صورة اليوم من قصر قرطاج : الشيخان يتبادلان الابتسامات والتّهاني

<img src=http://www.babnet.net/images/1b/chaykhaniiiix1.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - أشرف رئيس الجمهورية الباجي قايد السبسي الجمعة 24 جويلية 2015 على موكب تقديم التهاني بمناسبة عيد الفطر.

وحضر الموكب رئيس الحكومة ورئيس مجلس نواب الشعب وأعضاء الحكومة والسلك الديبلوماسي المعتمد بتونس للدول الإسلامية ورؤساء المنظمات الوطنية وأعضاء المجلس الأعلى للجيوش وكذلك لقوات الأمن الداخلي وثلة من الشخصيات الوطنية.

وكعادتها تثير صورة راشد الغنوشي إلى جانب الباجي قائد السبسي عديد التفاعلات حيث ركّز البعض على تبادل الشيخان للابتسامات في حين قال البعض إن الشيخين "فرد حكّة" رغم الاختلافات.




وإلى جانب صورته مع رئيس الجمهورية لاحظ نشطاء موقعه الفايسبوك أن صور الغنوشي ظهر في أغلبها وزراء نداء تونس ومستشارو السبسي وكان جميعهم يرحّبون بالغنوشي بابتسامة عريضة وتحيّة حارّة وعلّق البعض قائلا "إنه شيخ التكتيك الذي يحترمه خصومه ويسعدون لملاقاته والدردشة معه".



Comments


24 de 24 commentaires pour l'article 109311

Leyla Emir  (Tunisia)  |Dimanche 26 Juillet 2015 à 16:32           
Ce n'est pas avec des vieux,des mous,des gras,chancelant dans leurs carapaces que la Tunisie sortira duier.Mais laissons les gogos courir apres les mirages!

Bejaoui  (Germany)  |Dimanche 26 Juillet 2015 à 10:28           
Dorra @ die Primitive,
لعنة الله على شياطين الإنس والجان إلى يوم ألدين.
هناك ذرية حرامية في بلدنا اللهم زلزل الأرض تحت اقدامهم .

Dh_ia  (Netherlands)  |Samedi 25 Juillet 2015 à 22:59           
هلكو لبلاد الله لا تربًحهم الزًوز

Jawhar_Berlin  (Tunisia)  |Samedi 25 Juillet 2015 à 22:08 | Par           
@Ben Petersen شكرًا على لطفك وأدبك. الله يحفظك ويزيدك هدى وحكمة. نحن لا نوافق المجرم على إجرامه ولا نرضى ذلك ولكن الآن قدر الله وما شاء فعل وعندنا رئيس منتخب مع اختلافنا معه وحكومة لمدة محددة ويجب على الجميع القبول بالأمر الواقع وعدم السير عكس التيار والمطلوب هو أن نسدد ونقارب ونعمل على الإصلاح بهدوء ورفق فإصلاح الموجود خير من إنتظار المفقود ولا أريد الرجوع كثيرا للماضي وإلى التاريخ فالمذنب يتوب ودوام الحال من المحال. نحن نتعامل مع واقع ومع أحداث تقع والماضي نتركه لرب حكيم لا يخفى عليه شيء في الأرض ولا في السماء. أغلى تحياتي

Ben Petersen  (Denmark)  |Samedi 25 Juillet 2015 à 20:25           
جزاك الله ايها الطيب حوهر برلين .
اوافقك على اغلب ما قلته .
لكني اسألك , هل التعايش و التسامح معناه ان نجالس المجرمين و الذين قتلوا شبابنا وهل نقبل قضاء عفن افرج عن من قتل شبابنا يوم الثورة وهم الان يشاركون في الحكم , ومن خرب البلاد فتنة وتحريض على القتل و الفساد ؟؟

