يا درة الله يهلكك إنت ... براس العيد الفضيل ... الله لا ترحملك عظم ... آمين ... جبتها لروحك

يا تونسي حر ان لست ضد الاسلام و لكن ضد المتاجرين بالدين الذين لم نرى منهم و من فكرهم الارهابي الظلامي العنيف إلاّ القتل و الدمار و الخراب و الافلاس و الدم ، انظر ماذا فعل الاسلاميون بتونس بعد 4 سنوات من اغتيالات و قتل و ألغام و شكري بلعيد و البراهمي و متحف باردو نزل مرحبا بالقنطاوي ، الله يهلكهم و يهلك من يدافع عليهم في ليلة العيد

يا عبد اللطيف و هل يعقل ان نقبل مثلا اذا و بعيد الشر علينا وصل الصينيون لتونس لفتحها مبشرين بدين جديد و فتحوا مدينة القيروان و هدموا جميع المعالم الاسلامية فيها و فرضوا علينا كمسلمين دينهم الجديد و قرروا ان لا يدخل القيروان غير الصينيين علما بأننا كمسلمين ندخل و نعيش و نعمل و نتعبد و نموت في القيروان منذ قرون

مدينة رسول الله كانت في المدينة المنورة و ليست في مكة موضوع نزول الآية الذكورة يا درة...

يا حاجااااد من فرنسا المشاركة ، اذا كان المشركون نجسا كما تقول ، اش قاعد تعمل عندهم في فرنسا

تحريم دخول مكة لغير المسلمين بنص القرآن يا درة
" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ فَلَا يَقْرَبُوا الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ بَعْدَ عَامِهِمْ هَٰذَا ۚ وَإِنْ خِفْتُمْ عَيْلَةً فَسَوْفَ يُغْنِيكُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ إِن شَاءَ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ حَكِيمٌ" (التوبة 28)
ونحن المسلمين نمتثل لأوامر الله و الرسول.

هل من مجيب و الرد على كيف لا نسمح لغير المسلمين دخول مكة بينما سمح الرسول الأعظم بالعيش و العمل و التجارةو العبادة و بناء الكنائس لليهود و المسيحيين في مكة في عهده

عيد مبارك لجاليتنا الاسلامية في استراليا و تحية اكبار لدولة استراليا التي تسمح للمسلمين بممارسة طقوسهم و بحرية العقيدة و الديانة و بفتح المدارس الاسلامية و دود العبادة و بث الاسلام و تكوين الجمعيات الاسلامية ، و املنا ان نتعلم منهم هذا التسامح و نضمن نحن كمسلمين نفس الحريات و نفس التسامح في دولنا العربية الاسلامية و. نحترم جميع الديانات أسوة بسيد الخلق الذي سمح في العام الثامن للهجرة الذي يوافق 630 مسيحي بعد دخوله الى مكة لليهود و للمسيحيين
بممارسة ديانتهم بحرية و الان عام 2015 ترى المسلمين يرفضون ان تطأ ارض غير المسلمين لمكة فهل هم اكثر ملكية من الملك و يحرمون ما حلله الرسول ، انها قمة العنصرية و مثل هذه التصرفات الشنيعة تحلب إلينا حقد و كره الديانات و الشعوب الاخرى فكيف نسمح لانفسنا ان نطالب بجميع الحقوق الدينية لجاليتنا في الالم و نتصرف بهذه الشوفينية و العنصرية ضد الآخرين في بلداننا

انا غدوة أسترالي