعب واجهزة الدولة، بين المواطنين انفسهم وهناك ازمة ثقة في كل شيء: في السياسيين، في الاعلاميين، في الامنيين وحتى في الخطباء والواعظين.
في جميع الدول "المحترمة" هناك قيم تحكم المعاملات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية...وفي اعتى الديمقراطيات لا وجود للتسيب والذوبان في الآخر والانحلال ، وليس ذلك بالمعنى الاخلاقي ، بل بمعنى المصلحة العامة والمصير المشترك. ورغم مادية هذه المفاهيم عند الغرب الا انها نجحت في تاسيس مجتمعات متوازنة وعلاقات احترام بين النظام السياسي والمواطن.

أعطيوها لفرقة الغرجاني توا يجيبولكم 2000 مشتبه و 200 خلية إرهابية و 80 إرهابي مستعرف و 300 في حالة فرار

بصراحة الحكومة عملت العار :
في السياسات الأمنية ، في العلاقة مع المواطن ، في الخيارات الاقتصادية و المالية ، حتى في الدبلوماسية (وجه تونس ).
قانون رأسمالة البنوك العمومية ، سحب قانون الحريات الصحافية من مجلس النواب ، ورقة قانون المصالحة الأقتصادية و المالية ، كل هذه الخطوات تسيء إلى الدولة الديمقراطية ، إلى دولة ما بعد الثورة . أين الشفافية ؟ أين الحوار الوطني ؟ أين التوافق الواسع ؟ أين طمأنة الشعب ؟ أين الرسائل الاجابية؟
بخلاصة الحكومة عملت العار
بداية الحل ، إستقالة الحكومة .
ثم الجلوس ، ثم حكومة أكثر توافق ، و ديناميكية . هذا ليس إنقلاب على الديمقراطية يا سيادة الرئيس ، يا مجلس ممثلين الشعب .