هل يمكن لشخص تاريخه اسود شارك في تصفية وقتل مناضلين في الستيينيات وظلم و استبد هم ومن معه ان يحكم البلاد ؟؟
هل من المعقول ان من كان يرفض الظلم ويحرض الناس على الثورة ويحرض الناس على الدفاع عن ديننا دين الحق وقد كون جيلا كاملا في السبعينات وكان قدوة لا يخاف الا الله ويرفض كل ماهو مخالف لاوامر الله خصوصا ببلد كتونس مسلم دينه الاسلام , ان ينقلب الى ضعيف يخشى الناس , ويجالس مجرمين كان من المفروض محاسبتهم ؟؟؟؟؟
وهل من المعقول ان يقبل هذا وامثاله انتغلق مساجد و ان يتهم اكثير من اخوانه بالارهاب و التطرف لانهم تشبثوا بدينهم ؟؟
وهل من المعقول ان نقبل المثالية و المومسات بدولة مسلمة وهو يعلم ان الله حرم ذلك وان المثالية جرثومة معدية.؟؟
ان الاسلام دين الرحمة و العدل و الحق وحب المسلم لاخيه المسلم وحرم قتل ابرياء ودين علمنا احترام كل من يحترمنا وديننا , ولكن ما نراه في تونس هو استهزاء بالاسلام و المسلمين وانه خبث صهيوني لن يجعل تونس مسلمة وسينتهي المطاف بتونس لدولة ملحدة صهيونية يحكمها امبرياليون وملحدون لا يريدون الخير للاسلام و المسلمون .

فان واصلت هذه السياسة بتونس فين ترى نموذج مالييزيا كما تقول بل دكتاتورية وحرب ضد الاسلام , ولا استغرب ان يقع متابعة الذين خانوا الامانة والزج يهم في السجون كما كانوا من قبل .
ولا اؤمن باي شيء يخالف دستور الله , ومن احسن من الله قيلا , فلا ننتضر من دستورا مايع فاسد ان ينقذ البلاد .

لا الاه الا الله وكلام الله واضح كتابه هو الدستور ورسولنا صلى الله عليه وسلم قدوة.

لم نرى اي دولة طبقت شرع الله الى الان , ولا يريدون كتاب الله كدستور لانهم يعلمون ان من قام بذلك فسوف تكون قدوة لغيرها من الدول .

فلن ترى نجاح لدولة اقتصادها بني على الربا وهو ليس من ديننا ودولة لا يهتم بالزكاة ودولة لا تشجع على العبادة والصلاة ودولة يحكمها مجرمين لم يقع محاسبتهم .

والسلام

Mandhouj  (France)  |Samedi 25 Juillet 2015 à 19:54           
إذا تونس في عرس

Tahrir  (Tunisia)  |Samedi 25 Juillet 2015 à 19:08 | Par           
Jawher التنازلات عن المبدأ عمل لا يجوز أصلا شرعا وهذا لا نقاش فيه . وإذا كنت نؤمن بان ما أتانا الرسول نأخذه والذي نهانا عنه نقاطعه لا نأخذ به ، والرسول الكريم لم يتنازل عن المبدأ ليرضي قريش واعوانها ولم يستغل الفرص التي أتيحت له من قريش ليصبح سيدا عليها أو أغناهم وتعرف البقية بل انه اقسم بأغلظ الإيمان ان لا بتخلي عن المبدأ والمنهج لانه لا يتعامل بازدواجية والحيلة والنفاق ، كما تحاول ان تقنعنا به والإسلام لن يسود بالغوانيش والمتملقين والمنافقين وتجار الدين بل الاسلام سيسود بالمسلمين مسلمين خالصي المعدن

