مواطنون وسياسيون ومثقّفون وفنانون ونشطاء بالمجتمع المدني يحيون الذكرى 112 لميلاد الزعيم بورقيبة

<img src=http://www.babnet.net/images/5/allahyarhmou.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - تحوّل الثلاثاء 3 أوت عدد من أعضاء الحكومة الحالية وعديد الشخصيات السياسية ومنتمين للمجتمع المدني والساحة الثقافية والفنية لى مقبرة آل بورقيبة وذلك لاحياء الذكرى 112 لميلاد الزعيم الراحل الحبيب بورقيبة.
وكان رئيس الحكومة الحبيب الصيد بهذه المناسبة اكليل زهور وضع على ضريح الزعيم وكتب على البطاقة التي وشحته "على الدرب مواصلون وللأمانة حافظون".









Comments


14 de 14 commentaires pour l'article 109743

Mandhouj  (France)  |Mardi 4 Août 2015 à 19:08           
بورقيبة ليس بالكنز المفقود : رجل عايش زمانه ، أخطاء و أصاب ، أحبه الكثير ، عارضة الكثير ، خانه الكثير ، و كلنا نترحم عليه .

بورقيبة عددنا له انجازاته ، و ما نعتبره أخطاء ، مرات و مرات ،
بورقيبة فعل المحمود من العمل و من الانجازات ، و فعل المشؤم منها ،
بورقيبة له خيارات صائبة ، و خيارات خاطئة ،
بورقيبة كان له حلم (تحرير المرأة ...)، و كان له فراغ (غياب نمط تنموي ، و فكر اقتصادي )،
بورقيبة كانت له إلتقاأت مع التوانسة و تاريخهم (حب المدنية ، و معاصرة الزمان )، وكانت له تباعدات و إنفصام (فكان يقطع مع كل ماهو قديم و لو كان في قدرته معاصرة الحداثة، باستثناء مقامات الأولياء ، الجبة و الشاشية "و ما لا أعلمه")، و هذا يرجع إلى شخصية بورقيبة ، إلى ثقافة بورقيبة ، إلى الأحلام التي تأسست في فكره ، بتأثراته بما ينجزه العالم الخارجي (خاصة في اوربا)، كان مسلم في العقيدة ، علماني الفلسفة و الفكر ، عاشقا لادب عصر التنوير (فلاسفة النور في
الغرب )، مغروم بالحكم و
بالقيادة ، سلطوي المعاملة ، يحسن تحديد المواقف حسب المراحل (و الأمثلة كثيرة: دفاعه عن الحجاب مرة ، ثم النهي عنه، ...)
بورقيبة فكر و قدر ، و حاشيته الخبيثة فكرت و قدرت له ،
أزاحوه من السلطة ، تعاملوا مع شيخوخته بظلم ،
ثار عليهم الشعب و هرب المجرم ، السارق ،
عند وفاة بورقيبة حضر جنازته منصف المرزوقي ، عبد الرؤوف العيادي ،
منع بن علي أن يقام له مأتم ، و ليس إلا بعد سنوات طوال لما شعر السارق بان الأمر أصبح شديد عليه ، ترك بعض الدساترة أن يقيموا "أربعينيات " موته .
لكن الشعب فكر و قدر ، و قذف بالمجرم خارج البلاد ، لكن ليس من أجل بورقيبة و لا من أجل الدساترة ، من أجل الكرامة ن من أجل الحرية التي حاربها بورقيبة و بن علي ، و الدساترة ، و التجمع .
اليوم الشعب يريد أن يصطلح مع بعضه ، فهل قوى سطوة بورقيبة ، و قوى سطوة بن علي ، يرضوا بالمصالحة ، و يسترجعوا عقولهم ، و يرضوا بعيش مشترك على أساس المواطنة ، و ينهوا الحقرة ، و ينزلوا على الأرض ، و ينتهوا من تأليه عبدا أخطأ وأساء ،و ينتهون عن التبرك بقبور رجل سياسي حكم و له و عليه ، و لا لأخذ العهود عند القبور يا سيادة رئيس الحكومة ، يا سي مرزوق يرحم والديك ، فهذا إستبلاه لذكاء الناس ، فهذا ليس من شيم المثقفين و الساسة و الامتناع عن ذلك لا
ينفي لا ينفي أن يبقى الحبيب بورقيبة زعيم.
ذكره بالخير واجب ، نقد خياراته السياسية ضرورة لنكون أبناء زمننا (فأهل مكة "الأحياء منهم " أدرى بشعابها ، و أهل كل زمان أدرى بما يصلحهم و ما هم في حاجة إليه) .

