أميرة الوافي: قابلت شقيقي يوم العيد وعبر عن سعادته بتضامن الإعلاميين معه

<img src=http://www.babnet.net/images/1a/amirawafiii.jpg width=100 align=left border=0>


باب نات - قالت أميرة الوافي شقيقة الإعلامي بقناة الحوار التونسي سمير الوافي في صفحتها الرسمية على الفايسبوك انها قابلت شقيقها يوم العيد في السجن.

وأكدت أميرة الوافي ان شقيقها سعيد بالتضامن الذي لقيه من عدد من الفنانين والاعلاميين في محنته.

وكتبت أميرة الوافي ما يلي " التقيت بأخي خلال ايام العيد ووجدته مرفوع المعنويات،مرفوع الراس..



قوي الايمان والشخصية، واثقا من براءته ومتفائلا رغم الشعور بالظلم، طلب مني ان ابلغ شكره العميق لكل الذين ساندوه ودعموه وسألوا عنه ، وكل الذين راسلوه في السجن، والذين دافعوا عنه من زملاء وفنانيين وآخرين يحبونه ويثقون فيه بتلقائية، ومحبتهم وثقتهم هي الاغلى من كل ردود الفعل.
والاعلى من بعض الحملات القليلة المغرضة،
وعبر لي سمير عن ارتياحه لردود فعل الناس الذين فهموا ابعاد وخفايا قضيته ولم تنطلى عليهم بعض محاولات التضليل والتهويل المقصودة..
صبرا جميلا أخى، والحمد الله انك لم تدخل السجن ظالما بل مظلوما، وهذا شرف لك مهما حدث..
معك الله ودعاء الوالدين لن يذهب هباء، ووفاء محبيك لن يتركك وحدك...




Comments


4 de 4 commentaires pour l'article 109053

Almokh  (Tunisia)  |Mardi 21 Juillet 2015 à 07:56           
كل عام و أنت بخير
الحي مالو يروح

Joel Nawas  (France)  |Lundi 20 Juillet 2015 à 22:14 | Par           
Le tout est de savoir si il est prêt à se soumettre une bonne fois pour toute?

Ghozia Hamda  (Netherlands)  |Lundi 20 Juillet 2015 à 19:42           
ياما فى السجن من مظاليم ... لكن للظلم جولة و للحق صولات و الحمد لله على ما قدر و ما شاء فعل

Ben Petersen  (Denmark)  |Lundi 20 Juillet 2015 à 16:32           
حرية الاعلام غابت والاعلام بطبيعته فاسد يعمل لاياد
خبيثة اجنبية مقابل مال وروشوة وطبعا فان احسن الوسائل لمن يعمل بحرية ونزاهة هو السجن حتى يتعلم ان الصحافة والاعلام لا يجب اتخذوا مبدأ حرية التعبير وان عليهم الخشوع والطاعة للمجرمين الفاسدين عملاء الاياد المخربة والمدمرة لتونس والمحاربة لديننا دين الحق .
وحتى ان ييتنازل سمير الوافي عن مبادئه فسوف يبقى سجينا ولن يرى الحرية , وذلك كما فعله الاذلة الذين كانوا لايرهبون الظالم و لا اي انسان بل كانوا مؤمنين صادقين لا يخافون الا الله فعذبوا وشردوا وظلموا ولكن واصلوا نضالهم وايمانهم بالله .
ثم ومع الاسف لما انعم الله عليهم بالحكم و النفوذ , اضبحوا لا هم لهم الا البقاء في الحكم الذين فشلوا فيه وتنازلوا وذلوا وجالسوا المنافقين و الملحدين و شجعوا بائع خمر ان يكون على راس دولة مسلمة .
واصبحت البلاد في فوضى ولا هيبة لحكومتها .
بل حكومة فاشلة تطبق الاوامر , لتفتح المجال لاياد خبيثة اجنبية لتستغل ثروات البلاد وتسيطر عليها اقتصاديا و سياسيا .


babnet
All Radio in One    
*.*.*
Arabic Female