Jawhar_Berlin  (Tunisia)  |Samedi 25 Juillet 2015 à 18:50 | Par           
@Ben Peterzen بل أقصد ماليزيا وذكرت في مقالي مهاتير محمد الذي استلم في السبعينات بلدا متخلفا وجعل منه بفضل الله قوة اقتصادية ومعجزة أبهرت العالم. يقول تعالى: وإذا قلتم فاعدلوا. القول بأن هناك حرب على الاسلام في تونس كلام مبالغ جداً فيه فنحن أفضل بكثير من غيرنا وأفضل من عقود ما قبل الثورة. صحيح أن هناك تجاذبات وصراعات بين التيار العلماني والتيار الاسلامي وحرب باردة بين المتدينين و الليبيراليين ولكن ذلك موجود في كل العالم الاسلامي من المغرب الى السعودية وتركيا ولا إكراه في الدين فلا يوجد أحد وصيٌّ على الدين إنما هناك دعوة بالحسنى وأمر بالمعروف ونهي عن المنكر وتدرج في إقامة الدين ولا تنس القاعدة الفقهية الثمينة: دفع المصائب مقدم على جلب المصالح. وفق الله الجميع

Jawhar_Berlin  (Tunisia)  |Samedi 25 Juillet 2015 à 18:41 | Par           
@Tahrir أبدأ من حيث إنتهيت أنت وأقول وبالله التوفيق إن ما جنّب تونس حمام دم ليس الشيخ أو غيره ولسنا نعطي أي أحد أكبر من حجمه وهي مقادير أجراها الله عز وجل ولولا فضل الله ولطفه بنا لكنا أسوأ من غيرنا. أكرر أن التنازلات لا بد منها لتحقيق الاستقرار والإستقرار لا بد منه لتحقيق الأمن والأمن لا بد منه لتحقيق التنمية والتنمية لا بد منها لتحقيق العدالة والعيش الكريم للجميع إذن فالتنازلات لا غنى عنها والإسلام قادم بقوة بإذن الله وتمكينه وللدين رب يحميه فلا تحزن أخي الكريم واعلم أنه ما كان الرفق في شيء الا زانه وما نُزع من شيء الا شانه

Ben Petersen  (Denmark)  |Samedi 25 Juillet 2015 à 17:56           
في مايخص موضوع ماليزيا واني متأكد انه يقصد هنا سنغافورا . فصحيح ما نراه في تلك المنطقة ونجاحها اقتصاديا وسياسيا .

ونتمنى تونس ان تكون مثلها , ولكن مانراه في تونس الان هو حرب ضد الاسلام , ووعود اقسم البعض بتطبيقها ولكن لم نرى الا تنازل ولمن لجلاديهم .
وزد على هذا لا قرار يؤخذ الا برضاء الصهيانة و الامريكان , ولا قرار يؤخذ الا لمصلحة رجال الاعمال و القضاة الفاسدين والطبقة الثرية وكل من لا يريد الاسلام دينا لتونس الحرة المسلمة .
اهل الاسلام هكذا ؟؟
اهل نتجاهل الفقير و المحتاج ونرضي الغني و المجرم ؟؟
هل نغلق نقبل غلق مساجد ومتابعة كل من تشبث بكتاب الله واوامره .؟؟
فلم نرى في تونس الا فسادا وجوع بقوة لسفاحين و ظالمين وتواجد اجنبي من صهيانة وامريكان والان يريد المنافقون من الحكام ان تكون قاعدة حربية بتونس ؟؟
فعلى من ستدافع هذه القاعدة الحربية ؟؟اتضن انها ستدافع عن الفقير و المحتاج او على فئة صهيونية خبيثة ومن معها من الطبقة الثرية التي تضمن مستقبلها وطبعا اتضن ان الذين انعم الله عليهم سوف يكون ضمن الفقير و المحتاج او ضمن الذين يحكمون البلاد وومجرميها .

ان تونس دولة حرة مسلمة ولو كانت نوايا الذين انعم الله عليهم بالحكم وبدلوا التعمة بالجبن و الذل , لو كانت نواياهم الوصول الى ما نراه بستغافورة , لما رايت حرب ضد الاسلام والايمة وتواجد ماريمز وتحضير قاعدة حربية وصهيانة يصولون ويجولون وفتح خط مباشر تونس اربيل عاصمة الاكراد التي اصبحت صهيونية لا يقربها احد وتحت حماية امريكا .