ما إتكثرولهاش يرحم والديكم .
و تصالحوا مع زمانكم ، مع شعبكم (لا مساومات ، لا حسابات ، و إنما سير مع التاريخ : عدالة انتقالية ترد الاعتبار و لا تتشفى في المخطئين، مصالحة وطنية ، محافظة على مكاسب الثورة من حريات ، تعددية ، سهولة النقد و مسائلة الدولة و المسؤولين، مراقبة ديمقراطية لعمل الدولة ، ثم مشاريع تنموية ، ... والجميع ينعم بالمواطنة و بالكرامة ).
سي لحبيب ، الله يرحمه و يوسع عليه .

رحم الله أمواتنا .

SHARNY  (Tunisia)  |Mardi 4 Août 2015 à 08:37           
@ Corruption
Tu as toujours dit mais tout en ignorant d'un côté que la Tunisie est un pays gène , de l'autre côté Zaba n'a pas donner l'ordre de bombarder dès les débuts des manifestations de ceux qui ne sont pas d'accord , comme l'a déjà fait Bachar ENNAJAA

Moutaten_Tounsi  (Tunisia)  |Mardi 4 Août 2015 à 06:16           
لا معنى للبورقيبية بدون بورقيبة و لا معنى للناصرية بدون عبدالناصر. فالرجلرجلان انتهيا يوم غادرا الحكم و كفى هراء و نفاقا.

Mectn  (Morocco)  |Mardi 4 Août 2015 à 02:22 | Par           
الله يرحمو خلى كمشة طحانة...

Corruption  (France)  |Lundi 3 Août 2015 à 20:50           
J'ai tjrs dit que si la Tunisie n'a pas eu le même sort que l’Irak ou la Syrie ou le Yémen c'est grasse a Bourguiba qui a::
1 investie dans l’Éducation culture et santé
2 l'integrite du bon homme n'a pas lapidé i millime du contribuable tunisien c'etait quelqu'un qui détester l'economie et les finanaces mais il areuci a s'entourer des gents competant fut il sfaxien ou sahelin a l'image de hedi nouira si la tunisie economiquement plus ou moins solide c'est grasse hedi nouira mais malheureusement la maladie l'a emportécvavant de finir son travail

Langdevip  (France)  |Lundi 3 Août 2015 à 20:19           
@@BABANATOOENNETEN

راني توحشتك يا بغل الحرث , أخ مزلت قواد و له تاب ربي , إني

انفكر فيك و قت إلي كنت مرشد فالتجمع المقبور , و بعد الثورة

المباركة قلبت الفيستة و صبحت عميل للخوانجية و س ب ر cpr

المهزوم

قبل الورة كنت تعس على خلق الله فالمساجد بكسكروت بالكبار

و معلق التصويرة امتع بن علي في دارك والله لا تحشم


Mah20  (Martinique)  |Lundi 3 Août 2015 à 18:59           
Absolument d accord avec vous antar ben salah!mais il ne faut pas oublier que la tunisie de bourguiba etait compose d analphabetes pour les trois quart au depart!et parler de democratie a des ignorants....!!!!!!
bourguiba fut surdimensionne pour la tunisie!
avec mon esprit rebelle et contestataire des 20ans,anti bourguibiste comme il se devait,je fus stupefais de l aura de cet hommeal etranger et dont le rayonnement,la renommee et la stature avait sepasse les frontieres de la tunisie!ce qui m a amene a m interesser a son oeuvre et a sa personnalite qui ,en deux mots font de lui un grand homme,clairvoyant,visionnaire,intelligent et iconoclaste!grace a lui la tunisie a POURSUIVI sa marche vers le
progres initiee par bayrem el tounsi et kharrieddinne pacha.....et.DONT NOUS DEVONS ETRE TOUS RECONNAISSANT POUR L OEUVRE ET LA SAGESSE!pour ce refus du dogmatisme et de l aventurisme!pour la visualisaton objective et realiste de nos forces et faiblesses ,etape indispensable pour la fondation d un etat moderne et lucide!!!!!!!

