صليّ على النبي يا سي سفيان ، فلولا تماسك الجيش التونسي و قوات الامن الداخلي و المنظمات و الأحزاب البنية و على راسها الاتحاد لكان مصيرنا مصير ليبيا و اليمن ، في هذه الفترة الحرجة المصيرية و رغم جميع النواقص واجب كل تونسية و كل تونسي غيور ان يساند الجيش و الدولة و الامن لضمان ديمومة الدولة و مؤسساتها،
و عندما نتجاوز هذه المرحلة العصيبة فوقتها لكل حادث حديث،
تونس بعد الثورة تعرضت لهجمة ممنهجة هدفها تقويض البلاد، فدخلت الأسلحة و ارتكزت مخيمات التدريب للارهابيين و تم تسفير الآلاف من شبابنا الى الخارج ليس للعلم و للعمل بل للتدريب على فنون القتل و التدمير و الخراب،
يا سفيان منذ 60 سنة و جيشنا الوطني موجود للقيام بمهام معينة بسيطة سلمية و كاننا سويسرا بعيدين على بؤر الحرب و القتال و فجأة نجد أنفسنا نخوض حربا فرضت علينا حسب أجندا قذرة ممولة بمال اجنبي يخدم مصالح اسرائيل و تركيا و إمارات الخليج و ردة فعل جيشنا كانت متماسكة شجاعة و وطنية مقدما عشرات الشهداء من احسن الشباب قربانا لتونس و لشعبها ،
لن يركع جيشنا و لن تركع قواتنا الأمنية و لن تنهار لان الشعب يساندهم رغم الكبوات

الهم أحمي بلنا من الأحقاد ومن الإرهاب ومن حائكى الفتن dorra أنت لا أمل فيكي أثبتي أنك لاتنتمين لهذا الوطن كلك حقد وبغظاء لفئة بعينها دون موجب

المسماة درة رجعت تنبح كيف العادة من أجل بعض المال التي تتقضاه من جيهات معينة

عمليات التطهير في صلب الوزارة و الأجهزة من مخلفات العهد الاخواني التي قام بها سي الحبيب و سي ناجم بدأت تجني ثمارها و اصبحت الداخلية تستبقعصابات الاٍرهاب،
رويدا رويدا سوف تقع تصفيتهم في الجبال و من يحتضنهم في المدن و من يمولهم و يحركهم في مقرات الأحزاب

ألف تحية لأسود الجبال لقوات الأمن البواسل التي بقدرة الله سوف يقضون على مت تبقى من الجرذان الجائعة......
يا تحرير شنوة تتحسر على إلي ماتو غاضوك ...طالعة منك رايحة الزعتر والإكليل متاع
جبل سمامة تكونش زعمة تطلع تسهر معاهم وتونس فيهم...أما ننصحك سايس روحك راهم الرحمة لا

الداخلية التونسية بدأت تفقد مصداقيتها في ما يسمى مكافحة الإرهاب بعد كثير من التجاوزات في التعامل مع الموقوفين من تعذيب لنزع اعترافات بالقوة

كل مااتمناه هو أن نكون حذرين من التصريحات المتسرعة كما وقع مع المتهم في قضيةباردو ثم قام القاضي بإخلاءسبيله

انا يظهرلي كان الامن يعمل خطط أمنية مكثفة، و يتم انتداب المزيد من الاعوان المحلية و تغطية اعلامية ذات خبرة، سوف يتم القضاء على الارهاب كليا في غضون شهر على اقصى تقدير.
و هذا طبعا يعتمد على الارادة الحكومية أولا و الشعبية ثانيا

هل يفعل تنظيم الدولة ، داعش ، هذا :
أنت رجل أعمال فاحش الثراء ، تقترض ما يفوق المائة مليار من بنك عمومي يتوجه بخدماته لجميع المواطنين و من ثم بتعلة أو بأخري تمتنع عن إرجاع المبلغ الذي اقترضته فتتسبب في أزمة مالية للبنك الذي أقرضك.
لن تلقي عقابا ، بل ستتدخل الدولة من خلال نواب الشعب الكرام كي تسوي وضعية رجل الأعمال بعنوان المصالحة و بعد ذلك ستعوض القرض "المنهوب" للبنك العمومي بالظرائب التي يدفعها الفقراء و البسطاء و يتفصي منها رجل الأعمال.
بعض الشرفاء جدا من النواب الذين يصوتون لهذا الارهاب يتقاضون مقابلا محترما جدا ، ما يتقاضاه موظف عادي في نصف سنة يحصله النائب في شهر واحد ، مع ذلك يطالب هذا النائب بمنحة سكني و طعام. يجدر الذكر أن السيد النائب الذي سيتمتع بالمنحة قد يكون هو الآخر أحد رجال الأعمال الذين يقترضون دون التزام.
هذا عادي جدا ، بما أن مجموعة من النواب صوتت علي ترهات كهذه و هي علي وضوء.
و القلاب لا تباركلو.

اكيد مع نهاية فترة هذه الحكومة نصف متساكني هذه الرقعة قيل عنهم شعب او مواطنين فلا هم كذلك بل هم في نظر التجمعيين ارهابيين سيكون قد تم القبض عليهم بتهمة الارهاب وبعد ذلك ينم تسليمهم للولايات المتحدة

اكيد مع نهاية فترة هذه الحكومة نصف متساكني هذه الرقعة قيل عنهم شعب او مواطنين فلا هم كذلك بل هم في نظر التجمعيين ارهابيين سيكون قد تم القبض عليهم بتهمة الارهاب وبعد ذلك ينم تسليمهم للولايات المتحدة