فتونس تعاني من حكام لا يفكرون الا في انفسهم و5 سنوات مرت وقد ضمن الكثير من الخونة مستقبلهم ولا هم لهم الا مصالخهم والبقاء في ما هم عليه منذ ان اقسموا بالعمل لاجل تونس وشعبها ودينها .
من المؤسف كل من ذاق طعم الحكم الا واصبح اناني لا يفكر الا في نفسه ومصلحته .
اواضنك تعلم كيف كان عمر ابن الخطاب رضي الله عنه , هل ترى شبيهه الان وهل ترى من يضحي لاجل التونسي الفقير و المحتاج .

انضر حواليك فاول ماقام به المنافقون والخونة هو ضمان منازل لهم لعائلاتهم وضمان مناصب لهم ولعائلاتهم ومن معهم .
فشلوا في الحكم فاسرعوا ورموا بالامانة الى الخونة ليضمنوا البقاء .

هل امرنا الله بان نتجاهل الظلم والاستبداد ومحاربة ديننا دين الرحمة والسكوت على قضاة عفنة فاسدة وعلى غلق مساجد .

فانضر الى كل من انعم الله عليه سواء في المجلس او الحكو او المعارضة , ارايت احدهم يرفض ما نراه الان و يعمل بامرالله .
لكن الله بصير بما يعملون

Tahrir  (Tunisia)  |Samedi 25 Juillet 2015 à 17:38 | Par           
Dorra تبقي انت التجمعي القذرة مثل بقية التجمعيين النتنين المعادية للإسلام وأهله وبالنسبة للرشودة لو كنت مكانك قوادة ولحاسة ومخبرة ولك رصيد في تدوين التقارير لكنت اقبل ساق الغنوشي صباحا مساءا ومؤخرته ليلا وامسح فضلاته فجرا لسبب واحد انه خان الثورة ولم يعلق لكم المشانق ، لم يترك الفرصة لمحاسبتك والقصاص منكم أيها الجرذان المتربية في المجاري . أما جوهر برلين فانت تقارن بين نقيضين مهاتير الذي حارب من يحارب الاسلام ولم يتنازل عنه. وبين من تنازل عن الاسلام وشعاراته واصطبغ بألوانه وبدلته ، الغنوشي تنازل عن كل شيء حتي الصداقة وحتي الإيمان ولم يعد سوي ناطق رسمي عند النيو تجمع النداء . بالله عليك يا جوهر ما هي الأعمال الثورية التي تذكر بها الغنوشي وبالله لا تقل لي انه خلص البلاد من حمام دم؟

Adel5  (Tunisia)  |Samedi 25 Juillet 2015 à 17:28 | Par           
يا درة بجاه ربي شكون انت

Jawhar_Berlin  (Tunisia)  |Samedi 25 Juillet 2015 à 17:21 | Par           
من وصايا باني ماليزيا الحديثة مهاتير محمد للعرب: ➖ أولاً : تقديم التنازلات طريق الاستقرار نحن في ماليزيا بلد متعدد الأعراق والأديان والثقافات وقعنا في حرب أهلية ضربت بعمق أمن واستقرار المجتمع ؛ فخلال هذه الاضطرابات والقلاقل لم نستطع أن نضع لبنة فوق اختها فالتنمية في المجتمعات لا تتم إلا إذا حل الأمن والسلام ، فكان لازمًا علينا الدخول في حوار مفتوح مع كل المكونات الوطنية دون استثناء لأحد والاتفاق على تقديم تنازلات متبادلة من قبل الجميع لكى نتمكن من توطين الاستقرار والتنمية في البلد ، وتحركنا قدماً في تحويل ماليزيا إلى بلد صناعي كبير قادر على المنافسة في السوق العالمية بفضل التعايش والتسامح . ➖ ثانيًا : لابد من ضبط البوصلة ضرورة توجيه الجهود والطاقات إلى الملفات الحقيقية في المجتمعات والشعوب وهى الفقر والبطالة والجوع والجهل ، لأن الانشغال بالأيديولوجيا ومحاولة الهيمنة على المجتمع وفرض أجندات ثقافية وفكرية عليه لن يقود المجتمعات إلا إلى مزيد من الاحتقان والتنازع ، فالناس مع الجوع والفقر لا يمكنك أن تطلب منهم بناء الوعى ونشر الثقافة ، وقال نحن المسلمين صرفنا أوقاتاً وجهودًا كبيرة في مصارعة طواحين الهواء عبر الدخول في معارك لا جدوى منها. ➖ ثالثا : عون الله لا ينزل على المُتعصبين الله لا يساعد من لا يساعدوا أنفسهم. أرجو ان تكون الرسالة قد وصلت الى المدعوة درة وأخواتها وأيضا الى الذين يتهمون الشيخ بالانبطاح والتنازل. أغلى تحياتي للجميع

