معناها التونسي معندوش الحق لا في التفكير ولا النقد ولا حتى القراءة تحب تتطلع على حاجة اضرب اخماس في اسداس وشاور ابن ... ثم اياك واياك ان تقرأ القران فانه يحرض على القتل والجهاد وهو من منظور هذا القانون كتاب ارهابي يعني بالعربي الفصيح لا قامت هبة في هذه البلاد ولا والو الفاسدون هم هم بل واشد سطوة واهل التعذيب والتنكيل والتشريد هم حماة الوطن وهم ضامنوا الامن "لقد هزلت حتى بدا من هزالها ... كلاها وحتى سامها كل مفلس
ابشر ياعبد الدرهم والدولار فالقمع اشاح بوجهه القبيح والكلاب الجائعة تترصدك حيثما رحت فلابورك في ديار حاميها حراميها وذئابها ترعى الغنم والشعب يحب اللعب يلعب جلال

أشباه المثقفين هم أكثر المسؤولون عن تنامي الفكر الداعشي فمن يشتم اللأسلام والمسلمين هم ألة لصناعة التكفيريين واللأرهابيين يوميا تجدهم في وسائل اللأعلام المرئية والمكتوبة يحقدون ويفتنون وهم في حقيقة اللأمر يصنعون ببطأ جيشا من التكفيريين فهم أولي بأن يطبق عليهم قانون اللأرهاب فهم أرهابيون من نوع خاص اللهم أحمي ديننا ووطننا

قنون باهي

يلزم التطبيق هذا القنون على الباندية امتع المساجد إلي تدعي

للتكفير و قتل خلق الله باسم الدين

والرحمة لا

حتى قنون بن علي باهي و نحوه جماعت بول البعير باش إكفروا الشعب

في عهد التروكة الخبيثة و س ب ر cpr المقبور و حكم النهضة

الاخواني

تونس دولة مدنية ,,, تونس مهياش دولة مدبية

يا أمة ضحكت من جهلها الأمم!!!! هو قانون الضحك على الذقون!!!
هل تضمن بندا واحدًا يذكر التهميش و التنمية في المناطق الداخلية الفقيرة التي تفرخ في الإرهاب؟؟
هل يوجد في الدول الغربية المتقدمة قوانين إرهاب؟؟
هل الدول العربية المتخلفة أمثال مصر والعراق و تونس و غيرهم الذين سنوا قوانين للإرهاب هم أكثر أمنا و أمانًا من الغرب؟؟
هل هذا المجلس المزور ، مجلس الدجالين ، يعبر عن إرادة كل التونسيين؟؟ وخاصة و أن جميع المصوتين في الإنتخابات الفارطة هم من آكلي لحوم الحمير؟؟
أذناب الدولة العميقة هي من مررت هذه القوانين للضحك على الذقون و إستحمار و إستبلاه فئة كبيرة من الشعب التونسي ، ظنا منها أن ستواصل التعشيش في أوكار الفساد و التمعش من الإحتكار .. كما كان في السابق...!!!
لكن هيهات فالزمن تغير و سيكون رجوع السحر على الساحر و ستكون حساباتهم عكسية لأن الأرض لن تتوقف عن الدوران و الأيام بيننا....

قانون نضري ولا تطبيقي , وماهو الا احدى القرارات الفاشلة .
طبعا و ان المجرمين و المنافقين و الخونة جلهم بالحكومة والمعارضة ورجال اعمال ونقابيين و قضاة ,
فهل تضنون ان قانون الارهاب وتبييض الاموال سوف يمي تونس من هؤلاء .
؟؟
لا بالعكس فقد اصبحت لهم حرية تامة في التحيل و السرقة وتحويل الاموال للخارج و الرشوة .

ولن يقع تتبع الا المساكين و المؤمنين بالله وكل من يحاول التصدي لهؤلاء المنافقين الذين يحكمون البلاد .

الا لعنة الله على من خان بلاده وباعها طمعا في المال و المستقبل والمنصب , اذلة تنكروا لنعمة الله عليهم فاصبحوا شركاء في الفساد و الاجرام و العمل تحت اياد خبيثة تحارب الاسلام

فالان قد اصبحت تونس دولة تحارب الارهاب الخيالي .و وان للحكومة الحق في متابعة من تراه خطر على مصالحها و مصالح الجرثومة الصهيونية التي تترعرع بتونس.