Ammar  (Tunisia)  |Lundi 3 Août 2015 à 18:38 | Par           
تذكير هام : معشر النوفمبريون الذين يتباكون اليوم على قبر "الزعيم" بقيادة "الموازي."... تناسونه طيلة 23 سنة من حقبة الحكم النوفمبري منها 13 سنة في الإقامة الجبرية... اليوم ومع الشروع في إعادة الاحتفالات بذكرى ميلاد "سيد الأسياد" في انتظار إرجاع "السنبة" إلى شارع الثورة... لو خيرت كمواطن حر بين رئيس الجمهورية الحبيب بورقيبة والملك الشهيد محمد المنصف باي أول من نادى بمجانية التعليم وتعميمه لاخترت الثاني من دون تردد... عندما يتمعن الفرد في قائمة من اغتالتهم أو نفتهم نهائيا يد الاستعمار من زعماء الحركة الوطنية من الدغباجي إلى فرحات حشاد إلى المنصف باي... والقائمة تطول... يدرك جيدا ممن كانت تخاف فرنسا...

KhNeji  (Tunisia)  |Lundi 3 Août 2015 à 18:06           
المجاهدالأكبروالزعيم الأوحد كان إنسانا لايعرف كلمة ديموقراطية وكان لايفهم مطلقا في الإقتصاد وكان بارعا في التمييز الجهوي وكان ضد ما هو عروبي وإسلامي وكان قراره دوليا رهين أوامر الدول العظمى وكان مكروها من جميع الملوك والرؤساءالعرب لكن كان محبوبا من الغرب لأنه ممثلهم بالمنطقةيوم دفنه لم يحظرلاالباجي ولامحسن بيوش ولا أي تجمعي لكن للأمانة حضرالمرزوقي والعيادي رغم أنف بنعلي

Langdevip  (France)  |Lundi 3 Août 2015 à 16:57           
الحبيب

Tahrir  (Tunisia)  |Lundi 3 Août 2015 à 16:54 | Par           
أوليسيس حالة طواريء يمنع فيها إقامة الاحتفالات كما حدث في صلاة عيد الفطر المبارك؟ الم يصدر بطيخ وزير دين ام السبسي ومرزوق فتوي بالمنع ؟

Antar Ben Salah  (France)  |Lundi 3 Août 2015 à 16:15 | Par           
Bourguiba est un bon président avec le plein pouvoir mais la seule chose qu'il a ignoré c'est la démocratie et l'autorisation des autres partis politiques d'exister et d'exercer leurs droits en toute liberté et ça est un point noir que lui même a payé le prix , il a pensé qu'il est éternel .

Ben Djraad  (Switzerland)  |Lundi 3 Août 2015 à 15:39 | Par           
ربي يرحمه ويرزقه جنانه...لقد عشت عصره في شبابي...لقد كان زعيما ورءيسا لكل التونسيين في الأمن والامان🌎🌅🌏🌄🌍

Mandhouj  (France)  |Lundi 3 Août 2015 à 15:30           
وأنا أحيي الذكرى 24 لعيد ميلاد زواجي .
ha ha ha

حتى بعد موته لازلتم في عماكم.
صحيح تونس يحميها الأولياء الصالحين ، كما قال رشيد عمار .
لعل بورقيبة ولي صالح ، إنشاء الله ما يطلعش فيا .

بورقيبة الله يرحمه ، ذهب في جنازته محمد المرزوقي و عبد الرؤف العيادي .
أما أنتم الدساترة ، الله يهديكم ، الدنيا مع الوقف و كان بغل .
و البغل هرب، و إلى الأبد .

الله يهديكم كثرتولها.

اللهم أرحم أمواتنا


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female