Jawhar_Berlin  (Tunisia)  |Samedi 25 Juillet 2015 à 17:03 | Par           
@theMirror ما شاء الله عليك!!! وهل شققت على قلب الشيخ حتى تعرف نواياه أو نوايا غيره!! اتق الله واحذر من كل حرف تكتبه يقول تعالى: فوربّك لنسألنهم أجمعين عمّا كانوا يعملون. الكلام موجه لي ولك ولغيرك ممن يكتب ولا يبالي. غفر الله لي ولك

Karimyousef  (France)  |Samedi 25 Juillet 2015 à 16:41           
Il faudrait reconnaitre que c'est grace a ces deux sages que la Tunisie a évité peut etre une guerre civile.
je salue a la fois l'accueil chaleureux que des ministres accordent a Ghannouchi et la demarche pacifiste et réconciliatrice de ce dernier.
le monde arabe a besoin d'un modele reussi, faisons en sorte que ce soit celui de la tunisie.
arretez de voir les combines partout , ce sont des choix intelligents et efficaces.

Dorra  (Italy)  |Samedi 25 Juillet 2015 à 16:35           
و المصيبة ان الاخوان ينعتون غيرهم بالتلحيس و هم معلمية كبار في الدومان

Aminetounsi  (Tunisia)  |Samedi 25 Juillet 2015 à 15:30           
لن يتغير الحاقد وأن أطعمته ولن يتغير الواشي وأن نهرته ولن يتغير الكافر وأن أقنعته سيبقي رجال تونس رجالا عاهدو الله علي خدمة وطنهم وسيبقي العبيد عبيدا حتي مماتهم راشد الغنوشي خدم بلاده لا طمعا ولا شهرتا وكان بأمكانه أن يتقلد أرقي المناصب لكنه نئ بنفسه فأحبه الشعب وحتي أعدائه وسيثبت التاريخ أنه خير من أنجب هذا الوطن

TheMirror  (Tunisia)  |Samedi 25 Juillet 2015 à 15:07           
الغنوشي يتبرأ من الإسلام

الكل يذكر صورة راشد الغنوشي إلى جانب محسن مرزوق حيث ظهر الغنوشي بلباس عصري في حين ظهر مرزوق باللباس التقليدي وكان ذلك يوم الاثنين 13 جويلية 2015 في موكب ختم الحديث النبوي في جامع الزيتونة المعمور
الرسالة كانت واضحة من الرجلين فمحسن مرزوق اليساري أراد أن يكسب ود رواد المساجد و راشد الغنوشي الإسلامي أراد أن يتبرأ من كل ما هو إسلام حتى يحافظ على مغانمه الشخصية التي حصدها من الثورة

و هاهو الشيخ راشد الغنوشي مهندس المصالحة و التوافق ينادي بأعلى صوته مخاطبا الشعب التونسي
لا يمين لا يسار
لا إسلام لا كفار
أنت وحدك يا الدولار

Antar Ben Salah  (France)  |Samedi 25 Juillet 2015 à 13:54 | Par           
Ghannouchi a raison de coopérer avec BCE , car ce qu'il cherche c'est d'avoir un parti politique et ça déjà fait mais en aucun cas il ne cautionne jamais le terrorisme et prendre les armes contre l'État c'est une ligne rouge qu'il faut combattre sans pitié . La Tunisie est pour tous les citoyens et c'est aux urnes qu'on peut s'exprimer à travers les partis politique ou les associations .