فانضر الى هذه الوجوه الذليلة الحقيرة التي لا تقرر الا بامر من الحكومة الامريكية الصهيونية .

ملعون كل من حارب الاسلام و المسلمين فهل تصنون انه بقرار مهذا سوف تيبح تونس امنة , فوالله ماهي الا مؤامرة خبيثة ضد تونس المسلمة وشعبها .
فالصهاينة فئة جبانة وان مثل القرار سوف يحميهم من كل تتبعات ومحاسبات هم و الكلاب الذين تعاملوا معهم .

قانون خيالي نفاقي لا ينفع تونس بل المجرمون و المنافقون و الخونة من مسؤوليي الحكومة والاحزاب والصهيانة و الامريكان .

فانتم الارهابيون الخونة بعتم تونس ودينكم مقابل مال ومناصب .

تحالف النهضة مع النداء هو إرهاب سياسي مسلط على الشعب التونسي و هو أبغض و أدها من الإرهاب الداعشي

هذا التصويت بهذه الأغلبية يذكرني بالتصويت على الدستور .
ما المانع أن يقع تصويت بمثل هذه الاغلابية على مجالات ذات أهمية مصيرية مثل محاربة الارهاب ؟
قانون الشفافية ؟
قانون مركزي باهميته يضع أسس ميكانيكية الحوكمة الرشيدة ؟
قانون يضع بوادر و مراحل السيادة الوطنية على الثروات المنجمية ، و الباطنية عامة ؟

إذا كان قانون الارهاب يحمي مصالح البرجوازية و العيش المشترك بين المواطنين ، قوانين الشفافية ، الحوكمة الرشيدة ، السيادة على الثروات ، هي أيضا تحمي مصالح البرجوازية و العيش المشترك بين المواطنين ؟

هذه دعوة إلى الرشد ، والله يهديكم يا حكام ، يا احزاب .
القوى النافذة هي عدوة الجميع ، الاستعمار المسمار هو عدو الجميع .
فلا عاش في تونس من خانها :: ولا عاش من ليس من جندها .
نموت و نحيا على عهدها :: حياة الكرام و موت العظام .

ماهو محتواه؟

عبر هذا القانون نلاحظ قدرة الأحزاب على التطبيع بينها ، على التوافق ، على التلاقي ، لماذا لا يحدث هذا في محاربة الفقر ، التهميش ، البطالة .
ماذا حدث ، حتى يطبعوا بينهم ؟

كلنا يحارب الارهاب ، كلنا نريد التوافق ، كلنا نريد الالتقاء ، من أجل شيء واحد ، أن تكون تونس كلها لنا ، مجتمعين غير متفرقين .
نرجوا من حكامنا ، من احزابنا السياسية ، من المجتمع المدني أن يقفوا مع المواطن .

ناقوس خطر عن تحلل المجتمع التونسي ان استقرار البلدان مهمة تقوم بها المجتمعات ذات الكتل السكانية الكبير التي تنتمي اليها و ترسخ استقرارها بالمحافظة على خصوصيتها ففي خضمّ الاستقطاب السياسي المشوّه و تشتت الأسر في الأحياء المختلفة بنفس المدينة مع صعوبة تواصلها ببعضها لعدة أسباب أهمها الازدحام في حركة السير في الطرقات أضحى المواطن التونسي المعزول عن محيطه الاجتماعي ، لقمة سائغة لوسائل إعلام النمط التونسية و العالمية تنحت منه أشكال هجينة لا تمت للمجتمع التونسي الأصيل بصلة و أصبحنا نلاحظ الاختلافات الاديولوجية في نفس الاسرة نتج عنه خصام و قطيعة تصل حد العداوة بين الاخوة و الخطير هنا ان اندثار الشعوب عبر التاريخ كان من اهم أسبابه هذا التحلل الاجتماعي الذي جعلها تفقد هويتها و خصوصيتها و انتصبت عليها سلطات سياسية غريبة عنها غيّرت انتماء هذه الشعوب المتحللة الى هويات اخرى لم تتمكن من مقاومتها