Ben Petersen  (Denmark)  |Samedi 25 Juillet 2015 à 12:51           
وجوه الفشل و الذل .
غريبة كيف يتغير البشر من مؤمن بالله صادق يعمل لاجل ديننا دين الحق و تونس مسلمة فينقلب الى خائن جنب بجنب مع الذين اجرموا وباعوا البلاد .
مالذي يجعل مناضلين مؤمنين كانوا لا يخافون الا الله ورفضوا الظلم و الاستبداد , يتغرون فجأة فيخونون الامانة ويجالسون مجرمين وفاسدين ؟؟
اهو الخوف فان كان خوف من الصهيانة والامريكان وبطشهم , فهل نسوا ان الذين من قبلهم كانوا يخشون الناس كخشية الله او اشد خشية فقد اذلهم ودمرهم وكانت نهايتهم عسيرة ؟؟.

مسكينة تونس سرقت منها ثورة مات من اجلها شبابنا ثم افرج عن القتلة فاصبحوا في الجكومةو رجع قضاة فاسدين الى اعمالهم يسيطرون على القضاء الذي لا عدل له . وباع الخونة الاذلة دينهم خانوا الامانة واصبحوا معهم .

فتونس لها رجالها الشرفاء و المؤمنين بالله وتونس مسلمة ولن تنجحوا ولن ينفعكم مالكم و لا مناصبكم ولا الصهيانة و لا الامريكان .

اهل الذل و النفاق تصنون انكم بذلك اصبحتم تحت حماية خاصة وانكم صمنتم مستقبلكم و عائلاتكم .
فتاكدوا ان الله قادر على ان يمحكم ويذلك ان لم تتوبوا وتصلحوا .

ترفضون الظلم والاستبداد ومحاربة الاسلام ومن جهة اخرى تجالسون المجرمين وتسكتوا على هذه الاعمال الدنيئة ؟؟
قمة النفاق وماهي سياسة ولكن هي نفاق جبن ,
فانتم تكذبون وتنافقون .
فالاسلام بريئ منكم

Dorra  (Italy)  |Samedi 25 Juillet 2015 à 12:44           
يا تحرير ، خوك رشودة ينطبق عليه مثل مكره أخاك لا بطل لان التوانسة الان لا يمكن لهم ان يقبلوا بخطاب تطرف و غلًوّ و متاجرة بالمقدسات في الفترة التي تنزف البلاد دما من جراء الاٍرهاب الذي يلبس عباءة الدين و المقدسات،
الشعب نضب صبره على اللغة المضروبة إمتاع تجار الدين

Baldaquino Iat  (Tunisia)  |Samedi 25 Juillet 2015 à 12:39           
Ghannouchi a su que pour réussir il fallait ressusciter le destourien qui est en lui, car il faut le rappeler que ghannouchi a initier sa carrière politique au sein de parti destour et qui a été destourien une fois il le sera pour jamais.

Tahrir  (Tunisia)  |Samedi 25 Juillet 2015 à 12:36 | Par           
Dorra الغنوشي رضيت اعليه وصار ارشودة كم انت قلابة فيستة ؟؟ الآن صرت تباركين زواج المتعة؟ بالنسبة لي فهما لا يمثلان الا عملاء وكفي

Dorra  (Italy)  |Samedi 25 Juillet 2015 à 12:25           
رويدا رويدا رشودة يتحول من خوانجي الى بجبوجي، فمازالت نصب عينيه صورة السيسي و مصير العياط


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female